رتب القدماء حسن المرأة في ألفاظ فقالوا :
ـ إذا كانت المرأة بها مسحة من جمال فهي " وضيئة " و " جميلة "
ـ إذا كانت لا تبالي أن تلبس ثوباً حسناً ، ولا تتقلد بقلادة فاخرة فهي " معطال "
ـ إذا كان حسنها ثابتاً كأنه وسْم فهي " وسيمة "
ـ فإذا قُسَّم لها حظ وافر من الحسن فهي " قسيمة "
ـ إذا كان النظر إليها يسر الروح فهي " رائعة "
ـ إذا استغنت بجمالها عن الزينة فهي " غانية " وجمعها غوان
ـ - إذا كانت المرأة شابة حسنة الخلق فهي " خود "
ـ إذا كانت لطيفة الكشحين فهي " هضيم "
ـ إذا كانت لطيفة الخصر مع امتداد القامة فهي " ممشوقة "
ـ إذا كانت طويلة العنق في اعتدال وحسن فهي " عطبول "
ـ إذا كانت عظيمة الوركين فهي " وركاء " و " هركولة "
ـ إذا كانت عظيمة العجيزة فهي " رداح "
ـ إذا كانت رقيقة الجلد ناعمة البشرة فهي " بضّة "
ـ إذا كانت حيية فهي " خفرة " و " خريدة "
ـ إذا كانت منخفضة الصوت فهي " رخيمة "
ـ إذا كانت لطيفة البطن فهي " هيفاء "
ـ إذا كانت عظيمة الخلق مع الجمال فهي " عبهرة "
ـ - إذا كانت ناعمة جميلة فهي " عبقرة "
ـ إذا كانت متثنية من اللين والنعمة فهي " غيداء و غادة "
ـ إذا كانت طيبة الفم فهي " رشوف "
ـ إذا كانت طيبة ريح الأنف فهي " أنوف "
ـ إذا كانت تامة الشعر فهي " فرعاء "
ـ إذا ضاق مُلتقى فخذيها لكثرة لحمها فهي " لفّاء "
ـ إذا كانت محبة لزوجها متحببة إليه فهي " عرُوب "
ـ إذا كانت عفيفة فهي " حَصَانٌ "
![]()
الجليله
![]()
![]()
![]()