المراة تحب كلمة احبك والرجل يحب كلمة‎

شيء مهم جدا منقول عن كتاب اجنبي وهو الرجال والنساء و العلاقات بينهما

يقول الكتاب :

انك اذا اعطيتي زوجك قدرة و شكرتيه على كل شي و اقصد بكل شيء حتى الاشياء اللي يقوم بعملها بشكل افتراضي

مـثــاااااال ’,’,’,

اذا اشترى لك اغراض البيت تقولي له شكرا حبيبي

واذا وداك لبيت اهلك تقوليله مشكور حبيبي

و اذا اشترى لك اي او للأولاد دائما أجعلي لسانك عامرا بشكره ... اشكريه على كل شي حتى على عمله

قولي له مشكور انت قاعد تتعب عشانا

المعلومه الغريبه العجيبه هي:::

ان الرجال يحبون كلمة شــــكـــرا

تماما مثل ما تحب البنات كلمة احـــبـــك

حقيقه لا فرضا و التجربة خير برهان

والكاتب يذكر ايضا كلمة يرى أنها تؤثر في الرجال بشكل قوي و هو : اللي سويته كــثيـر

(ماتفعله من اجلنا كثير جدا)

جربي و اصبري و انتظري التغيير .... و اخبرينا عن النتائج

فواحــد + واحد = 2

و كذلك الرجل اذا شكرتيه يستأنس فيحس انه مفيد فيزيد الــعــطــاء..........

*و في النهاية اتمنـى لك

حياه سعيده يملؤها التفاهم*

:o:o:o

**منــــــــــقول**

اي والله كلام جميل , وانا اتفق مع الكاتب

يعطيج العافيه اختي على الموضوع وما قصرتي

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة G20

اي والله كلام جميل , وانا اتفق مع الكاتب

يعطيج العافيه اختي على الموضوع وما قصرتي

---

السلام عليكم...

تسلم أخوي و الله يعافيك و يخليك
شكرا على المرور :)

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع مفيد جدا
انا استخدم الشكر بس مو في كل شي
تستحق الشكر على الموضوع
تحياتي

اقتباس:

---

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
موضوع مفيد جدا
انا استخدم الشكر بس مو في كل شي
تستحق الشكر على الموضوع
تحياتي

---

و عليكم السلام والرحمة...

الحمدلله إنه أعجبك كثيرا و شكرا على الشكر عزيزتي
شكرا للمرور الطيب :o

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بشكر تدوم النعم ..

بس الناس موب سواء انا صراحه تضايقني كلمه شكرا بالذات اذا كانت من شخص تحبه وتغليه مثلا زوجتك.

اي والله

صدق الاجنبي فكلامه

مشكوره على النقل

^.^

أختي العزيزه ولف
صدقت عندما قلت أن الرجل يحب كلمة شكرا .
و ذلك لأنها ترضي غروره و يشعر أنه السيد و صحاب القرار.

لكن أنا أقول للمحسن أحسنت و للمذنب أخطأت .
و لا يهمني إن غضب مني , { أرضيه فيما بعد }

أحب الرجل الذي ينقدني و يقول لي أخطأت و يصلحني
هنا أشعر أنه يحبني بالفعل , أفضل لي من كلمة أحبك أحبك

مثلا أنت أخطأت في أمر ما و تعرفينه خطأ , و حبيبك لاحظ هذا الخطأ
أتردينه أن يسكت أو يتكلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نفترض أنه تجاوز عن الخطأ و لم يتكلم ............
ماذا تقولين { ضعيف الشخصيه}

و لو عاتبك و نصحك و قال لك هذا خطأ و لا أريده أن يتكرر
تغضبين منه في تلك اللحظه لكن من بعد تقولين أنه على صواب و أراد لي الخير .

و شخص يحب لك الخير يعني يحبك .

في مثل يقول { خذي الكلام إلي يبكيك و ما تخذش الكلام إلي يضحكك}

اقتباس:

---

و ذلك لأنها ترضي غروره و يشعر أنه السيد و صحاب القرار
أتردينه أن يسكت أو يتكلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أقصد صاحب القرار
أتريدينه أن يسكت أو يتكلم .........

---

أنا أسفه لم أنتبه

شكرا لك على هذا الموضوع وعلى هذا الكلام الجميل
وانا اتفق مع الكاتب في كل ماقاله

اقتباس:

---

بشكر تدوم النعم ..

بس الناس موب سواء انا صراحه تضايقني كلمه شكرا بالذات اذا كانت من شخص تحبه وتغليه مثلا زوجتك.

---

الموضوع يتكلم عن أغلبية الرجال
يبدو أنك من النادرين
:أفكر:
شكرا لمرورك
:)
.
.

اقتباس:

---

اي والله

صدق الاجنبي فكلامه

مشكوره على النقل

^.^

---

:o
حياك الله و الشكر لك أنت على مرورك
صديق
.
.

اقتباس:

---

أختي العزيزه ولف
صدقت عندما قلت أن الرجل يحب كلمة شكرا .
و ذلك لأنها ترضي غروره و يشعر أنه السيد و صحاب القرار.

لكن أنا أقول للمحسن أحسنت و للمذنب أخطأت .
و لا يهمني إن غضب مني , { أرضيه فيما بعد }

أحب الرجل الذي ينقدني و يقول لي أخطأت و يصلحني
هنا أشعر أنه يحبني بالفعل , أفضل لي من كلمة أحبك أحبك

مثلا أنت أخطأت في أمر ما و تعرفينه خطأ , و حبيبك لاحظ هذا الخطأ
أتردينه أن يسكت أو يتكلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نفترض أنه تجاوز عن الخطأ و لم يتكلم ............
ماذا تقولين { ضعيف الشخصيه}

و لو عاتبك و نصحك و قال لك هذا خطأ و لا أريده أن يتكرر
تغضبين منه في تلك اللحظه لكن من بعد تقولين أنه على صواب و أراد لي الخير .

و شخص يحب لك الخير يعني يحبك .

في مثل يقول { خذي الكلام إلي يبكيك و ما تخذش الكلام إلي يضحكك}

---

أها :أفكر:..
بالتأكيد أحب الرجل الذي ينبهني على أخطائي
شكرا لك على الكلام الطيب حبوبة
و على المرور
:)
.
.

اقتباس:

---

أنا أسفه لم أنتبه

---

لا عليك لقد فهمتها
;)
.
.

اقتباس:

---

شكرا لك على هذا الموضوع وعلى هذا الكلام الجميل
وانا اتفق مع الكاتب في كل ماقاله

---

حياك الله صديقي
:o
الحمدلله أنه أعجبك
:أفكر:
شكرا لمرورك الطيب
:)

بالتآكيد يحب الرجل آن يثنى عليه إذا آحسن
وآن تقدر المرأة ما يفعل لها وهو ليس مجبر
إلا لأنه يريد إسعادها ويفرح قلبها دائماً
وآظنها تعلم آنه لا يفعل هذا إلا لأنه يحبها
ولا آظن آنه يفعل هذا حتى تشكره
ولكنه يفرح حين تقدر هذا وتشكره

شكراً وولف

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SportsMan

بالتآكيد يحب الرجل آن يثنى عليه إذا آحسن
وآن تقدر المرأة ما يفعل لها وهو ليس مجبر
إلا لأنه يريد إسعادها ويفرح قلبها دائماً
وآظنها تعلم آنه لا يفعل هذا إلا لأنه يحبها
ولا آظن آنه يفعل هذا حتى تشكره
ولكنه يفرح حين تقدر هذا وتشكره

شكراً وولف

---

عندما تكون زوجته هو مجبر إن شكرته أو لم تشكره .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة استغفار

عندما تكون زوجته هو مجبر إن شكرته أو لم تشكره .

---

ومن الذي يجبر الزوج , إذا كان الله سبحانه لا يجبر خلقه على عبادته , إذا كان دين الإسلام لا يجبر الناس على دخوله
يا سلام تقولين حين تكون زوجته هو مجبر ان شكرته او لم تشكره , بمثل هذا التفكير للآسف لا تشكر الكثير من الزوجات ازواجهم لأنهم بإعتقادهم آنه مجبر على خدمتهم
وإن شكرته فجزاها الله خيراً من حسن اخلاقها آنها شكرته وهي ليست مجبره
ليست الأمور تتشابه , حين يأتي الزوج بحاجيات البيت , ليس كمثل أن يأتي بهدية لزوجته , او حين يطلبه منه شيئاً يأتي به ويزيد عليه , هل كان مجبر على ان يزيد
ولذالك كتب هذا الموضوع ونقلته الاخت وولف جزاها الله خيراً
هذا الكلام موجه لمن تظن ان الزوج مجبر بشكل غير مباشر
وهنا تجدين انه نصح بشكر الزوج حتى حين يقوم ببعض الامور بشكل افتراضي
لأنه هناك اموراً ليست إفتراضيه , وهذا كان مجرد مثال بسيط , تكون مسؤولية الرجل بأمور معينه وليس مجبر على ان يزيد عليها
حتى الامور المعينه المطلوبه منه كزوج ليس مجبر على ان يفعلها وهنا يقال عنه زوج مقصر نعم مقصر لأنه ليس مجبر
ولو كان مجبر لما قصر , ولكن لأنهم ليسو مجبرين نجد ان الامر يقف على طباعهم وشخصياتهم وحسن اخلاقهم
ولهذا يجد بعض الازواج انفسهم مجبرين بسبب تربيتهم وحسن اخلاقهم واحساسهم بالمسؤوليه
اتجاه الابناء واحتياجاتهم مهما فعلو له ولو كانو عاقين , والبيت وطلباته , آم الزوجه ليس مجبراً ولن يشعر بالمسؤولية لفعل لها ماتريد او تحب الا اذا كانت تستحق
فتلك هي المصيبه لأنها آن كانت تظن انه مجبر شكرته او لم تشكر
واختارت ان لا تشكره لأنها تعتقد انه مجبر على خدمتها فهي لا تستحق ولان تجد منه ماتريد آو تحب إلا نفساً ثقيله واهمالاً لها وربما البحث عن غيرها , آعلم ان البعض سوف يقول لهذه الدرجة يبحث عن غيرها لأنها لم تشكره
يجب أن نعلم ان الزوجة اذا كانت تظن ان الزوج مجبر على فعل لها ماتريد ولا تشكره على ذالك
فهي بالتأكيد مقصره بباقي الامور الاخرى , إذا قصرت بكلمة شكر هل تظنون انها لن تقصر بالامور الاخرى
والزوجة كالزوج ليست مجبره على شكره , كما هو ليس مجبر على اسعادها
تشكرين تجدين ماتحبين , لا تشكرين تجدين ماتكرهين
تسعدها تجد منها ماتحب , تهملها لن تجد منها ماتحب
ليسو مجبرين ولكن كل واحدٍ منهم يعامل الاخر كما يستحق
من يبدأ بالخير يجد خيراً , ومن يبدآ بالشر يجد شراً

آرجو آن لا تظنين آني اهاجم , ولكني لا آحب آن يقال عن الزوج , مجبر على اسعاد زوجته لأنها زوجته
وكأنه ليس زوج ومحب , بل مجرد خادم بنظرها وان مايقوم به مجبر على القيام به .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SportsMan

ومن الذي يجبر الزوج , إذا كان الله سبحانه لا يجبر خلقه على عبادته , إذا كان دين الإسلام لا يجبر الناس على دخوله
يا سلام تقولين حين تكون زوجته هو مجبر ان شكرته او لم تشكره , بمثل هذا التفكير للآسف لا تشكر الكثير من الزوجات ازواجهم لأنهم بإعتقادهم آنه مجبر على خدمتهم
وإن شكرته فجزاها الله خيراً من حسن اخلاقها آنها شكرته وهي ليست مجبره
ليست الأمور تتشابه , حين يأتي الزوج بحاجيات البيت , ليس كمثل أن يأتي بهدية لزوجته , او حين يطلبه منه شيئاً يأتي به ويزيد عليه , هل كان مجبر على ان يزيد
ولذالك كتب هذا الموضوع ونقلته الاخت وولف جزاها الله خيراً
هذا الكلام موجه لمن تظن ان الزوج مجبر بشكل غير مباشر
وهنا تجدين انه نصح بشكر الزوج حتى حين يقوم ببعض الامور بشكل افتراضي
لأنه هناك اموراً ليست إفتراضيه , وهذا كان مجرد مثال بسيط , تكون مسؤولية الرجل بأمور معينه وليس مجبر على ان يزيد عليها
حتى الامور المعينه المطلوبه منه كزوج ليس مجبر على ان يفعلها وهنا يقال عنه زوج مقصر نعم مقصر لأنه ليس مجبر
ولو كان مجبر لما قصر , ولكن لأنهم ليسو مجبرين نجد ان الامر يقف على طباعهم وشخصياتهم وحسن اخلاقهم
ولهذا يجد بعض الازواج انفسهم مجبرين بسبب تربيتهم وحسن اخلاقهم واحساسهم بالمسؤوليه
اتجاه الابناء واحتياجاتهم مهما فعلو له ولو كانو عاقين , والبيت وطلباته , آم الزوجه ليس مجبراً ولن يشعر بالمسؤولية لفعل لها ماتريد او تحب الا اذا كانت تستحق
فتلك هي المصيبه لأنها آن كانت تظن انه مجبر شكرته او لم تشكر
واختارت ان لا تشكره لأنها تعتقد انه مجبر على خدمتها فهي لا تستحق ولان تجد منه ماتريد آو تحب إلا نفساً ثقيله واهمالاً لها وربما البحث عن غيرها , آعلم ان البعض سوف يقول لهذه الدرجة يبحث عن غيرها لأنها لم تشكره
يجب أن نعلم ان الزوجة اذا كانت تظن ان الزوج مجبر على فعل لها ماتريد ولا تشكره على ذالك
فهي بالتأكيد مقصره بباقي الامور الاخرى , إذا قصرت بكلمة شكر هل تظنون انها لن تقصر بالامور الاخرى
والزوجة كالزوج ليست مجبره على شكره , كما هو ليس مجبر على اسعادها
تشكرين تجدين ماتحبين , لا تشكرين تجدين ماتكرهين
تسعدها تجد منها ماتحب , تهملها لن تجد منها ماتحب
ليسو مجبرين ولكن كل واحدٍ منهم يعامل الاخر كما يستحق
من يبدأ بالخير يجد خيراً , ومن يبدآ بالشر يجد شراً

آرجو آن لا تظنين آني اهاجم , ولكني لا آحب آن يقال عن الزوج , مجبر على اسعاد زوجته لأنها زوجته
وكأنه ليس زوج ومحب , بل مجرد خادم بنظرها وان مايقوم به مجبر على القيام به .

---

يجمع الفقهاء والمسلمون على أن نفقة الزوجة واجبة على الزوج، ومما يستدلون به على ذلك قوله تعالى(وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف)، وقوله عليه الصلاة والسلام: (ألا إن لكم على نسائكم حقاً، ولنسائكم عليكم حقاً، فأما حقكم على نسائكم فلا يُوطِئن فُرُشكم من تَكرهون، ولا يأذنَّ في بيوتكم لمن تكرهون، ألا وحقهن عليكم أنت تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن) وهذا يعني أن إنفاق الزوج على الزوجة من العبادات المفروضة عليه.
ثانيا – تربية الأزواج على عدم المن والأذى لإنفاقهم على زوجاتهم
لأن الإسلام الذي يربي المسلمين على أن من آداب الإنفاق والتصدق التطوعي عدمَ إتباع ذلك بالمن والأذى، وعدم القيام به رياء ونفاقا، وعدم تأديته مع كراهية في النفس بقوله تعالى(الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون، قول معروف ومغفرة خير من صدقها يتبعها أذى والله غني حليم، يا أيها الذين آمنوا لا تُبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر..) هذه الآيات في سورة البقرة- لا شك أن الإسلام يربى الأزواج على التأدب بهذه الآداب عند إنفاقهم على أزواجهم لأنه من أنواع الأنفاق الواجب تأديته عبادة من العبادات التي ينبغي أن تؤدى إخلاصاً لله دون رياء وطواعية دون إكراه، وبطيب نفس دون كراهية، وبسماحة نفس دون من أو أذى.
ثالثاً- تربية الأزواج على أن النفقة الواجبة تشمل كل ما يسد الحاجات الأساسية للزوجة:
يقول صاحب (المغني) في هذا: "إن المرأة إذا سلمت نفسها إلى الزوج على الوجه الواجب عليها، فلها عليه جميع حاجتها من مأكول ومشروب وملبوس وسكن"، ويعبر بعض الفقهاء عن هذا بقولهم " على الزوج نفقة زوجته ما لا غناء بها عنه،وكسوتها".
رابعاً: تربية الزوج على أن يكون الإنفاق بالمعروف
ويقصد بالمعروف عند الفقهاء (الكفاية)، أو (المتعارف عليه في بلدها عند مثيلاتها، يقول ابن كثير في تفسيره( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف) : " أي على والد الطفل نفقةُ الوالدات، وكسوتُهنّ بالمعروف، أي بما جرت به عادة أمثالهن في بلدهن، من غير إسراف وإقتار، بحْسب قدرته؛ في يساره، وتوسطه وإقتاره" ولذا فليس للزوج الموسر أن يقتر في الإنفاق على زوجته، وليس لزوجة المعسر أن تطالبه ما فوق طاقته، لقوله تعالى (لينفق ذو سعة من سعته، ومن قُدر عليه رزقُه، فلينفق مما آتاه الله، لا يكلف الله نفساً إلا ما آتاها، سيجعل الله من بعد عسر يسراً).
خامساً- تربية الزوج على الخوف من الوقوع في الإثم ومعصية الله لإمساكه الأنفاق على زوجه أو لإنفاقه في غير معروف:
جاء في مسند الإمام أحمد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (كفى بالمرة إثماً أن يضيع من يقوت) ورواه مسلم في صحيحه بمعناه قال (كفى بالمرء إثما أن يحبس عمن يملكُ قوتَه) وذلك لأن في ترك هذا الإنفاق الواجب مخالفة لله وتعدياً لحدوده، ولذا أباح الإسلام للزوجة في هذا الحال أن تأخذ من مال زوجها دون معرفته أو إذنه، وذلك لقول رسول الله –صلى الله عليه وسلم- لهند (خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف) حين قالت له:إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني من النفقة ما يكفيني وولدي".
سادساً- تربية الزوج على عدم الخوف من الفقر بسبب الإنفاق على الزوجة:
وهذا تطبيق لمفهوم عقدي عند المسلمين، وهو أن الرزق من عند الله، وأنه تعالى هو الذي يبسط الرزق لمن يشاء، ويقدره لمن يشاء من عباده، ولذا فليس للمسلم أن يخاف الفقر أو الحاجة في التصدق أو الإنفاق التطوعي أو المفروض، ويؤكد ذلك المفهوم قوله تعالى(قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده، ويقْدِر له وما أنفقتم من شيء فهو يُخلفُهُ، وهو خير الرازقين).
سابعاً- تربية الزوج على أن الإنفاق على الزوجة سبيل إلى كسب الثواب والأجر عند الله:
روى الشيخان أن مما قاله رسول الله- صلى الله عليه وسلم (وإنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أُجرت بها، حتى ما تجعلُ في فيّ امرأتك) وروي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أيضا(إذا أنفق الرجل على أهله نفقة يحتسبها فهي له صدقة).
ثامناُ-تربية الزوج على أن الإنفاق على الزوجة والأهل من أفضل أنواع الإنفاق، وأعظمها أجراً، روى الإمام مسلم في صحيحه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (أفضل دينار ينفقه الرجل، دينار ينفقه على عياله، ودينار ينفقه على دابته في سبيل الله، ودينار ينفقه على أصحابه في سبيل الله) وروى مسلم –أيضا- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم- قال: (دينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك، أعظمها أجراً الذي أنفقته على أهلك.
وختاماً أخي الكريم
ما أحوج الأزواج في مجتمعاتنا الإسلامية أن يقوّموا أنفسهم وإنفاقهم على زوجاتهم في ضوء هذه الأحكام والآداب، فمن وجد خيراً فليحمد الله، ومن وجد غير ذلك فليعد ذاتياً إلى الحق وإلى ما افترضه الله عليه، أو أدبه به لينال مرضاة الله والثواب والأجر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
منقول

إذن هو مجبر على الإنفاق و تحمل المسؤوليه
لا الهروب من المسؤوليه و التهديد بالطلاق .
أو جلب زوجة ثانيه .

أما الهدية فهي عن طيب خاطر لتجديد الحب و الود بينهما
و لا يهم قيمة الهديه
حتى الهديه بسيطه تكفي .
أو كلمه بسيطه تكفي أيضا .
تشكره هذا واجبها إن كانت بنت أصل