السلام عليكم
الصراحة ما أدري إذا زميلتي أو بالأصح أقرب صديقاتي نشرت القصة هنا ولا في منتدى ثاني ؟؟
في يوم من الأيام كان في أميرة أسمها زيلدا مع زوجها الفارس المغوار لينك . ومرة أنزعج أبو زيلدا من لينك فطلب من زيلدا أنها تطلب من لينك طلاق . بس زيلدا تحب لينك من قلبها فقالت لينك أن أبوها يبها تطلقه . والصراحة لينك مو مقتنع .
لينك : ويش رأيك نهرب ونعيش في مكان حلو مرررررة
زيلدا: وأبوي ؟؟
لينك : ويش يدريه
أبو زيلدا: وين رايحين ؟؟ (( قالها وهم ينطون من الشباك
زيلدا يا بابا أنا ما لي شغل
لينك :أنا وياك أتفقنا
زيلدا : هي فكرتك (( قالتها بصوت واطي
لينك: طيب قولي أنك وافقتي عليها (( قالها بصوت واطي بعد
زيلدا : أنا فاظية أضحي بحياتي
وينقلب أبو زيلدا ولا يلا قيهم
أبوا زيلدا : حراس دورو عليهم
زيلدا : أحمد ربك أنا خليتك تهرب
لينك :ويش هذي الخرابيط .
وبعدين مشوا مدة أسبوع بعدين لقو قطار
لينك : دودة عملاقة ((ويطلع سيفة
زيلدا : لا ذي حية تبي تاكلنا (( وهي تصارخ
لينك : شف في أحد جوة
زيلدا : شوفي مو شف
لينك : ويش دا حية شفافة
بعدين كلمه راعي القطار
راعي القطار : كيف جيتو هنا ؟؟ (( راعي القطار مستغرب
لينك : بالمشي (( أقول ويش ذي اللقافة
راعي القطار ركبهم
بعدين …………….في الجزء الثاني