عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :)
سأكتب لكم اليوم :أفكر:
سيره مختصره عن الصحابه رضي الله عنهم
وسنبدأ اليوم
إبراهيم بن الحارث
هو إبراهيم بن الحارث بن خالد بن صخر القرشي التيمي.
صحابي جليل هاجر إلى الحبشة مع أبيه، وقيل بل ولد فيها، أرسله النبي صلى الله عليه وسلم في سرية وأمرهم أن يقرؤا عند الصباح والمساء: (أم حسبتم أنا خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون) فقرؤها فغنموا ورجعوا سالمين.
له ولد اسمه محمد.
يسلمووو عالموضوع القيم والمفيد
فعلا محتاجين لسيره ولو موجزه عن صحابة الرسول فهم قدوتنا
ونترقب المزيد:o
قريبا راح اعرضهم تحلي بالصبر
بارك الله فيك
اشكرك على المرور
اشكرك على التصويتاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wahhab
ابراهيم بن عباد
هو إبراهيم بن عباد بن إساف بن عدي بن زيد الأنصاري الحارثي، وقيل: عباد بن نهيك بن إساف.
صحابي جليل شهد أحدأً.
إبراهيم ابن رسول الله عليه السلام
(8 هـ ـ 10 هـ)
هو إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم القرشي الهاشمي، والده رسول الله صلى الله عليه وسلم، خاتم الأنبياء والمرسلين، وسيد الأولين والآخرين، ووالدته السيدة مارية القبطية رضي الله عنها، هدية المقوقس صاحب مصر والإسكندرية لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فاتخذها لنفسه سرية فولدت له إبراهيم رضي الله عنه في شهر ذي الحجة سنة 8هــ فأعتقها ولدها، وكانت ولادته في منطقة العالية (العوالي) في المكان الذي سمي فيما بعد ((مشربة أم إبراهيم)) وكانت قابلتها سلمى مولاة النبي صلى الله عليه وسلم، امرأة أبي رافع، فبشر أبو رافع النبي صلى الله عليه وسلم، فوهب له عبداً، فلما كان يوم سابعه عق عنه بكبش وحلق شعر رأسه وتصدق بوزنه (وَرِقاً) ـ فضة ـ على المساكين، ودفنوا شعره في الأرض وسماه الرسول عليه السلام إبراهيم على اسم جده الخليل إبراهيم عليه السلام، ثم سلمه إلى أم بردة بنت المنذر الأنصارية زوجة البراء بن أوس لترضعه ووهب لها قطعة من النخل، فكانت ترضعه وتعيده إلى أمه.
ولما بلغ ستة عشر شهراً على أغلب الروايات، مرض إبراهيم فأتاه الرسول عليه السلام وهو في حضن أمه يحتضر، فأخذه في حجره وقال: يا إبراهيم إنَّا لا نغني عنك من الله شيئاً، ولما مات دمعت عينا الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: تدمع العين ويحزن القلب ولا نقول إلا ما يرضي الرب، وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون (متفق عليه) ثم قال: " إن له مرضعاً في الجنة تتم رضاعته (صحيح مسلم).
وروي أن الفضل بن العباس رضي الله عنه غسل إبراهيم، ثم صلى عليه الرسول عليه السلام صلاة الجنازة، ودفن في البقيع ونزل معه في القبر الفضل بن عباس وأسامة بن زيد، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على حافة القبر، وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو عاش إبراهيم لأعتقت أخواله، ولوضعت الجزية عن كل قبطي. وقال أيضاً: إذا دخلتم مصر فاستوصوا بالقبط خيراً فإن لهم ذمة ورَحماً (صحيح مسلم).
ووافق موت إبراهيم كسوف الشمس، فقال قوم: إن الشمس كسفت لموته، فخطبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله عز وجل. (متفق عليه).
وكان موت إبراهيم رضي الله عنه في السنة العاشرة للهجرة ودفن في البقيع رحمه الله ورضي عنه.
إبراهيم ابن رسول الله عليه السلام
(8 هـ ـ 10 هـ)
هو إبراهيم بن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم القرشي الهاشمي، والده رسول الله صلى الله عليه وسلم، خاتم الأنبياء والمرسلين، وسيد الأولين والآخرين، ووالدته السيدة مارية القبطية رضي الله عنها، هدية المقوقس صاحب مصر والإسكندرية لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فاتخذها لنفسه سرية فولدت له إبراهيم رضي الله عنه في شهر ذي الحجة سنة 8هــ فأعتقها ولدها، وكانت ولادته في منطقة العالية (العوالي) في المكان الذي سمي فيما بعد ((مشربة أم إبراهيم)) وكانت قابلتها سلمى مولاة النبي صلى الله عليه وسلم، امرأة أبي رافع، فبشر أبو رافع النبي صلى الله عليه وسلم، فوهب له عبداً، فلما كان يوم سابعه عق عنه بكبش وحلق شعر رأسه وتصدق بوزنه (وَرِقاً) ـ فضة ـ على المساكين، ودفنوا شعره في الأرض وسماه الرسول عليه السلام إبراهيم على اسم جده الخليل إبراهيم عليه السلام، ثم سلمه إلى أم بردة بنت المنذر الأنصارية زوجة البراء بن أوس لترضعه ووهب لها قطعة من النخل، فكانت ترضعه وتعيده إلى أمه.
ولما بلغ ستة عشر شهراً على أغلب الروايات، مرض إبراهيم فأتاه الرسول عليه السلام وهو في حضن أمه يحتضر، فأخذه في حجره وقال: يا إبراهيم إنَّا لا نغني عنك من الله شيئاً، ولما مات دمعت عينا الرسول صلى الله عليه وسلم وقال: تدمع العين ويحزن القلب ولا نقول إلا ما يرضي الرب، وإنا بك يا إبراهيم لمحزونون (متفق عليه) ثم قال: " إن له مرضعاً في الجنة تتم رضاعته (صحيح مسلم).
وروي أن الفضل بن العباس رضي الله عنه غسل إبراهيم، ثم صلى عليه الرسول عليه السلام صلاة الجنازة، ودفن في البقيع ونزل معه في القبر الفضل بن عباس وأسامة بن زيد، ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على حافة القبر، وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو عاش إبراهيم لأعتقت أخواله، ولوضعت الجزية عن كل قبطي. وقال أيضاً: إذا دخلتم مصر فاستوصوا بالقبط خيراً فإن لهم ذمة ورَحماً (صحيح مسلم).
ووافق موت إبراهيم كسوف الشمس، فقال قوم: إن الشمس كسفت لموته، فخطبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى ذكر الله عز وجل. (متفق عليه).
وكان موت إبراهيم رضي الله عنه في السنة العاشرة للهجرة ودفن في البقيع رحمه الله ورضي عنه.
مشكوور عالمعلوومات القيمه
عرض ولا أروع لسير حياته
ونترقب المزيد:biggthump
يسلمووووو عالسيره الرائعه
وبانتظار المزيد
شكرا على مرورك
تسلم أخويه ع الطرح القيم ..
جعلة الله في ميزان حسناتك ..
وفأنتظار البقيه ^__^ ..
اشكرك على المرور
:D
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك يا أخى الكريم
(Wing_zero0 )
على هذا الموضوع الجميل و جعله الله بإذنه فى ميزان حسانتك الى يوم الدين و وفقك الله دائما فيما يحب و يرضى .
أخوك
Soe_Lover