Re: اخبار الرياضه العراقيه
حبيب جعفر يتحدث للصحافة اليمنية
لقاء القمة اليمني العراقي سجل حضور الحبايب ، وان كان ازرق وانيق العراق يبدو الأقرب لمعانقة بطاقة التأهل من منطق أن الشعب إب فوت وأضاع « السهل » ويبحث عن « الصعب » ثم أن الطلبة يحتفظ بأوراق رابحة من واقع وحقيقة غياب ابرز خمسة لاعبين في مباراة الذهاب .. ولاعب داهية من عناقيد العصر الذهبي هو حبيب ، ومع هذا وذاك عناد العنيد قد يظهر في سوريا .. بعد أن وصل إليها أخضر اللواء الأخضر مصحوباً ومحملاً بعواطف العشاق ، وهيام وتعطش وعطش الشارع الرياضي اليمني المشتاق لنتائج مشرفة وعروض انيقة تليق بكرة الأمل وسماع مفاجأة سارة من سوريا . > نجم النجوم حبيب جعفر قال لنا بأن فريقه لن يرضى بغير التأهل .. قلت له : قد يكون الأمر طبيعياً .. قال : هو كذلك .. وليس ذلك فحسب فبطاقة التأهل مضمونة بالجيب .. كما أنه لم يخف اعجابه - أي حبيب - بمنتخب الأمل قال وبالحرف الواحد لديكم منتخب كروي يطرب العيون وليس من المعقول والمقبول ان لا يكون في قمة الهرم الآسيوي ويكفيكم فخراً أنه حفظ ماء الوجه وهكذا هو محط الانظار والاتحاد والمسؤولون على رياضة اليمن مطالبون بالاهتمام به .. كما أشار الحبيب المخضرم من أنه لا يعرف شيئاً عن الرياضة اليمنية ويخلص بالقول : هذا المنتخب هو الوجه المشرق لرياضة اليمن وينقصه الاهتمام بشكل أكبر حتى يكتمل بدراً .. وهنا انتهى حديث قائد الطلبة والمنتخب العراقي معنا..و..و. وحبيب ..نجم خلوق .. نجم من ذهب .. مشوار احتكار للجوائز والالقاب .. حاز على أفضل لاعب موسم 88م مع المنتخب كهداف للخليج ، وأحسن لاعب «4» مرات في مسابقة الدوري العراقي آخرها موسم 2001م قبل ذلك كان قد احرز لقب أفضل لاعب في مشاركة المنتخب العراقي في بطولة بنجلور بالهند ويعد ابرز انجاز « الجعفر» حصوله على لقب الأفضل ولقب الهداف لبطولة الخليج 88م مع المنتخب العراقي في عصره الذهبي
قصي هاشم مطلوب في البحرين
تشير مصادر موثوقة ان الاتصالات ما زالت جارية بين امين سر نادي الاهلي البحريني و بين لاعب المنتخب الوطني العراقي قصي هاشم عبر بعض الاطراف الوسيطة لاقناع قصي هاشم للانضمام الى النادي الذي يشارك في الدوري البحريني الذي سيبدأ بعد اكثر من شهر و يبلغ قيمة العقد 10 الاف دولار و براتب 2000 دولار. و قد رفض قصي هاشم هذا المبلغ لقلته و طالب بالمزيد و ما تزال الاتصالات جارية بين الطرفين
Re: اخبار الرياضه العراقيه
مجلس القمح الاسترالي يتبرع بـ 10,000 $ لفريق كرة قدم عراقيّ
2003-11-03
سيعطي مجلس القمح الأستراليّ مبلغ 10,000 $ للمساعدة في إحضار المنتخب الاول لكرة القدم العراقيّ لأستراليا . الفريق القوميّ من المتوقّع أن يزور أستراليا الغربيّة هذا الشّهر لمدّة 10 أيّام كجزء من جولة السّلام العالميّ . قال رئيس إيه دبليو بي أندرو ليندبيرج أنّ المال كان إشارة لإظهار التزام المجلس للشّعب العراقيّ . وتبلغ صّادرات القمح إلى البلد المدمّر بفعل الحرب تقريبًا 800 مليون $ في السّنة .
الاحتراف الكروي والساحة العراقية
بغداد- محمد خلف
عاود من جديد الاحتراف الكروي ظهوره في الساحة الكروية العراقية لتشهد هذه المرحلة توسعاً كبيراً في هذه الظاهرة بالتحاق الاسماء الدولية في ملاعب عربية عدة مع بقاء أسماء اخري علي لائحة الانتظار والترقب..
في موسم جديد من الهجرة الي الخارج علي خلاف التوقعات التي كانت تترقب بأن الاحداث الجديدة ستشهد الهجرة المعاكسة لكفاءاتنا الي الداخل!
وتأتي هذه الموجة الاحترافية الجديدة للاعبينا علي خلفية الوضع الكروي الداخلي القائم حالياً بتعطل الدوري والمسابقات المحلية مما وفر الفرصة لبعض اللاعبين بمطالبة أنديتهم بمنحهم الاستغناءات الدولية للبحث علي مصادر رزق جديدة في عالم الاحتراف.
فعلي صعيد اللاعبين الدوليين العراقيين والذي توفرت لهم فرص الظهور الدولي أمام انظار الاندية العربية من خلال مشاركتهم الاخيرة في تصفيات أمم آسيا وقبلها بطولة LG حيث التحق الجمع الاكبر من عناصر المنتخب بأندية عربية ومازال البعض الاخر يكمل اجراءات احترافه..
وتأتي اكبر الصفقات الدولية تلك بالتحاق المهاجم يونس محمود بنادي الوحدة الاماراتي لقاء عرض هو الاعلي حتي الان بين جميع عروض اللاعبين العراقيين المحترفين والبالغ 150 الف دولار فيما ينتظر المهاجم الدولي الاخر احمد مناجد موافقة ناديه الزوراء علي صفقة احترافه مع نادي الشباب الاماراتي لقاء 80 الف دولار والتي رفضها الزوراء في هذا الوقت لحاجته لمناجد في مباريات البطولة العربية للاندية الابطال.
وبخلاف هذين اللاعبين فأن العروض الاخري التي احترف بموجبها بعض اللاعبين او ممن مزال في الانتظار فأنها عروض لا تمثل صفقات كبيرة في عالم الاحتراف وقبلها بعض اللاعبين ايماناً بمبدأ عصفور في اليد خير من عشرة علي الشجرة .
أذ التحق المدافع الدولي حيدر عبيد بنادي الرفاع الغربي البحريني لقاء مبلغ 25 الف دولار وكذلك الحال للمدافع حيدر جبار مع نادي الاتحاد السوري لقاء 30 الف دولار وسبقهما في ذلك الاحتراف قبل مدة اللاعبان أحمد كاظم وعباس رحيم مع نادي الجيش السوري لقاء 30 الف دولار فيما جاءت الموافقة الاخيرة علي تعاقد علي وهيب مع نادنادي دبا الحصن الاماراتي لقاء 25 الف دولار لتشكل العرض الاحترافي الاخير حتي الان وبأنتظار وما سيجد فيها من عروض جديدة.
ولم يقتصر الحال علي لاعبينا الدوليين أذ شهدت انديتنا العراقية توسعاً كبيراً في احتراف لاعبيها في الدول المجاورة أذ وافق نادي القوة الجوية علي منح لاعبه وليد ضهد الاستفتاء للعب في الدوري البحريني وما تبعه من استغناءات أخري لصالح اللاعبين حسين صدام وعلي منصور للعب في الامارات واخيراًفي موافقته علي احتراف لاعبيه ماهر عكله ومحمد هادي في الدوري الاماراتي كذلك ..
فيما شكل توجه عبد الوهاب ابو الهيل الي ايران وقبله الثلاثي العراقي في قطر ( حيدر محمود واحمد عبد الجبار ورزاق فرحان) البدايات الاولي للاحتراف العراقي في هذا الموسم وما تبعه من احتراف لاعبي الشرطة زياد طارق في الاردن ونشأت اكرم في السعودية وفارس عبد الستار في سوريا واحمد خضير في لبنان بالاضافة الي عدد كبير آخر من اللاعبين العراقيين المتوزعين علي ساحات واسعة الاحتراف العربي في الدول المجاورة مما يؤكد حقاً بأنه موسم الهجرة الي الخارج.
Re: Re: اخبار الرياضه العراقيه
وفي الدور الأول لعرب آسيا أكتملت الفرق المتأهلة للدور الثاني بفوز الطلبة العراقي على ضيفه شعب إب اليمني 4-1 لينضم إلى المجموعة الثانية والتي تضم فرق الاتحاد السعودي والفيصلي الاردني والكويت الكويتي فيما تضم المجموعة الأول لعرب آسيا الأهلي السعودي والهلال السعودي والوحدات الأردني والزوراء العراقي.
Re: اخبار الرياضه العراقيه
الدوري العراقي متوقف لسوء حالة الملاعب
أكد رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم حسين سعيد أن النشاط الرياضي الرسمي المتمثل في بطولتي الدوري والكأس في العراق متوقف بسبب الوضع السيء لملعب الشعب الدولي بعد رحيل قوات الاحتلال الأميركي عنه. وقال سعيد في مؤتمر صحافي عقد في مقر نادي الزوراء إن القوات الأميركية التي كانت قد استخدمت الملعب كمعسكر لها تركته بحالة سيئة جدا ولا أحد يعرف من المسؤول عن إعادة تأهيله سواء كانت وزارة الشباب أم اللجنة الأولمبية العراقية. وأوضح سعيد الذي كان نجما للمنتخب العراقي في الثمانينيات والتسعينيات أن أهمية ملعب الشعب تكمن في أنه الوحيد الذي تتوفر به المتطلبات الأساسية وفي مقدمتها الإجراءات الأمنية دون الملاعب الأخرى. وقال رئيس الاتحاد العراقي إنه قام بتأهيل ملعب الكرخ على نفقته الخاصة في الأول من مايو/ أيار الماضي فيما قام الدولي السابق أحمد راضي وزميله رعد حمودي بتأهيل ملعبي الزوراء والشرطة
الاولمبي العراقي يواجه الكوري اليوم
في اطار الدعم المطلق للمنتخب الاولمبي العراقي الذي يستعد لمواجهة حاسمة مع نظيره الكوري الشمالي اليوم في العاصمة الاردنية عمان من المتوقع ان تحضر القيادة الرياضية العراقية المباراة من اجل المؤازرة اذ سيحضرها الدكتور عبد الرزاق الطائي وكيل وزارة الشباب واحمد الحجية رئيس اللجنة الاولمبية المؤقتة وحسين سعيد رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم ونائبه احمد راضي وهي سابقة لم تشهدها اية مباراة سابقة لاي من المنتخبات العراقية. وتأتي هذه الخطوة في سياق دعم الاولمبي الذي لن يفلح في التأهل الى الدور التالي في التصفيات المؤهلة لاولمبياد اثينا 2004 الا في حالة الفوز بفارق ثلاثة اهداف وهو هدف بالرغم من صعوبته الا انه ليس مستحيلا كما يقول مدرب المنتخب عدنان حمد الذي ينتظر ان يلتحق به سبعة من اللاعبين في عمان بعد ان يكونوا قد انهوا مباراتهم الثانية مع نادي الطلبة الذي يلعب في اطار بطولة دوري ابطال العرب. واكد حمد على انه ضم عددا كبيرا من المهاجمين في تشكيلة الفريق الا انه وبالرغم من ثقته بالجميع يرى في النجمين عماد محمد ويونس محمود قوة ضاربة من الممكن ان تعيد الامور الى نصابها بعد ان تعرض الفريق الى هزة قوية جدا في مباراة الذهاب في العاصمة الكورية بيونغ يانغ وخسرها 2/صفر حيث اجبر الفريق على خوض المباراة في ظروف غير طبيعية من حيث تقصير الجانب الكوري في توفير ادنى درجات الراحة للفريق العراقي. وتضم قائمة اللاعبين نور صبري واحمد علي وعدي طالب وسعد عطية وعماد عودة وياسر رعد وحيدر صباح وحيدر عبد القادر واحمد مناجد ولؤي صلاح وعلاء ستار وعلي جواد وعماد محمد وهوار ملا محمد وقصي منير ويونس محمود وسيلتحق بالفريق لاعبو الاولمبي الذين يشاركون نادي الطلبة رحلته في دوري أبطال العرب. وهم باسم عباس وحسان تركي وحيدر عبد الرزاق واحمد صلاح وصالح سدير واركان نجيب كما يلتحق بالفريق اللاعب نشأت اكرم المحترف في الدوري السعودي وفي حالة تأهل المنتخب العراقي فأنه سيلعب في اطار المجموعة التي تضمه الى جانب منتخبات سلطنة عمان والكويت والسعودية اذ ستنطلق مباريات المجموعة في الثالث من مارس المقبل
الاتحاد العراقي يحسم الجدل
حسم اتحاد الكرة العراقي الجدل الذي تفجر بعد تصريحات مدرب المنتخب الوطني الالماني الجنسية بيرند ستانغ حول عدم تسلمه استحقاقاته المالية منذ توليه مهمة تدريب المنتخب قبل الحرب على العراق فقد عقد الاتحاد اجتماعا استدعى فيه المدرب ستانغ ولامه على اطلاقه تلك التصريحات التي اساءت الى الاتحاد لاسيما وان ستانغ قد تسلم مئة وخمسة وسبعين الف دولار من مجمل عقده البالغ مئتي وخمسة وعشرين دولارا. أي له في ذمة الاتحاد خمسون الف دولار لا اكثر ولم يتطرق الاتحاد الى مسألة تجديد العقد مع المدرب الالماني التي كانت وفق اصل العقد تجري كل سنة ولكن من خلال مجريات الاحداث يبدو ان الاتحاد قد وافق على التجديد التلقائي للمدرب الذي باتت علاقته عموما جيدة مع تشكيلة الاتحاد الحالي. لاسيما وان كان وراء اقامة اكثر من معسكر تدريبي للمنتخب الوطني اهمها معسكر المانيا الذي سبق التصفيات لبطولة امم اسيا التي ترشح المنتخب العراقي الى نهائياتها باشراف ستانغ بعد ان تصدر مجموعته السادسة كما ان ستانغ انجز اقامة معسكر تدريبي اخر سيبدأ في الثاني عشر من الشهر الجاري في استراليا ويستمر عشرة ايام. كما وجه اتحاد الكرة اسئلة عن مستوى لاعبي المنتخب الوطني الذي لم تكن بطاقة التأهل كافية لعكس مستوى جيد لجميع اللاعبين الذين بات بعضهم غير جدير بارتداء قميص المنتخب الوطني وقد اجاب المدرب ستانغ عن كل ما وجه اليه اذ قال ان تصريحاته كانت تهدف الى توفير الدعم المادي للمنتخب العراقي وللكرة العراقية عموما. وهو هدف نبيل ولم يكن يهدف الى الاساءة بأي شكل من الاشكال لاتحاد الكرة كما انه يتفق مع الاتحاد بشأن عدم اهلية بعض اللاعبين لتمثيل المنتخب الوطني الا انه كان مضطرا للعب بالمجموعة التي معه بعد ان تفرغ عددا من لاعبي الاولمبي كما ان عددا اخر من نجوم المنتخب لم يلتحق بصفوف الفريق بسبب الاحتراف. ووعد بأن يعيد النظر في تشكيلة المنتخب وستكون المباراة التي يواجه فيها المنتخب الاماراتي في السابع من الشهر المقبل ثم دورة البحرين الرباعية مقياسا للاستقرار على التشكيلة الافضل. وجدد رئيس الاتحاد العراقي حسين سعيد ثقته بالمدرب ستانغ وقال ان هدف التأهل يحمل معنى كبيرا في هذا الوقت بالذات الا ان ذلك لا يمنعنا من التداول مع المدرب لاننا نتطلع الى مستقبل زاهر للكرة العراقية
Re: اخبار الرياضه العراقيه
اولمبيينا يفوزون على منتخب كوريا الاول وليس الأولمبي!!!!
نحو الهدف - لماذا نتخلى عن فرص متاحة؟ - سمير جنكات
خاض امس منتخب كوريا الشمالية الاولمبي لكرة القدم مباراة رسمية على ستاد عمان مع نظيره العراقي. والمنتخب الكوري الاولمبي هو ذاته المنتخب الوطني عند اضافة لاعبين او ثلاثة اليه.
أتذكرون يوم اعتذر الكوريون من الاتحاد الاسيوي لعدم تمكن منتخبهم الاول من الظهور في لبنان ومنتخبهم الاولمبي من مقابلة العراق لتعرض المنتخبين لحادث سير اثناء توجههما الى المطار! يومها شكك المراقبون بالرواية الكورية على اعتبار استحالة وقوع حادثين مروريين لمنتخبين يتوجهان الى المطار، ولم يكن احد يعرف ان المنتخبين هما بالاصل منتخب واحد مع ثلاثة لاعبين فوق سن المنتخب الاولمبي.
المهم ان المباراة جرت بين ظهرانينا ونحن الذين سنلتقي الكوريين في تصفيات كأس اسيا بعد اسبوعين.. ولكن من دون ان نكلف أنفسنا عناء مراقبة اداء الكوريين، لأن اجهزتنا الفنية متواجدة مع المنتخب الوطني في معسكر مغلق بالامارات.
لقد سبق وان فوتنا فرصة متابعة مباراة لبنان وكوريا بتصفيات كأس اسيا الاسبوع الماضي وهي التي لم تبث على شاشات التلفزيون رغم ان منتخبنا سيتقابل مع المنتخبين الآنفين وكل منتخب طامع باحدى بطاقتي التأهل للنهائيات.
نزعم اننا نخطط ونهتم بأدق التفاصيل، ثم نهمل مراقبة الفرق المنافسة.. فلماذا نتخلى عن فرص متاحة؟
ملاكمو العراق يستعدون لأولمبياد العام المقبل
الحلة ( العراق) ـ أ.ف.ب: وقف 22 شابا عراقيا على حلبة الملاكمة يصرخون بالانجليزية «لقد عاد العراق» وهو الشعار الجديد لمنتخب العراق الوطني في رياضة الفن النبيل الذي يستعد بقيادة مدرب اميركي لخوض غمار دورة الالعاب الاولمبية الصيفية في اثينا عام .2004 ولم يخف اياد فرحات ، 21 عاما، بطل العراق في وزن 57 كلغ فرحته عندما قال: «انه امر رائع، ونحن متحمسون كثيرا». واوضح فرحات الذي ارتدى حذاء جديدا ولباسا رياضيا من صنع اميركي «امارس رياضة الملاكمة منذ عام 1993 ولم احصل في السابق على معدات رياضية كما هي الحال الان، كان المسؤولون في الاتحاد يقولون لنا بان الحصار يمنعهم من الحصول على المعدات اللازمة لكن في الواقع كانت الاموال تذهب الى جيوبهم». واكتشف فرحات برفقة زملائه النادي الجديد الذين سيتدربون فيه في مدينة الحلة (100 كلم جنوب العراق) ، وقد فاحت رائحة الطلاء من المبنى الذي رمم اخيرا حيث وضعت اسرة جديدة. ولا يصوم الرياضيون واصغرهم سنا يبلغ السادسة عشرة من عمره خلال شهر رمضان وهم يتناولون ثلاث وجبات يوميا محضرة من قبل الجمعية المحلية للنساء العراقيات واللواتي يخطن لهم ملابسهم الرياضية.
ويحصل هؤلاء على اجر شهري مقداره 150 دولارا اميركيا «لنفقاتهم الخاصة» ويقول احدهم ويدعى بهاء عبد الحسين، 26 عاما: «كان اجرنا السابق بحدود 5 الاف دينار عراقي )اكثر بقليل من دولارين. واوضح المدرب الاميركي ترمايت واتكينز «عندما باشرت التمارين كان البعض لا يملك احذية او حتى واقيات للاسنان، وسنمدهم بافضل المعدات اللازمة لاننا نريد ان نجعل منهم ابطالا» مشيرا الى انه اختار افضل ملاكمين اثنين في كل من الفئات الاحدى عشرة في رياضة الملاكمة. وكان معظم الملاكمين جنودا سابقين انخرطوا بالجيش رغم ارادتهم في الغالبية.
ويقول الملاكم بهاء: «لقد هربت من الجيش قبل انطلاق الحرب لانني اعتقد انه من الخطأ ان اخوضها». اما اسامة دلال فهرب من الجيش ايضا عام 1996 وقال «منذ ذلك الحين وانا اشارك في منافسات الملاكمة لوزن 90 كلغ باسم مختلف»، واضاف مبتسما «حتى انني فزت بميدالية ذهبية لدورة اقيمت خصيصا بمناسية عيد ميلاد الرئيس صدام ». واشار ملاكم اخر وهو امير عباس بانه وزملاءه لم يشاركوا في مسابقة عالمية هامة والبعض خاضوا دورات في عمان ودمشق وبيروت معتبرا بان رئيس اللجنة الاولمبية السابق عدي صدام حسين لم يكن «يعشق سوى كرة القدم». ويشارك الملاكمون العراقيون في يناير (كانون الثاني) المقبل في التصفيات الاسيوية الاولمبية في مانيلا واذا نجحوا في مسعاهم فانهم سيذهبون الى الصين ثم باكستان للاستعداد لخوض الدورة الاولمبية المقررة في اثينا من 13 الى 29 اغسطس (اب) عام .2004 وقال عباس والامل يلمع في عينيه «جواز سفري جاهز
Re: Re: اخبار الرياضه العراقيه
Iraq fire four to scrap past DPR
Asian Olympic Qualifiers – Second Round
Iraq 4 (Ahmed Salah 14, Younis Mahmoud 64, Emad Mohammed 73, Qusai Munir 79) DPR Korea 1 (Ri Kun Dong 75)
Amman - IRAQ Olympic side played their cards right to the tee as they overturned a two-goal deficit from the first-leg against DPR Korea to win 4-1 in the second-leg.
An opening goal in the 14th minute by Ahmed Salah eased the nerves of the Iraqis, AFC Young Player of September Younis Mahmoud (pictured) levelling the tie with a goal in the 64th minute. Emad Mohammed then came off the bench to score the all-important third goal and while Ri Kun Dong scored one in the 75th minute to put the Koreans back in the driving seat, Qusai Munir’s goal 11 minutes from time sent Iraq into the Final round of Asian Athens Olympic qualifying.
In a match touted by the local Iraqi press as the 'Battle of the Axes', Iraq have now earned a place in Group C alongside Kuwait, Saudi Arabia and Oman.
Chasing a two-goal task was always a tough order and Iraq sent out an attacking formation to garner the goals that they needed. Korea on the other camp, were determined to hang on to their Pyongyang lead, putting as many as six defenders in an effort to stifle the Iraqi defence.
That defensive approach failed to reap any dividends as Ahmed headed in the opening goal just 14 minutes into play.
Korean keeper Ri Myong Dok was in dazzling form and while wave after wave of Iraq attack stormed towards the DPR goalmouth, the half eventually ended 1-0, 2-1 on aggregate to the visitors.
Iraqi coach Adnan Hamad (pictured on right below) kept prized possession Emad Mohammed from the starting line-up and after introducing the striker who was once linked with AC Milan right after the break, Iraq were able to convert their offensive havoc onto the scoreboard.
Emad was an inspiration as he played a big role in Iraq’s second goal, Younis profiting from a creative move in the 64th minute.
Emad then increased the lead for Iraq in the 73rd minute, sending the 5000 Iraqi supporters, headed by Iraq FA vice president Ahmed Radi, into raptures.
However, the Iraqi joy turned to panic just two minutes later when Ri Kun-dong made it 3-1 on the night for DPR, a goal that sent the aggregate to 3-3 and meaning DPR would move on if the score had stayed that way.
Thankfully for the hosts, Air Force striker Qusai Munir scored the fourth goal for his side in the 79th minute to give his side a 4-3 aggregate win as Iraq booked their place in the final round of the Asian Olympic Qualifiers.
Iraq national team coach Bernd Stange (pictured left) attended game and was extremely delighted with the Iraqi performance.
"I'm really happy that all the Iraqi sides qualified to the final rounds of the continental championships. This Olympic side will be an important one if only they had enough support."
Iraq: Nour Sabri, Basim Abbas (Emad Mohammed), Saad Attiya, Haidar Abdul-Razzaq, Hawar Mulla Mohammed, Mahdi Karim, Hassan Turki, Ahmed Salah, Qusai Munir, Ahmed Manajid, Younis Mahmoud.
DPR Korea: Ri Myong Dok, Dok Chol Jon, Rim Kun-Yu, Ri Kun Dong, Jon Chol, Myong Forg Chol, Pak In Chol, Kin Dong Gun, Fo Hwok Chol, Kim Myong-chol, Hong Yong Go.
Re: اخبار الرياضه العراقيه
تشكيله المنتخب العراقي التي ستذهب الى استراليا
الحراسه
سعد نصير (الطلبه)
عدي طالب (الزوراء)
الدفاع
باسم عباس (الطلبه)
حيدر عبدالجبار (الاتحاد السوري)
حيدر عبيد (الرفاع البحريني)
حيدر حبدالقادر (الزوراء)
رافد بدر الدين (اربيل , كردستان)
عماد عوده (الزوراء)
الوسط
مهند محمد عمر (الشرطه)
هيثم كاظم طاهر (الزوراء)
سعيد مشين (النجف)
قصي هاشم (الطلبه)
جاسم السوادي (القوه الجويه)(الطيران)
ناصر طلعه (الزوراء)
صالح صدر (الطلبه)
نشات اكرم (النصر السعودي)
الهجوم
قصي منير (القوه الجويه)(الطيران)
يونس محمود (الوحده الاماراتي)
احمد مناجد (الزوراء العراقي)
عباس حسن (القوه الجويه)(الطيران)
Re: Re: اخبار الرياضه العراقيه
Iraq's U-20s suffered a 1-0 defeat at the hands of their Egyptian counterparts at the Sikak Al-Hadeed stadium in Cairo, two years after several of Iraq's players had represented the Under-17s at the same stadium against Egypt.
The side, then coached by Ahmed Radhi and captained by Wisam Zaki, beat the hosts 3-1 with goals from Ali Jaber, Haidar Sabah and Ali Yousef.
The current Iraq side, captained by Al-Zawraa's Wisam Khadim (a member of the 2001 U-17 team) which also featured Olympic stars Haidar Sabah and Saad Attiya, marshalled the Iraqi defence only to see early pressure from the Egyptian frontline in the first 20 minutes.
Iraqi keeper Mohammed Kasid and his team-mates, who had only arrived in the Egyptian capital from Amman a day before, did well to keep the tie level until half time, as the Egyptians piled on the pressure.
In the second half, both teams made substitutions, Iraqi coach Akram Salman Ahmed brought on pacy winger Ali Yousef with the Egyptians changed almost all eleven players for the second half. The home side was rumoured to have had a non-Egyptian national representing the team, the player was reportedly from another African country.
Iraq’s youngsters started well but the game riddled with fouls and cautions, was turned on its head when Iraq went down to 10 men after Captain Wisam Khadim was red carded. The hosts took control and eventually scored through a header a few minutes later.
Wisam Zaki, who took over the captain's armband and his fellow team-mates tried their best to get into the game, but were cancelled out by the well-organised Egyptian defence.
The visitors had to thank their goalkeeper for keeping the score down, saving several goal bound efforts, while the crossbar came to Iraq’s rescue on two occasions as the game ended in a 1-0 defeat for Iraq.
Iraq plays Egypt in a second friendly on Thursday and the players have promised to go out for all out victory
Re: اخبار الرياضه العراقيه
كانت هذه الاهازيج الشعبية البسيطة في قولها و العظيمة في معناها ترن ارجاء ملعب جندلوب في مدينة بيرث الاسترالية في مباراة منتخبنا الوطني و فريق مقاطعة استراليا الغربية. كانت الجماهير العراقية القادمة بكل تعطش و تشوق من كل ارجاء استراليا لمؤازرة بلادهم سباقين في الحضور. السعادة كانت عارمة بين افراد البعثة العراقية بهذا التواجد الكبير. لقد كانت الجماهير العراقية تشجع قبل المبارة و خلال المبارة الامر الذي جعل الكثير من الجماهير الاسترالية تقوم بتشجيع مع الجماهير العراقية. لكن العرس الكبير بدأ عندما احرز عباس حسن الهدف القاتل قي الدقيقة الاخيرة من المباراة كي تعم الفرحة ارجاء المدرجات, هذا الهدف كان قد انهى الانتظار العراقي الذي دام 90 دقيقة. فبعد انتهاء المباراة اجبرت الفرحة الجماهير العراقية بنزول الى ارضية الملعب و رفع لاعبين المنتخب على الاكتاف مع زفهم بهوسات و صيحات عراقية. لكن المنظر الاجمل كان عندما استلم مهند محمد علي الكأس و اتت تلك الحجية الكبيرة في السن و البسمة تضوي وجهها و هي رافعة علم بلاد الرافدين لتشارك الفرحة مع الجماهير, و عندما رأى مهند و وسام كاصد هذه الحجية سارعوا بجلبهاالى منصة التتويج و اعطاء الكأس لها لرفعه
Perth Exclusive – Having a rest on Monday due to a decision from the Iraqi delegation officials meant that Tuesday will be an exciting day for the Iraqi national soccer team. Although the team was meant to visit Rottnest Island but the trip got canceled due to the weather conditions, but instead the team went for a fun visit to the Perth Zoo. The team arrived at the zoo at 3.15 P.M. Bernd Stange, Nazar Ashraf, and Bassim Abbas were missing from the list. The team walked around as usual with big smiles on their faces, laughing, joking, and playing around. The most interesting section was the ‘Reptiles’ when the snake was taken out of its cage and players bravely stepped up to get hold of it
منتخبنا يفوز بكأس السلام الودية لكرة القد
منتخبنا يفوز بكأس السلام الودية لكرة القدم
توج منتخبنا الوطني لكرة القدم بكأس السلام بعد فوزه المستحق على فريق ولاية استراليا الغربية بهدف وحيد جاء في الدقيقة الأخيرة من عمر المبارة عن طريق رأسية قوية من لاعب القوة الجوية عباس حسن.
و كانت المبارة مليئة باللوحات الفنية الجميلة من لاعبينا اللذين تفننوا في المناورات السريعة التي اهلكت الفريق الأسترالي الذي لم يستطيع ان يجاري قوة منتخبنا و سرعة ايقاعة. ولكن لم يكن لاعبينا موفقين في اللمسة الأخيرة طيلة المبارة. و في الدقيقة الأخير من المبارة و بعد نقلات سريعة كانت الكرة في حوزة جاسم سوادي في اقصى الجناح الأيسر ليرفعها داخل منطقة الجزاء ليتلقّاها عباس حسن برأسية قوية لم يستطع الحارس الأسترالي التصدي لها لتسكن الشباك الأسترالية. و اتّــســمت المبارة بالخشونة الواضحة من اللاعبين الأسترالين التي اثرت في لاعبينا كثيراً. و بعد انتهاء المبارة نزل الجمهور العراقي الكبير الى ارض الملعب ليحيوا منتخبنا و يهتفون بإسم العراق .
مثل العراق: سعد ناصر، باسم عباس ، حيدر جبار، حيدر عبيد، مهند محمد، هيثم كاظم، ناصر طلاع و سعد و جاسم سوادي ، قصي منير،وسام كاصد، عباس حسن و احمد مناج
حيوا العراقي حيو
هكذا عبّرَ الجمهور العراقي المتواجد في بيرث بهتافاته لمنتخبنا الوطني لكرة القدم عند استقباله الرائع له . هذا الاستقبال الذي أبرز العطش الجماهيري الواضح من خلال الهتاف المدوي بحرية العراق العظيم.
لم يمنع صيام شهر رمضان المبارك و لا حر مدينة بيرث الجماهير الحاشدة في المطار الدولي التي لم تهدأ دقيقة واحدة و لم تدخر أي جهد بإظهار عشقهم لكرة القدم العراقية أمام الشعب الأسترالي
شبكات التلفزة الأسترالية هي الأخرى شاركت الفرحة العراقية فصورت مراسيم التشجيع المتواصل والترحيب الضخم الذي حضي به فريقنا الوطني.
منظر لاعبينا الأبطال والدموع التي اغرورقت بها عيونهم نتيجة الحفاوة الكبيرة والاستقبال الضخم الذي نظمته الجالية العراقية في بيرث ، كان منظراً رائعاً دلَّ على روعة اللقاء التاريخي بين الجالية وفريق الأبطال.
وقد أعرب مدرب الفريق ستناج عن فرحته العارمة لحسن الاستقبال وذلك في لقاء خاص مع موقعنا الحبيب الذي كان حريصاً على مقابلة اللاعبين وتصويرهم والاستفسار عن صحتهم حيث عبروا عن إعجابهم ومفاجأتهم بهذا الاستقبال الغير متوقع في هذا البلد البعيد عن عاصمة العراق – بغداد.
هذا وقد ختم الاحتفال بقصيدة شعرية كتبت خصيصاً لهذه المناسبة وأيضا بالرقصة العراقية الشعبية الشهيرة (الدبجة).
أهلاً بفرسان آسيا في استراليا