عضو جديد
لفت نظزي في العلم العراقي الجديد و جود ما يدل على نهري دجلة و الفرات و بينهما خط ذهبي. و ذكرني هذا بحديث يتكلم عن أن النهرين يكشفان عن ذهب و يتصارع الناس عليه و أن ذلك من علامات الساعة...
فهل يذكرنا أحد بذلك الحديث لعل ذلك كان مدلوله
جزاكم الله خيرا....
عضو نشيط
والله بصراحه الحديث قرأته مره ودورت عليه بس مضيع الكتاب تبعه
---------------
بس حاب أقول كلمه : من باب ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
ترى من علامات يوم القيامه الي منتشره الحين وبكثره وهي من العلامات الصغرى هي
كثرة القتل .... واعتقد الاوضاع الحاليه كفيله بشرح القصد أنظر قبل عشر سنوات ماكان فيه حرب
ولا حتى قتل ولا ارهاب............. فالله يستر
والعلامه الثانيه: تطاول الناس في البنيان الحين مافي احد الا وعنده بيت أطول من البيت الثاني
وهذا واضح عندنا في الدوله تعطي الناس قروض وكل واحد ينبي بيت أطول من الثاني .... والله يستر.
العلامة الثالثه: وهي تسارع الزمن شوف زمان كانوا لو يبغون يسافرون من مكه الى الشام يستغرق السفر شهوور والان مجرد ساعات بالطائرة ,, وقيل ان المقصود بتسارع الزمن هو الاتصالات والتلفاز بحيث ان الي في الهند تشوفه أو تسمع صوته وانت في المغرب وقيل هو تسارع الايام .
العلامة الرابعه: ((بصراحه هذه العلامه قالها شيخ من المشايخ))
قالوا انه باقي عن يوم القيامه تقريبا 70 سنهسألنها كيف لك ان تقول هذا وهذه علمها عند الله
قال في حديث قاله بس ناسيه وراح اقولكم اياه بالمعنى
كان الصحابه ينتظرون صلاة العصر او المغرب فقال لهم الرسول انه باقي لكم مثل مابقي من اليوم هذا ويوم عن القيامه ....أوكما قال صلى الله عليه وسلم
ويقول الشيخ ان اليوم في الآخره بألف سنه ... فيكون نصف اليوم 500 سنه واحنا الان في عام 1425 هـ يعني 1425 نقصناها من 1500 باقي تقريبا 75 سنه
وأنا أبري ذمتي من العلامه الرابعه وأنقالها كم قالها الشيخ والله أعلم علماً إني مو مقتنع بها تماماً لإن كما قلت ان علم الساعه علماها عند الله ولما أتى جبريل عليه السلام الى الرسول بصورة رجل سأله عن وقت يوم القيامه قال له : ليس المسؤل باعلم من السائل أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم..... وأنا ذكرتها فقط من باب الذكره
عضو مثالي
بسم الله والصلات والسلام علي الحبيب النبي الامي عبد الله محمد وعلي اله وصحبه اجمعين امين
اولا اخوي Odinnh Berserk انا لست اعلما في الحديث وولا ادري ان كان هنالك حديث بهذا المدلول ام لا علي كل حال المتاكد منه حديث صحيح بمعني:(كان الرسول يدعو للبركة فقال بمعني اللهم بارك لنا في شامنا اللهم بارك لنا في يمننا وقال الصحابة والعراق يا رسول الله وجعل يردد ذلك مرتين وجعل ويرد الصحابة والعراق يا رسول الله ...وللا ازكر ما البقية ولكن ما ازكره قال شيئ بمعني ان العراق تكون بداية سوء او شيئ شر عموما ولكن علي ما ازكر انه دعا للعراق بالبركة في الاخيرة...
تنبيه هذا ليس الحديث وهذا حسب زاكرتي فارجو بان تسالوا اهل العلم عن الحديث بهذا المعني
اما انت اخي Maxim on live اولا اسال الله بان يهديك ايا كنت واقول لك اخي..
نعم علامات القيامة الصغري كثرت جدا والله انا اخاف بان تظهر الكبري في حياتي لان العلامات الصغري رغم كثرتها ولكن شوية وستتحقق كلها والله اعلم والله يستر..
ثاني شي كثرة القتل لا اظنه من علمات الساعة ولكن ان كان لديك حديث صحيح لا تحرمنا من زيادة العلم بارك الله فيك للتاكد فقط..
فاما ما دفعني لكتابة هذا الرد باكمله انت وشيخك المزعوم هذا..
شوف اخي وذلك في القران الكريم ولاكني لا احفظه وللاسف اسال الله بان ياجرني بكرمه اجر حفظه والعمل به اللهم امين وصلي وسلم علي محمد ....فان علم الغيب عند الله وحده لا يعلمه الا هو سبحانه ولا حتي تتوقع مثل توقع الطقس في ايامنا هذه ولكنها تاتي بغتة في غفلة وتقوم علي اشر الناس...اعوز بالله بان نخضر علامات الساعة الكبري..علي كل حال .زباختصار هذا الشيخ من العلماء الذين قال فيهم الرسول اتخزوا الناس عليماء جهال فاضلوا واضلوا والعياز بالله ...ثاني شي انصح به بالعلم ولو لم تكن تعلم فاصمت اولي هداك الله والسلام عليكم اللهم زدني علما يكون لي لا علي يوم القيامة اللهم امين وصلي وسلم علي محمد ..
عضو مثالي
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا واهم شي ان علم الغيب عند الله وليس علم الغيب بالحساب والطرح والتفكير
شي قد قطع الله فيه التفكير قال تعالي (( والله عندهم علم الساعه وينزل الغيث .......)) الى اخر الايه
والحديث المشهور الذي اتى جربيل عليه السلام لنبي وسأله متى الساعه ..... وغيره احاديث كثيره
ولكن انا مستغريب على كثرة الايات والاحاديث كيف يحسب ويطرح ويمجع هذا الشي شي انتها ولا مجال للعقل فيه
=======
اما عن الذهب نعم يخرج ذهب بالعراق كثير ويتقاتل الناس عليه
وكذلك عن كثرة القتل نعم وورد فيه حديث حيث سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم متى الساعه يا رسول الله قال في حديث طويل ومنه (( عندما يكثر الهرج فقالوا الصحابه وما الهرج يا رسول الله قال القتل ))
وليسى معنا الهرج في الحديث هو الكلام لالا في لغتنا العامه نقول الهرج يعني كلام زائد اما في الحديث يقصد النبي صلى الله عليه وسلم بالقتل
وعلامات الساعه الصغرى كثيره واول علامه ظهور الرسول صلى الله عليه وسلم اصلا الرسول صلى الله عليه وسلم هو علامه من علامات يوم القايمه الصغرى ربما البعض يستغرب ولكن هذي حقيقه ان الرسول صلى الله عليه وسلم هو علامه من علامات يوم القيامه والحديث واضح (( بعثت انا والساعه كهاتين )) واشر بالسبابه والتي تليها اي بمعنى الوسطا
عضو نشيط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي tamir أعتقد أني قد برأت ذمتي مما قال هذا الشيخ وبصراحه تناقشت معه كثيراً لكن هو مقتنع جدا برأيه وبصراحه أنا لا أدرس عنده ... أنما هو ألقى محاظرة في مسجد
وأنا قد قلت في آخر كلامي:
وأنا أبري ذمتي من العلامه الرابعه وأنقالها كم قالها الشيخ والله أعلم علماً إني مو مقتنع بها تماماً لإن كما قلت ان علم الساعه علماها عند الله ولما أتى جبريل عليه السلام الى الرسول بصورة رجل سأله عن وقت يوم القيامه قال له : ليس المسؤل باعلم من السائل أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم..... وأنا ذكرتها فقط من باب الذكره
أما عند حديث القتل فكما قال اخي Goal الحديث
وإذا أردت توضيح أكثر عن علامة القيامه ومختصره
انظر كتاب التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة لشمس الدين باب الملاحم من صفحة 667
اسال الله بان يهديك ويهدي المسلمين الى مافيه خير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عضو جديد
السلام عليكم
ان علم الساعة عند الله وحده ولاكن هناك علامات تنبئ بقربها اما العلامات الصغرى فقد ظهرت كلها وبقي الكبرى ولقد قراءت هذا في كتاب الفوائد الجامة
تقدير عمر أمّة محمّد مرتبط بتقدير عمر اليهود، فليس هناك نصّ في أنّ بقاء هذه الأمّة هو 1400 سنة، بل هي حسابات قائمة على أنّ عمر اليهود والنصارى المقدّر إلى بعثة النبي هو 2100 سنة وزيادة قليلة، لذلك لا يصحّ الجزم بعمرٍ محدّد إطلاقًا دون تقييد، ولكننا نجزم بما دلّت عليه النصوص من تقدير مدَى بقائنا بالنسبة لمن سبقنا.
ومن الحساب المبني على هذه النصوص الصحيحة الصريحة نجزم بأنَّ عمر هذه الأمَّة منذ بعثة النبي هو (1400 سنة) بناءً على أنَّ العمر المقدَّر لليهود والنصارى (2100 سنة)، وأنَّنا نعيش الآن في الزيادة التي لا يعلم قدرها إلاّ الله سبحانه وتعالى.
قال رسول الله: إنَّما بقاؤكم فيما سلف قبلكم من الأمم كما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، أوتي أهل التوراة التوراة فعملوا حتى إذا انتصف النهار عجزوا فأُعطوا قيراطًا قيراطا، ثمَّ أُوتي أهل الإنجيل الإنجيل فعملوا إلى صلاة العصر ثمَّ عجزوا فأُعطوا قيراطًا قيراطا، ثمَّ أوتينا القرآن فعملنا إلى غروب الشمس فأعطينا قيراطين قيراطين (صحيح البخاري).
وقال سلمان: (فترة بين عيسى ومحمَّد صلى الله عليهما وسلم ستمائة سنة)(صحيح البخاري).
وقال الحافظ ابن حجر: (واستدلّ به على أنَّ بقاء هذه الأمّة يزيد على الألف لأنه يقتضي أنَّ مدّة اليهود نظير مدَّتَي النصارى والمسلمين، وقد اتفق أهل النقل على أنَّ مدّة اليهود إلى بعثة النبي صلى الله عليه وسلم كانت أكثر من ألفي سنة ومدّة النصارى من ذلك ستمائة)(فتح الباري).
وقال الإمام السيوطي: (الذي دلّت عليه الآثار أنّ مدة هذه الأمّة تزيد على الألف ولا تبلغ الزيادة خمسمائة أصلاً)(رسالة (الكشف عن مجاوزة هذه الأمّة الألف)).
وذكَر أمين محمّد جمال الدِّين في كتابه (عمر أمّة الإسلام)* أنَّ أهل النقل وكتب التاريخ العامّ ذكروا أنَّ مدة اليهود تزيد عن الألفين بأكثر من مائة سنة.
* أصل هذا الموضوع والحسابات هنا منه.
إذاً: مدّة اليهود (بين موسى وعيسى) = 2100 - 600 (مدّة النصارى) = 1500 سنة وتزيد قليلا.
وحيث أنَّ عمر أمّة محمّد = مدّة اليهود - مدّة النصارى
إذاً: عمر أمّة محمّد = 1500 - 600 = 900 سنة وتزيد قليلا
هذا بالإضافة إلى 500 سنة؛ قال رسول الله: إنّ الله لن يعجزني في أمّتي أن يؤخّرها نصف يوم (صحيح الجامع) (قيل لسعد: وكم نصف ذلك اليوم، قال: خمسمائة سنة)(صحّحه المقدسي في الأحاديث المختارة).
900 + 500 = 1400 سنة،
عضو جديد
وقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه فيقتل من كلّ مائة تسعة وتسعون ويقول كلّ رجل منهم: لعلِّي أكون أنا الذي أنجو (صحيح مسلم)
وفي روايةٍ أخرى: يوشك الفرات أن يحسر عن جبل من ذهب فإذا سمع به الناس ساروا إليه فيقول مَن عنده: لَئِن تركنا الناس يأخذون منه ليذهبنّ به كلّه، قال: فيقتتلون عليه فيقتل من كلّ مائة تسعة وتسعون (صحيح مسلم) وقال يوشك الفرات أن يحسر عن كنزٍ من ذهب فمن حضَره فلا يأخذ منه شيئا (صحيح مسلم) وخروج هذا الجبل أو الكنز أو الجزيرة الذهبية يبدو قريبًا جدًّا
ضوابط المشاركة
