• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 15 من 33

    الموضوع: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

    1. #1
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      الــمـنـتــــــــــــــــــدى





      ثورة الهواتف الخـلـوية (الجوالات)



      إعـــداد / فارس العصور


      الفهرس

      المقدمة

      نبذة عن الجوالات:-
      كيف تختار الجوال المناسب

      الجوال وعالم الاتصالات:-
      مخـاطر الهواتف الخـلوية (الجوالات):-
      تكــاليف . المكـالمات



      المبيعات



      الجــوال فى الشرق الاوسـط



      الجــوال فى عصر العولمة:-
      ________________________________________

      * جميع حقوق البحث محفوظه c للمنتدى 2005
      *اتمنى من الادارة تثيت الموضوع وتشفيره لصالح المنتدى
      *لا يحق استخدام هذا البحث فى اى مجال او مكان الا بعد موافقة إدارة المنتدى
      * حرصنا مناعلى سهولة التصفح يمكنك الضغط على عنصرالفهرس لقراءةالنص الخاص به
      التعديل الأخير تم بواسطة فارس_العصور ; 08-03-2005 الساعة 05:17 AM

    2. #2
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      المقدمة

      مما لاشك فيه ان أفاق التكنولوجيا ليس لها حدود فى عالمنا المعاصر ولا يوجد اختلاف بين اتنين على ان مجال الاتصالات والمعلومات يعد اهم عوامل التقدم التكنولوجى الرهيب الذى نشهده وبخاصة منذ ظهور الجوالات والتطور الدائم والمستمر فى هذا المجال اتيح الفرصه للمنظور فى هذا الاتجاه من بعد اخر وذلك فياتى دور التطوير كرد فعل عادى من اجل مسايرة التقدم الرهيب الذى يحصل فى شتى المجالات وبخاصه فى مجال الاتصالات وكان زلما" علينا ايضا النظر من جهه اخرى فى ظل العولمة وماذا حدثت من تطورات فى مجال الاتصالات بعد ظهور مصطلح العولمه الذى فرض نفسه واصبح جزء لا يتجزء من حياتنا اليومية ومدى ارتباط الاول بهذا المصطلح ومن بعد اخرى وجه اخرى اذا نظرنا لمستقبل تكنولوجيا الهواتف المحمولة وخاصة بعد ظهور الجيل الثالث من الجوالات وما تابع ذلك من تطور شديد فى هذا المجال كان يجب علينا النظر الى اليابان تقود صناعة الهواتف المحمولة فتعتبر طوكيوهي المكان الذي يجب أن تذهب إليه. فكل شخص في هذه المدينة يتحرك بشكل مستمر تقريبا وأصبح الهاتف المحمول شيئا لايمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية.وقد تعمقت ثقافة الهاتف المحمول لدى اليابانيين حتى أن هناك محطات شحن في الشوارع. ويمكن أن يفسر ذلك السبب وراء قيادة اليابان لتكنولوجيا صناعة الهواتف المحمولة في العالم.ومنذ خمس سنوات وبينما كان الجميع يعانون خلال إجراء المكالمات كان اليابانيون يتمتعون بخدمات متقدمة مثل معرفة الطقس ومكنت إحدى تلك الخدمات، التي طورتها شركة إن تي تي دوكومو، مستخدمي الهواتف المحمولة لأول مرة من عرض لقطات الفيديو. وانتشرت الخدمة بسرعة وكانت السبب وراء ظهور الجيل الثالث من أجهزة الهواتف المحمولة. وظهر الجيل الثالث في طوكيو منذ عامين تقريبا كما أن جميع الشبكات الآن تقدم الخدمات الفائقة السرعة لكل السكان تقريبا. ويقول تاكومي سوزوكي من شركة دوكومو أنه يأمل في أن تنجح الشركة فيما يخص أجهزة الجيل الثالث. ويضيف: " إننا نتطلع إلى المستقبل لنصبح أكثر ثراء ونتمكن من إنتاج هواتف أسرع لإعطاء المستخدمين مزيدا من المتعة". وتبحث شركات تقديم خدمة الهاتف المحمول طرق الاستفادة من مميزات الجيل الثالث مثل عقد مؤتمر بين شخص يستخدم الهاتف وشخص أخر يستخدم جهاز كمبيوتر محمول. كما أن السرعة العالية للشبكات مكنت من تقديم مزيد من الخدمات خاصة مع التقدم المستمر في الأجهزة. فمظهر أجهزة الجيل الثالث اختلف وأصبحت أخف وزنا كما زاد عمر البطارية المستخدمة. ويقول ماثيو نيكلسون من شركة جيفون للهواتف المحمولة إن ظاهرة الهواتف المحمولة المزودة بكاميرات التي نراها الآن في اليابان ستتكرر في كافة أنحاء العالم.ويستشهد نيكلسون بخدمة الرسائل المصورة التي قدمتها شركته وهي متاحة لنحو 1.5 مليون مستخدم في الدول التي تعمل بها الشركة. ويضيف إن تبادل الصور عادة انسانية وقامت الشركة بتسهيل استخدامها بالنسبة للمستخدمين. وتوقع نيكلسون أن يتسارع استخدام تلك الخدمة في المستقبل
      وبعد
      ما هو موقف الوطن العربى من تلك التكنولوجيا المفرطة فى عالم الجوالات هل سنقبلها كما هى بكل إيجابيتها وسلبيتها ومن هنا نجد ان السؤال الذى يفرض نفسه على الساحه .
      هل الهاتف الخلوى نعمة ام نقمة!!!

      التعديل الأخير تم بواسطة فارس_العصور ; 08-03-2005 الساعة 03:45 AM

    3. #3
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      نبذة عن الجوالات:-
      • كيف نشأت فكرة الجوال
      نشأت فكرة استخدام الهاتف الجوال ،من فكرة الراديو ،فقد وجد الباحثون أنه من الممكن تطوير تكنولوجيا جديدة لاستقبال وإرسال البيانات ،عبر مجموعة من الترددات التي يمكن استخدامها عدة مرات ،عن طريق ضغط البيانات ، وإرسالها ،عبر وحدات زمنية قصيرة جدا ،لإجراء مجموعة من المكالمات الهاتفية في نفس الوقت ، وتعتمد هذه التكنولوجيا علي وحدة أساسية تسمي الخلية ، التي تعتبر بدورها جزءا من النظام الخلوي للشبكة .
      وهذه الخلايا ( الوهمية ) تكون في العادة مركزا لنطاق جغرافي محدد , ( يشبه إلى حد بعيد الشكل السداسي لخلايا النحل ) ، وهذه الخلايا تتضمن بداخلها الترددات التي يتم إجراء المكالمات عليها .
      ويمكن أن تضم كل خلية مجموعة من الترددات التي يرمز إليها ب F ويمكن لكل تردد أن يعالج ثماني مكالمات في نفس الوقت .
      فإذا كان لدينا 4 ترددات في خلية واحدة ،فإن هذه الخلية يمكن أن تعالج 32 مكالمة في نفس الوقت . وتشكل كل مجموعة خلايا ما يسمى بالمحطة Base Transceiver Station) (BTS)، وهي تشمل المحطات الموجودة فوق أسطح المباني . ويوجد نوعان من الشبكات المستخدمة:
      الشبكة الشخصية اللاسلكية WPAN) Wireless Personal Area Network)، وهي عبارة عن وصلات لاسلكية بين عدة أجهزة مختلفة ( حاسب PC مساعد شخصي ..الخ ) . في إطار مسافات قصيرة ( عدة أمتار ) بواسطة البلوتوث في معظم الحالات ،لان تكنولوجيا البلوتوث تعمل في مجال ضيق لا يتعدى أمتارا ،لذا فإن استعمالاتها تنحصر في الأماكن الضيقة عبر الشبكة اللاسلكية الشخصية كالمنازل والمكاتب الصغيرة .
      الشبكات المحلية اللاسلكية WLAN Wireless Local Area Network وهي خاصة بالشبكات المحلية في الشركات والمنازل والأماكن العامة .
      فكل الأجهزة الموجودة في نطاق مغطي بشبكة WLAN يمكنها التوصل بينها وبين بعضها . وهنا توجد ملاحظة على صعوبة التغيير من نوعية الشبكة المحلية للشبكة الشخصية مثلما نفعل مع الهاتف الجوال عند تغير الشريحة K ولكن من الممكن الدخول علي الشبكات اللاسلكية المحلية المختلفة بشرط أن تكون في نفس إطار محيط البث، وتتيح الشبكات اللاسلكية المحلية الاتصال في محيط يصل إلى 100 متر
      .

      • أسباب استخدام الجوال
      حرية التنقل مع ضمان استمرار الاتصال بالطرف الآخر. والسبب في هذا أن الاتصال بالهاتف الجوال يعتمد على الخلايا ( أبراج الهاتف الجوال ) الموزعة جغرافيا في أنحاء من الأرض قريبة من استخدامات الناس ، وهي عادة إما أن تكون على شكل أبراج مرتفعة معروفة الشكل ( أو تكون على شكل هوائيات ملصقة على أسطح المنازل الكبيرة - وهذه تخفى على كثير من الناس - ) وبالتالي فإن هذه الخلايا تقوم بعملية ( Hand Over) وتعني تسليم المشترك من البرج الحالي إلى البرج الذي يليه دون شعور من المشترك بهذا الانتقال حتى لو كان الانتقال على مستوى المقسمات الداخلية أو الشبكات المحلية أو الشبكات حتى الخارجية ، ومع كل انتقال يتم تجديد بياناتك وإعطاء المعلومات كما هو مبين في الفقرة التي تلي فقرتين من هنا .

      · عدم معرفة الطرف الآخر بموقع صاحب الهاتف الجوال ولا بمدينته .
      · القدرة على تبادل الرسائل الكتابية . ماذا يستقبل مقسم الاتصالات من جوالك : · مع بدء تشغيل جهازك الجوال يقوم جهازك باستشعار أقرب موقع لخدمة الهاتف الجوال ومن ثم يعطيه المعلومات التالية : 1. معلومات كاملة عن المشترك ( بيانات كاملة ) وفقاً لكرت تسجيل الهاتف لدى الشركة ، إضافة إلى بيانات عن نوعية الجهاز المستخدم ، ورقم وموديل الجهاز ، وتاريخ التصنيع .... الخ .

      2. يعطي معلومات عن الموقع القريب منك ( البرج ، مقدم الخدمة ).

      3. يمكن للمقسم أن يحدد المنقطة التي أنت فيها وقد يستطيع أن يحدد الجهة التي أنت فيها من (البرج ) مقدم الخدمة ، ولكن لايستطيع أن يحدد موقعك بالدقة إلا إذا تم استعمال أجهزة أخرى من مراقبين قريبين من الموقع . رصد إشارات . بخلاف الجوال الذي يعتمد على الأقمار الصناعية في الاتصال فإنه يتعامل مع خطوط الطول والعرض وهو يحدد إحداثية المتصل بدقة تصل إلى عشرات السانتمترات ، ولذا يسهل تحديد موقع الاتصال للمتصل بهذا النوع على وجه الدقة.

      4. جهازك لا يبعث أي معلومة عنك في حالة إقفاله ولذا لا داعي لفصل البطارية ونزعها كما يصنعه بعضهم ، ويكفي إقفاله رغم أن المقصود من إقفاله هو منع بث الإشارات التي تحدد جهتك وليس منع نقل الصوت لأن الصوت لا ينتقل والحالة هذه (في غير حال الاتصال ).


      5. اختصار الوقت والحماية المفروضه على المكالمات وعلى اصحاب تلك الجوالات وسهولة والتنقل بيه فى اى وقت وفى اى مكان دون التقيد بالامكان الثابتة والارتباط بالهواتف الثابته فبدلا من الاتصال بأكثر من تليفون ثابت لمعرفة وجود الشخص وذلك خاصه اذا كنا فى شدة الاحتياج اليه بدل من ترك كم كبير ومهول من الرسائل التى تفيد الحاجه اليه جاء الجوال ليشق طريقه ويختصر الوقت معلنا بذلك عن بدء ثورة الهواتف فى العالم أجمع بدأت ومازالت وستظل داما وابدا مع وحود الجنس البشرى







    4. #4
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      كيف تختار الجوال المناسب

      اذا كنت تريد جوالاً لكي تتصل بالناس ويتصل بك الآخرون فقط فكل ما عليك فعله هو شراء جوال بالسعر الذى يناسبك والحجم الذى يروق لك (وتعتبر هذه القاعدة العامه) عند كثير من الناس .

      أما بالنسبة الذين ترغبون فى شراء جوالات تعتمد على التقنية الحديثة وبالشكل الذى يناسبهم فيجب الاخذ فى الاعتبار العوامل التى تؤثر فى قرارنا أثناء اختيار الجهاز، ومن ذلك:-


      -الميزانية المطروحة لشراء الجوال ، فأسعار الأجهزة تبدأ من 250 ريالاً إلى ان تصل إلى 100 ألف ريال (جوالات مصنوعة من الذهب ومرصعة بالألماس).

      -شكل الجهاز والإطار الخارجي والحجم، فأكثر المبيعات تكون نتيجة انبهار المشتري بشكل الجهاز وأناقته وحجمه وألوانه وهي نقطة مهمة لا يمكن إغفالها، ومع ذلك فإن الشخص الذي يشتري بناءا على الشكل فقط غالبا ما يبيع جهازه في وقت قصير وذلك بعد أن يزول من عينيه بريق الشكل ولهذا فإن الأفضل ان تعرف ما هي المميزات الأهم لديك وان تقوم بعدة زيارات حتى ترى أنواعاً أكثر قبل ان تقرر الشراء.
      -الفئة العمرية والجنس، فإذا كنت ترغب في شراء الجهاز لأبنك أو كهدية نجاح مثلا لطفل أو لشاب أو كهدية لزوجه أو للأم فهناك أجهزة تتناسب مع كل فئة عمرية ومع جنس صاحب الجهاز فعلى سبيل المثال ولتوضيح هذه النقطة، فإذا كنت تنوي شراء جهاز لشخص كبير في السن رجل أو أمرأة فالأفضل ان تختار جهازاً كبيراً الحجم مع لوحة أرقام واضحة وسهل التعامل كالتشبيك بالكهرباء أثناء الشحن، والاتصال السريع وإضاءة قوية للشاشة وصوت واضح، وهذه المميزات أهم من قضية البلوتوث مثلا، بينما شراء جهاز لشاب صغير يتطلب ان يكون الجهاز من أحدث ما نزل في السوق وذو مميزات ترفيهية مثل الألعاب والكاميرا مع القدرة الأكبر على المشاركة مع الآخرين مثل وسائل البلوتوث والرسائل الطويلة وتشغيل ملفات الأغاني والأفلام.
      -المهام الوظيفية والهوايات وهذه مهمة بالنسبة للرجال والنساء العاملات حيث تختلف الأولويات بين كل شخص وآخر فمثلا يفضل البعض الانترنت أو البريد الإليكتروني فقط أو منظم الوقت والمواعيد أو قدرات الاتصال الشبكي (واي فاي)، ولهذا فإن الأولويات يتم تحديدها كل شخص على حدة، كما ان لبعض الأشخاص مهمات خاصة أو هوايات خاصة تتطلب مميزات خاصة في الجوال، مثلا ان كان الشخص يحب السفر إلى الصحراء فإن ميزة محدد الإحداثيات GPRS تكون مهمة له، أما الشخص الذي لديه عمل يتطلب اتصاله الدائم بمكتبه وبالمعاملات البنكية والعملاء مثل ممثلي الشركات والمندوبين فيهمهم كثيرا تواجد خاصية الفاكس والايميل والإنترنت، وإذا كنت من رجال الأعمال ومن متابعي الأسهم والاقتصاد فيجب عليك أحيانا ان تحصل على جهاز فائق القدرة على التعامل مع هذه المهام الصعبة مثل الأجهزة المساعدة PDA أو الكميونيكيتور أو الاي ميت I-mate ، للهواة ومحبي التسلية والفن والمرح أبحث أولا عن البلوتوث والقدرات الخاصة بتشغيل الوسائط المتعددة مثل الأفلام والأغاني مع القدرة على إضافة وحدات ذاكرة خارجية والربط السهل بالكمبيوتر وذلك لأن الأفلام كبيرة الحجم، كما انك ستحتاج إلى أخذ بعض الأفلام من الانترنت وتنزيلها للجوال.
      ما الذي يمكن ان تجده في جوال
      كما ذكرنا فان هناك أكثر من خمس عشرة ميزة يمكن ان تجدها في الجوالات، ولكن الحصول على جميع هذه المميزات يعتبر صعباً جدا، ولهذا فان أول ما يجب الحديث عنه هو أولا هو وجود هذه الخاصية وكيف تعمل ثم أي الأجهزة يمكن أن تجد فيها هذه الخاصية، واليكم ملخص لبعض الخواص التي يمكن الحصول عليها:
      -نشير أولا إلى ان الأجهزة المساعدة PDA تحتوي الكثير من الخواص القريبة إلى حد بعيد من جهاز الكمبيوتر المحمول مثل ان يكون نظام التشغيل من النوافذ windows-ce وما يتبع ذلك من برامج مثل الوورد والاكسل وبالتالي فإن الملفات التي تصل إلى جهازك من الانترنت وعبر البريد الإليكتروني سيمكن فتحها والاطلاع عليها والرد ثم الإرسال إلى الآخرين، وهي مميزات جيدة مناسبة لمن يتطلب عملهم هذا النوع من التواصل، إذا لماذا لا نشتري جميعنا هذه النوع من الأجهزة التي تحتوي جميع الخواص والمميزات؟ لا شك ان أسعار هذه الأجهزة مرتفعة نسبيا عن باقي الأجهزة الأخرى وحجمها أكبر وصعبة الحمل والاتصال أثناء القيادة أو العمل كما أنها أجهزة ذات شاشات كبيرة معرضة للكسر.
      الكاميرا، وقد تطورت هذه الكاميرات بشكل كبير ووصلت دقتها إلى أكثر من 1,5 ميجا بيكسل مع قدرات تقريب تصل إلى 6 مرات.
      -الدخول الكامل للإنترنت بعدة طرق منها EGPRS, gps و الواب والواي فاي lan ، وهي تختلف حسب المكان والسرعة والتكلفة وهي خاصية مناسبة لمن لديهم مواقع على الانترنت يشرفون عليها أو من لديهم اسهم مثلا أو من يتطلب عملهم الحصول على معلومة بشكل سريع يمكن الوصول لها عبر الانترنت، وهي مناسبة أيضا للأشخاص الذين يعملون في أماكن بها إنترنت مجانية أو لاسلكية وكذلك من يرتاد بعض المقاهي المزودة بالإنترنت اللاسلكية أما الأشخاص الذين يتصفحون الانترنت بشكل عادي للتسلية أو لتنفيذ الأبحاث فإن الدخول عبر أجهزة الحاسب هو الأفضل لهم لعدة أسباب منها ان الشبكة اللاسلكية بالطرق المختلفة مكلفة ماديا وثانيا ان أجهزة الجوال ذات شاشات صغيرة مقارنة بالحاسب والتعامل مع لوحة المفاتيح متعب إذا كان لمدة طويلة .
      -مشغل الأغاني والأفلام وتسجيلها، وقد أصبحت مهمة جدا للشباب، حيث يمكن تشغيل الأفلام القصيرة والأغاني، كما يمكن لبعض الجوالات ان تسجل الأصوات والمشاهد عبر الكاميرا الملحقة بالجهاز.
      البلوتوث، وهي إمكانية الاتصال بالموجات اللاسلكية بالأجهزة القريبة (عشرة أمتار تقريبا) دون الاتصال بشبكة الجوال وبدون تكلفة، وبالرغم من ان أكثر استخداماتها للترفيه والغزل وتناقل الأفلام المخلة، إلا ان الحقيقة ان هذه الميزة جادة جدا ومهمة، فهذه الخاصية تمكنك ان تنقل ملفاتك بسهولة إلى جهاز الحاسب وحفظها وكذلك تناقل الملفات مع الآخرين وظهرت أجهزة تلفزيون وراديو يمكن التحكم بها عبر البلوتوث وكذلك سيارات لعبة وطابعات تعمل بالبلوتوث بحيث يمكن طباعة الصور من جهاز الجوال إلى الطابعة مباشرة وعلى ورق فاخر.
      -رسائل الملتيميديا MMS، وهي نقل الملفات الكبيرة مثل الصوت والصورة عبر مركز الجوال إلى أشخاص آخرين سواء كانوا قريبين منك أو في بلدان أخرى.
      - خاصية GPRS أو خاصية تحديد إحداثيات الموقع الذي أنت فيه (مثل الماجلان والجارمن) وهي ميزة جيدة لمن يزور الصحراء مثلا أو لأصحاب العقارات وذلك لتحديد موقع قطع الأراضي، وأيضا للسياح والمستكشفين كأن أعطيك موقع أحد المواقع الأثرية في أحد الدول عبر الإحداثيات وعند ذهابك إلى ذلك البلد تتبع الإحداثيات إلى ان تصل إلى الموقع.
      -النغمات polyphonic ، وهي ان يقوم الجوال بتشغيل عدد من الآلات الموسيقية في نفس الوقت فتظهر على درجة عالية من النقاوة.
      -خاصية Java والتي تمكن الجهاز من التعامل مع مواقع المحادثات وبعض الألعاب بلغة الجافا، كما يوجد العديد من التطبيقات التي يمكن تحميلها على الجهاز وتعمل بالجافا، كما ان اغلب الجوالات لديها القدرات الخاصة بعرض المواقع على برامج html, xml .
      -مدخل توسيع الذاكرة، وذلك عبر مدخل صغير في جانب أو اسفل الجهاز يمكن لبعض الأجهزة ان توسع قدرات الذاكرة بحيث يمكن استيعاب المزيد من البيانات.
      -مدخل USB للربط بجهاز الحاسب أو الطابعات.
      تقسيم الأجهزة حسب شكلها
      يمكن تقسيم الجوالات من حيث الشكل إلى ثلاثة أنواع، هي الجوالات ذات الوجه الواحد والتي يمكن الإمساك بها بيد واحدة واستخدام الإصبع في تشغيل الجهاز، وأجهزة عريضة يجب الإمساك بها بيديك الاثنتين مثل جوال n-gage ، وجوالات يمكن الإمساك بها بيد واحدة ولكن لا يمكن استخدام الإصبع بل يجب ان تستخدم اليد الثانية مع قلم صغير للاتصال أو التشغيل .
      كيف تختار جهازك
      كم عمر صاحب الجهاز المطلوب؟ فإذا كان صغير السن أو كبير السن فإن المهمة سهلة، فإذا كان طفلا أو شابا صغير السن فنأخذ الاعتبارات التالية:
      من الأفضل ان يرى الشاب الجهاز ويختاره بنفسه وذلك لأن هذا السن شديد التعصب نحو رغباته ومع ذلك لا بد من شرح الخواص للجهاز الذي اختاره وتأثيره عليه وذلك حتى لا يعود بعد فترة وجيزة بالرجوع في كلامه وطلب جهاز آخر واهم ما يجب ان يحتوي عليه جهاز ان يكون من احدث ما نزل في السوق وان يحتوي الترفيه مثل - الشاشة الكبيرة - الألعاب - البلوتوث - تشغيل ملفات الصوت والأفلام - إمكانية توسيع الذاكرة.. بينما يمكن إهمال قضية الانترنت لصعوبة الدخول لها بالنسبة له والايميل والحجم وغيرها.
      بالنسبة لكبار السن فقد تحدثنا عنه في المثال السابق.
      بالنسبة للفئات الأخرى فنقوم بالإجراءات التالية:
      يجب تحدد الأولويات، فالاتصال بالجوال يعد هو المهمة الرئيسية ولكن ما هي المهمة الثانية التي يمكن إلقاؤها على عاتق الجوال؟ هل تريد ان تستفيد منه في عملك؟ ما هي طبيعة عملك؟ أين تقضي معظم وقتك؟ ما هي الأجهزة التي لدي زملائك؟ وهل تتناقل معهم الملفات؟ هل تستمع إلى الأغاني بشكل مستمر؟ كأن تحب سماع موسيقى الكلاسيك أثناء العمل، ما هي الميزانية المطروحة للجهاز؟ سجل هذه البيانات في ورقة ولنبدأ العمل..
      النساء أولا: الأجهزة المطروحة لهم للأسف قليلة، فمع رغبة الشركات في تزويد الأجهزة بخواص كثيرة اصبح من الصعب تصغير حجم الجهاز فمعظم الأجهزة الحديثة كبيرة الحجم وذات شاشات كبيره لا تتناسب معه حجم يد المرأة الصغير، ولعل افضل الأجهزة التي تناسب المرأة هي تلك التي تنطوي ومن الخارج شاشة صغيرة تظهر الساعة ورقم المتصل والمكالمات الفائتة والرسائل، وعند الفتح يكون هناك شاشة كبيرة ولوحة المفاتيح، وفي معظم الشركات توجد أجهزة من هذا النوع ولكن ما هي المميزات الأخرى، فلاشك ان البلوتوث أصبحت مهمة بالنسبة لأكثر النساء وكذلك تشغيل الملفات الأغاني والأفلام ولهذا يجب السؤال عنها عند شراء الجهاز وعدم التركيز على الحجم الصغير والشكل.
      أما بالنسبة للشباب فسنذكر عدة أمثلة تساعد على فهم الخطوات الخاصة بتحديد الأولوية، وهي شاب في الجامعة وآخر يعمل مندوب مبيعات وموظف عادي رجل أعمال، وكشاب في الجامعة ما لذي يمكن ان يثير اهتمامك في الجوال؟
      -يحتاج طالب الجامعة إلى استخدام وسائل لمساعدته في دراسته فلماذا لا يكون الجوال مساعدا له بدلا من وجود جوال وآلة حاسبة وكمبيوتر يدوي؟ ما هي المهمات التي يمكن للجوال مساعدته فيها ؟
      كآلة حاسبة - منظم مواعيد للمحاضرات والمعمل، كجهاز كمبيوتر صغير، كما ان هذا السن قادر على التعامل مع الجوالات المعقدة والدخول إلى الانترنت ولهذا فإن الأفضل له ولدراسته ان يستخدم جوالات pda أو الجوالات الذكية من الجيل الثالث.
      مثال :2 رجل يعمل كمندوب مبيعات وهذا الرجل يحتاج ان يبقى على اتصال بمكتبة وببريده الإلكتروني باستمرار، ولهذا يجب ان يحتوي الجهاز على خاصية البريد مع خاصية الفاكس ان أمكن، أما الانترنت فهي موجودة في معظم الأجهزة، ولا يحتاج المندوب إلى جهاز PDA وذلك لأن معظم أعماله تحتاج إلى وقت طويل لوضع قوائم العملاء والأسعار ولكنه يحتاج إلى جهاز جوال ذكي مزود بخواص فتح الملفات كالوورد والاكسل لتحميل تلك القوائم وحفظها والرجوع لها.
      مثال 3 لدينا موظف عادي لدى الحكومة أو لدى إحدى الشركات، وهنا فإن أكثر الاستخدامات هي شخصية لأن بمجرد خروج الموظف من دائرة عملة في الغالب ينقطع عن عملة إلى اليوم التالي ولهذا سنركز على الاهتمامات الأخرى لهذا الرجل أو المرأة في الهوايات ان كان يرتاد المقاهي المزودة بالإنترنت أو الصحاري أو لديه مجموعه من الأصدقاء يتبادل معهم الملفات وفي هذه الحالة يحتاج ان جواله متوافق مع أجهزتهم.
      مثال 4 والأخير: إذا كان لدينا رجل أعمال يحتاج إلى الدخول الكامل إلى الانترنت لمتابعة الأسهم والبريد الإليكتروني والفاكس وهو بذلك يحتاج إلى جهاز PDA
      خطوة خطوة
      أولا: حدد أهم المميزات التي تريد ان تكون في جوالك والتي ذكرناها سابقا مثل الانترنت والبلوتوث والفاكس والبرامج وهكذا، ثانيا : اذهب إلى السوق وأسأل عن الجوالات التي بها الخواص التي تحتاجها، سجل اسم الشركة واسم الموديل والسعر، ثالثا: اذهب إلى السوق عدة مرات وابحث عن المزيد من الجوالات التي بها الخواص التي تهمك، أخيرا : رتب المعلومات التي حصلت عليها حسب السعر (أو حسب الشركة) وقرر أي هذه الأجهزة هي الأنسب لك ماديا ومن حيث الشكل ثم أذهب إلى السوق وأبحث عن اقل سعر مع ضمان من شركة جيدة السمعة

    5. #5
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      الجوال وعالم الاتصالات:-

      كانت البداية .......

      ومع ظهور الجوال منذ بداياته مع الجيل الاول ومواكابته لمتطلبات العالم الرقمى فظهرت الجيل الثالث من الجوالات الذى يحمل معه كل التقنيه الحديثه واللزمة والملازمه لثورة الاتصالات ومن ذلك كان عليا

      توضيح ما يلى :
      • تطبيقات الهاتف النقال


      كيف يبدو شكل الهاتف النقال الآن بعد أقل من عقدين من إطلاقه، وما هو الدور الذي يقوم به هذا الجهاز الذي أصبح اللازمة التي لا ترافق مئات الملايين من البشر حول العالم؟.

      لقد بدأ مصنعو الهواتف النقالة ومطورها تنافسا جعل من هذا الجهاز أكبر من مجرد هاتف للاتصال، بل أصبح وسيلة للتواصل ونقل الصور والمعلومات والرسائل، وقطعة من القطع الحياة التي لا يمكن في أحيان كثيرة الاستغناء عنه. وبات ما ينفقه الملايين من سكان الأرض على استخدام هذا الجهاز يضاهي ما ينفقوه على احتياجهم من الغذاء والدواء والأساسيات الأخرى.

      وطوال السنوات الماضية، سيطرت برمجيات تعرف باسم "سيمبيان" على كافة التطبيقات التي يستخدمها منتجو الهاتف النقال، خصوصا "نوكيا" و"سيمنز" و"سامسونج". إلا أن هذه الصناعة دخلت مرحلة جديدة من التنافس حينما قررت شركة "مايكروسوفت" إعداد تطبيقات وبروتوكولات خاصة بأجهزة الهاتف النقال، ودمج تقنيات الحاسوب مع تقنيات الاتصال بصورة ستدخل هذه الصناعة مرحلة تاريخية جديدة.

      وكان باكورة دخول "مايكروسوفت" إلى هذا القطاع هو طرح جهاز "آي. ميت" الذي دمج بين تقنية الهاتف النقال والتقنيات التي تتمتع بها أجهزة المساعد الشخصي الرقمية "PDA"، ليصبح الجهاز المذكور عبارة عن جهاز هاتف نقال وحاسوب جيبي مدمج.

      ووصف مراقبون هذه الخطوة بأنها تؤكد على مدى مساهمة الحوسبة اللاسلكية في الارتقاء بمستوى كفاءة وأداء الأجهزة النقالة.

      ويوفر جهاز "آي. ميت" حزمة من الخواص المبتكرة من بينها تقنية التراسل عبر تطبيقات الوسائط المتعددة كما أنه يشتمل على كاميرا مدمجة ويدعم اللغة العربية، بالإضافة إلى إعتماده لتقنيتي "جي. إس. إم" (GSM) وحزمة خدمات الراديو العامة المعروفة باسم (GPRS).

      وساهم إطلاق جهاز "آي. ميت" أيضا في زيادة حدة المنافسة بين مختلف الشركات الموفرة للتقنيات المخصصة لهذا القطاع، ومع التوجه لتعزيز القدرات والخواص الديناميكية لأجهزة الهواتف النقالة وأجهزة المساعد الشخصي الرقمي، فإن المنافسة بين الشركات العالمية الموفرة لمنصات الخدمات النقالة في العالم حول أنظمة التشغيل المعتمدة المعتمدة في الأجهزة النقالة تتزايد بنفس المعدل.


      ويتمحور الصراع في هذا القطاع بصورة رئيسية على طرفين هما "مايكروسوفت" و"سيمبيان"، التي تحظى بدعم كبرى الشركات المصنعة لأجهزة الهواتف النقالة في العالم مثل "نوكيا" و"سوني إريكسون" و"سيمنز".

      واعتبر بشار دحابرة، مدير عام ومؤسس "انفوتوسيل دوت كوم" التي تعتبر من الشركات الموفرة لمنصات الخدمات النقالة، أن التنافس بين "مايكروسوفت" و"سيمبيان" في مجال أنظمة تشغيل الهواتف "يصب في مصلحة المستهلكين الذين يتطلعون إلى تبني أحدث التقنيات الحديثة بأدنى تكاليف ممكنة"، متوقعا أن يطرح في المستقبل القريب "تقنيات ومنتجات أكثر تطورا تكون ثمرة التجاذب القائم بين الشركتين للسيطرة على هذا القطاع المتخصص الذي يتصف بالمرونة الشديدة".

      وأضاف دحابرة، في بيان صحفي، أن جهاز "مايكروسوفت" الجديد ونظام التشغيل "سيمبيان" يمتلكان العديد من الخواص المشتركة، مثل التقويم وسجل الاتصالات الإلكتروني وتقنية مزامنة البريد الإلكتروني مع جهاز الحاسوب المكتبي عبر حلول الاتصال بالمواقع الإلكترونية عبر الإنترنت أو الاتصال المباشر بأجهزة الحاسوب المكتبي باستخدام الأشعة تحت الحمراء أو من خلال وحدة المنفذ التسلسلي. ويشتمل كلا البرنامجين على أدوات وحلول تقنية متقدمة تمكن المستخدمين من الوصول إلى الإنترنت والمواقع الإلكترونية عبر مختلف برامج المتصفح.

      ويتوقع دحابرة أن يحظى جهاز "آي. ميت" بقبول واسع في قطاع المستخدمين المتخصصين والمحترفين بشكل خاص، ولكنه لن يحقق معدل الانتشار ذاته بين الشريحة الأكبر في مشتركي خدمات النقال والمتمثلة في المستخدمين العاديين الذين يستعملون الهاتف النقال في المجالات الغير الاحترافية.

      وأوضح دحابرة، وهو أردني يعتبر من المبادرين الأوائل لتطوير قطاع الاتصالات الخلوية في المنطقة، أن قطاع مستخدمي الهاتف النقال من غير المحترفين يمثل حوالي 80 في المائة من اجمالي مقتني الهاتف النقال في المنطقة "وهو ما يعطي دفعة كبيرة لنظام تشغيل "سيمبيان" الذي اعتاد المستخدمون على استعماله عبر السنوات الخمس الماضية كواجهة تطبيق في هواتف نوكيا وسيمنز وسوني أريكسون".

      وتتمثل نقاط قوة "سيمبيان" في اعتمادها على القدرات المالية وشبكة التوزيع الواسعة لشركائها من مؤسسات تصنيع أجهزة الهواتف النقالة، بينما أعلنت "مايكروسوفت" عن تبنيها لإستراتيجية مبتكرة لتعميم استخدام أنظمتها التشغيلية الخاصة بأجهزة الهواتف النقالة لتصل إلى 100 مليون جهاز نقال في غضون فترة تتراوح من 3 - 5 سنوات.

      ويمثل هذا العدد حوالي 25 في المائة من مجمل سوق الهواتف النقالة في العالم. فيما تتركز إستراتيجية "سيمبيان" على تعزيز استخدام أنظمتها التشغيلية في كافة الهواتف النقالة.

      وقامت "مايكروسوفت" بطرح أجهزة نقالة تنافس بشكل مباشر الأجهزة التي تتبنى تقنية "سيمبيان" والتي تشمل أجهزة "سمارت فون" التي تقدم ميزات "ويندوز" لمستخدمي الهواتف النقالة في العالم.

      وتمتلك "انفوتوسيل. كوم" من الإمكانات ما يؤهلها لتوفير قائمة من الخدمات والحلول المبتكرة لمستخدمي أجهزة الهواتف النقالة في المنطقة بغض النظر عن نوعية نظام التشغيل المعتمد في هذه الأجهزة. وكانت الشركة قد قامت مؤخراً بإطلاق منصة "واسب" (WASP) التي تتيح إمكانية الوصول إلى قاعدة مستخدمين تصل إلى أكثر من 7 ملايين مشترك في المنطقة. وتعمل كبرى الشركات الموفرة لخدمات الهواتف النقالة في المنطقة على تقديم مختلف تقنيات التراسل إلى عملائها بغية إتاحة الفرصة للمؤسسات الإعلامية لتوصيل المعلومات أو المحتوى الترفيهي إلى أجهزة الهواتف النقالة في صورة رسائل نصية قصيرة أو رسائل الوسائط المتعددة أو تطبيقات الواب.

      وباتت أنظمة الحوسبة المتحركة العصب الأساسي الذي يتوقع أن يعتمد عليه في كافة ميادين الأعمال والقطاعات الاقتصادية بفضل الميزات الهامة التي توفرها من حيث مرونة الاستخدام وإمكانية التواصل مع الآخرين من أي مكان وفي أي وقت.

      ويشهد هذا القطاع معدلات نمو متزايدة في كافة أنحاء العالم وبصفة خاصة في منطقة الشرق الأوسط. ويتزايد التوجه لاقتناء أجهزة الهواتف المتحركة بمعدلات تتجاوز تلك الثابتة بنسبة كبيرة في المنطقة. واستناداً إلى دراسة قام بها مركز دراسات الاقتصاد الرقمي "مدار"، وصل عدد مستخدمي الهواتف النقالة في المنطقة إلى 24 مليون مستخدم بنهاية العام 2002. ويقدر معدل النمو السنوي في هذا القطاع بنحو 52 في المائة.

      وقال دحابرة: "في ضوء المنافسة الشديدة التي يتسم بها هذا القطاع، من المتوقع أن تشهد صناعة الهواتف النقالة في العالم منعطفاً جديداً. ولن يقتصر استخدام جهاز الهاتف النقال على إجراء وتلقي المكالمات الهاتفية، بل ستتعداها أيضاً لتطبيقات الحوسبة المعلوماتية المختلفة. ويوفر الوضع القائم فرصة مثالية لدراسة الإمكانات الفائقة والمتعددة التي توفرها أجهزة الهواتف النقالة وبخاصة في مجال خدمات التراسل بكافة تقنياتها. وبهذا
      (فقد دخل منعطفا جديدا مع طرح مايكروسوفت برمجيات تنافس المقاييس الحالية )

    6. #6
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      مخـاطر الهواتف الخـلوية (الجوالات):-

      ان التحدث عن مخاطر الهواتف لا يمكن حصره فقد ظهرت الاثار السلبيه للجوالات أكثر منها للا ثار الايجابية

      وسنتكلم عن المخاطر فى بعض النقاط التالية وليس على سبيل الحصر
      • تعدد مخاطر الإفراط في استخدام الجوال من قبل الأطفال

      حذرت دراسة علمية بريطانية وزعت نتائجها مؤخرا في لندن من الافراط في استخدام الهواتف الجوال خاصة من قبل الاطفال وذلك بسبب المخاطر الصحية واحتمالات الاصابة باورام الاذن.
      ودعا الخبير البريطاني في مجال الاشعاعات ويليام ستيوارت الذي اشرف على الدراسة اولياء الامور الى عدم السماح لاطفالهم باستخدام هواتفهم النقالة الا عند الضرورة القصوى وذلك للحد من المخاطر الصحية، وتؤكد هذه الدراسة التي أجراها ستيوارت على عدم وجود دليل قاطع على خطورة الهواتف النقالة الا أنه ينبغي التعامل معها بحيطة وحذر.
      وكان ستيوارت الذي يعمل بالمجلس البريطاني للحماية من الاشعاع قد اقترح قبل خمس سنوات أنه يتوجب على الاطفال أن لا يستخدموا الهواتف النقالة الا في حالات الطوارئ فقط، وقال في دراسته الجديدة أنه يخشى من أن نصيحته السابقة قد تم تجاهلها.
      ووفقا للإحصائيات فان طفلا من بين كل أربعة أطفال ما بين سن السابعة والعاشرة من العمر في بريطانيا يمتلكون هاتفا نقالا وهو ضعف العدد الذي سجل عام 2001م.
      ومن المتوقع أن يتم نشر التقرير الكامل للسير ويليام ستيوارت في وقت لاحق وسيتضمن تحذيرا بأنه ان كانت الهواتف النقالة تتسبب في التأثير على الصحة فان الاطفال يواجهون بالضرورة خطرا محدقا.
      وتطالب الدراسة أيضا بمراجعة عملية التخطيط لتركيب المحطات المركزية لاستقبال الاشارات الهاتفية الخاصة بالهاتف الجوال.
      ونقلت الاذاعة البريطانية عن وزيرة الصحة العامة البريطانية روزي وينترتون قولها: إن إرشادات الحكومة أكدت أنه لا ينبغي على الاطفال الصغار الاكثار من استخدام الهواتف النقالة.
      واضافت قائلة: نحن نقدر أن بعض الآباء يشعرون بأهمية تزويد أطفالهم بهواتف نقالة لاسباب تتعلق بسلامتهم، غير أننا ينبغي أن نكون واضحين في تحذيرهم بأن يكونوا حذرين للغاية من مغبة الاكثار من استخدامها، مؤكدة ان هناك بحوثا ما تزال تجري حول استخدام الهواتف النقالة وحول تركيب محطات استقبال الاشارات. كما نقلت الاذاعة عن دراسة سويدية أجريت على 750 شخصا ظلوا يستخدمون الهواتف النقالة لعشر سنوات قولها أن استخدام الهواتف النقالة تسبب في زيادة خطر الاصابة بورم في الاذن بواقع أربع مرات.
      وذكرت دراسة أخرى اجريت في المانيا أن استخدام الهواتف النقالة من شأنه التأثير على وظائف المخ، كما أشارت دراسات أخرى بأوروبا الى أن الاشعاعات الصادرة عن الهواتف النقالة من شأنها أن تؤدي الى تدمير الحمض النووي عند الانسان. غير أن الدكتور ادم بيرجيس المحاضر بقسم الاجتماع بجامعة كنت البريطانية نشر دراسة العام الماضي تدحض المزاعم التي تتحدث عن الضرر الذي تتسبب به الهواتف النقالة.



      • شركات الهاتف النقال اليابانية تدرس مخاطر الموجات الإذاعية

      أعلنت شركات الهواتف النقالة اليابانية الأربع أنها اتفقت على التعاون لدراسة الآثار السلبية المحتملة للتعرض للموجات الإذاعية, استجابة للمخاوف الصحية المتنامية من استخدام الهواتف النقالة.
      وتسبب النمو الضخم لاستخدام الهواتف النقالة على مستوى العالم في تصاعد النقاش حول المخاطر الصحية المحتملة المرتبطة بهذه الأجهزة. وأعلن مسؤول في منظمة الصحة العالمية العام الماضي أنه لا يمكن استبعاد وجود صلة بين استخدام المحمول والإصابة بالسرطان دون إجراء مزيد من الأبحاث.

      وقالت الشركات اليابانية الأربع، وهي NTT دوكومو التي تتصدر السوق وجيه فون وKDDI وتو كا سيلولار طوكيو إنها ستتعاون كخطوة أولى في دراسة لفحص آثار الموجات الإذاعية على الخلايا والجينات.

      وذكر متحدث باسم دوكومو أن من المتوقع أن يستغرق البحث الذي بدأته بالفعل شركته أربع سنوات قبل التوصل إلى أي نتائج حاسمة. وأضاف أن معهد ميتسوبيشي للسلامة الكيميائية كلف بإجراء التجارب الفعلية لضمان الموضوعية. والمعهد وحدة تابعة لشركة ميتسوبيشي للكيماويات.


      • الهواتف النقالة تزيد احتمال الاصابة بأورام الأذن

      أفاد بحث نشر مؤخرا بأن استخدام الهاتف النقال لأكثر من عشر سنوات يزيد من خطر الإصابة بالأورام بمعدل أربع مرات. فقد كشفت دراسة أجراها معهد كارولينسكا السويدي على 750 شخصا أن خطر الإصابة بأورام العصب السمعي قد زاد بمعدل 3.9 مرة على جانب الرأس الذي يسند عليه الهاتف النقال أثناء المكالمات الهاتفية. وفي المقابل، لم تسجل أي زيادة في خطر الإصابة بأورام العصب السمعي على الجانب الآخر من الرأس، لكن خطر الإصابة بصفة عامة لدى من يستخدمون الهواتف النقالة لأكثر من عشر سنوات زاد بمعدل 1.9 مرة.



      يذكر أن ورم العصب السمعي هو نوع من الأورام الحميدة التي قد تحدث تلفا في المخ والأعصاب. ويؤثر ورم العصب السمعي على واحد من بين كل مائة ألف شخص. وأفاد الفريق البحثي في دراسته بأن خطر الإصابة لدى الأشخاص الذين يستخدمون الهاتف النقال لمدة تقل عن العشر سنوات لم يرتفع. واكتشف فريق العلماء إصابة 150 من بين الأشخاص الذين خضعوا للدراسة والبالغ عددهم 750 شخصا بأورام في العصب السمعي. واستخدم شخص على الأقل من بين كل 11 شخصا الهاتف النقال لعقد تقريبا. وأعرب أنديرس ألبوم من معهد كارولينسكا في حديث أدلى به لبي بي سي نيوز أونلاين عن بالغ دهشته لما توصل إليه فريقه. وقال ألبوم: "أظهرت نتائج الدراسة أن هناك خطورة كبيرة نسبيا، لذا نأمل أن يستكمل الآخرون بحثنا. لا نعلم تحديدا السبب في هذا الأمر، لكن المؤكد هو أن الخطورة تتزايد بمرور الوقت." وأوضح الباحث السويدي أنه لن يلجأ إلى تحذير الناس من استخدام الهواتف النقالة، إلا أنه أضاف قائلا: "إذا كان مستخدمو الهواتف يشعرون بالقلق فليستخدموا سماعات الأذن، فقد أظهر بحثنا أن الخطورة تزيد في الجانب الذي يوضع عليه الهاتف النقال."



      وكانت الهواتف النقالة الأحادية متوافرة في الأسواق منذ أكثر من عشر سنوات عندما أجريت تلك الدراسة، لكن الآن بات أغلب مستخدمي الهواتف يستعملون الهواتف النقالة الرقمية التي ظهرت في الأسواق في منتصف التسعينيات. وكان بعض الذين شملتهم الدراسة يستخدمون الهواتف النقالة الأحادية والرقمية، ولم يتوصل العلماء إلى دليل ملموس يثبت أن استخدام الهواتف النقالة الرقمية فقط لمدة تزيد عن عشر سنوات هو الذي يزيد من خطر الإصابة بورم العصب السمعي. وعلق مايكل كلارك، المتحدث باسم المجلس البريطاني للحماية من مخاطر الإشعاع، على الدراسة الأخيرة واصفا إياها بأنها "دراسة جيدة صادرة عن معهد محترم." وقال كلارك: "إنها دراسة تقدم بعض الدلائل لكنها ليست حاسمة، لكننا سنضعها في اعتبارنا عند اصدار ارشادات استخدام مستقبلا."



      وقالت المتحدثة باسم جمعية شركات النقال البريطانية: "تواجه صناعة الهواتف النقالة العديد من التساؤلات المتعلقة بسلامة منتجاتها، لذا فهي ملتزمة بطمأنة الرأي العام بأسلوب يتسم بالشفافية والوضوح، لكن يجب النظر إلى الدراسات الفردية على ضوء الجهود البحثية الكلية فيما يتعلق بسلامة الهواتف النقالة. لقد صدر عدد من الدراسات التي فشلت في إثبات وجود صلة بين استخدام الهواتف النقالة والإصابة بالأورام."



      وكانت دراسة أجراها مجموعة من الباحثين الفنلنديين في عام 2002 قد خلصت إلى أن الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الهواتف النقالة يؤثر على خلايا المخ.

      • استخدام الهواتف الخلوية في السيارات يضعف مدى الرؤية
      أظهرت النتائج الأولية لدراسة جديدة أجريت في جامعة رود آيلاند الأميركية أن استخدام الهواتف الخلوية أثناء قيادة السيارات يضعف مدى الرؤية عند سائقيها.

      ووجد علماء الهندسة الصناعية وعلماء النفس في الجامعة بعد تحليل حركات العين عند عدد من سائقي السيارات والمركبات المتطوعين -أثناء استخدامهم للهواتف الخلوية- أن معدلات التركيز والانتباه تقل كثيرا عند أداء مهمات إدراكية, مثل تذكر قائمة الأغراض أو الحسابات أو استخدام الهاتف الخلوي.
      ولاحظ هؤلاء أن ضعف مدى الرؤية المتسبب عن استخدام الهاتف الجوال يستمر أيضا بعد انتهاء المكالمة بسبب تركيز السائقين عليها وتفكيرهم بها.
      ويرى العلماء أن الجدل المثار حول سلامة استخدام الهواتف النقالة في السيارات الذي يتركز على حملها أثناء القيادة , لا يعتبر مهما لأن حملها لا يشكل خطرا يذكر بينما التفكير وشغل الدماغ بالمكالمات هو ما يزيد من مخاطر الحوادث.
      ويقترح الباحثون أن سلامة وأمان استخدام الهاتف النقال يجب أن يتركز على إنشاء مناطق خالية من الإرسال على الطرق السريعة وغيرها من المناطق التي تتطلب درجات عالية من اليقظة والانتباه وخاصة في ظروف الطقس السيئ والازدحامات المرورية والشوارع المتشققة المعرضة للتلف, بدلا من حظر استخدام الهاتف في السيارات.
      وبين البحث أيضا أن حركات العين واسعة النطاق عند السائقين الذين يؤدون مهمات تحتاج إلى إلقاء نظرة قصيرة بعيدا عن الطريق مثل ضبط موجات الإذاعة مثلا, تكون كثيرة وتحتاج إلى مستوى أعلى من اليقظة مما هو الحال عند التكلم في الجوال.
      ووجد الباحثون أن معظم السائقين نادرا ما يبعدون أنظارهم عن الطريق لأكثر من 1.6 ثانية أثناء أدائهم مثل هذه المهمات, مشيرين إلى أن إبعادها لأكثر من هذا الزمن قد يؤدي إلى الحوادث.

    7. #7
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      تكــاليف المكـالمات

      ولما كانت تكاليف المكالمات الباهظة والفواتير المبالغ فيها قد تم الافراط فيها بشكل لا يعقل كان من الواجب الاشارة اليها وستناول ذلك من خلال ما يلى :-

      نحن من هذا العالم نعيش فيه نتأثر بالتغيرات التى تحدث دائما فى جميع انحاء العالم ومن هذا المنطلق فاننا نتعبر من ضمن «تقنيات العالم » ونستفيد من هذا التطور حتماً، لكن ما هي الأسباب التي تجعلنا «نشتكي» من الفاتورة ؟
      في الغالب يجمع مستخدمو الهاتف الجوال على أن المبالغ المصروفة على فواتيرهم باهظة وغير محتملة !
      إذن ما هو السبب ؟
      لم يكن في وسعنا أن نتجاهل رأي المواطن حين يقول رأيه بصراحة،أمام مشكلة تواجهه يوميا وتستنزفه، وكان من الواضح ان المشكله الرئيسيه من وجهه نظر المواطن أن «التسعيرة» للهاتف الجوال مرهقة وسبب المشكلة الرئيسي.
      ومن بعض الأراء حول فواتير الهاتف الجوال :
      محمد بن عبد العزيز اليحيى (صحفي): مشكلة الإسراف في استعمال الهاتف تعد من الظواهر السيئة في المجتمع، كوننا عندما توجد أية تقنية لا ندرك كيفية التعامل معها، خصوصا الحديث في الجوال الذي يجب أن يكون مختصرا حتى لا ترتفع تكاليفه، خصوصاً أننا نعتبر الأغلى في تعريفة الجوال مقارنة بالدول المجاورة لنا، فهناك حديث فقط للتسلية والنقاش يدور عبر الجوال وهذا يمكن الاستغناء عنه بالحديث وجها لوجه أو عبر الثابت وهو أخف، كما أننا تركنا الجوال في أيدي الأطفال، وكل القضية أصبحت قضية مظاهر ورياء، فتجد في البيت أكثر من جوال رغم أنه ليس هناك أي داع لها، كذلك وجود المادة بصفة مستمرة بيد الشباب تكون سببا في الصرف الكثير عبر الجوال خاصة لشريحة سوا، فالعملية بالفعل عملية إسراف واضح، والشخص هو الذي يجني بذلك على نفسه، نعم هناك غلاء في التسعيرة ولكن لو عرفنا كيف نستفيد من الهاتف وكيف نستخدمه لأصبحت التكلفة عادية ومعقولة.
      فاطمة سعد الجوفان: هناك فرق كبير في الأسعار بيننا وبين الدول المجاورة، فالتسعيرة عندنا غالية جدا رغم التخفيضات التي تحدث بين حين وآخر، كما أن الرسوم الثابتة لم تتغير، والبعض يصرف على المكالمات أقل من مبلغ ال 120 ريالا كل شهرين، والمبالغ التي تدخل إلى شركة الاتصالات بالمليارات، والخدمات المقابلة لها أقل بكثير، حتى لو صرحت الاتصالات بأنها تحسب القيمة بالثواني وليس بالدقيقة كباقي الدول، ولكن لا تزال التسعيرة مرتفعة، وهذا الوضع ليس بمستوى جيد وليس هناك بديل ولا تنافس يجعل شركة الاتصالات تضطر إلى تقديم أسعار وخدمات أفضل.
      عائد علي العنزي: مبلغ ال 120 ريالا رسوم الخدمة، هذا المبلغ كبير جدا وهو الذي يسبب غلاء الفاتورة، وأقترح أن يسحب هذا المبلغ وأن يقتصر الأمر على فاتورة المكالمات فحسب.
      فهد بن حسين السميح يرى: بأنه من الطبيعي أن تكون فواتير الجوال لها معايير ومقاييس تبدأ من رجل الأعمال الكبير حتى آخر فرد عادي، فهناك معايير في عملية استهلاك المكالمات فالبعض يغالي في ذلك والبعض يراها مناسبة، وقد يكون هناك بالفعل مغالاة في السعر،ولكني أعتبر أن المسابقات في شهر رمضان هي السبب في استهلاك المكالمات وفي خدمة 700 التي تستهلك من الأفراد ملايين الريالات، وهي التي تأخذ الحيز الكبير في فواتير الجوال، كما أن عملية التهاني وتبادل الرسائل في هذه المناسبات أيضا تزيد من قيمة فاتورة الجوال، كما أن الناس يستخدمون الجوال في أمور أخرى ليست ضرورية في الحديث والمؤانسة وهذا يحدث من معظم الأفراد باختلاف طبقاتهم، فأحد الأشخاص أدخل خدمة 700 في المنزل وعندما جاءت الفاتورة وجدها بقيمة 18 ألف ريال، ودخل في مشكلة مع شركة الاتصالات حتى وافقت أخيرا بتقسيط المبلغ عليه ليدفع مبلغ ألف ريال شهريا، وهذا يدل على أن هذه الخدمة هي التي تستهلك الجزء الكبير من أموال الناس في اتصالاتهم.
      بدر محمد عبد العزيز السيف يرى بأن: رسوم الاشتراك الشهرية التي تبلغ 60 ريالا هي التي تسبب غلاء الفاتورة، ففي الدول الأخرى لا توجد مثل هذه الرسوم، ولدينا أشياء تتبين في الفواتير،فقد سافرت خارج المملكة واستخدمت الجوال في الخارج لمدة خمس دقائق فقط، ولكني وجدت الفاتورة 1200 ريال، واتصلت بالرقم 902 وأصبح كل واحد يحيلني إلى الآخر وكلمت كلا منهم ولم يحلوا لي مشكلة، وبعد تسديدها بأربعة أيام جاءتني فاتورة أخرى بمبلغ 1400 ريال، مع أن الحد الائتماني عندي هو فقط 1000 ريال، ولدينا بطء شديد في إعادة الخدمة، كما لدينا تدني في مستوى كثير من خدمات الهاتف السعودي، وهناك الكثير من المشاكل في الخدمة منها أن رسوم الاشتراك تظل مستمرة حتى لو تم فصل الخدمة لفترة شهر أو شهرين، كيف يحدث ذلك؟ لماذا لا تقوم الشركة بتحديث خدماتها والتدقيق والمتابعة؟. الكثير من البلاد تطورت في مجال خدمات الاتصالات ولكننا للأسف مازلنا نقف في حد معين، كما يجب أن تعيد الشركة النظر في هذه الرسوم 60 ريالا في الشهر.
      فاطمة سليمان تقول: بالنسبة للجوال صحيح أن بعض الناس يستعمله بطريقة مكثفة وأحيانا بدون حاجة، ولكن مع ذلك أن يدفع المشترك كل شهرين رسوما ثابتة قدرها 120 ريال، فهذا يعتبر مبلغا كبيرا وليس له داع، فهو يزيد من غلاء الفاتورة،
      محمد علي العبودي: صحيح لدينا سوء استخدام إضافة إلى الغلاء في التسعيرة، فبحمد الله شركة الهاتف حققت نجاحات وحققت أرباحاً مالية ليست سهلة، ولكن نأمل من شركة الهاتف تخفيف التسعيرة، على الأقل بالنسبة للرسائل، فقيمة الرسالة عالية جدا، فلو أردت إرسال مجموعة من الرسائل للتهنئة أو لإخبار بعض الناس بشيء ما أجد ذلك مكلفاً جدا، فلو كان سعر الرسالة بقيمة 20 هللة فذلك سوف يكون سعرا مناسبا. محمد يرى من وجهة نظره بأن التسعيرة غالية بشكل لا يوصف مقارنة بالبلدان الأخرى، مثلا الرقم 700، جميع دول العالم تتعامل برسائل ال SMS ما عدا السعودية، فسعر 7 ريالات للدقيقة هذا سعر مبالغ فيه، وهو استنزاف للسعوديين لأن معظم الذين يشاركون في المسابقات من السعوديين، أوجه رسالة للاخوان أن يخفضوا الأسعار، وأخبرهم لو أن هناك شركات ثانية جاءت لتقديم الخدمة فسنذهب إليها مباشرة، لأن ما تفعله الشركة هو استغلال.
      محمد العصيمي: الأمران مرتبطان ببعض، فغلاء التسعيرة من واقع التجربة والمعايشة من دولة أخرى هي الهند، ويوجد بها أكثر من شركة تقدم خدمة الهاتف الجوال، فالمكالمات الدولية من هناك لمدة شهر كامل كلفتني 300 ريال تقريبا، مقارنة باتصالي من هنا لمدة ثلاثة أيام فقط كلفتني 290 ريالاً، كذلك رسوم الخدمة مقارنة بالهند فهي حوالي 35 ريالا تدفع عند التأسيس وعندنا هنا 60 ريالا كل شهر، أما المكالمة الدولية من الهند إلى أي مكان في العالم لا تكلف إلا ريالا ونصف الريال كأعلى تسعيرة للدقيقة، وبعض الشركات تقدم الدقيقة بأقل من ريال، كما أن الرسالة تكلف روبية ونصف الروبية يعني حوالي 6رسائل بريال، فلدينا غلاء فاحش بسبب عدم وجود منافس لشركة الاتصالات السعودية، ونتمنى أن تستجيب الشركة لهذه البادرة وتخفض أسعارها.
      ةمحمد بن صباح العطوي تبوك الجوال: بصراحة أسعار شركة الاتصالات مقارنة بالدول المجاورة تعتبر عالية جدا، ورغم التخفيضات التي وضعتها الشركة في الفترة الأخيرة لكن رغم ذلك ظلت الأسعار مرتفعة، على مستوى المكالمات والرسائل وحتى على مستوى الخدمات، وبصراحةالشركة دخلها عال جدا ولا نحسدها ولكن يجب أن تطور الخدمات وترتقي إلى الأفضل،لأن الكثير منا أصبح يفكر في الاستغناء عن الجوال، والسبب أن الشركة هي الوحيدة وأننا مضطرون لمجاراتها.
      أحمد عبد العزيز عصيلي: ارتفاع فاتورة الجوال ليست بسبب الإسراف بل بسبب غلاء التسعيرة، فتجد أن الهاتف الثابت قبل إدخال الجوال كل العائلة تستخدمه ومع ذلك لا تأتي فاتورته مثل فاتورة الجوال الذي يستخدمه شخص واحد، رغم أن العائلة لم تتغير والحديث لم يتغير ولكن الفواتير مع الجوال أصبحت تصل إلى 5 آلاف ريال، كما أن الشركة تكسب الملايين من المشتركين بدون أن يجروا أي مكالمة، وذلك برسوم الخدمة التي تفرضها.
      ةمريم سعيد الدعجاني: من وجهة نظري أن الجوال له فوائد كبيرة، ولكن فواتيره مهلكة ولا يستطيع الكثيرون تسديدها لضيق مواردهم المالية، وأعتقد أن الأسعار يجب أن تخفض كما أن المستخدمين يجب أن يقللوا من الإسراف في استخدام الجوال.
      نصور حسين الخويري: فواتير الجوال عندنا غالية، ولا تصحبها خدمات مثل الدول الأخرى، التي بهارسائل مجانية ورسائل مصورة وخدمات أخرى، فالخدمات ضعيفة والموجود منها رسومه غالية.
      ةحمد علي الخزيعي يقول: رسوم خدمة الجوال كثيرة جدا 120 ريال كل شهرين، والخدمات قليلة، لا بد من تقليلها ولا بد أن تناقشوا هذا الأمر مع شركة الاتصالات، كما أن خدمات الرسائل ضعيفة وغالية.
      محمد جابر الخويري: بالنسبة لفاتورة الجوال فالرسوم عالية جدا، 60 ريالا في الشهر، كما أنه ليس هناك خدمات مجانية والخدمات الموجودة ضعيفة مثل الرسائل التي تعتبر غالية ولا توجد خدمة رسائل مصورة، الشيء الآخر هو خدمة 700 فأسعارها فوق الخيال وعبارة عن نهب، ويمكن أن تضع شركة الاتصالات حدا أدنى للشركات المشاركة في الخدمة بأن تجعل الدقيقة بمبلغ ريالين تقريبا.
      نهى: أتطرق أولا للرسوم المكلفة التي تطلب من المشترك شهريا، فهذه الرسوم مرتفعة مع أن الخدمات التي تقدم ضعيفة، وغالبية الخدمات الأخرى التي يستفيد منها المشترك لها رسوم أخرى غير الرسوم الشهرية، أما المكالمات فهي مرتفعة أيضا خاصة في شرائح سوا، هذا غير الأخطاء التي تقع في الفواتير التي يقع ضحيتها المشتركون الذين لا يجدون تعاونا مع شركة الهاتف.
      د.محمد مسفر العزاني: الرسوم الشهرية عالية جدا، يفترض ان تخفض من 60 إلى 20 ريالا بالشهر أو30 على أعلى تقدير ، أو أن تلغى مثل بقية دول العالم، ثانيا رسوم الدقيقة تعتبر الأعلى في العالم تقريبا، في الدول الأخرى لا تتعدى 20 هللة في الدقيقة تقريبا، فيفترض أن تخفض التسعيرة وتلغى الرسوم الثابتة.
      سعود بن علي البركات: بالنسبة لبطاقة سوا المكالمات والرسائل جميعا أسعارها مرتفعة، أما فاتورة الجوال العادي فالمشكلة فيها تكمن في رسوم الخدمة الثابتة، وهي التي تزيد من قيمة الفاتورة.
      عبد العزيز عثمان العميريني: صحيح أن شركة الاتصالات قامت بإجراء بعض التخفيضات مؤخرا، مما ساعد المشتركين، ولكننا نطالبها أيضا بزيادة نسبة التخفيض، ولا نريد أن نقارنها بشركات أخرى، فهي تأخذ رسوما أكثر، علاوة على أن الشركة تأخذ مبلغ 120 ريالا كل شهرين بدون مقابل من الخدمات، فهذا ليس له لزوم وهو لعب على المشتركين وليس أكثر.
      د. عهد خاتم شعبان: أعتقد أن هذه الرسوم التي تؤخذ شهريا حتى لو العميل لم يستخدم الهاتف، هي رسوم مبالغ فيها، طبعا هناك إسراف في الاستعمال، فالكثير يتحدث عبر الجوال في أمور لا تستحق، كما أن الجوال أصبح سهلا بيد المراهقين وغير ذلك ، برأيي تسعيرة المكالمات عادية، لكن الرسوم الثابتة هي المشكلة.
      سعد بن محمد المليخي: ودي أن أقول إن رسوم الجوال التي تؤخذ كل شهرين هي المشكلة ، ثانيا بطاقة سوا لماذا لا تقارن بالدول المجاورة في دولة الإمارات مثلا هناك خدمة مماثلة لكن هناك فرق شاسع في الرسوم بيننا وبينها، كما أن خدمة السبعمائة فيها رسوم مبالغ فيها، وأنا لم أتصل عليها ولكن غيري ربما يريد أن يستخدمها.
      محمد ناصر الناصر: من ناحية الإسراف في الاستعمال، بالفعل يوجد إسراف، لكن المشتركين يركزون على الجوال في اتصالاتهم وهذا هو السبب، ولا يستخدمون الهاتف الثابت في وجودالجوال، كما يوجد غلاء في التسعيرة أيضا.
      ةعبد العزيز الفدا: فواتير الجوال الغلاء فيها ليس بسبب الاستعمال وإنما بسبب قيمة الاشتراك الشهرية، حبذا لو تحذف تماما ويعطى مستخدم الهاتف الحرية في المكالمات حسب طاقته.
      أبو عبد الله الرياض: الحقيقة أن ارتفاع قيمة الفاتورة يمكن أن يعود لسببين هما إساءة الاستعمال وغلاء التسعيرة، وإذا أجرينا مقارنة بالدول المجاورة نجد هناك فرقا شاسعا في أسعار المكالمات بيننا وبينها، حتى الدول الأضعف ماديا مقارنة بالسعودية، ومع ذلك نجد هناك تسعيرة غير مقنعة، لذا من المفترض أن يكون السعر لدينا أقل، وإن عدنا إلى تحقيق صحفي في جريدة الجزيرة نجد أن تسعيرة مكالمات الجوال في السعودية هي الأعلى مقارنة بجميع دول العالم.
      إيمان عبد العزيز: السبب هو غلاء تسعيرة المكالمات، ولا داعي لوضع الرسوم الشهرية، لماذا؟ أليس حراما أن أدفع 60 ريالا شهريا بدون مقابل، خاصة بالنسبة للذين لا يستخدمون الجوال بصورة مكثفة.
      أمل عبد الله الحسن: في رأيي أن سبب ارتفاع الفاتورة يعود أولا وأخيرا للمستخدم، فأنا أرى أن أسعار الجوال معقولة جدا، والخطأ يكمن في طريقة استخدامنا للجوال بشكل يثير الدهشة، فنرى الكثير يستخدم الجوال رغم وجود الهاتف الثابت ويتحدث لساعات طويلة، ويندهش عندما يرى الفاتورة عالية ويضع اللوم على الأسعار وارتفاعها، ولو كان اقتصد في الاستعمال لجاءت الفاتورة بقيمة مناسبة.
      سالم بن غازي الحنيني: إن الجوال من ضرورات العصر ، ولكن البعض يسيء استخدامه، فالمستخدمون يسرفون في استخدام الجوال وهذا أمر غير محمود لأن فيه هدراً للمال، إضافة إلى المخاطر الصحية لكثرة استخدام الجوال، ويجب على الشخص أن يحاول اختصار المكالمة قدر الإمكان، وأرى أن التسعيرة مناسبة جدا، ولكن مجتمعنا للأسف مجتمع استهلاكي والبعض من الناس لا ينظر للأمور المادية وهذا خطأ، فعندما يتحدث لا يحسب حسابا للفاتورة، والبعض يستخدم الجوال بكثرة لأن الذي سيدفع الفاتورة شخص غيره، مثلا والده أو غيره.
      إبراهيم عبد الرحمن العويرضي: نعم هناك إسراف في الاستعمال ، وأيضا غلاء في التسعيرة، وخصوصا رسوم الشبكة حيث تأخذ 120 ريال كل شهرين، وهذا مبلغ مُبالغ فيه، كما ان أسعار المكالمات عالية، والحلول ستأتي عندما تأتي الشركات التي تنافس شركة الاتصالات، وهذاما يتمناه كل من يجري اتصالا بالجوال.
      بدر على الغامدي: بالنسبة لارتفاع فواتير الجوال، بصراحة في الدول الأخرى غير السعودية الأسعار منخفضة جدا، فالسبب هو أن أسعار المكالمات عندنا مرتفعة ، وأقترح أن تكون الدقيقة بعشر هللات، حتى الاتصالات في أوقات التخفيض مثل الخميس والجمعة أرى أن شركة الاتصالات ليست لها مصداقية في هذا الأمر.
      فيصل المقرن الرياض الجوال: أنا أعتقد أن المشكلة الرئيسة ليست كثرة المكالمات، فأغلب المجتمعات المتطورة تستغل أجهزة الاتصال بشكل مكثف، المشكلة عندنا هنا أن الخدمة حكر على شركة واحدة، مما جعلها تتفنن في وضع الأسعار، فالمشكلة هي غلاء التسعيرة.
      ةحنان سالم الشاهين: من الممكن أن يقول الواحد منا إنه لا يستطيع أن يستغني عن الجوال، ولكن للجوال إيجابيات وسلبيات، وأهم إيجابياته أن الاتصال والوصول إلى الإنسان في أي موقع كان اصبح أمرا سهلا ميسرا، كما أن له أضرارا طبية معروفة للجميع، فيجب ألا نسرف في استعمال الجوال، بسبب أضراره الصحية أولا، ثم بسبب الفواتير المرتفعة التي تأتينا كل مرة.
      نادية العنزي: أرى أن بعض الناس يسرفون في استخدام الجوال، ولا يكتفون بهذا بل يضعونه في أسماء أشخاص آخرين، غير مبالين بأرقام الفواتير التي ستقع على عاتقهم، وأرى الأفضل والأنسب لهذه الفئة أن يضعوا حدا ائتمانيا لقيمة الفاتورة،ومن ناحية أخرى قد يكون هناك غلاء بالتسعيرة بالمقارنة مع الدول الأخرى خصوصا في رسوم الخدمات.
      ريم عبد الله الخمعلي: صار الجوال ضرورة من ضرورات المجتمع، ونادرا ما نجد أشخاصاً لا يمتلكونه، لذلك فإن تكلفة مكالمات الجوال أصبحت أحد المصادر الرئيسية للصرف في ميزانية كل فرد، وأصبح أمرها هاما بالنسبة للناس خاصة أنها تأخذ حيزا كبيرا من الدخل، لكن المشكلة هي أن جزءا كبيرا من مستخدمي الجوال من فئة الأطفال والمراهقين، الذين يستخدمون الجوال بلا وعي أو إدراك لعواقب هذا الاستخدام غير المرشد، مما يدخل أهلهم في حرج المصروفات الزائدة التي ربما تكون فوق استطاعتهم وإمكانياتهم.
      مخلف خلف الموسى: لعل الجزيرة مشكورة هي الجريدة الوحيدة التي تشعر بالمواطن قبل غيرها، وإذا كان سبق الحدث له قيمة إخبارية عالية، فلعل الجزيرة لها سبق في الإلمام بمشاكل المواطن، ولذلك قدمت هذا المنتدى لكي تغوص فيما يشعر به أبناء هذا الوطن، أما فاتورة الجوال أعتقد أنها تكمن في غلاء التسعيرة لا الاسراف في المكالمات،لأن الذي يسرف يعرف نفسه بدون أن يحسب التكاليف، فالرحمة بنا يا وزارة الاتصالات.
      محمد احمد مباركي: بعض الناس يكثر الكلام بالجوال، والبعض يستخدمه لساعات كثيرة، وهذا إسراف لا داعي له، كما أن التسعيرة مرتفعة، إضافة إلى ضعف الخدمة وانقطاع الشبكة في أحيان كثيرة.
      المرأة والجوال
      أم مازن: السبب الأساسي في ارتفاع قيمة فواتير الجوال هو الإسراف في الاستخدام، وإذا تحدثت بصفة خاصة عن المرأة فهي تستخدم الجوال في أمور غير ضرورية وهامشية وبصفة مبالغ فيها، فأغلب اتصالات النساء غير مفيدة، كأن تكون في السوق وتتصل على زميلتها وتقول لها أنت في أي مكان، وكذلك في الجامعات تفصل بين الفتاة وصديقتها عدة أمتار فتتصل عليها لتسألها أين المحاضرة الآن! أما ارتفاع الأسعار فهو مؤثر بالنسبة لشريحة معينة من الناس، والبعض لا يكترث لها.
      هيفا القحطاني: ارتفاع فاتورة الجوال بسبب التسعيرة ربما لعدة أسباب، أولا هناك رسوم لاحاجة لها، الثاني أسعار دقائق الاتصال غالية جدا، فسعر الدقيقة يمكن أن يكون أكثر من أسعار الاتصالات في بقية دول العالم.
      العنود سعد: فواتير الجوال يساهم في ارتفاعها الشطران، فالإسراف موجود حيث يستعمل الكثيرون الجوال في أشياء لا داعي لها، أما الشطر الثاني وهو غلاء التسعيرة فالبند الأساسي فيه هو رسوم خدمة الجوال، فحتى لو اتصل الفرد لعدة دقائق تأتي الفاتورة وهي تحمل رقما زائدا عن المعقول.
      بندر رشيد: كثرة الفواتير أو ارتفاع قيمتها يعود للاسراف في الاستعمال والتسعيرة العالية، فالبعض يتصل لعدة ساعات دون أن ينظر إلى ما يستهلكه من مال، أما تسعيرة الهاتف الجوال فهي من أغلى الأسعار في العالم، لذلك على شركة الاتصالات أن تحاول تخفيض هذه الأسعار، كما أن مبلغ الريالين يوميا هذا أمر غير معقول.
      عهود محمد القطحاني: ارتفاع الأسعار هو السبب الرئيسي في غلاء فواتير الجوال، فالدقيقة بخمسين هللة، ولو تم تخفيضها فهو الأفضل، أما عن الإسراف فليس هناك إسراف بالمعنى المقصود، فحتى الذين يتصلون لمدة قليلة تأتيهم الفاتورة مرتفعة بسبب الرسوم غير المقنعة التي تأخذها شركة الاتصالات، فنتمنى أن تكون دقيقة الجوال مماثلة لدقيقة الهاتف الثابت في السعر.
      أمين عبد الله القحطاني: ما تقوم به شركة الاتصالات من جهود تشكر عليها، ولكن هناك بعض المشاكل التي نرجو أن تعالج، ومنها كثرة الأخطاء في الفواتير، ونكون نحن ضحيتها ونضطر لسداد المبالغ التي تحملها، ومن المعاناة أيضا ما نراه من سوء تعامل بعض الموظفين، أما بالنسبة للتسعيرة فهي مرتفعة جدا، وأقترح أن تخفض رسوم الشركة إلى ثمانين ريالاً كل شهرين، وتضاف إلى قيمة الشريحة لتصبح مائتي ريال.
      ماجد العساف: مما لا شك فيه أن ارتفاع فواتير الجوال يعود للسببين معا، غلاء الأسعار والإسراف في الاستخدام، وشركة الاتصالات عليها واجب التوعية للمستهلك حتى يخف الضغط على الشبكات وغيرها، ومما يزيد قيمة الفواتير ارتكاب المحرمات كالغزل وغيره.
      عبد الله علي الفالح: فاتورة الهاتف ليست بالمرتفعة، بل مناسبة لأغلب طبقات المجتمع، ولكن هناك إسرافاً في استعمال الهاتف من بعض الأفراد، ولو استخدم الشخص الهاتف للحاجات الضرورية فقط لما كان هناك ارتفاع في الفاتورة، وإذا كان يستخدم الهاتف بإسراف فهذا يعني أنه يملك قيمة ما يأتيه في الفاتورة، أما إذا لم يكن عنده الاستطاعة فيجب أن يقتصد في الاستعمال.
      أحمد سعيد عبيد: الإفراط في استخدم الجوال هو السبب في زيادة الفاتورة، لأن الشخص يتصل في أشياء غير ضرورية، لمجرد السلام والحديث العادي، ويفترض أن يكون الحديث في أشياء ضرورية وهامة، أما التسعيرة فهي جيدة جدا.


    8. #8
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      حسين حمود: أنا أهنئ الجزيرة على هذا الطرح، وأحب أن أقول إن هناك إسرافاً في استخدام الجوال ولكن هذا الإسراف ليس عاما، وإنما يحدث من بعض الأشخاص، أما الأغلبية فإنهم يدفعون فاتورة مرتفعة بسبب غلاء الأسعار، علما أنك تدفع قيمة الدقائق التي تتحدث خلالها إضافة إلى مبلغ ثابت لا يدخل ضمن هذه الاتصالات، مما يجعلك تتأسف على دفع هذا المبلغ وأنت لم تتصل، فبالتالي تحاول أن تتصل أكثر على سبيل ردة الفعل، وأنا أرى السبب هو غلاء في التسعيرة ومبالغة في الرسوم، والمفروض ألا تكون هناك رسوم، فهل يعقل أن تدفع رسوما عن الفترة التي يكون فيها الجوال مقطوعا عن الخدمة؟!، هذه الرسوم تؤخذ طيلة ما ظل هذا الرقم باسمك، ولا توقف إلا إذا طلبت فصل الرقم نهائيا، وهذا أمر غير معقول!.
      عبد الله الدبيخي يرى أن: فاتورة الجوال تسعيرتها غالية جدا، حيث إنها في الدول المجاورة أقل بكثير منها في المملكة، فرجاؤنا من المسؤولين النظر في هذا التسعيرة، وكذلك الرسوم التي ترهق كاهل المواطنين، وهذه الرسوم كذلك غير موجودة في الدول المجاورة.
      فيصل الحقباني: في الحقيقة هناك نوعان من الناس، إما رجل مسرف، أو مقتصد، فأما المسرف فتأتي فواتيره مرتفعة، وأما المقتصد فلا يشكو من ارتفاع الفاتورة، ولكن المشكلة في غلاء الرسوم الشهرية في فواتير الهاتف الجوال.
      عاملان مهمان
      محمد العبد الله المسفر تتمحور رؤيته حول الموضوع في أن الإسراف والغلاء يشتركان في رفع قيمة فاتورة الجوال، ولكن الأكثر تأثيرا هو الغلاء في تسعيرة شركة الاتصالات، حتى بعد أن خفضت شركة الاتصالات سعرالدقيقة إلى 50 هللة، فهي لم تراع حاجة الناس إلى استخدام الجوال خاصة في المواسم من رمضان والعيد والإجازات وغيرها، لذلك لو خفضوا هذه التسعيرة أكثر ليسروا على الناس الاتصال، وأقترح أن تكون التسعيرة 30 هللة في الأوقات العادية و15 في أوقات التخفيض، وستعوض شركة الاتصالات قطعا هذا التخفيض بمشتركين جدد يأتون بسببه، مع العلم بأن أرباح شركة الاتصالات دائما تكون عالية جدا، فلا يؤثر عليها ذلك التأثير إذا خفضت سعر المكالمات، إضافة إلى أنها تأخذ رسوما شهرية قدرها 60 ريالا.
      محمد الزيد: نلاحظ أن شركة الاتصالات تأخذ على كل جوال ريالين في اليوم، وهذه رسوم مبالغ فيها، فلماذا لا يكون ريالا واحدا مثل الهاتف الثابت، مع ملاحظة أن تسعيرة الاتصال خفضت أكثر من مرة ولكن هذه الرسوم لم تخفض أبدا.
      عادل ابراهيم الزويني: بعض الناس يسرف في استخدام الجوال في الضرورة وغير الضرورة، كذلك هناك غلاء في التسعيرة خصوصا في رسوم الاشتراك، فمبلغ ريالين في اليوم مبالغ فيه، مع العلم بأن المشتركين في الشركة فاق عددهم الستة ملايين مشترك، فاعتقد أنه يجب أن يكون ريالا واحدا في اليوم، ولا ننكر أن التسعيرة خفضت وأن هناك جهودا في تحسين الخدمة، لكن يجب أيضا أن تخفض هذه الرسوم لتكون مقاربة لمثيلاتها في الدول المجاورة، وهناك أمر متصل بالموضوع وهو قضية ازدحام الشبكة، وأخطاء الكمبيوتر التي يدفع ثمنها المشترك ويتحمل خطأ غيره، ولا يوجد تعويض للمشترك في الحالتين.
      محمد: فواتير الجوال أصبحت من الأعباء التي تثقل كاهل أولياء الأمور، حيث تجد في البيت الواحد عدة جوالات، للصغير والكبير وحتى الخادمة، وقد أصبح الجوال من ضرورات الحياة، وهذه الفواتير التي تصدر في نهاية كل شهرين تكون ضمن الأعباءالتي يتحملها رب الأسرة وهو المسؤول الأول والأخير عن هذه الفواتير، فيجب عليه النظر إن كانت هذا الجوالات ضرورية بالنسبة لصغار السن، لأنهم لا يعرفون تقدير هذه الأشياء، وأتمنى من جريدة الجزيرة بأن تقوم بوضع استفتاء حول تسعيرة الجوال، وهل المواطنون موافقون عليها أم لا.
      إسراف
      سارة ناصر السهيلي ترى بان: ارتفاع فاتورة الجوال بسبب الإسراف في الاستعمال، وليس غلاء في التسعيرة،لأن المستخدم يستهلك المكالمات في أغراض عديدة ليس لها أهمية، والجوال مخصص للمكالمات الهامة وليس أخذ الساعات الطويلة في الحديث الفارغ، وهو أولا وأخيرا أعد للحاجة الضرورية وشكرا.
      نافع المطيري: مازلنا متأخرين عن الدول الأخرى بالنسبة للتقدم في الاتصالات، وكذلك الغلاء في التسعيرة، وأتساءل كيف يأخذون مائة وعشرين ريالا كل شهرين بدون مقابل؟.
      عادل عبد الرحمن الحربي: مشكلة فاتورة الجوال هي غلاء التسعيرة، وتستطيع شركة الهاتف أن تأخذ سعرا رمزيا من كل مشترك حيث يعد مشتركوها بالملايين يمكن أن يفوقوا العشرة ملايين، فلو أخذت ريالا واحدا في الشهر كرسوم اشتراك سيفوق دخلها العشرة ملايين ريال، فما بالك إذا كانت عشر ريالات أو 15 ريالا؟!!
      أحمد عطية العنزي: فواتير الجوال أصبح من الضروري أن توضع لها ميزانية من الدخل الشهري، حيث لا يكاد إنسان يستغنى عن استعمال الجوال، أما بالنسبة للإسراف فهذا أمر يجب مراعاته ، وبالنسبة لغلاء أسعار المكالمات نريد من المسؤولين مراعاته حيث إن المملكة هي الوحيدة في غلاء التسعيرة بالنسبة للجوال، ولكن أملنا كبيرفي استقطاب هذه المشكلة.
      شاكر حمود: رسوم المائة وعشرين ريالاً الخاصة بالجوال التي تؤخذ كل شهرين، إذا أقررنا بها أثناء الخدمة، فلماذا تؤخذ في فترة فصل الهاتف أو جعله استقبالا فقط،كما أننا أغلى دول الخليج في سعر الاتصالات.
      عادل خليف الرشيدي: لاحظنا في الدول العربية وغير العربية أن تسعيرة الاتصالات أقل بكثير منا، ونحن ليس لدينا غير شركة واحدة للاتصالات تحتكر هذه الخدمة وترفع الأسعار.
      فهد عبد الله الجريس: أسعار الاتصال الحالية تعتبر معقولة مقارنة بالسابق، لكن الرسوم الشهرية هي تقريبا المرتفعة، خصوصا أن بعض الناس تكون تكلفة مكالماتهم أقل من الرسوم خلال الشهرين، كما نلاحظ في شرائح الشباب استخدام الجوال بكثرة والاتصال للتحدث في أشياء غير مفيدة.
      عبد الله سالم العاصمي: الرسوم الثابتة للجوال 120 ريال، كثيرة جدا ونطلب تقليلها إلى 60 ريالا التقليل في قيمة الدقيقة،وبطاقة سوا كذلك نرجو التقليل من قيمة الدقيقة فيها، أو فتح المجال، بأن تكون مدتها مفتوحة.
      سالم عبد الله الصانع: الإسراف وارد كسبب في ارتفاع فاتورة الجوال، وعلى الناس أن يقللوا من استخدام الجوال في الأغراض غير الضرورية، والمفترض أن يستخدم الجوال للحاجات الضرورية وحسب امكانيات الإنسان وحسب طاقته وقدراته ، أما بالنسبة لسعر الاتصال ففيه غلاء نسبي، والحقيقة أن الجوال صار من الضروريات التي يحتاجها الجميع، ومن الاقتراحات التي يطلبها كل مواطن تخفيض الرسوم الثابتة إلى 30 ريالا كل شهرين، ونهيب بالمسؤولين أن يراعوا ذلك.
      أمور خفية
      احمد الاحمدي: إن الغلاء مستبعد من ناحية أن التخفيضات نسمعها بين حين وآخر، ولكن لعل السبب في زيادة قيمة الفاتورة هو الإسراف في الاستعمال، إلا أن يكون هناك أمور خفية على الذين هم بعيدون عن الشركة، فإن المسؤولين يتحملون على ذمتهم ما تصدره الفواتير من مبالغ مالية قد لا تكون حقيقية، فليتقوا الله فيما يكتبون وفيما يضعون على الناس من مبالغ في فواتيرهم، فالملاحظ أن فواتيرالجوال تأتي بصورة مبالغ فيها، وعند مراجعتنا للمسؤولين يقولون لنا هذا ماصرفتموه في اتصالاتكم، ونحن نحمّلهم المسؤولية ونأمل أن يتقوا الله، وألا يكتبوا في الفواتير إلا الحق.
      عبد الله حميد المطيري: أنا أرى أن ارتفاع فاتورة الجوال هو بسبب غلاء التسعيرة، وأقترح على شركة الاتصالات أن تكون رسوم الاشتراك أقل من مبلغ 60 ريالا في الشهر، كما أرجو أن لا تكون الرسوم مستمرة في حالة قطع الهاتف.
      تنافس وترف
      ياسر علي المعارك: أعتقد أن فواتير الجوال غالية ولم تصل إلى مستوى الخدمات المقدمة في باقي دول العالم، نظرا لعدم وجود شركات تنافس شركة الاتصالات السعودية، كما أن هناك بعض الترف في الاستخدام، لكن الجوال أصبح الوسيلة الأساسية للتواصل بين أفراد المجتمع، فنأمل تخفيض تسعيرة الاتصالات.
      احمد عيد راشد العنزي: أرجح أن ارتفاع فاتورة الجوال بسبب الاسراف في الاستعمال وليس لغلاء في التسعيرة.
      تركي محمد: السبب هو غلاء التسعيرة، وهناك رسوم الشبكة التي يجب التفكير في إلغائها، كما يجب تخفيض أسعار الرسائل.
      مشبب الأحمري: التسعيرة غالية جدا، ورسوم الخدمات غالية جدا ولم نجدها في أي بلد في العالم، والرقم 700 كلفنا كثيرا، فلماذا لا تترك مسابقات الأطفال والقرآن الكريم على الرقم المجاني أو على الهاتف العادي .
      ضرورات
      عبد الله المحسن: الآن في كل بيت أكثر من 5 جوالات، وسعر الرسوم مرتفع جدا، لذلك تجد كل شخص عاجزاً عن سداد الفاتورة، أو يسددها بصعوبة، ولو قارنا الهاتف بالكهرباء نجد أن الكهرباء ضرورية أكثر من الجوال ولكن سعرها أقل بكثير من التلفون، لذلك نريدها أن تخفض ليس إلى ريال في اليوم، بل إلى نصف ريال، وستكون كاسبة مائة في المائة.
      عبد العزيز أحمد باوزير: فواتير الجوال مرتفعة بسبب غلاء التسعيرة وليس الإسراف، فقيمة 50 هللة للدقيقة تعتبر مرتفعة.
      ضاوي محمد الحربي: أولا من رأيي أن يكون الرسم اليومي ريالا واحدا بدلا من ريالين، وأن يكون التخفيض50% بدلا من 10 % ، ثم أخيرا وضع سعة البطاقة الفضية إلى أربعمائة دقيقة أسوة بالذهبية وشكرا.
      محمد حباني يرى بأن: غلاء الفواتير يقوم بدرجة كبيرة على تسعيرة المكالمات وليس على الاستهلاك، وذلك أنني قليل جدا ما أستهلك الهاتف وما زالت تأتيني فاتورة عالية، كما أن أسعار الرسائل غالية، فالسعر الذي أعلن عنه في البداية 30 هللة، لكنها الآن بمبلغ 50 هللة، وإذا طلبت تقريرا عن وصول الرسالة يأخذون منك 10 هللات، وهذا مثال على أن هناك تلاعبا واستنزافا للمواطن، وحيلا للحصول على المال من جيوب المواطنين، وبالأخص الرقم 700 فهو يجبر المواطن على أن يخسر، وذلك لأنه يخاطب طموحه ويخاطب غرائزه في جبره على استخدام هذا الرقم خاصة مع سهولة الوصول إليه.
      كذلك إذا أردت أن أدخل خطا عاديا للإنترنت أجد أن رسوم التأسيس إضافة إلى البطاقة والخدمات وغيره، مما يدعك تنصرف عن هذه الفكرة، خاصة لمن كان مثلي من أصحاب الدخل البسيط.
      وإذا ما نظرنا إلى أقرب الدول المجاورة نجد التسعيرة عندهم بسيطة جدا. سواء الدول المماثلة لنا في الاقتصاد، أو الأفقر منا بكثير.
      حاتم احمد: الغلاء في التسعيرة هو سبب ارتفاع الفواتير ، فنحن أغلى دولة في الدول العربية من حيث الأسعار، وكذلك من حيث الخدمات هناك دول أفقر منا ولديها خدمة أفضل، لأن هناك شركات متنافسة في تقديم هذه الخدمة.
      شادي سعد المصيرير: المشكلة الأساسية تكمن في الرسوم اليومية التي تؤخذ على الجوال 2 ريال في اليوم، وهذه تكفي لأن تكون فاتورة لحالها 120 ريال كل شهرين، تؤخذ من المواطن غير مصاريف المكالمات وغير الخدمات الأخرى، وفي كل الظروف، حتى لو كنت في قرية خارج التغطية، أو كان جوالك مفصولا يؤخذ منك هذان الريالان يوميا، الشركة تقول أن هنالك حوالي 5 أو 6 ملايين مشترك، إذا هي تأخذ يوميا 12 مليون ريال دون أن تقدم أي خدمة، حتى لو لم يتصل أي واحد منهم، المشكلة إذا تكمن في غلاء التسعيرة وخاصة الرسوم اليومية.
      هيثم الحاج: أولا الجوال خدمة لا يمكن الاستغناء عنها، والتسعيرة قد تكون غالية مقارنة ببعض الدول الخليجية، هناك إسراف موجود في استخدام الجوال ولكن عند بعض الناس، والاقتراح إذا أمكن أن تخفض شركة الاتصالات تسعيرة الدقيقة في الجوال.
      فايز العنزي: هناك ظلم كبير جدا من شركة الاتصالات، ونأمل أن تأتي شركات أخرى حتى نستطيع سداد الفواتير، الآن الفواتير أكثر من أقساط السيارة، نتمنى أن تغير هذه الأسعار، وأن يكون هناك تنافس.


    9. #9
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      عبد الله المحسن: الآن في كل بيت أكثر من 5 جوالات، وسعر الرسوم مرتفع جدا، لذلك تجد كل شخص عاجزاً عن سداد الفاتورة، أو يسددها بصعوبة، ولو قارنا الهاتف بالكهرباء نجد أن الكهرباء ضرورية أكثر من الجوال ولكن سعرها أقل بكثير من التلفون، لذلك نريدها أن تخفض ليس إلى ريال في اليوم، بل إلى نصف ريال، وستكون كاسبة مائة في المائة.
      عبد العزيز أحمد باوزير: فواتير الجوال مرتفعة بسبب غلاء التسعيرة وليس الإسراف، فقيمة 50 هللة للدقيقة تعتبر مرتفعة.
      ضاوي محمد الحربي: أولا من رأيي أن يكون الرسم اليومي ريالا واحدا بدلا من ريالين، وأن يكون التخفيض50% بدلا من 10 % ، ثم أخيرا وضع سعة البطاقة الفضية إلى أربعمائة دقيقة أسوة بالذهبية وشكرا.
      محمد حباني يرى بأن: غلاء الفواتير يقوم بدرجة كبيرة على تسعيرة المكالمات وليس على الاستهلاك، وذلك أنني قليل جدا ما أستهلك الهاتف وما زالت تأتيني فاتورة عالية، كما أن أسعار الرسائل غالية، فالسعر الذي أعلن عنه في البداية 30 هللة، لكنها الآن بمبلغ 50 هللة، وإذا طلبت تقريرا عن وصول الرسالة يأخذون منك 10 هللات، وهذا مثال على أن هناك تلاعبا واستنزافا للمواطن، وحيلا للحصول على المال من جيوب المواطنين، وبالأخص الرقم 700 فهو يجبر المواطن على أن يخسر، وذلك لأنه يخاطب طموحه ويخاطب غرائزه في جبره على استخدام هذا الرقم خاصة مع سهولة الوصول إليه.
      كذلك إذا أردت أن أدخل خطا عاديا للإنترنت أجد أن رسوم التأسيس إضافة إلى البطاقة والخدمات وغيره، مما يدعك تنصرف عن هذه الفكرة، خاصة لمن كان مثلي من أصحاب الدخل البسيط.
      وإذا ما نظرنا إلى أقرب الدول المجاورة نجد التسعيرة عندهم بسيطة جدا. سواء الدول المماثلة لنا في الاقتصاد، أو الأفقر منا بكثير.

      شادي سعد المصيرير: المشكلة الأساسية تكمن في الرسوم اليومية التي تؤخذ على الجوال 2 ريال في اليوم، وهذه تكفي لأن تكون فاتورة لحالها 120 ريال كل شهرين، تؤخذ من المواطن غير مصاريف المكالمات وغير الخدمات الأخرى، وفي كل الظروف، حتى لو كنت في قرية خارج التغطية، أو كان جوالك مفصولا يؤخذ منك هذان الريالان يوميا، الشركة تقول أن هنالك حوالي 5 أو 6 ملايين مشترك، إذا هي تأخذ يوميا 12 مليون ريال دون أن تقدم أي خدمة، حتى لو لم يتصل أي واحد منهم، المشكلة إذا تكمن في غلاء التسعيرة وخاصة الرسوم اليومية.
      هيثم الحاج: أولا الجوال خدمة لا يمكن الاستغناء عنها، والتسعيرة قد تكون غالية مقارنة ببعض الدول الخليجية، هناك إسراف موجود في استخدام الجوال ولكن عند بعض الناس، والاقتراح إذا أمكن أن تخفض شركة الاتصالات تسعيرة الدقيقة في الجوال.

      عبد المحسن حمد السليمان:
      الإسراف يقع على أشخاص معينين ولا يمكن أن نعمم ذلك، أما بالنسبة لغلاء التسعيرة فوجود شركة الاتصالات السعودية متربعة وحيدة لا ينافسها أحد يجعلها تتمادى في الزيادة بلا حسيب ولا رقيب، ويجب أن نضع حدا لهذه الزيادة، فإذا رجعنا بالنسبة للإسراف في الاستعمال فهو محدود على أشخاص بعينهم.، أما غلاء الأسعار فهو من شركة الاتصالات لوحدها ويجب أن تضع حدا لهذا الغلاء.
      سعد حمد الناجم: الجوال وسيلة لابد منها، ولكن فواتير الجوال أصبحت تأتي بأرقام مخيفة، وبالفعل هناك من يسرف في استخدام الجوال ولكن ليسوا بالكثيرين، أما تسعيرة الجوال فهي غالية بعض الشيء، خاصة المائة وعشرين ريال كل شهرين، كما تؤخذ رسوم الدقيقة ورسوم الرسائل.
      محمد بن عبد الرحمن السدوخي: الجوال في بعض الدول مثل اليمن ظهر قبلنا بعدة سنوات وانظر إلى التسعيرة هناك، تختلف كثيرا عن تسعيرتنا، وفي مصر جميع الشبكات على مستوى الطرق تعمل باستمرار، ومهما كانت المسافة، وأيضا انظر إلى التسعيرة مقارنة بتسعيرتنا، أيضا يوجد مسرفون، ولكن مع هذا فهناك ملاحظات كثيرة على الجوال وخاصة في التسعيرة.
      عبد الله عبد العزيز الصالح: في رأيي أن فواتير الجوال ارتفاعها يكمن في الاثنين معا الإسراف والغلاء، ولكن غلاء التسعيرة هو الغالب، ومن صور هذا الغلاء رسوم استخدام الشبكة، أحيانا تجد في بعض الفواتير أن الرسوم أكثر من المكالمات، وهذا دليل على أن الرسوم مبالغ فيها، وهذا ظلم للمشترك، الإسراف يتحمله المتصل، إذا كانت فاتورته عالية، وهو يستطيع ان يتحكم في ذلك، ولكن تسعيرة المكالمات ورسوم الشبكة هي التي تجعل العبء على المتصل.
      تركي القحطاني: اقتراح لخدمة الجوال أن تخفض هذه الرسوم أقل من ذلك بحيث أن تكون 60 ريالا كل شهرين، أو أقل، فالقيمة الحالية مرتفعة، فالغلاء في التسعيرة هو سبب ارتفاع الفواتير.
      عبد العزيز احمد سالم الشهري: ألاحظ غلاء تسعيرة الاتصالات في بلادنا، والمفترض أن نكون أرخص من الدول الأخرى، فنحن من أغلى الدول في قيمة الاتصالات، يجب أن تكون التخفيضات من الشركة أكثر من ما نراه الآن، فما زال هناك غلاء رغم التخفيض هناك سوء في استخدام الجوال لكن يجب أن يكون هناك فاتورة معقولة مهما كثر وقت الاتصال، كما تصل بعض فواتير الجوال بمبالغ هائلة وذلك بسبب عدم وجود تسعيرة ثابتة، والكثيرون يحدث لهم ذلك والبعض لا يستطيع أن يعلن عن شكواه من ذلك.
      نايف العتيبي: من وجهة نظري أن الإسراف هو سبب ارتفاع الفاتورة فلو لاحظت وجود أكثر من هاتف داخل المنزل، وهذا يدل على الإسراف، كما هناك من الناس تجدهم يتصلون بمعدل 3000 دقيقة في الشهرين، وبدون أي مردود مادي من هذه الاتصالات، فالبعض يصرف 15% من دخله الشهري في الفواتير الخاصة بالهاتف، كما أن 85 % من فترة الاتصال عندنا تصرف في السلام والكلام الجانبي، والنسبة الباقية فقط هي التي تخص الغرض الأساسي من الاتصال.

      عبد الله مطوف الراشد: أعتقد أن المكالمات غالية، والرسوم أيضا مرتفعة، أتمنى تخفيضها إلى 50 ريالا كل شهرين، كما يخفضون الرسائل إلى 15 هللة والدقيقة إلى 20 هللة.
      يوسف عبد الله العيسى: سعر الدقيقة مكلف جدا بالنسبة للمستهلك، ويفترض ان يكون مثل التلفون الثابت العادي، لعدم وجود فرق بين الهاتف الثابت والجوال بالنسبة لشركة الاتصالات.
      فلاح حمود فلاح الراشد: الرسوم مرتفعة ولا داعي لها، يفترض أن تخفض أو تلغى فالشركة رابحة بدون هذه الرسوم، وكذلك تخفيض الرسائل الدولية والداخلية، والمعلوم أن من يشتري جوالا فهو يريد أن يتصل فلا داعي لهذه الرسوم.
      طلال العجمي: لابد أن هناك فرقا في من يسرف في الاستخدام وفي حجم التسعيرة، ورأيي ان ارتفاع الفواتير سببه غلاء التسعيرة.
      محمد سليمان الدويخ: أرى أن ارتفاع فاتورة الجوال من سوء الاستخدام وليس غلاء في التسعيرة.
      بكر حسن ناصر الأسمري: ال 120 ريال خلال شهرين ثقيلة جدا وهي تضيف على قيمة الفاتورة، وتسبب لنا مضايقة، فنتمنى تخفيضها أما الخط سبعمائة أشارك مرة أو مرتين وعندما أتصل أجد المبلغ مبالغا فيه.
      طلال محمد الدوسري: أرى أن السبب في كثرة أسعار الفواتير هو ارتفاع التسعيرة مقارنة ببعض الدول التي هي في مستوى السعودية، أما من ناحية الإسراف فهو موجود ولا ننكره ولكن التسعيرة أرى أنها مرتفعة، وهذه خدمة أساسية لا تستغني عنها كافة شرائح المجتمع، ونرجو من شركة الاتصالات مراعاة الشرائح الدنيا في المجتمع، والنظر في قضية التسعيرة.
      ماجد محمد: تعتبر أسعار الهاتف عندنا مرتفعة، وأيضا رسوم الاشتراك مرتفعة جدا، وارجو أن تخفض إلى نصف ريال يوميا.
      خالد عبد الله خريف: أرى أن التسعيرة غالية، والإسراف ليس سببا، وخاصة رسوم الاشتراك التي لاداعي لها، ومعظم الدول ليس فيها هذه الرسوم.
      بنت الرياض: بالفعل هناك من يسرفون في استخدام الهاتف، ولكن الملاحظ في الدول المجاورة لنا مثل دول الخليج ومصر أن الأسعار عندهم أقل، نرجو إبلاغ شركة الاتصالات بتخفيض قيمة الاتصال، فهي تكسب دخلا كبيرا فيجب أن تخفض الاتصالات قليلا.
      هيفاء سعد عبد الله: الرسوم مرتفعة، ولو كان الأمر فقط على تسعيرة المكالمات فهي مقبولة، ولكن رسوم الاشتراك عالية، ولو كان في البيت أكثر من جوالين تكون التكلفة مرتفعة على رب الأسرة، وبعض الناس يستخدمون الهاتف بدون معرفة لعواقب هذه المكالمات وبعضهم للمباهاة، ونتمنى إلغاء الرسوم.
      علي ابراهيم السليماني: باعتقادي ارتفاع فواتير الجوال بسبب غلاء التسعيرة، ثانيا هناك دول أقل أسعارا منا، ولو كان هناك تنافس بين أكثر من شركة لقلت هذه الأسعار، ولكن مشكلة المواطن في غلاء تسعيرة الاتصالات، ونتمنى التخفيض.
      محمد الشارف: الغلاء يكمن في الرسوم المفروضة على الجوال، فهي باهظة، فلو اقتصرت على مبلغ قليل أو ألغيت لكانت أخف على فواتير الجوال.
      علي عبد الرحمن علي الزهراني: أحب أن أشيد بالإنجازات التي قدمتها شركة الاتصالات السعودية، وما قدمته لنا من خدمات في مجال التكنولوجيا متقدمة، والمتحكم في فاتورة الجوال هو المستخدم، بعكس ما يقال في غلاء التسعيرة، ونعرف الكثير من الناس لا تصل فواتيرهم 300 ريال، ومن وجهة نظري أن هناك بعض الغلاء من شركة الاتصالات خاصة رسوم الجوال، وسعرالدقيقة في بطاقة سوا عالية ولا يوجد بها تخفيض.
      شمعة نجد: يعد الجوال من مقتنيات عصرنا الحديث التي يحسن البعض استخدامها والبعض لايعرف طريقة استخدامه، بل يسيء إليه كحال شبابنا الذين يجلسون بالساعات وهم يتحدثون عبر الجوال غير مبالين بمضيعة الوقت في ما لا يفيدهم، ولا بالفواتير المرتفعة وإهدار الأموال في الإسراف والتبذير المنهي عنه، ولا ننكر في النهاية أننا نعاني من غلاء في تسعيرة الجوال.
      أحمد بن صالح العسكر: أتكلم عن غلاء الأسعار، خاصة الرسم اليومي، لماذا ريالين؟ لماذا لا يكون ريالا واحدا؟ .. ريالين كثيرة في الفاتورة.. تخرج الفاتورة الواحدة بمائة وعشرين ريال.
      خالد الحربي: أنا من رأيي أننا أغلى دولة في العالم في الاتصالات، وهذا معروف، فالفواتير ليست بسبب الاستعمال، فهنا غلاء في التسعيرة واستنزاف أموال المواطنين وشق لجيوبهم، ولا بد أن ينظر في أمر شركة الاتصالات هذه، وفي استغلالها للمواطنين.
      سارة العتيبي: أتمنى أن يوضع حد لبطاقات سوا التي يستعملها الشباب ويسببون الكثير من الإزعاج، أو أن تتم معالجتها بأي طريقة توضح هوية المتصل، أما بالنسبة لاستخدام الجوال وارتفاع الفاتورة فهناك الجانبان معا، الإسراف وغلاء التسعيرة.
      عبد العزيز بن خليفة السويكت: الجوال نعمة يجب تقديرها واستخدامه لإنجاز الأعمال اليومية وصلة الأرحام وغيرها، ولكن بعض ضعاف النفوس يستخدمونه في أعمال تنافي الشرع من المعاكسات والرسائل الغرامية، وكلنا جربنا في البداية الاتصالات المطولة وعلمنا أنها ليست بها فائدة وارتدعنا عنها، فيجب أن نفكر جميعا في مضمون المكالمة قبل تنفيذها حتى لا تطول.
      محمد الشهري: الإسراف موجود وملاحظ على كل حال، فنحن نطيل في الحديث ولا نوجز ونعطي الهدف المباشر من الاتصالات، ولكن الاتصالات عليها دور مهم، فقد لاحظنا أنها لاتراعي المعاقين الذين لا يستطيعون الكلام ويعتمدون على الرسائل، فهؤلاء تصل فاتورتهم أحيانا إلى مبالغ تفوق بكثير من يتصلون مباشرة، فيجب أن تضع وضعا خاصا بالمعاقين في مثل هذه الحالات.
      عادل فهد العثمان: تشمل الفاتورة الإسراف في الاستعمال وغلاء التسعيرة، ونلاحظ أن أكثر من يستخدمون الجوال هم الشباب فيستخدمونه بكثافة يقابلها ارتفاع التسعيرة، مما يجعل الفاتورة تصل إلى مبالغ هائلة، فيجب على شركة الاتصالات النظر إلى الأسعار في الدول المجاورة وعمل موازنة للأسعار الحالية، وذلك فيه مصلحة للشركة من حيث تقديم خدمات إضافية وسحب شرائح أكثر من الجوال، وأهم شيء رضاء المشتركين.
      ياسر حمد الدول: طالما أن كل الناس ارتبطوا باستخدام الجوال فيجب أن توضع أسعار مناسبة للمكالمات حتى يكون الاتصال ميسرا للجميع، أما في خصوص الاستخدام فيوجد الكثير من الشباب لا يحسون بأهمية الجوال إلا في الدردشة والحديث الذي لا فائدة منه.
      عبد الله محمد السمقيم: أرى أن تسعيرة مكالمة الجوال مرتفعة مقارنة بالدول المجاورة، وأقترح ان تكون الرسائل مجانا، مع مراعاة تخفيض الاشتراك الشهري في الجوال، فمبلغ ريالين يوميا مبالغ فيه كثيرا، وأرى أن يخفض إلى نصف ريال.
      عبد الله المقرن: الإسراف يعود للشخص المستخدم، أما التسعيرة فهي مرتفعة جدا، ويجب على شركة الاتصالات النظر بعين الاعتبار إلى أن الناس يختلفون عن بعض في الجوانب المادية ولكل قدرته في التسديد.
      راشد بن علي القريني: لا شك أن الجميع يتفق على أن تسعيرة الجوال مرتفعة مقارنة بالكثير من الدول، ونرجو من شركة الاتصالات أن تتفهم الموضوع وأن تضع تسعيرة مناسبة مقارنة بالدول المجاورة، لا سيما وأن الإقبال على هذه الخدمة منقطع النظير مقارنة بالخدمات الأخرى، فكل أفراد المجتمع من مواطنين ووافدين يحملون الهاتف الجوال، فنرجو أن يكون هناك سعر منخفض يتناسب مع هذا الإقبال الهائل على خدمة الجوال، ولو تم التخفيض سيكون هناك إقبال أكثر.، ونرجو أن تتحقق هذه الأمنية.
      عبد الله راشد المقرن: كل هذه الجوانب موجودة لدينا، فتجد شريحة كبيرة من الشباب والشابات يستخدمون الجوال في محادثات غير هامة وغير طيبة للأسف، مما ينتج عنه زيادة في الفواتير، خاصة أن التسعيرة برغم التخفيضات المستمرة لازالت عالية لدينا في المملكة مقارنة بالدول المجاورة، فنأمل من الشباب المحافظة على هذه النعمة وعدم استهلاكها في ما لا فائدة منه، كذلك نرجو من شركة الاتصالات مراعاة جميع شرائح المجتمع بالنظر إلى الأسعار الحالية التي لا تخدم جميع المشتركين من الذين ليست لديهم القدرة على التسديد إذا تجاوزت فواتيرهم الألف ريال.
      هيفاء: بالنسبة لفواتير الجوال، بصراحة هي مرتفعة بسبب غلاء التسعيرة، لأن رسوم الجوال خاصة 120 ريال، أظن أنها كبيرة جدا على المواطن، فتكون الفاتورة كلها رسوم، ونرجو من المسؤولين في الاتصالات تخفيض نسبة الرسوم لأنها كبيرة.
      فالح محمد الشراري: أعتقد أن نسبة 40 بالمائة من ارتفاع فاتورة الجوال يعود للمستهلك واستخدامه للهاتف، و60 بالمائة من الغلاء هو بسبب الشركة نفسها، فلو نظرنا إلى أن هنالك ريالين يوميا أضف إلى ذلك الرسوم الأخرى مثل إعادة الخط وغيرها مما لا قبل للإنسان بها، فلو كان للعائلة ثلاثة جوالات أو أكثر لوجدنا الرسوم وصلت لمبلغ كبير.. ولو قارنا خدمة بطاقة سوا بمثيلتها في الأردن لوجدنا فرقا كبيرا في رسوم التأسيس وأسعار المكالمات، فهي هنا 200 ريال رسوم التأسيس بينما في الأردن لا تصل أكثر من 25 ريالا، وهكذا بالنسبة للخدمة وجودتها.
      فهد المسعود: لو قارنا تسعيرتنا بالبلدان الأخرى، نجدها أرخص منا بكثير، حتى مشروع بطاقة سوا، أنا أستغرب هل يعقل أن تسعيرة الدقيقة تعادل 120 هللة، هذا شيء لا يقبله العقل، أتمنى من القائمين على الهاتف أن يراعوا هذا الموضوع، خاصة في بطاقة سوا بالذات، فالجوال العادي تسعيرته جيدة مقارنة ببطاقة سوا، كما أتمنى أن تكون هناك بطاقات شحن بفئات مختلفة 25 ريالا مثلا..
      العيسى: نعم هي غلاء في التسعيرة، خاصة مع المقارنة بالدول المجاورة، وإذا أخذنا في الحسبان متوسط دخل الفرد في السعودية مقارنة بالدول التي نقارن بها.
      علي محمد الصالح: دفعنا رسوم تأسيس الجوال عشرة آلاف ريال، والآن صارت 100 ريال.. لاحظ الفرق، وندفع رسوم خدمة شهريا 60 ريالا، يجب أن تخفض أيضا، بحيث تكون عشرة ريالات على أكثر تقدير، لأن مسألة الرسوم هذه ثابتة ولا تتغير وفقا للاستخدام أو غيره.. والجوال أصبح أمرا ضروريا لا يمكننا أن نستغني عنه، فلذلك يجب أن تخفض هذه الرسوم إلى أقل قدر ممكن.
      عبد المحسن عبد العزيز المحسن: رسوم اشتراك الجوال الثابتة يجب أن تخفض على الأقل إلى النصف، ومن الناحية الدقائق لا بد أن يكون هناك تخفيض..كما أننا في عصر الاتصالات وفي عام 2003 ومازالت الشبكة عندنا لا تحمل الصور!!، كما نأمل تقوية الشبكة على الطرق، لأن هناك مسافات فضاء من الشبكة تصل الواحدة منها إلى 5 كيلو مترات، كما نأمل إلغاء الرسوم على الخدمات الإضافية مثل البريد الصوتي وغيره.
      بندر خالد صالح الضبيعي: ليس هناك إسراف، هناك غلاء فاحش، لو نظرت إلى أي دولة أخرى تجد الفرق كبير بيننا وبينهم، فسعر الدقيقة عندنا مرتفع، وأسعار الرسائل مرتفعة رغم أننا يمكن أن نستغني عنها، كذلك الرسوم الثابتة، فالغلاء فاحش، خاصة إذا أشرنا إلى بطاقة سوا فهي غالية جدا..
      داليا القديل: تلك الفواتير التي أغرقت الناس بالديون سببها غلاء الأسعار فقط.، وأريد أن أقول رب ضارة نافعة، فكثير من الشباب بحثوا عن أي وظيفة يعملون بها فقط من أجل تسديد الفواتير.
      عبد العزيز عبد الرحمن محمد: ارتفاع الفواتير سببه غلاء التسعيرة، فالمرجو من شركة الاتصالات تخفيض تكاليف المكالمات وتكاليف الرسائل، لأن هذا هو سبب زيادة الفواتير .
      نصف راتب
      صقر الجماح: بالنسبة لفواتير الجوال فهي نصف راتب الموظف تقريبا، والسبب من الشركة نفسها لأنها تأخذ رسوما خيالية، فالدقيقة عندنا هي الأغلى في العالم، ولا توفر الخدمات المهمة، ونحن موظفون برواتب متدنية ولا يرهقنا غير فاتورة الجوال، ومنا من لجأ إلى بطاقة سوا.. وهي أغلى من الجوال العادي.. فنود أن يتم تطبيق نتائج هذا الحوار، وأن يكون له مردود.. وشكرا لكم.
      عبد الله بن محمد المنصور: نستطيع أن نقول ان غلاء التسعيرة هو السبب في ارتفاع قيمة الفواتير، وكل من أراد يتصل يجعل ألف حساب لمدة المكالمة، وأصبح من يقول لرفيقه الذي يتصل عليه (هل عندك ثابت؟) ليس من ذوي الدخل المحدود فقط، بل حتى الميسورون يقولونها لأنهم يجدون تكلفة الفاتورة العالية تطل عليهم كل شهرين.
      خالد سعود القحطاني: بصراحة بالنسبة لفواتير الجوال، سبب ارتفاعها هو غلاء التسعيرة، والإضافات التي تحدث على الفواتير من قبل موظفي شركة الاتصالات.
      علي عبد الرحمن الزهراني: احب ان اشيد بالانجازات التي قدمتها لنا شركة الاتصالات وما بذلته من جهود جبارة وقفزات عظيمة في مجال التكنلوجيا تشكر عليها اخواني فواتير الجوال اعتقد ان المتحكم الاول بها هو المستخدم فكلما اسرفت في استخدامه كلما زادت قيمة الفاتورة بعكس ما قيل من غلاء في التسعيرة والدليل على ذلك اعرف بل وانا متأكد من انكم تعرفون ان هناك اشخاصاً لاتزيد فواتير الجوال الخاص بهم عن 300 ريال إلى 400 ريال فاذن الاسراف في الاستعمال هو السبب الرئيسي في ارتفاع قيمة الفاتورة هذا لايعني انني بجوار شركة الاتصالات بكل شيء بل هناك بعض الغلاء في نظري في رسوم التأسيس حيث انها حقيقة مرتفعة كذلك سعر الدقيقة في بطاقة سوا للجوال عالية ولا يوجد بها تخفيض هذا ولكم مني فائق التحية والاحترام.
      التسعيرة
      هذه الآراء ربما اتفقت على اختصار رأيها بان تسعيرة الهاتف الجوال هي السبب الرئيسي، واختصرت آراءها بوضوح :
      سعد العلي الزيد: أنا أعتبر أن فاتورة الجوال غالية بسبب تسعيرة المكالمات وليست تبذيرا.
      هتون خالد أحمد: فواتير الجوال مرتفعة جدا، والسبب غلاء في التسعيرة هذا لا يقبل فمن المفترض أن يكون السعر رمزيا وبسيطا لأن المجتمع السعودي كله يستخدم الجوال.
      حسين على المغيرة: ارتفاع فاتورة الجوال سببه التسعيرة الغالية جدا. وليس سببه الإسراف في استخدامه.
      نوف عبد العزيز الرشود:
      سبب ارتفاع فاتورة الهاتف هو غلاء التسعيرة.
      أحمد محمد الحربوش: الشيء الأساسي في ارتفاع قيمة الفاتورة هو غلاء التسعيرة، ويجب أن تخفض التسعيرة لأنها بالفعل غالية مقارنة بدول الجوار..
      احمد سليمان العمري يرى بأن: غلاء التسعيرة هو العامل الأول في ارتفاع قيمة الفاتورة، وموضوع إساءة الاستعمال يأتي في المرتبة الثانية.
      ابراهيم موسى ابراهيم: نعم يوجد مبالغة من قبل شركة الاتصالات، ويمكن أن تكون تسعيرة الاتصالات في السعودية هي الأغلى في دول الخليج.. وتوجد بعض الفواتير فيها مبالغة، نأمل أن تفطن الشركة إلى ذلك وتعيد النظر في أسعار الاتصالات.
      طارق محمد الدوسري: ما أريد أن أقوله هو أن تسعيرة مكالمة الجوال غالية.. وبس.
      محمد عبد الله سليمان: أقرب ما نقوله عن ارتفاع فواتير الجوال هو أن السبب الغلاء في التسعيرة. فالدول الأخرى أرخص منا بشك كبير.. ولكن شركة الاتصالات متفردة بالسوق وأسعارها غالية جدا، مثلا في بيروت المكالمات داخل المدينة مجانية، وما تفعله شركة الاتصالات عبارة عن نهب لا أكثر ولا أقل..
      عبد المجيد خليل اليوسف: أتوقع أن غلاء التسعيرة هو السبب في ارتفاع فواتير الجوال، بالذات الرسوم الثابتة (ريالين كل يوم).
      أم فيصل سليمان: أعتقد أن غلاء فاتورة الجوال سببه ارتفاع أسعار المكالمات.
      خالد محمد: أنا أرى أن فواتير الجوال مرتفعة بسبب غلاء الأسعار من شركة الاتصالات
      سعد خويطر الشمري: ارتفاع فواتير الجوال بسبب غلاء التسعيرة..
      فايزة أحمد: بالطبع الغلاء في الأسعار هو سبب ارتفاع فواتير الجوال فنحن أغلى دولة في العالم في رسوم المكالمات.
      محمد بن زيد بن عبد الله: أرى أن سعر أجرة الجوال بمبلغ ريالين في اليوم، هو سعر عالٍ ولم يخفض منذ بداية خدمة الجوال، ونرى أن تخفض وتصبح مثل الهاتف الثابت.
      سعد حمود: بصراحة سعر مكالمات الجوال غال جدا.. والرجاء من شركة الاتصالات أن تخفض من هذه الأسعار.
      سارة العريفي: أنا أتوقع أن ارتفاع فاتورة الجوال سببه غلاء التسعيرة فقط، ولا يوجد سبب آخر.
      سليمان محمد العضيب: ارتفاع قيمة الفاتورة سببه غلاء التسعيرة وليس سوى ذلك.
      يوسف سالم: بالنسبة لفواتير الجوال أعتقد أن الغلاء في التسعيرة هو سبب ارتفاع قيمتها.
      أم فهد: سبب ارتفاع فاتورة الجوال هو غلاء التسعيرة والرسوم الثابتة.
      عبد الله القحطاني: أعتقد أن مشكلة فاتورة الجوال هي التسعيرة فالسعودية هي أغلى دول العالم في تسعيرة الهاتف الجوال.
      عادل شويح الحربي: السبب هو غلاء التسعيرة.
      احمد عبد الله الرويلي: التسعير المرتفع هو سبب غلاء فاتورة الجوال.
      خالد المسعري: صراحة أسعار الاتصالات عبر الجوال مرتفعة جدا.
      منى عبد العزيز: الغلاء في التسعيرة هو الأساس في ارتفاع الفاتورة..
      عبد الرحمن الحربي: الرسوم غالية جدا..
      احمد غريم الجعيثن: يبدو لي أن الغلاء في التسعيرة هو الأقرب إلى سبب ارتفاع فاتورة الجوال.
      جواهر عبد الرحمن: فواتير الجوال ليست إسرافاً في الاستعمال وإنما غلاء في التسعيرة.
      أمجد عبد الحميد السيد: أتوقع أن الغلاء في فواتير الجوال سببه ارتفاع تسعيرة الاتصالات.
      طارق الحربي: الغلاء في التسعيرة .
      سالم خشيم القحطاني: المشكلة وما فيها هي فاتورة الجوال، نريد أن ينتهي الغلاء فيها وهو التسعيرة.
      صالح على: نرى أن أسعار الجوال غالية جدا، ويجب أن يعاد النظر فيها خاصة رسوم الخدمة.
      آراء مختصرة
      علي حسن القحطاني: بالنسبة لفواتير الجوال.. الأسعار هنا أعلى من الكويت، وفي الكويت الفاتورة كل سنة، وهنا كل شهرين.
      أبو عبد الله: الفواتير غير مقنعة.
      فهد حمود الشمري: فقط خدمة السبعمائة هذه نتمنى أن تلغى لأنها استغلال للناس.
      صالح الربيعان: من المفترض أن تكون تسعيرة الجوال في حدود تسمح للمشتركين بالتواصل مع المقدرة على تسديد الفاتورة.
      محمد فهد الحوطان: فواتير الجوال سبب ارتفاعها هو الإسراف، والإسراف ممقوت في كل شيء.
      عامر خلف العنزي: أرى أن شركة الاتصالات تستغل المواطن، وذلك لأن تسعيرتها مرتفعة جدا، ونأمل من المسؤولين محاسبة الشركة وعدم تمرير هذا الأمر.
      بندر الفهيدي: رسوم الاشتراك في الجوال غالية جدا ويفترض أن تخفض من 120 ريال كل شهرين إلى 60 ريالا لنفس الفترة.
      عبد العزيز أحمد باوزير: فواتير الجوال مرتفعة بسبب غلاء التسعيرة وليس الإسراف، فقيمة 50 هللة للدقيقة تعتبر مرتفعة.
      محمد اليامي: بصراحة بالنسبة لموضوع فواتير الجوال، الأسعار غالية جدا، وهناك نوع من الإسراف، ولكنه لا يوازي الغلاء في الأسعار.
      سليمان أحمد الذويخ: أعتقد لأول مرة أن يكون العنوان مناسباً للاثنين. فهو اسراف في الاستعمال وغلاء في التسعيرة في نفس الوقت.
      أبو خالد: باختصار احتكار خدمة الجوال هو سبب غلاء التسعيرة.
      خاتمة
      مثلما نفعل دائما نضع الجرح والأصابع في يد القارئ ، مهما حاولنا فنحن «نحاول» أن نجد المشكلة ونشير إلى مكمنها لكننا لسنا ملزمون بوضع الحل بقدر ما نحن ملزمين بأن نقول: هناك مشكلة ، أو على الأقل أن يقول القارئ وبصوته، هل فواتير الهاتف المحمول غير محتملة ؟ من وما هو السبب بعد أن قرأنا رأي المواطن والمستخدم والحكم الفعلي في القضايا التي تهمه وتعنيه، والخدمات التي يرى أن من حقه أن يقول رأيه فيها ؟

    10. #10
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      المبيعات




      أرقام قياسية لمبيعات الهواتف النقالة في العالم

      فى العـام 2004 شهد بيع 684 مليون هاتف نقال في العالم كانت الحصة الأكبرمنه لصالح شركة نوكيا الفنلندية.



      ويمثل هذا الرقم ارتفاعا بنسبة 32 في المئة مقارنة بعام 2003 الذي شهد بيع 571 مليون هاتف.

      ويتوقع معهد ستراتيجي أناليتكيس زيادة بنسبة ثمانية في المئة ليصل حجم مبيعات الهواتف المحمولة إلى 735 مليون هاتف.

      واحتفظت شركة نوكيا الفنلندية لانتاج الهواتف المحمولة بصدارة قائمة الشركات الاكثر مبيعا في عام 2004 حيث باعت 207.6 مليون هاتف وهو ما يعادل 30.4 في المئة من حجم المبيعات الاجمالية في الاسواق. وجاءت شركة موتورولا في المرتبة الثانية ومن بعدها شركة سامسونج الكورية .


    11. #11
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      الجــوال فى الشرق الاوسـط

      اذا كنا بصدد الحديث عن الجوال فى الشرق الاوسط فيجب علينا مقارنه استعماله فى الشرق الاوسـط نظيره فى دول الغرب
      فنجد أن :-
      (إن – 7.5 – مليون شخص في الولايات المتحدة الأمريكية يستخدمون الموبايل بدل الهاتف الثابت).
      ارتفع عدد مستخدمي أجهزة الهاتف النقال (الموبايل) أو ما يسمى بـ(الهاتف المحمول) بشكل مطرد في كثير من بلدان العالم ومنها أمريكا حيث بلغ عدد مستعملي الهاتف النقال ما زاد على سبعة ملايين ونصف المليون نسمة كبديل عن استخدام الهاتف الثابت (التقليدي) وشمل ذلك شرائح اجتماعية أمثال الطلبة وأصحاب المهن وغيرهم.
      وبحسب وكالة (C.N.N) يشكل الأفراد الذين يستعملون الهاتف النقال (43%) من نسبة مستعملي الهواتف في الولايات المتحدة، وبمعدل أعلى بنسبة بلغت (37%) عما أجرت عليه الإحصائيات عام 2000م استناداً لتقرير (الاتحاد الدولي للاتصالات).
      ونقلت وكالة الأسوشيتدبرس الأمريكية: (أن نسبة الأفراد في الولايات المتحدة الذين يستخدمون الهاتف الثابت التقليدي انخفضت بأكثر من (5) ملايين او ما يقارب (3%) منذ نفس السنة الآنفة 2000م حسب ما أرودته (لجنة الاتصالات الفيدرالية) في شهر حزيران الماضي 2003م.
      فقد استطاع الهاتف النقال أن يحل مكان الهاتف التقليدي الثابت بشكل سريع، وبعض الدول شكل استعمال الهاتف النقال فيها مثل كمبوديا نسبة (90%) بين المستخدمين الكامبوديين للهواتف، كما أن استخدام الهاتف النقال بالنسبة للبلدان الأوربية على العموم فاق في اعتماده على الهاتف التقليدي في نهاية سني التسعينيات من القرن الماضي وحسب شركة (AT8T و Sheldon Hochheiser) فإن كل أمريكيين يمتلكان هاتف نقال فيما احتاجت الخطوط الثابتة لـ(100) سنة لوصول هذا المعدل بين المستهلكين الأمريكيين. في حين ذكر استطلاع جديد أجرته شركة (Peimetrlin Inc) أن (50%) أي نصف الذين استطلعتهم أظهروا رغبة في التخلي عن الهاتف الثابت والحصول على الهاتف النقال في حال كانت الأسعار أفضل. ورغم أن عامل السعر كما يبدو أحياناً مهم لعدد من الناس، إلا أن عملية استبدال الهاتف التقليدي بالهاتف النقال يعود لعامل الرغبة بالاقتناء او الملائمة.
      امــا بالنسبة للجوال فى الشرق الاوسـط:-
      توقع خبراء ارتفاع عدد المشتركين في شبكات الهاتف المحمول في الشرق الأوسط إلى 116 مليون مشترك بنهاية عام 2009م.
      جاء ذلك في افتتاح مؤتمر ومعرض جي اس ام السنوي التاسع في الشرق الاوسط والخليج وشمال افريقيا الذي عقد مؤخرا.
      ونقل بيان أصدره المنظمون عن جون ايفرينجتون كبير محللي المنطقة في مؤسسة اي ام سي المتخصصة في الأبحاث الخاصة بصناعة الهاتف المحمول قوله (منطقة الشرق الأوسط والخليج وشمال أفريقيا على الطريق للوصول إلى 116 مليون مشترك بحلول ديسمبر 2009م.) وأضاف البيان أنه من المتوقع وصول عدد المشتركين إلى 50.8 مليون مشترك بنهاية العام المقبل ويرتفع الرقم إلى 66.5 مليون مشترك بنهاية 2006 و82.5 مليون بنهاية 2007 و96.6 مليون بنهاية 2008م. ولم يذكر البيان العدد الحالي للمشتركين.
      وأرجع البيان تلك الزيادات إلى عوامل منها توقع انتشار شبكات الجيل الثالث وأجهزة المحمول الأرخص.

      وأيضــا:-
      من المتوقع أن يزداد الطلب على تبني خدمات المعلومات والتطبيقات اللاسلكية من قبل فئة كبيرة من مستخدمي الهواتف النقالة في منطقة الشرق الأوسط بمعدلات غير مسبوقة خلال السنوات القليلة المقبلة. ومن المتوقع أن يشكل معدل العوائد الناجمة عن خدمات المعلومات حوالي 15% من معدلات العوائد الكلية الناجمة عن خدمات قطاع الاتصالات مع بداية حلول العام 2007، بالمقارنة مع 5% في الوقت الحالي.
      وخلال مؤتمر صحفي مؤخرا في دبي للإعلان عن إطلاق البوابة الإلكترونية www.mymobile.ae التي توفر حزمة من خدمات التطبيقات المعلوماتية باللغتين العربية والإنكليزية لمستخدمي الهواتف النقالة في دولة الإمارات تم طرح دراسة حديثة تؤكد على أن خدمات المعلومات تحتل الحيز الأكبر لجهة العوائد الناجمة عن خدمات قطاع الاتصالات في الشرق الأوسط، كما يتوقع ازدياد معدلات نمو خدمات التطبيقات بشكل ملحوظ في منطقة الشرق الأوسط مقارنة مع انخفاض معدلات عوائد المكالمات الصوتية.
      وتوفر البوابة سابقة الذكر حزمة من خدمات التطبيقات المبتكرة والتي يأتي من ضمنها إرسال الأخبار العاجلة وعناوين أخبار قطاع الأعمال والأخبار الرياضية، بالإضافة إلى مجموعة من الأخبار الترفيهية مثل الأبراج والطرائف وأخبار المرأة والمجلات الترفيهية (تايم آوت في إمارتي دبي وأبوظبي) والنغمات والرسائل المصورة والشعارات وخدمات البريد الإلكتروني عبر الهواتف النقالة.
      وبالإضافة إلى ذلك ستتضمن البوابة تطوير قنوات جديدة ضمن خدمات القيمة المضافة والتي يأتي من ضمنها قناة متخصصة لتوفير أخبار المرأة والتي تشمل العديد من الأقسام التي تتناول مواضيع الموضة والصحة والجمال.
      وتتوفر القنوات الجديدة باللغتين العربية والإنكليزية لكافة مشتركي خدمات الهواتف النقالة في دولة الإمارات.
      وتم تطوير وتصميم هذه البوابة اعتمادا على منصة التطبيقات اللاسلكية المتطورة(Wireless Platform) التابعة لشركة (إنفوتوسيل دوت كوم).
      وتتبنى هذه البوابة الديناميكية الأنظمة والحلول التقنية من الشركة الأوروبية (آكوتيل).
      ومن المعلوم بأن قطاع الاتصالات في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل عام وفي دولة الإمارات بصفة خاصة يشهد العديد من التطورات المتسارعة والتي تتعلق بتوفير أحدث التقنيات التكنولوجية والبنى الهيكلية المعلوماتية المتطورة. وباتت خدمات توفير المحتوى اختيارا مناسباً لدى فئة كبيرة من مشتركي خدمات تطبيقات المعلومات بهدف الحصول على آخر مستجدات الأخبار ومعلومات عن الطقس وتقارير البورصة، بالإضافة إلى الأخبار الترفيهية كالطرائف. وستساهم المبادرة الإيجابية الأخيرة التي اتخذتها حكومة دولة الإمارات لتحرير قطاع الاتصالات في زيادة حدة المنافسة بين شركات توفير خدمات المعلومات.
      وهذا ما يؤدي بالتالي إلى الارتقاء بجودة التقنيات والخدمات التكنولوجية المتوفرة في أسواق الاتصالات الإماراتية، حيث سيزداد وعي العملاء بضرورة اقتناء أحدث التقنيات والخدمات العالمية المتطورة في قطاع الاتصالات.
      وختاما فإن خدمات القيمة المضافة تعتبر إحدى أكثر الخدمات التي تحظى باهتمام شريحة كبيرة من مستخدمي الهواتف النقالة في منطقة الشرق الأوسط.


    12. #12
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      الجــوال فى عصر العولمة:-

      أ صبحت العولمة ظاهرة تملأ الدنيا و تشغل الناس حيث شهد العالم منذ نهاية الأربعينيات من القرن الماضي تحولات سياسية واقتصادية واسعة النطاق تمثلت في قيام تكتلات وأحلاف سياسية وعسكرية و تكتلات اقتصادية كبيرة ، وذلك نتيجة طبيعية للحربين العالميتين الأولى والثانية ثم قيام الحرب الباردة بين المعسكرين الرئيسين الشرقي والغربي ثم سقوط الاتحاد السوفيتي و أعقب ذلك توحيد الألمانيتين 1989 م و ذلك بعد تهديم حائط برلين الشهير ، ثم جاءت أحداث الحادي عشر من سبتمبر2001 م .
      وقد حظي موضوع العولمة باهتمام غالبية المفكرين في كافة دول العالم على اختلاف مستويات تطورها وذلك في ضوء الانعكاسات الكبيرة لهذه الظاهرة على مختلف المتغيرات الاقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية لهذه الدول ونظرا للثورة المعلوماتيه التى ظهرت وايضا الثوره الرقيمه وكذلك الحال بالنسبه للثورة فى مجال الاتصالات كان لازاما علينا التحدث عنها فى ظل العولمه وهل الاخيرة تؤثر عليها بالايجاب او بالسلب وفى ظل هذه الأحداث كلها سنتاول هذا الجزء من منظور لا يقل أهمية عن ما تحدثنا عنه سابقا. هو الجوال تعتبر تحديا للتقاليد وعادات اى أمــة
      • الجوال يتحدى التقاليد الحضارية:-
      غالباً ما يصاحب الجانب الإيجابي في بعض المخترعات العلمية – التكنولوجية – جانب سلبي يمس روحية الأعراف الاجتماعية والتقاليد الحضارية ومن تلك المخترعات.. جهاز الموبايل (الهاتف الجوال).
      في أحدث خبر ذو معنى يتعلق بمحاولة تضبيب الأجواء حول ركازة الأخلاقيات البناءة في المجتمعات الحضارية وسلب روحانياتها هو الوصول إلى مرحلة استعمال الهاتف الجوال التي يمكن وصفها بـ(مرحلة الخطر) على ما هو سائد ومحبذ ومنسجم مع فطرة الإنسان من تأمين حياة هادئة وعفيفة له وهذا ما كسرته كـ(عربون) أجهزة الهاتف الجوال الجديد ذو الموديل الذي يضم آلة تصوير وتركب عليه كاميرا تنقل مصادفة من مشاهد تخدش الحياة وتسبب (الحرج) الأخلاقي جراء إطلاع طرفا المكالمة أو أحدهما على أوضاع الطرف الثاني كأن يكون أحدهما قد أجرى المكالمة وكان الثاني في حالة استراحة بغرفة النوم أو في الحمام..
      فبعد أن كان قبل سنوات عديدة استعمال الهاتف النقال مقتصراً على استعمالات أجهزة الأمن والمخابرات وعلى صعيد دولي لتلبية إجراء الاتصالات السريعة التي تقتضيها الأعمال الاستخباراتية بما في ذلك المحلية منها إلا أن سقوط دولة (الاتحاد السوفيتي) السابق وعدم وجود ند قوي لدول الغرب من أي دولة شرقية قد شجع الغرب أن يطرح أجهزة (الموبايل) على الصعيد الاجتماعي العام بدلاً من إقصاره على الاستعمالات الأمنية والجاسوسية.
      لكن نشر الموبايل بين الناس على نطاق واسع ولأغراض تجارية بحتة جعل الاتجاه نحو تطوير عمل (الموبايل) وتوسيع خدماته كأي اعتبار لبضاعة تجارية أمراً مواكباً له.. ففي بلد كـ(الجزائر) اليوم أجازت السلطات هناك موضوع الترخيص لـ(الخليوي – الكاميرا) كي يأخذ مجال استعمالاته عند الأفراد مع أن هناك أكثر من إشارة في المجتمع الجزائري العربي – المسلم، حول ما يمكن أن يؤدي إليه مثل هذا الترخيص فقد انتشرت آراء بين بعض المسؤولين في الجزائر وبين أوساط الصحفيين آراء عبرت عن حساسية أمنية في ظل استمرار التهديدات من الجماعات الإسلامية المسلحة المتطرفة.
      ويتذكر المتابعون قبل أن يأخذ الموبايل مداه الكبير في الانتشار ما أبدته بعض السلطات الرسمية في دول عديدة من حذر شديد حيال الموبايل إلا أن سرعان ما غضت تلك السلطات نظرها تحت ضغوط سياسية خارجية ومطالب معنوية داخلية وجاء اختراع (الموبايل الكاميرا) بكل ما يحمله من إثارة وتحفظ ليوحي بأن ثمة حاجة للتفكير عن أي أكثر من استعمال هذا النوع من موديل الموبايل (الفائدة أو الضرر) بعد أن تجاوز توفير الخدمة الهاتفية الشكل التقليدي الذي كان مقتصراً على تبادل الكلام بين مستعملي الهاتف الجوال.
      ومن المحاذير التربوية في البلدان الحضارية حول ما يمكن أن يؤدي إليه استعمال (الموبايل – الكاميرا) قدرة الاختراع الآنف على دخول الانترنيت ولكن رغم ذلك فإن مجموعة (جازي أوراسكوم) المصرية المتاجرة بـ(الموديلات الحديثة) بدأت التحضير لإطلاق خدمة (الموبايل – الكاميرا) إلى الأسواق قريباً.
      ويبدو للبعض أن الاعتقاد بأن الأشخاص الذين يملكون موارد مالية عالية هم وحدهم الذين سيستطيعون اقتناء أجهزة (الموبايل – الكاميرا) غير صحيح لأن أي بضاعة جديدة أو ذات ميزة مثيرة تطرح أول الأمر بسعر غال لكن سرعان ما تنتشر وتبدأ أسعارها بالانخفاض كما حدث تماماً مع (أسعار) شراء الموبايل منذ ما ناهز السبع سنوات تقريباً أي بحدود سنة 1997 وبهذا الصدد يمكن الإشارة إلى موديل (الموبايل الجوال) يتراوح سعره الحالي ما بين (400 – 700) دولار حالياً ولكن رغم ذلك فقد أخذ رواجه التجاري يكتسح العديد من المجتمعات وبكل هدوء.
      وطبيعي فهناك جانب إيجابي من استعمال (الموبايل – الكاميرا) كأن تكون هناك صور تمكن من تسجيل الذكريات الجميلة وإرسالها إلى الأصدقاء ويمكن الاستفادة من هذا النوع من (الموبايل) من قبل الصحافيين – المراسلين الذي يتصلون مع مراكز أو مواقع بعض الفضائيات المرئية التي يمثلوا عملها في بلدان بعيدة كـ(مندوبين) وربما كانت بعض الصور التي تبث من قبل المراسل الصحفي فيها سبق صحفي.
      ومما يقال عن وصف (أجهزة الموبايل – الكاميرا) أنها تؤخر القدرة على التقاط وعرض صور ملونة بكفاءة عالية أن يضم الموديل الآنف حزمة من تقنيات التصوير ومنها شاشة ملونة تقدم درجة وضوح راقية، هذا ويضم الجهاز المذكور بصفته كـ(منتج حديث) مرآة خاصة للرسائل النصية القصيرة.
      إن القائمين على موضوع الترخيص لـ(الخلوي الكاميرا) بحاجة فعلية لوضع ضوابط حضارية في التعامل أي مخترع جديد فالبلاد العربية والإسلامية هي الآن بين نارين أولهما ضرورة مجاراة تطورات العصر ولكن ليس أن يكون ذلك على حساب تخريب النفوس.

    13. #13
      التسجيل
      03-12-2003
      الدولة
      مصر
      المشاركات
      439
      المواضيع
      107
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      وهــــــــــــــكـــــــذا


      ومن ضوء ما تكلمنا عنه فاننا نجد ان الجوال اصبح من الضروريات فى الحياة وخاصة بالنسبة للشرائح التى تعتمد بصفة اساسية على الجوالات فى اعمالها ومتابعتها وغيرها من الشرائح التى تصير على نفس الخط ولكن يحب ان يحسن استخدامه وخاصه الجيل الجديد من الموبايل الذى اقتحم حياتنا دون سابق انذار واصبح الاقبال على مثل هذا النوع كبيرا جدا وخاصه من قبل الشباب سواء الأولاد او الفتيات على حدا سواء ومن هذا المنطلق يجب توعية النشأ وتربيته تربيه سليمه واخلاقيه فى ظل وجود رقابة ابتـداء من البيت حيث الأب والأم ومرورا بمراحل التعليم المختلفة
      فالجوال اليوم اصبح سلاح ذو حدين إما تدمير وإما تعمير .
      ( فأيهما تختار ايها الشاب العربى التعمير ام التدمير)

      هذه رسـالة موجه الى كل شـاب الى كل فتاة الى كل أب الى كل أم الى كل مسئول

      " فكـــــــلــكــم راعِ وكــــلــكــم مسئول عنه رعيته "
      التعديل الأخير تم بواسطة فارس_العصور ; 07-03-2005 الساعة 05:56 AM

    14. #14
      التسجيل
      15-07-2001
      الدولة
      Kuwait
      المشاركات
      1,194
      المواضيع
      45
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      لا اعلم من اين ابدا في الحديث معك ومن اين انتهي وللامانه انا لم اقرا الموضوع كله ...وكلمة شكر لن توفيك حقك !!

      موضوع اكثر من رائع .. مفيد بعكس المواضيع المنشره حاليا ... واكثر شي عجبني بالموضوع ((كيف تختار الجوال المناسب))

      ارفع الطاقية احتراما وتقديرا لجهدك الواضح في الموضوع واسال الله ان يوفقك شكرا عزيزي ...سوف اكمل

      قراءتي ......ولو كان عندي صلاحية المراقبين لثبت الموضوع وادخلته المميزه لاوفيك حقك !

    15. #15
      التسجيل
      22-07-2003
      المشاركات
      1,482
      المواضيع
      73
      شكر / اعجاب مشاركة

      مشاركة: لاول مره فى تاريخ المنتديات وحصريـا بحث ( ثورة الهواتف الخلوية)

      أخوي فارس_العصور وينك من زمان مشفناك
      ^^
      ^

      موضوع ممتاز أي ممتاز موضوع رأئع أي رائع موضوع ......... يستحق الشكر
      لو أكتب الى بكرا ما راح أفيك حق هذا المجهود الكبير

      ^^
      ^

      أنا أضن أي أضن أكيد الموضوع يستاهل يثبت

      فارس_العصور

    صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •