![]()
قضية الساعة... هذا الموضوع سيتم طرحه بين كل مدة واخرى وفيه سيتم مناقشة اهم قضايا عالم العاب الكمبيوتر ..
كقضية الاحتكارات .. او قضية النسخ .. أو غيرها من القضايا ..
وأفكار هذه المواضيع تأتي منكم حيث سيتم استقبال أفكار لمناقشتها ..
وطرحها هنا للنقاش .. وستطرح تحت اسم صاحب فكرة الموضوع وسيثب الموضوع ..
في الحقيقة هذا الموضوع منقول من موقع جيم ماستر المجلة الالكترونية http://www.gm-master.com/magazine
وصاحب فكرة الموضوع في هذا المنتدى سيتم طرح فكرته في موقع جيم ماستر المجلة الألكترونية لتكون هي انطلاقتك للشهرة ..
في الاساس تم وضع هذه الفكرة لتوعية لاعبي ألعاب الكمبيوتر بمستجدات العصر وبما يدور حولهم ومن ثم مناقشة هذا المواضيع لتعم الفائدة ... وبذلك نرتقي ..
وإليكم أول موضوع لقضية الساعة والذي تم طرحه في موقع جيم ماستر.
++++++++++++++++++++++++
لندخل إلى قضية الساعة لهذا الموضوع في الحقيقة المواضيع كثيرة ووصلتنا العديد من الأفكار من المواضيع الجيدة ولكن كان هناك موضوع بدأ يثيرني وبالطبع جميع اللاعبين المسلمين ربما نحن نعرف ذلك الأمر ولكن غلفنا عنه هو في الحقيقة موضوع لايقتصر على ألعاب الكمبيوتر فحسب بل إنه يتشعب حتى يصل إلى مراتب عالية في الخطورة ولكن هذا الأمر قد استخدم ألعاب الكمبيوتر التي هي مجهزة للتسلية ولجمع شمل الأصحاب ولمواكبة التكنولوجيا والتقدم هذا الأمر استخدم هذه الألعاب في أمر قذر يلوث به أفكار الناس ويغسل به أدمغتهم دون أن يشعروا بذلك.
ربما اتضح الموضوع بعد هذه المقدمة موضوعنا لقضية الساعة هو:
*((الهجمة الشرسة على الإسلام)).
نعم هذا هو موضوعنا إنها الهجمة الشرسة على الإسلام وأبنائه من خلال أجهزة الالعاب حتى يتم حشو أفكار الناس من الصغر لترصخ هذه الأفكار عند الكبر ولتتحول إلى كره وبغض شديد وفساد.
سنجعل للموضوع نقاط ليتم التكلم حولها وهي كالتالي:
*الغزو الفكري.
*تشويه صورة الاسلام لدى الغرب.
*ماهي ردة فعلنا؟
*ماهو الحل تجاه هذه الأزمة؟
سنقوم الآن بطرح الموضوع بتفاصيل هذه النقاط ونتمنى بعدها تجاوبكم في النقاش
+++++++++++++++++++++++++
*الغزو الفكري:
الغرب وكما نعلم تقدموا عنا بخطوات كثيرة حتى أصبحوا هم رأس الشعوب ونحن أصبحنا أذيلا لهم فبعد أن كنا نسوق أصبحنا نساق كنا منتجين وأصبحنا مستهلكين كنا رموزا تذكر فأصبحنا هوامش تهمل.
عندما يصبح هذا الفارق بين فريقين ستكون بكل تأكيد الفرقة المنهزمة الفاشلة متلقية تابعة للفريق الأقوى وهذا حال هذه الدنيا فبدونهم هلكنا لأنهم رأس الشعوب وجسد بدون رأس لاحياة له.
هذا الوضع جعل من نتلقى كل مايلقيه ويفرضه هذا العالم الغربي ولكن للأسف أصبحنا نتلقى الحلو والمر دون أن نعرف ماهدف ما نأخذه من هذا الشعب ومن هذه النقطة استغلت الدول الغربية هذا الشئ لتجعله من صالحها ولتخمدنا نهائيا ببث السم في العسل ونحن لاندري وللأسف كلنا شاربون من هذا العسل المسموم.
وقد تشعبت طرق الغزو الفكري فكان منها الإعلام بشكل رئيسي وغيرها من الوسائل وسنتطرق لأحد الوسائل التي هي من تخصصنا ألا وهي استخدام ألعاب الكمبيوتر من اجل تحقيق هذا الهدف.
كما نعلم أن الطبقة التي تلعب ألعاب الكمبيوتر تتراوح اعمارها تقريبا من 4 سنوات حتى سن الشباب 25 في الغالب.
هذه الفترة كما نعلم أيضا هي فترة تكوين للانسان ولافكاره وهي أساس حياته فما كان مكتوبا ومرسوخا في تلك الفترة سنعكس في المستقبل إن أصبح أبا يعول أولاده.
وكما قيل العلم في الصغر كالنقش على الحجر.
ومنه نستنتج أن ألعاب الكمبيوتر تسبب من الأضرار الكثيرة التي قد نجهلها فالكثير يعتقد ان جهاز ألعاب الكمبيوتر جهاز سخر للتسلية والترفيه لا اكثر ولا أقل.هذا صحيح ولكن هذا ألمر لايعم على جميع الآلعاب فهناك من الالعاب التي تخدش أفكار المسلمين وتسلخهم سلخا عن دينهم دون أن يشعرون.
لندخل في المثلة الواقعية فبالمثال يتضح المقال:
![]()
لنأخذ مثلا على سبيل المثال اللعبة الأسطورية ميتل جير سوليد Metal Gear Solid .
إنها اللعبة التي تجسد البطل المغوار سوليد سنيك هدفه الأسمى هو القضاء على الشر في العالم والتخلص من أدران المفاعلات النووية في العالم والقضاء على المدمرة ميتل جير.
هذا الهدف السامي لا أحد يعارضه وربما كلنا نشجع هذا الهدف السامي ولكن للأسف منه تنجم أضرار كثيرة وللأسف لقد شاهدتها أنا بنفسي بين اخواني وأقربائي أي لم أأتي بشئ من نسج الخيال.
عندما يلعب لاعب الكمبيوتر هذه اللعبة وخاصة ان كان من الاعمار الصغيرة الذين لايدركون كالاعمار من 6 الى 13 سنة سيكون هذا البطل سنيك أسطورة بالنسبة لهم وسيقلدونه فيما يفعل تقليدا اعمى حتى يصبح قدوة لهم في البسالة والشجاعة.
وبذلك ستنمحي صورة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم من جانب البسالة والشجاعة والإقدام ليحل محلها البطل الآسطوري سنيك.
قد يقول البعض لايصل هذا الأمر فينا فنحن نعلم الدين جيدا .. في الحقيقة أقول للاسف هذا الشئ حدث وفي الاعمار الصغيرة خاص وبين اقربائي وسأحكي لكم ماحدث.
اقربائي الصغار يرونني وانا العب اللعبة حتى ختمتها واعجبوا بقوة سنيك الخيالية التي لايتصورها أحد فهم لم يشاهدوا شخصا بهذه القوة بعدها ثارت في أنفسهم حب التقليد فبدأو يلعبون وأطلقوا على اللعبة (ميتل جير) لعبة انتجوها من انفسهم تقليدا للبطل الآسطورة وأساسها ان يكون احدهم هو البطل سنيك والباقين هم الأعداء وعليه القضاء عليهم.
أحبوا اللعبة كثيرا وأعجبوا بالبطل حتى وصل لحد أنه لايوجد شخص من اقربائي الصغار إلا ويعرف هذه اللعبة ويلعبها ... وكل ما بدأت العب الكمبيوتر يطلبون مني وضع ميتل جير.
هذا مجرد منظر واحد من مناظر عدة للأضرار والتي تأتي بصورة غير مباشرة.
ومن امثلة الالعاب التي تضر بنا بصورة غير مباشرة :
![]()
فاينل فانتسي القصة المحلمية التي تتخلها قصص العشق والغرام.
وغيرها.
أما لو اتجهنا لألعاب تأتي بصورة مباشرة جدا لتغزو عقول الشباب فهي كثيرة سأقول بعض الأمثلة عليها:
لعبة القتال ديد أور الايف.
هذه أحد الألعاب الخليعة والتي جعلت من خلاعتها وسيلة لنجاحها هذه اللعبة تعتبر من اخلع الالعاب ومن أشهرها ودائما مانرى في المواقع الاجنبية في بعض الاقسام ذكر لهذه اللعبة ويضعونها في الجانب القذر الذي لا أستطيع التلفظ به في هذا الموقع المحافظ.
كذلك هناك لعبة المغامرة دوك نوكم هذه اللعبة أيضا تتخللها الكثير من المواقف القذرة التي تنافي جميع ىداب الإسلام مرورا بالبارات والحانات والملاهي الليلية وغيرها
![]()
كذلك جي تي أي GTA هذا اللعبة التي تعكس أسوء صورة للقتل والنهب والسرقة وكذلك للارهاب وأيضا تعكس أسوء الصور للاخلاق فيها من الفساد مافيها اما ببعض الحركات القذرة في اللعبة او بأخذ النساء الماجنات ونقلهم للبارات والملاهي.
ولعبة احدثت ضجة في مواقع الالعاب والاخبارية أيضا وهي BMX XXX هذه اللعبة القذرة أيضا التي بها من القذارة مالا أستطيع وصفه.
على العموم هذه الالعاب التي ذكرتها فكروا فيها وقولي لي مدى الضرر الذي يحدث لولد أو بنت يبلغ أو تبلغ سن التاسعة أو دون ذلك او زاد قليلا .. ضرر كبير لايحمد عقباه .
++++++++++++++++++++++++++
*تشويه صورة الاسلام لدى الغرب:
لم يتم الإكتفاء فقط بتسخير ألعاب الكمبيوتر لأجل تشويش أفكار المسلمين بل أيضا انتقلت لتشوه أفكار الكفار تجاه المسلمين ,نعم هذا مايتسخدم في ألعاب الكمبيوتر هذا الجهاز المسلي أصبح قنبلة موقوتة في منزل كل شخص عاشق للألعاب.
وسائل الاعلام الاجنبية كثيرة هي التي شوهت الفكرة تجاه المسلمين فقد وضعوهم ارهابيين قتلة لايرحمون أبدا يضربون يهينون الصغير والمرأة هكذا تم تصويرنا نحن المسلمين قلبوا الآية جعلونا قتلة حمامة السلام وهم الذين يزرعون المكائد والألغام في أحشاء تلك الحمامة ثم نتهم نحن بأنا قتلناها.
![]()
ألعاب الكمبيوتر تناولت هذا الشئ فجعلتنا ارهابيين ,وكما نعلم ان الفئة العمرية غالبا تكون للشباب والأطفال أي مرحلة تأسيس وبناء للأفكار وكل مدخل في أفكار أي شاب أو طفل سيثب ويبقى أساسا في الحياة.
نضرب بعض الأمثال:
هناك لعبة على جهاز ال PC تصور الحروب إما للقوات الأمريكية أو الروسية وانت تتحكم [احد الجيوش وفي أثناء تنقلك ستصل لمنطقة في آسيا اسلامية انها اراضي الشيشان وما جاورها.
عند وصولك ستكون مهمتك هو القضاء على المسلمين وستجد في اللعبة كتابة موجودة فوقهم باللغة الانجليزية ألا وهي ((ارهابيون)).
نعم هذا ماهو موجود في اللعبة وسترا المسلمين بلباسهم المعروف يركبون السيارات الخفيقة حاملين معهم الأسلحة كالاستنجر .وانت أيها اللاعب عليك القاضء على الشر في اللعبة والقضاء على الارهابيين الذي هم في الحقيقة نحن المسلمون .
تخيلوا ماذا ستكون نظرة شاب اجنبي يبلغ من العمر 14 سنة يلعب هذه اللعبة ويرى المسلمين قتلة سافكين للدماء.
بالطبع سيحمل في قلبه من الحقد مالم يحمله غيره.
وألعاب كثيرة أتت تهين الاسلام والمسلمين إما في اراضي المغرب العربي أو في أراضي آسيا الاسلامية,جعلونا فيها أبطال الارهاب والقتل بدون سبب وهم رجال السلام محرروا العالم من الدمار.
آخر تلك الألعاب التي تجعل منا نحن المسلمين سلعة هي لعبة عاصفة الصحراء Conflict: Desert Storm
![]()
هذه اللعبة تصور حرب الخليج وهي صادرة على جميع الأجهزة playstation2 , XBox , PC.
فكرة اللعبة كما أنتجتها الشركة هو أنك تقود أحد أبطال الجيش الأمريكي المقدام ((هكذا يتم تصوير الجندي الأمريكي في الإعلام وهو عكس ذلك)) تقوم بقيادة هذا البطل في حرب الخليج ضد العراق (عاصفة الصحراء) وعليك أن تواجه العدوان العراقي بكل ماأتيت من قوة لترد ظلم العراقيين المسلمين فهم ضد سلام وأهله ,ستستمر في مهماتك وسترى المعسكرات العراقية فوقها يرفرف علم العراق يحليه كلمة وهي الله أكبر هذه الكملة شعار للاسلام والمسلمين ولكن اللعبة صورتنا ارهابيين لتظل هذه الكلمة دالة على أهل الارهاب تقوم باقتحام المعسكرات وعليك بقتل العراقيين الارهابيين سترى بعضهم بالبدل العسكرية حتى تصل لمحلة متأخرة من اللعبة وهي الاقتحام تصل الى العراق تقتل فيها بعض السكان وستراهم يلبسون اللباس العراقي عليك أنت أيها اللاعب الذي تقود أحد أبطال الجيش الامريكي عليك أن تقضي عليهم جميعا ليعود السلام في الارض.
اهانوا المسلمين في هذه اللعبة وجعلوا منا رأسا للارهاب وجعلوا كلمة الله أكبر دالة على الارهاب وهي أشرف كلمة.
لم يكتفوا بذلك ستستمر بالمهمات حتى تصل الى المهمة المطلوبة لتقضي على الفساد نهائيا ,فمهمتك ستكون الوصول الى الرئيس العراقي صدام حسين واغتياله وقتله وستجده في آخر مراحل اللعبة .
وبذلك ستكون انت ايها الجندي الامريكي قد حققت النصر واعدت اشراقت الشمس من جديد الى العالم.
فكرة اللعبة واطارها الخارجي يعكسان شيئا ساميا ولكن في الحقيقة ان السم مدسوس فيه.
ماذا تتوقعون أن يحدث لشاب أجنبي يبلغ 14 سنة بكل تأكيد ردة فعل معلومة الكره الشديد والحقد على الشعب الاسلامي فهو مصدر الارهاب في جميع الألعاب.فهو كذلك في الحقيقة على حسب ظنه.
كذلك يتم هذا التصوير لترسخ الفكرة لدى الطفل والشاب لأنه سيكون رجلا مهما في مجتمعه في المستقبل وبعدها ستكون الهجمات على الاسلام والمسلمين في شتى أنحاء الارض مبررة.
فهي قضاء على الارهاب كما علموا ذلك صغارا في ألعابهم.
هكذا سخرت ألعاب الكمبيوتر ضدنا استغلت استغلالا من أجل اهداف بائسة ولكن للاسف وصلت لأهدافها.
فها نحن نقتل ولا نسمع صوتا لحقوق الانسان أو غيرها من هيئات خصصت لهم.
++++++++++++++++++++++++
*ماهي ردة فعلنا؟
قاعدة في الحياة لكل فعل ردة فعل, ولكن السؤال هنا ماهي ردة فعلنا تجاه كل هذا؟ ماذا فعلنا؟ أكنا رجالا نستطيع أن ندافع عن هذا الدين ببسالة ووقفنا تجاه هذا الهجوم؟ أم جلسنا مكتوفي الأيدي؟!
في الحقيقة للاسف لم تكن هناك ردة فعل فنحن الوحيدون في العالم كسرنا قاعدة الحياة لتكون لاتوجد ردة فعل لأي فعل هكذا انقلبت الآية لدينا لنصبح فقط مستقبلين لا نرسل أبدا أصبحنا في هامش الحياة توابع لا أهمية لها .
شعب اسلامي يبلغ عدد سكانه مايفوق المليار من الشرق حتى الغرب ومن الشمال تجاه الجنوب لاصوت له ولاحياة له كأننا تماثيل فقط موحودون لنملأ أراضينا لاأكثر ولا أقل.
لم نرى في شعبنا في الوقت الحاضر كالذي نراه في مسلسلات رمضان التاريخية نقرأ في التاريخ بأننا نحن الأبطال ونقرأ في الادب أبيات الشعر التي تسطر الامجاد نقرأ ونقرأ ولكن أين هذا؟! لقد أصبح مجرد كلام يسطر.
والحقيقة تقال فقد خرج من شعبنا من الذين حاولوا رد هذا العدوان ونحن بحكم تخصصنا سنتكلم عن ألعاب الكمبيوتر.
فقد خرجت لنا لعبة ((تحت الرماد)) لعبة ثلاثية أبعاد عربية اسلامية تحكي حالنا في فلسطين
![]()
كانت تجربة أولى أعجبنا بها حيث كانت بداية الصحوة استخدمنا سلاح الغرب الذي استخدموه لندافع عن أنفسنا ولكن هل سيكون هذا العمل هو الوحيد في سجلنا وسيبقى بعد ذلك تاريخ يروى؟!
أم سنرى صحوة وردة فعل؟
انت أيها القارئ الكريم عاشق لألعاب الكمبيوتر نتنمى منك ان تكون ممن يدافعون عن الدين بإذن الله..
++++++++++++++++++++++++
*ماهو الحل تجاه هذه الأزمة؟
السؤال هنا ماهو الحل؟أولا يجب ان نعالج من انفسنا فإن كنت أيها القارئ أبا أو أخا كبيرا عليك باستئصال المشكلة من جذورها ...
فاقتلع القنبلة الموقوتة الموجودة في المنزل ,لاأعني بذلك انت تزيل جهاز أبعا الكمبيوتر بل أقصد أنت تكون عالما بما لدى أبنك أو أخيك الصغير من ألعاب عالما بأهدافها إن كانت من الالعاب السامة أم لا .
وعليك أن ترسخ في أفكارك انت وغيرك ممن تعول ان أي شئ يصوره الغرب لاينتمي للحقيقة بأي وجه كان وان كل ذلك مجرد تضخيم وخرافات لتجعل منهم ابطالا روادا.
اجعل من القرآن والسنة أساسا لك لتجتنب مكائدهم ,فهي مدسوسة في كل مكان ,الانترنت,التلفزيون,الصحف,المجلات,ألعاب الكمبيوتر,السينما,أفلام الكرتون,والالعاب.
لم احب ان أدخل في تفاصيل كثيرة في النقطتين الأخيرتين لأجعلها بابا واسعا للنقاش ولايجاد الحلول.
أتمنى منكم ان تتفاعلوا معنا فأنتم اساس هذا الموضوع أنتم من تجلبون فكرته وانتم من تفعلونه , ولاتنسوا انها قضية تتعلق بديننا فإن لم تستطع فعل شئ فعلى الأقل أبدي لنا رأيك بكلمات.فلرما كانت سببا في حل بعض المشكلات.
++++++++++++++++++
أنت أيضا عزيزي القارئ تستطيع دخول عالم الشهرة وتستطيع أن تظهر هاهنا في موقعنا جيم ماستر.
ماعليك سوا ارسال أي قضية تتعلق بألعاب الكمبيوتر في وقتنا الحاضر كالاحتكارت وغيرها من القضايا المعاصرة لألعاب الكمبيوتر,هذه الفكرة جعلت لكي يتواصل القارئ مع الموقع.
وجميع الحقوق محفوظة فسيتم عرض اسم صاحب فكرة الموضوع المختار في الموقع ليدخل عالم الانترنت عن طريق مجلتنا الألكترونية.
فقط أرسل فكرة الموضوع ورؤس أقلام ومعلوماتك ليتم كتابة موضوع حول فكرتك ثم طرحها بالموقع بإسمك ثم طرحها في المنتدى بموضوع مثبت للنقاش.
إن أردت المشاركة فراسلنا على:
ais222@msn.com
المصدر:
موقع جيم ماستر
المجلة الألكترونية
الكاتب/playstation2
الوصلة:
http://www.gm-master.com/magazine/mo...rticle&sid=508
اتمنى التفاعل ..
وشكرا.