القصة:
كان ناف وباتيقول جالسين في البيت وشوي دق
ورفع السماعة ناف
ناف: ألوو
المتصل : أنا الجليلة ومعي صديقاتي الزهراء.............إلخ أنا بأجيكم ألحين جهزوا الخمسين ألف و إلا بأقتلك أنت و باتيقول
ناف: لحظة
أخذ باتيقول التلفون
باتيقول : نعم
الجليلة : مثل ما قلت لناف جهوزا الفلوس
باتيقولk
الجليلة : بااااي
وغلق باتيقول الهاتف فقال لناف وش نسوي؟
ناف : طلع الفانوس علشان يطلع المارد(إللهو أنا) وخرج المارد :شبيك لبيك عبدك بين ايديك فقال له ناف القصة فذهب المارد إلى الجليلة فصفعها
فراحت إلى أمها تبكي
(النهاية)
شرايكم؟؟





























 
					
					 
							
						
 
  
				
				
			 
						
					 
				 
  
						
					 
  بس مشكور على الجهد
  بس مشكور على الجهد
				 
						
					 
						
					 
 
		
 
						
					 
						
					 
						
					 
  
						
					