- تكملة
فوكس داي هو الفيروس الذي قتل أكتوبس و بيكر. ليكويد لا ينوي أن يبيع ميتل جير لـ جرلوكافيتش كما كان مخطط. يريد إنشاء أقوى حصن في العالم, و الذي لم يستطيع تحقيقه بيج بوس.. آوتر هافين. يتصل أتوكان على سنيك و يخبره بشأن الـ PAL و به خدعة عبقرية. هذه البطاقة هي في الحقيقة ثلاث بطاقات. تتغير بدرجة الحرارة - المتوسطة - الباردة - الساخنة. بعد أن يأخذ سنيك هذه المعلومة من أتوكان يطلق أوسلت تجاهه مع العلم أن كان يعلم بأنه يتصنت عليهم و يقع الكرت في المياه في الأسفل. سنيك بحث عن الكرت و وجده ثم عاد أدخل البطاقة الأولى و اتجه إلى منطقة باردة كي يجمده و يدخله مرة أخرى. بينما هو في الطريق أتاه اتصال من ماستر. أخبره بأن لديه صديق في البنتاجون و أخبره بأمر سلاح اغتيال يدعى فوكس داي و ربما قد يكون هو الذي قتل رئيس داربا أو أكتوبس و رئيس آرمز تيك و قد تكون نعومي خلف هذا الأمر. من الناحية الأخرى أخبرهم العقيد روي أنه وضعها رهن الإعتقال وهم الآن يستجوبونها. قد يكون سنيك مصاب بهذا الفيروس و لكن ما باليد الحيلة كل ما يستطيع فعله هو ترك الأمر للعقيد. ذهب سنيك إلى غرفة التحكم و أدخل البطاقة المتجمدة. و عاد إلى تسخينها ليدخلها بعد ذلك و يوقف ميتل جير, و هو في طريق العودة أتاه اتصال من نعومي هنتر. لقد استطاعة التملص من الحرس و الإتصال بسنيك باستعمال كوديك مختلف. إنها جاسوسة حقا و لكن ليس كل ما قالته كان كذبا, سبب التحاقها بعلم الجينات كان لكي تعرف من هي, و من أين أتت و ما هو عمرها. لقد وُ جدت في روديجا (التي تعرف حاليا بـ زنجبار) في الثمانينات التي كانت تملكها إنجلترا حتى 1965. و لعل هذا حيث حصلت على بشرتها السمراء, و لكنها ليست متأكدة بشأن هذا أيضا. إنها قلقة جدا بشأن الماضي, أليس كافيا أن تعرف من هي الآن؟ لكن لماذا بينما لم يحاول أحد أن يفهمها؟! لقد كانت وحيدة لفترة طويلة حتى قابلت أخاها الكبير, فرانك ييجر. سنيك صدم بمعرفة هذه المعلومة, نعم الرجل الذي دمره سيك كان أخ نعومي و عائلتها الوحيدة. لقد وجدها نصف ميتة قرب نهر زامبيزي و تقاسم معها مؤنته. لقد حماها طيلة فترة الحرب, لقد كان صلتها الوحيدة بالماضي. سألها سنيك هل هو الذي أحضرها إلى أمريكا و لكنها قالت أنها كانت في موزبيق عندما أتى "هو" من "هو"؟ إنه بيج بوس. حق لها أن تنتظر سنتين كي تقتل سنيك, لقد قتل الرجل الذي أحسن إليها و أرسل أخاها إلى الوطن في تابوت, لذا نذرت أن تنتقم و انظمت إلى فوكس هوند, عرفت أنها أفضل فرصة لها كي تقابله. ثم يسألها, هل هي من قتلت الدكتور كلارك, الذي استعمل فوكس لتجاربه, فتخبره بأن فوكس هو من فعل هذا ومن ثم غطت على المسألة و ساعدته على الهرب. يسألها أيضا عن فوكس داي. إنه فيروس يحتوي على أنزيمات ذكية تتعرف على الجينات المستهدفة في جسد الضحية و تؤدي إلى انتحارالخلية و بهذا يموت الضحية. لابد و أن نعومي برمجت هذا الشئ لقتل سنيك أيضا.. لكن مصير العالم على عاتقه الآن و إذا مات فمن سيوقف ميتل جير؟! تخبره نعومي بأنها ليست من اتخذ قرار إستخدام فوكس داي, ثم تود أن توضح له أكثر و لكن يقطع كامبل الإتصال و يعيد نعومي إلى الحجز مرة أخرى و يأمر سنيك بإيقاف ميتل جير. أخيرا أدخل سنيك البطاقة الساخنة و بهذا يكون ميتل جير قد أوقف.. لكن في الحقيقة هذه كانت آخر خطوة لتشغيله. اتصل ماستر بـ سنيك و بدأ بالعبارة "شكرا يا سنيك, لا شئ يستطيع إيقاف ميتل جير الآن" ما خطب المعلم؟ بدأ يشرح لسنيك أنهم لم يستطيعوا معرفة الشفرة التي مع دونالد حتى مع قوى مانتيس الذهنية, و من ثم قتله أوسلت غير متعمدا أثناء التعذيب, من دون تهديد نووية مطلباتهم لن تأخذ بعين الإعتبار. من دون شفرات التشغيل كان يجب أن يجدوا طريقة أخرى لتشغيل ميتل جير, و عندها ظنوا أنهم قد يحصلوا على المعلومات من سنيك لذا جعل أكتوبس يتنكر على شكل دونالد, لكن لسوء الحظ أكنوبس لم ينجو و الفضل لفوكس داي. لقد خططوا لهذه القضية مسبقا, جعلوا سنيك هو من يشغل ميتل جير. الآن ميتل جير يعمل و البنتاجون ليس لديهم خيار غير تسليم مضاد فوكس داي الحيوي لـ فوكس هوند. البنتاجون الآن لا يتحاجون إلى سنيك الآن لأن خطتهم قد نجحت مسبقا, في حقل التعذيب. يدخل كامبل في المحادثة و يخبر سنيك أن هذا ليس ماستر ميلير, ماستر وجدت جثته في بيته اليوم و هو ميت على الأقل منذ ثلاث أيام. الشخص الذي كان يتحدث معه سنيك هو... ليكويد سني!!! ثم ينزع نظارته الشمسية و ربطة شعره.. إنه ليكويد سنيك. يقطع الإتصال و يقفل الباب على سنيك و يطلق الغاز السام في الغرفة عندها يطلب سنيك من أتوكان أن يفتح له الباب و يفعل. خرج سنيك و وجد ليكويد بالقرب من مركز قيادة ميتل جير. لقد تنكر ليكويد على شكل ماستر كي يتحكم بـ سنيك بطريقة سهلة و سنيك أدى واجبه تماما و لعل البنتاجون يقولون نفسي الشئ. سنيك يتبع الآوامر بشكل طائش دون أن يسأل, إنقاذ الرهائن, إيقاف الإرهابيون, كل هذا كان مجرد تمويه. البنتاجون أرادوا من سنيك فقط أن يأتي على بـ فوكس هوند و بالتالي ينتشر الفيروس فوكس داي و يموتون كلهم و يمكنهم إستعادة ميتل جير. سنيك أدى ما كان يريد منه ليكويد و أنجز مبتغى البنتاجون, سنيك هو الأحمق الذي لا يعلم في هذه المهمة. لكويد يمقت سنيك سنيك لعدة أسباب, خلال استنساخ بيج بوس كان ظهور ليكويد فقط كي يستطيعون صنع سنيك, سنيك حصل على الجينات القوية و ليكويد حصل على البائسة.. لقد كان أشبه بـ قطع غيار. و ازداد الكره لسنيك بعد قتل أن قتل بيج بوس و سرق فرصة ليكويد في الإنتقام لأن بيج بوس كان يخبره دائما بأنه الـ"أدنى" (أسوء نسخة) .ثم يقفز ليكويد إلى مركز القيادة. و يحرك ميتل جير. و يخبر سنيك بأنه شرف له أن يكون أول من يمت تحت قدم هذه الآلة الرائعة.
يستخدم سنيك صاروخ ستينجر و يطلق على الرادار كي يتعطل و يرغم ليكويد على فتح مركز القيادة كي يرى كما أخبره أتوكان. تعطل الرادار لفترة وجيزة ثم عاد إلى العمل و أتى ليكويد راكضا بميتل جير ليسحق سنيك و في هذه اللحظ أتى النينجا و رفع قدم ريكس و ابتعد سنيك من تحتها.
سنيك
"جراي فوس!"
فوكس
"إسم من الماضي, يبدو أفضل من ديبثروت"
سنيك
"إذا أنت هو"
فوكس
"تبدو فضيعا يا سنيك, لم تكبر جيدا"
لكيود
"سوف أعيدك إلى الجحيم!!"
ثم يحاول أن يطأ عليه و لكن فوكس يقفز إلى الخلف و يطلق على الرادار و يخبئ هو و سنيك خل صندوق
سنيك
"فوكس لماذا!؟ مالذي تريده مني؟"
فوكس
"أنا أسير الموت, أنت الوحيد الذي يستطيع تحريري"
سنيك
"ارتك هذه المسألة... ماذا عن نعومي, إنه مصرة علىالإنتقام لك"
فوكس
"نعومي..."
سنيك
"أنت الوحيد الذي يستطيع إيقافها"
فوكس
"كلا, لا أستطيع"
سنيك
"لماذا؟"
فوكس
"لأنه أنا من قتل والديها, لقد كنت شاب في تلك الفترة و لم أستطع أن أحمل نفسي على قتلها أيضا. شعرت باستياء كبير لذا قررت أخذها معي. لقد ربيتها و لكأنها من دمي لأكفر عن ذنبي. حتى الآن هي تعتبرني أخاها..."
سنيك
"فوكس..."
فوكس
"أمام الناس قد نبدو أخ و أخت سعيدين. و لكن كل مرة أنظر إليها أرى عينا والديها تحدق بي... أخبرها من أجلي.. أخبرها أنه أنا ما فعل هذا"
ليكويد عرف مكان الإثنين و حاول الإطلاق عليهم. ترك فوكس صاروخ لـ سنيك و ذهب لمقاتلة ميتل جير, قطعت بينما هو في الجو بواسطة ليزر ريكس, إلى تمكن ليكويد من فوكس في الأعلى.
ليكويد
"في الشرق الأوسط, لا نصطاد ثعالب بل ابن آوى, بدلا من صائد الكلاب (فوكس هوند = كلب) نستعمل طائرات ملكية.
سنيك
"فوكس!
ليكويد
"ما مدى قوة هذا الـ إكسوسكاليتين الخاص بك!"
ليكويد
"سنيك, هل ستظل هنا و تشاهده يموت؟"
فوكس جمع آخر ما تبقى له من قوة و أطلق عدة طلقات على الرادار و دمره.
فوكس
"ثعلب في ضع حرج أخطر بكثير من اب آوى"
سنيك
"لقد دمر الرادار"
ليكويد
"مثير للإعجاب, أنت بالطبع تستحق الإسم فوكس (أعلى رتبة في فوكس هوند) و لكنك الآن.. إنتهييييت!!
فوكس
"آآآآه... الآن, أطلق الـ ستينجر"
سنيك
"فوكس"
ليكويد
"هل تستطيع أن تطلق! ستقتله أيضا!"
فوكس
"الآن... أمامك, أستطيع أخيرا أن أموت... بعد زنجبار.. لقد أخذت من ساحات القتال.. لم أعد أشعر بلذة الحياة.. و في نفس الوقت لست ميتا.. ظل غير قادر على الموت.. في عالم النور و لكن قريبا.. قريبا.. سينتهي كل شئ"
ليكويد يسقطه أرضا و يضع قدم ريكس فوقه
فوكس
" سنيك.. نحن لسنا أدوات للحكومة.. أو لأي شخص آخر.. القتال هو الشئ الوحيد.. الشئ الوحيد الذي برعت فيه.. و لكن على الأقل.. لطالما قاتلت فيما أؤمن به... سنيك.. الوداع"
ثم يسحقه ليكويد بقدم ريكس.. و هكذا حصل الجندي فوكس على مبتغاه.
سنيك
"فووووووووووووووووووووووكس"
عندما أتى دور سنيك ليموت دمر ميتل جير و احترق و اغمي على سنيك بفعل الإنفجار الانتج, أخذه ليكويد إلى سطح ميتل جير و أخذ يتحدث بشأن الحروب, خلال الحرب الباردة العالم كان يحتاج إلى أناس مثل سنيك و ليكويد و لكنهم الآن يقدون مكانهم ي العالم, سنيك ينكر هذا, أنه لا يحب
القتل. إذا لماذا أنت هنا؟! لماذا تتعب الآوامر بينما مساعدوك يخونك؟ أنا سأخبرك, أنت تستمتع بالقتل! هذا ما قاله ليكويد. هناك نظرية تدعى نظرية الجينات الأنانية. هي أن أفراد العائلة يحمون بعض و هذا الأمر بسبب الجينات التي لا تريد أن تنقرض, و نفس الشئ يفعله ليكويد يريد حماية جيش الجينات لأنهم مستنسخين من بيج بوس و هم أفراد عئلته. يتصل كامبل بسنيك و يخبره بأمر البنتاجون, لقد عرفوا أن ريكس دمر و هم سيفجرون المكان كي يخفوا العملية. أخبره بأن البنتاجون وضعوا ميرل في المهمة كي يشترك فيها و هو متأسف بشأن الكذب طوال المهمة. لذا سيصدر أمر بإلغاء التفجير و هذا الأمر سيشوش قليلا على العسكرية و يعطي سنيك وقتا للهروب. ثم يأتي جيم هاومن سكرتير الدفاع و يضع كامبل رعن الإعتقال لأنه أطلع سنيك على معلومات سرية. أخبر سنيك أن لو معه القرص البصري سيوقف الهجوم. قطع هاسمن الإتصال و عاد ليكويد إلى الحديث مع سنيك. أظهر له ميرل و بقربها قنبلة, القنبلة ستكون الوقت المحدد لمعركة سنيك و ليكويد, إذا انتصر سنيك سيأخذ ميرل و يهرب. قفذ سنيك بـليكويد من أعلى ريكس و أخذ معه ميرل.
أتوكان سيتولى أمر فتح الأبواب المؤدية للخارج. سنيك و ميرل خرجوا من القاعدة بإستخدام سيارة Jeep بينما ليكويد كان يطاردهم طوال الطريق, حتى اصطدمت السيارتان ببعض. ليكويد مات في الخارج بتأثير فوكس دي. اتصل سنيك بالعقيد ليسأله بشأن الهجمة الجوية فأخبره بأنه استطاع الإتصال بالرئيس و إخبارهم بالأمر فألغى الهجمة و طرد هاوسمن من منصبه. سنيك أعلم كامبل بأن ابنة أخاه بخير و معه. أما بشأن فوكس فنعومي أرادت التحدث مع سنيك بشأن هذا الأمر. كلام غامض, تخبره بأن الشخص لا يموت إلا عندما ينتهي عمره, إذا متى سينتهي عمر سنيك, هذا راجع إليه. سنيك أخبر نعومي بأن فوكس يقول لها أن تعيش حياتها و تنسى أمره. بعد هذا يأخذ سنيك العربة و معه ميرل و ينطلقون إلى في أنحاء ألاسكا... عاش معها مدة ثم هجرته... نتيجة لهذا الأمر عاد سنيك إلى شرب الخمر طيلة اليوم...
النهاية الثانية: تموت ميرل و يهرب سنيك و أتوكان من القاعدة. يقول كامبل أنهاابنته و ليست ابنة أخاها, هو كان على علاقة مع زوجة أخاه .. قمة الإنحطاط...
- انتهى -
وفي النهايه احب اشكر المبدع Soliden على مساعدته الكبيييييييييييييييييره :icon6:
اتمنى يعجبكم الموضوع .