عـدد نـبـاح الـكـلاب وعـدد الـقـطـاوه فـي حـارتـنـا ارحـب بـكـم فـردن فـردن قـرقـرنا ا< قـررنـا > ان نـسـدح لـكـم مـوضـوع بـعـد الـخـوف الـي اصـاب مـربـط الـفـرس بـدمـيـجـتـي وهـو حـالـتـكـم الـنـفـسـيـه
كـل هـذي خـربـشـات ومـقـدمـات للـمـوضـوع الـي بـسـدحـه لـكـم فـل يـتـفـظـل مـشـكـوراً < يـعـنـي انـا >
000 الـبــــــــــــــدايـــــــــــــه000
حـيـمـنـا كـنـت اداعـب خـصـلات شـعـري وانـاظـر مـن فـوق الـسـطـح بـيـت جـيـرانـا طـامـع(ن) ان تـخـرج بـنـتـهـم ولاكـن للأسـف الـشـغـاله دايـم لـي بـالـمـرصـاد ومـدري مـن اطـلـع الـسـطـح تـطـلـع بـخـشـتـي كـنـت ابـحـث عـن فـتـاه وهـي الـتـي سـرقـت الـنـوم مـن خـشـتـي وانـا يـاغـافـلـيـن لـكـم الله لـمـن يـمـنـعـنـي ظـهـور الـشـغـال بـوجـهـي انـا اغـيـر مـبـدئـي واذكـر ان عـنـتـر تـعـذب لـعـيـون عـبـله هـهـهـهـهـهـهـهـه وكـل مـا اذكـر عـنـتـر يـزيـد اصـراري عـلـى تـرقـيـمـه جـارتـنـا جـلـسـت عـلـى هـذي الـحـاله بـرهـه مـن الـزمـن وانـا مـن الـبـيـت الـى الـسـطـج قـلـت يـاخـي ورا مـا اشـوف واحـد(ن) مـن اخـويـايـي واطـلـب مـن رقـم بـنـت خـابـر انـه راعـي بـنـات الـمـعـلـوون لـمـن تـدم الـفـكـره بـدمـيـجـتـي الا دقـيـقـه وركـضـت بـيـت خـويـي![]()
واضـرب الـبـاب بـقـوه لـدرجـة الـبـاب لـو يـتـكـلـم قـال يـا مـلـعـون الـواديـن اهـجـد بـس الـحـمـد لله ان مـا عـنـده الـسـان يـتـكـلـم فـيـهقـسـمـن قـايـل لـكـم عـقـبـري بـس مـاحـد فـاهـم لـي الـمـهـم طـلـع =خـويـي وانـا الـي اقـول له لـك ولا للـذيـب ويـقـول يـخـسـى الـذيـب وانـت واصـفـقـه بـخـشـتـه ويـقـول لـك واقـول ابـي رقـم بـنـت احـس مـعـهـا بـالـحـنـان وانـسـى مـعـنـاتـي مـع جـارتـنـا
والله الـرجـال كـان قـدهـا وقـدود ومـا قـصـر الا مـعـطـيـنـي رقـم بـيـجـر بـنـت ويـقـول خـذ هـذي وافـلـقـنـي اذا شـبـكـتـهـا
قـلـت تـلايـط وابـشـر بـالـي يـشـبـكـهـا لـك وصـار بـيـنـي وبـيـنـه تـحـدي تـشـبـيـك للـبـنـت تـقـولـون لـيـه بـيـجـر ابـيـن لـكـم ان هـذي الـسـالـفـه خـذت بـرهـه مـن الـزمـن يـعـنـي قـبـل الـجـوالات
![]()
وانـا حـد الـدعـسـه عـلـى حـارتـنـا طـبـعـاً مـا وصـلـت الـبـيـت الا بـزاريـن حـارتـنـا كـله(ن) واصـل لهـم خـبـر انـي بـصـيـر راعـي بـنـاتوذهـبـت بـيـتـنـا الا بـالـبـزاريـن كـله(ن) جـنـبـي قـلـت خـيـر قـالـوا بـيـجـرهـا وانـت سـاكـت قـلـت طـيـب وابـعـد الـتـلـيـفـون عـنـهـم عـلـى شـان لاحـد يـاخـذ الـرقـم الـبـيـجـر
قـايـلـن لـكـم انـي ذكـي وفـطـيـن بـس مـاحـد يـصـدق بـيـجـرتـهـا وبـعـد لـحـظـه ولـحـظـات الا بـتـصـال مـنـهـا قـلـت هـلا بـأبـوي وامـي انـتـي وتـقـفـل الـخـط قـلـت اصـبـري مـالـكـم بـالـطـويـله وادق عـلـيـهـا مـاهـوب خـفـة عـقـل فـيـنـي لا بـس كـنـت ابـي اعـرف لـيـه داقـه مـاهـوب ذكـي الـمـهـم واتـصـل عـلـيـهـا لان عـنـدنـا بـالـبـيـت كـاشـف قـالـت وشـلـون جـبـت الـرقـم قـلـت الـي يـسـأل مـا يـتـوه
قـالـت مـرتـن ثـانـيـه لا تـتـصـل عـلـي مـفـهـوم
![]()
قـلـت اوكـي يـالـطـيـبـه بـس الـزبـده خـويـي مـعـطـيـنـي الـرقـم وانـا قـلـت بـتـصـل ومـدري احـسـبـك راعـيـة مـكـالـمـات ولاكـن للأسـف ضـنـي غـلـط اعـذريـنـي ضـنـت الـبـنـت انـي عـلـى نـيـاتـي وقـالـت هـذا الـي راح يـكـون شـريـك حـيـاتـي يـعـنـي فـيـفـتـي فـيـفـتـي وقـالـت لـحـظـه مـتـى راح تـكـون فـاضـي قـلـت الـسـاعـه 2 الـفـجـر قـالـت اوكـي حـلـوو بـيـجـرنـي واتـصـل عـلـيـك ان طـرت مـن الـفـرحـه وبـصـراحـه صـوتـهـا يـاخـذ الـعـقـلرحـت لـخـويـي الـي مـعـطـيـنـي الـرقـم وقـلـت له كـلـمـتـنـي واعـدتـنـي وصـوتـهـا بـصـراحـه جـنـان قـال لـي اصـواتـهـم الـحـلـوه هـم الـعـبـيـد
اثـاريـه ابـن الـكـلاب حـاقـد مـاهـوب عـارف يـشـبـكـهـا عـلـى شـان كـذا يـقـول انـهـا عـبـده عـلـى شـانـي مـا شـفـت خـيـر ولا عـمـري سـمـعـت صـوت بـنـت قـلـت ابـيـهـا ابـيـهـا
![]()
مـكـالـمـه ورا مـكـالـمـه قـلـت يـادلـخـه ورا مـا اشـوف خـشـتـك وش رايـك << مـن زيـن الاسـلـوب>> قـالـت بـفـكـر قـلـت فـكـري نـوال الـزغـبـي < كـانـت هـذيـك الايـام عـز نـوال الـزغـبـي واغـنـيـهـا مـع وائـل الـكـفـوريانـت الـي بـحـبـك انـا وبـعـد يـوم قـالـت لـي مـواقـفـه قـلـت اوكـي بـاتـسـر وعـدنـا
قـالـت اوكـي قـلـت هـالـحـيـن اقـول لـخـويـي مـحـيـمـيـد لانـه راعـي كـشـخـه عـنـد الـبـنـات واقـول له كـيـف اكـشـخ لهـم خـابـريـن انـي دلـخ بـهـذي الامـور
رحـت له قـلـت مـحـيـمـد ابـي اكـشـخ لـنـي وراي طـلـعـه قـال مـحـيـمـد اخـر الـزمـن صـارو الـدلـوخ يـطـلـعـون افـلـقـنـي اذا احـلـى مـن خـويـتـي انـا قـلـت الـمـهـم وش اسـوي قـال يـبـي لـك صـنـفـرت خـشـه قـلـت وشـو قـال غـسـيـل وجـه
![]()