القاتل المأجور

بسم الله الرحمن الرحيم

-

-

-

-



ترى هذي أول مرة أكتب قصة من تأليفي

علشان كذا أبغى آرائكم في القصة





القاتل المأجور



الأسم : جونز

العمر : 30سنة

الطول : 2 مترين

الوزن : 150كج

لون الشعر : أسود

المهنة : القتل مقابل المال

الشيء المفضل : القتل والتعذيب

معلومات شخصية : هو ضخم الجثة طويل

على وجهه ندبات ( سأذكر السبب لاحقا )

عاش يتيما منذ أن كان صغيرا وأيضا هو سريع

الغضب إذا تدخل أحد في حياته الشخصية

============================

-------------------

---------

----



بينما يجلس جونز في بيته على أحد الكراسي و يفكر

إذ طرق باب المنزل فقام بكسل لفتح الباب

وعند فتحه رأى رجل يقف وذا قميص وسروال أسود ويرتدي نظارة سوداء فقام جونز يتأمله وعندها قال له جونز : "ماذا تريد" الرجل : "أرجوك يا سيد جونز أريدك في أمر هام أرجوك دعني أدخل"

فأدخله للمنزل وأجلسه على أحد الكراسي فقال له الرجل :

"سيدي أسمي جاك أتيت إليك لأني سمعت من البعض أنك أنت نفسه ( القاتل المأجور ).... "

فقاطعه جونز "قل ما لديك بدون مقدمات وبسرعة"

جاك وبخوف" حسنا لكن لا تغضب..!!

سيد جونز أنا صاحب مؤسسة كبيرة تدعى ( مؤسسة

السلام..... )"

قاطعه جونز بغضب" قل ما لديك"

جاك وهو يبلع ريقه" حسنا حسنا

لدي منافس لي بالقرب من شركتي أريدك فقط أن تأتي بأسرار شركته "

جونز" أنا للقتل فقط ولست للتجسس"

جاك" حسنا أقتل صاحب الشركة وأئتي بأسرارها"

جونز بغضب وهو يقف " قلت لك أنا للقتل فقط "

فهم جونز للذهاب وهو يقول" أنتهى الأجتماع هيا أخرج

من البيت"

جاك وهو يقف" سأدفع لك المزيد من المال "

فتوقف جونز وقال" كم ستدفع"

جاك" مئة ألف دولار"

جونز بسخرية " ماذا تظنني"

جاك" حسنا .. ثلاث مئة ألف دولار "

جونز" أما أن تدفع مليون دولار أو تخرج بكرامتك "

جاك وبدهشة "ماذا"

جونز " إذا لاتريد .. لذا أخرج من البيت "

جاك " حسنا حسنا ولكن متى ستجلب أوراق الشركة"

جونز" بعد غد"

جاك" هل تستطيع أن تجعلها في الغد "

جونز" لدي أشغالي في الغد"

جاك " أجلها"

جونز صارخا" لقد نفذت صبري يا هذا هيا أخرج من البيت"

جاك وهو يسرع للخروج ويقول بخوف" حسنا.. أحضرها بعد غد "

وعندما هم جاك بالخروج قال جونز"ما أسم شركة عدوك أيها الأبله" فتوقف جاك وصمت لفتره وقد أغضبته جملة

جونز الأخيره وقال بعد فتره" الرسالة" فقال جونز" أين تقع " قال جاك وما يزال ظهره موجه لجونز" في شارع

القهوة عند تقاطع 20" وأسرع للخروج وعند تخطيه للباب صفعه بقوة ... وبعد خروج جاك

مرت عشر دقائق من الصمت على جونز

وعندها وبسرعة ضرب جونز الجدار الذي بجانبه بيده وبقوه

حتى أنها تركت أثرا على الجدار

وقال جونز صارخا ويده ماتزال على الجدار " متى سأتوقف

من هذا"



---------------------

في مكان ما وفي مقهى النجوم كانت تجلس سارة البالغة

من العمر 28 سنة كانت جميلة ذات شعر أشقر

وبينما هي تمسك شعرها وتلويه وبملل أتتها صديقتها كريستا ومعها فنجالان من القهوة ووضعت أحدهما أمام سارة وهي تقول " يا لك من أنسانة جذابة كل ما يمر أحد من الرجال أمامك يبتسم لك " فقالت سارة وبسخرية " لماذا هل تغارين مني" فقالت كريستا وهي تضحك " لا أبدا فقد أخذت نصيبي وهذا يكفي " سارة وبشيء من الحزن " نعم لقد أخذت نصيبك ورجل ثري أيضا .. وقالت أيضا والحزن عليها أكثر من السابق.. أما أنا فلم أجد من يناسبني"

كريستا وهي تضحك مواساة لسارة " هيا كفاك حزنا فستجدين من يناسبك وكما تعلمين الرجال كثيرون"

فصمتت سارة للحظة ثم قالت وبمرح لتلطيف الجو"

ماذا ستفعلين بالغد"

كريستا " سأذهب للسوق لشراء بعض الحاجيات"

سارة وبشيء من الترجي " هل من الممكن أن أذهب معك"

كريستا وهي تبتسم " طبعا "

سارة وبسعادة عارمة " رائع يا لك من صديقة طيبة"





أبغى آرآئكم علشان أكمل القصة وبدون مجاملات ^_^

السلام عليكم

ماشاء الله أخوي بداية جميلة ومشوقه

وأكثر ما أعجبني الصراع النفسي للقاتل

أسرع بوضع التكلمة ... كما أنني أرجوا أن تكملها للنهاية ... لا أن تتوقف في المنتصف :(

والسلام ختام

بداية رائعة:biggthump

عجبتني كتير وبإنتظار المزيد:D

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.cOoOl

كما أنني أرجوا أن تكملها للنهاية ... لا أن تتوقف في المنتصف :(

---

معليك بتشوف اللي يسرك :biggthump

مشكور يا أخت سانرا على التشجيع :)

يسلموو على القصة

تحياتي لك

قصة زينة والله

الحمد الله أن بعض الأعضاء تحمسوا مع القصة :D

التكملة وتراها مب طويلة:

بين الظلام الحالك وفي أحد الأزقة كان هناك شخص مختبىء ويبدو أنه ينتظر شيئا ...

جلس ينتظر لدقائق ثم وقف لينطلق لأحد المبانب الشاهقة

دخل الرجل هذا المبنى وذهب إلى الأستقبال وعند وصوله قال: "هل سمحت لي يا سيدي" المستقبل وهو ينظر إليه باستغراب" : آسف يا سيدي لكن الساعة وصلت للثانية ليلا " قالها وهو يشير إلى الساعة فوقه

الغريب" لهذا أتيت " المستقبل وقد ظهرت ملامح الأستغراب عليه :" سيدي سيذهب الموضفون إلى منازلهم الآن " الغريب" قلت لك لهذا أتيت"

المستقبل وقد ضاق ذرعا بالرجل" حسنا ماذا تريد"

الغريب" أريد مدير هذه الشركة"المستقبل بدهشة " ماذا " الغريب" كما سمعت" المستقبل " سيدي تعال غدا الساعة العاشرة صباحا وستجده" الغريب " أريده الآن "

المستقبل" آسف المدير سيذهب الآن لبيته" الغريب"

أريد أن أقابله قبل أن يذهب " الرجل وقد ظهرت ملامح الغضب عليه" سيدي أرجوك دعني أذهب للمنزل أنظر للموضفين لقد خرجوا جميعا" الغريب وهو يضحك " حقا" الرجل وهو يلملم أوراقه وبغضب " آسف سيدي يجب أن أذهب" الغريب "للأسف لن تستطيع الذهاب"

المستقبل وبدهشة "ما..." وقبل أن يكمل جملته طعنه الرجل في صدره فقام يشهق المستقبل حتى مات

فأخذه الغريب وخبأه في أحد المخازن

ثم قال وهو يحدث نفسه" أنتهينا من الجزء الأول"

ذهب الرجل إلى غرفة المدير وهو في طريقه للغرفة رآه يأتي نحوه لكن المدير لم يكن منتبها للطريق لأنه كان يقرأ أحد الأوراق في يده... أرتعش المدير عند سماع هذه الجمله " أهلا بالمدير" المدير وهو يرفع رأسه لرؤية الرجل بارتعاش"من هنا" قالها بسرعة وأكمل " من أنت" الغريب" أسمي القاتل المأجور" وأكمل " وأريد فقط اللعب معك "عند سماع المدير لهذا الأسم صرخ قائلا"ماذا"حاول المدير الهرب لكن (جونز) أمسكه من الخلف صرخ المدير بحزن" ماذا تريد مـ.. قاطعه جونز عند غرس السكين في عنقه فشهق المدير شهقه قوية وتلتها شهقات حتى مات.. رمى جونز الجثة أمامه وقام يتأملها للحظه .. ثم صرخ صرخة قوية وأنقظ على الجثه وقام يعضها مع عنقها وهو يضحك بهستيرية والدماء تغطي فمه (بعد هذا المشهد)...... ذهب نحو غرفة المدير وبالتحديد نحو الخزانة فأخرج السكين

وقام يلعب بالأرقام حتى فتحها ثم أخذ الأوراق الموجودة في الخزانة وخرج من المبنى من الباب الخلفي.....

يا أبو الشباب لا تقلي أنو دي نهاية القصة
ترها مرررررة حلوة

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sir_Ksa

يا أبو الشباب لا تقلي أنو دي نهاية القصة
ترها مرررررة حلوة

---

ههههههههههههههههههههههه

معليك لا تخاف القصة وراها مئة صفحة :09:

ما شاء الله عليك ... إجرام ما بعده من إجرام :D

أكمل التحفة

والسلام ختام :ciao:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.cOoOl

أكمل التحفة

---

وش قصدك يعني :ds004:

<=== معليش أمزح :ds019:

سارة " كريستا أنظري إلى تلك المزهريات ما أجملها"

كريستا" فعلا رائعه هيا لنذهب إليها "

عند وصولهما:-

بدؤوا بالبحث عن شيء جميل حتى وجدت سارة ضالتها

سارة " أنظري إلى هذه ما أجملها" وأكملت " بكم هذه"

البائع " بثلاث مئة دولار" سارة بدهشة"ماذا"

....وأكملت بحزن" لا ليس لدي المال الكافي" قالتها وهي تبحث في محفظتها... كريستا وهي تضحك " إنها تستحق هذا السعر"وأكملت".. لا بأس أعطني واحده" سارة " هل ستشترينها " كريستا"نعم .......ولك أيضا " سارة بدهشة " ماذا " كريستا" نعم فأنت صديقتي"

سارة وهي تنظر نحو الأرض بخجل" شكرا"

............ بعد ثلاث ساعات من التسوق..............

سارة" لقد تعبت من التسوق" كريستا وهي تبتسم " نعم فلقد أشتريت الكثير من الأغراض " سارة وهي تبتسم " نعم " وأكملت بعد مدة " كل ما أريده الآن هو الوصول إلى البيت "كريستا مترجية " تعالي إلى بيتي أرجوك "سارة " أرجوك فأنا متعبة وأريد أن أنام " كريستا" هيا سنرى في البيت الأغراض التي أشتريناها " سارة "لا أستطيع"كريستا وهي تترجى سارة أكثر من السابق " أرجوك "سارة وهي باسمة " حسنا لكن لساعة فقط " كريستا بفرح " رائع " عند وصولهما لبيت كريستا:------- سارة "ما هذا" كريستا" لا أعرف " قالتها وهي تنطلق إلى أقرب الأشخاص منها سألته"ماذا يحدث" الرجل" لا أعرف.... لكن كل ما أعرفه أنه حدث شيء في هذا البيت " وأشار إلى بيتها وأكمل " لكن ربما حدث حريق أو وفا..." وقبل أن يتم جملته أنطلقت كريستا إلى أقرب شرطي سأتله بخوف " ماذا يحدث" قالتها بسرعة وبصراخ خفيف .. أجابها وهو ينظر إليها بطرف عينيه

وهو يكتب على ورقة الملاحظات" من أنت" قالت بغضب وبخوف وبصراخ " أنا صاحبة المنزل" عند سماع الشرطي لهذا أعتدل في وقفته وقال " سيدتي

لا أعرف ماذا أقول لكــ..." قاطعته بخوف" ماذا"

الشرطي بحزن " لقد مات سيد هذا البيت" قالها وهو يغمض عينيه... فتحت سارة فاهها وأتسعت وعيناها وأظلمت الدنيا بها وفي النهاية أغمي عليها عند سماع ذلك..... كانت سارة تتبع كريستا في كل خطوة إلى أن وصلت كريستا إلى الشرطي بقيت مكانها .. وهناك كانت تسمع كريستا تسأل وتجيب وتصرخ أيضا إلى أن رأت صديقتها تهوي إلى الأرض عند هذا هب الناس إلى كريستا لمساعدتها..كانت سارة أول الواصلين إلى كريستا المغمى عليها وعندما رأت صديقتها لا تسمع ولا تعي قالت على الفور" أحظروا الأسعاف الطبيب "

عندما رأت أن لا أحد يستمع إليها قالت " فاليعطني أحدكم سيارته" وفي نفس الوقت كان أحد المارة ينظر لوقوع هذه الحادثه وقال لسارة " تعالي أركبي سأوصلك" قالها وهو في سيارته الفارهه.. أنطلقت سارة على الفور عند سماع ذلك وهي تحمل كريستا بين يديها

عند ركوبها قالت وبسرعة" أرجوك أقرب مشفى"

أنطلق الرجل بسرعة نحو أحد المستشفيات القريبة .. وعند وصولهما نزل الرجل بسرعة وأحظر أحد العربيات فأجلست سارة كريستا على المقعد وأنطلقت لأقرب غرفة فارغة .........

:biggthump :biggthump :biggthump :biggthump

جميل جداً ... لا نزال في الإنتظار

قصه رائعه

يعطيك العافيه

كنت أتحدث إلى الرجل بينما أستيقظت كريستا بفزع ذهبت إليها بخوف وقلت لها" ماذا" نظرت إلي كريستا بحزن والعرق يتصبب من جبهتها لفترة ... ثم قامت تبكي بقوة فظممتها إلي و الدمع يهطل من مقلتي وينذر بهطول المزيد .. قلت لها وأنا أبكي "أرجوك كريستا كفى" كريستا نظرة إلي لوهلة ثم زاد بكائها... طرت على فكرتي الماء ربما يهدئها.. قلت للرجل "أرجوك أحظر ماء" ذهب الرجل على الفور لأحظار الماء ومرت دقيقتين ثلاث وعشر وكريستا تبكي طوال الوقت وأنا أنتظر الرجل وبعد ربع ساعة جاء وناولني الماء فأعطيته لكريستا ... شربت كريستا جرعة خفيفة ووضعت الماء جانبا ,, وبعد لحظات نامت... وبعد نومها طرت على مخيلتي فكرة ... لماذا لا تذهب لبيتي لأيام حتى تهدء.. أستدرت إلى الرجل لأقول له"......"

فلم أجده ..فقلت في نفسي " يالهذا اليوم المشؤوم" أتصلت بالسائق فلم يرد عدت أكرر الأتصال حتى يئست

ألتفت إلى كريستا بحزن فوجدتها نائمة بعمق

.............. في الساعة الثالثة ليلا ........................

أنتظرت في المشفى مع كريستا مدة يومين وفي اليوم الثالث حظر الشرطة للأستجواب ... عند حظورهم طلبوا أستجوابي وأستجواب كريستا... في البداية ذهبت إليهم وقصصت عليهم القصة كامله منذ ذهابنا السوق إلى أن عدنا إلى بيتها .... ثم ذهبت لغرفتها أنتظر إلى أن جاؤو وطلبوا أستجواب كريستا... نظرت إليهم بحزن وقلت " أرجوك أيها الضابط أتركها تستريح" الضابط"لا نستطيع سيدتي يجب الأستجواب الآن فالقضية مهمه.." قلت " أرجوك ليوم فقط" الضابط " أجوك سيدتي قلت لك القضية مهمه " يئست من أقنعه وأنا لم أتكلم إلا بجملتين يالا هذا الضابط العنيد... ذهبت لؤقض كريستا ... هززتها عدة برفق وأنا أقول" كريستا عزيزتي هيا قومي الشرطة يريدون الأستجواب معك" لم ترد حتى أنها لم تتؤه .. عدت أهزها عدة مرات وأنا أكرر " كريستا عزيزتي هيا أستيقضي .. أستيقضي"

وأكرر" عزيزتي ..عزيزتي" زاد الخوف بي .. ألتفت إلى الضابط بخوف .. جاء الضابط وقام بقياس نبضات قلبها.. رأيت ملامح الحزن في وجهه .. وقلت له "ماذا " .. صمت لفترة ثم قال " آسف لذلك ......... ولكنــــ....."

قاطعته وأنا أقول ووجهي يزداد شحوبا" هل ماتت .. هل ماتت كريستا".............................