أتحدى أحد يقرأ هذا الموقف وما يضحك عليييييي ><
كنت صغيره ما أتذكر كم كان عمري بالضبط بس أتوقع مو أكثر من تسع سنوات
كنت أحب البخور كثيييييييير ما أبعد عن المبخر أبداً أحب شكل الدخان والحقه وأحاول أمسكه بيدي
طبعاً أمي مستحييييل تخليني امسك المبخر أو أنقله من مكان إلى آخر
وبس تقوم عني ولو لحظات ماترجع إلا أنا مسويه هوايل وزايده البخور وتالفه المكان هع هع هع
مره من المرات حطت المبخر في الغرفه وسكرت الباب حتى ما أدخل ،، أنشغلت في المطبخ
دخلت الغرفه وجلست مع المبخر كم هو شعور رائع أن ألعب به لوحدي بدون رقيب ولا عتيد
ظليت العب فتره طويله ازيد البخور وانفخ عليه بقوووووووووووووه حتى يطلع دخان أكثر وأكثر
ومع مرور الوقت فجأه كذا ماشفت إلا حريق يطلع من المبخر ويصعد إلى فوووووق خفت حدي ماعرفت شنو أسوي
ظليت أفكر أقول لأمي حتى ما يحترق البيت كله أو أسكت وأطلع عن الغرفه وما أقول شي
خفت تعصب علييييييي T_T خوفي منها كان أكبر من خوفي أنه البيت يحترق كااااااااااااااك
طلعت برا الغرفه وسكتت ما قلت شي
كنت خايفه أدخل الغرفه ثانيه وأشوفها تحترق
بعد فتره طويله دخلت أمي الغرفه وأخذت المبخر وعادي ماتكلمت ولا قالت شي
ممممممم الحريقه طفقت لوحدهاااااا ماادري شلون
بس الحمد الله مااحترق البيت لأني مستحيل أعلم كااااااااااااك