ادخل لتعرف قصة ميتل جير 2 جيدا
هذه قصة ميتل جير سوليد2 وفيها فك لكافة رموز اللعبة الغامضة التي لم يفهمها أحد من تعقيدها لهذا اجتهدنا أنا وأصدقائي في المدرسة من محبي الميتل جير لفك غموض اللعبة لهذا اجتمعنا من 3 إبريل وبدأنا في معرفة القصة لهذا أقدم لكم تقريرنا الذي تعبنا فيه وسوف أقدمها لكم على عدة حلقات تتكون من 8 حلقات وذلك لأن اللعبة معقدة وتأخذنا إلى عدة تفرعات لهذا سنبدأ القصة وأتمنى أن تحوز على رضاكم وقبل أن أبدأ إذا وجدت أن لا يوجد في الموضوع تفاعل منكم سوف أتوقف عن الكتابة :
الحلقة الأولى :
في عام 2000 تم تدمير أخر صاروخ نووي في المعاهدة التي بين روسيا وأمريكا وهي أن تدمر 60 ألف صاروخ نووي لديها وعندما سمع دولف جاكسون بالخبر فرح هو وأصدقائه وقاموا بصنع الميتل جير راي لكي يدمر نسخ الميتل جير ريكس الموزعة في العالم الذي قام ريفولفر أسلوت ببيع معلومتها وطريقة صنعها لكل دولة في السوق السوداء .
وفي نفس الوقت عرض الباتريوتس عليه بأن ينظم اليهم بحجة انه يعرف لكويد سنيك وسوليد سنيك ثم قام الباتريوتس بزرع يد لريفولفر بعد أن فقد يده اليمنى في جزيرة شادو موسيس وكان ريفولفر لا يعلم بأن هذه اليد التي زرعت لديه هي نفسها يد لكويد سنيك ألا بعد أن زرعت فيه .
وبما أن جينات لكويد مازالت تحمل فيروس الفوكس داي قام الباتريوتس بإزالة مفعول الفيروس عندها خططت الباتريوتس بأن تحصل على الميتل جير راي الذي صنعه الجنرال دولف جاكسون وأصدقائه والهدف من هذه العملية قتل دولف جاكسون وأصدقائه في البحرية إغراق السفينة وقتل سوليد سنيك والكولونيل جروكولفيتش والحصول على جيناته والحصول على ترخيص من الرئيس لبناء قاعدة لتجميع بقايا السفينة وأخيرا الحصول على الميتل جير راي كانت هذه خطة بشعة من الباتريوتس وقد فشلت خطة قتل سوليد سنيك هذه هي تفاصيل الخطة :
طلب الباتريوتس من ريفولفر بأن يأتي بقوة عسكرية من روسيا باعتباره روسي الجنسية عنده ذهب إلى روسيا وتحدث مع الكولونيل سيرجي جروكولفيتش وأقنعه بأنه إذا استولوا على الميتل جير راي سوف يحصد الشهرة وسوف يقدم خدمة كبيرة لروسيا لإحضار الميتل جير راي إليها لهذا قام جروكولفيتش بتجهيز العديد من الجنود والمرتزقة ومن بينهم ابنته اولجا التي ذهبت معه وهي حامل في الشهر الثاني ....
انتهت الحلقة الأولى .
انتظروا الحلقة الثانية والتي تتحدث عن ماذا حدث في السفينة ولماذا فشلت خطة قتل سنيك ولماذا وما الذي حدث بعد أن غرقت السفينة .
مع تحيات كريس ريد فيلد
