بما إن خادم الدعوة انسحب في من الحوار حول تحريف القرآن و لم يستطع لا هو ولا احد
من علمائهم ان ينفي هذه التهمة أبداً
بقي نقطتان لابن العراق و بقية الاعضاء المشاركين
النقطة الاولى : صحيح البخاري و صحيح مسلم؟
بعيداً عن الغث و طول المقال..نطرح سؤال على كل الروافض من الشرق الى الغرب؟
و لكل عالم فحل من علماء الروافض..و اجابة السؤال ستكون هي الفيصل..
ماذا لو إلتزم مؤلفي و علماء الجرح و التعديل بما ألزمه البخاري و مسلم في رواية الحديث؟؟
من ناحية القبول بالرواية..كم تبقى رواية صحيحة في كتب الشيعة قاطبه بدون استثناء..
بعيدا عن اللف و الدوران الذي اعتدنها من خادم..و جهنا هذا السؤال الى كبيرهم
فماذا قال محمد بن الحسن الحر العاملي صاحب كتاب " وسائل الشيعة "؟؟
الحديث الصحيح هو ما رواه العدل الإمامي الضابط في جميع الطبقات . ثم قال : وهذا يستلزم ضعف كل الأحاديث عند التحقيق !! لأن العلماء لم ينصوا على عدالة أحد من الرواة إلا نادرا !! وإنما نصوا على التوثيق وهو لا يستلزم العدالة قطعا !!
ثم قال : كيف وهم مصرحون بخلافها ( أي العدالة ) حيث يوثقون من يعتقدون فسقه وكفره وفساد مذهبه !!!!.
اختصر الكلام الى هنا و ان اردتم المزيد فراجعوا كتاب "وسائل الشيعة" فهناك العجب و العجاب
لهذا نرى ان كتب الشيعة و رواتهم فسقه كفره بخلاف فساد مذهبه و هذا لا يوجد في كتاب البخاري و مسلم
النقطة الثانية : تعريف الناصبي
وهي استعصت على خادم وهي تعريف الناصبي
اضع تسجيل بالصوت يوضح الرواية التي ذكرتها ان الناصبي من يرى تقديم ابو بكر و عمر على علي..
وهذا التسجيل فتفضلوا..
http://www.albrhan.com/arabic/video/yaseer/nasebi.ram
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ((صورة مع التحية لدعاة التقريب))و المتذاكين..