
الريال يود ان يكون قريب من المنضمين في سباق ميسي بتجهيز 400,000 يورو حالا
انتر يوفي وميلان ايضا لديهم حلم ضم اللاعب مما يجعل من ال400,000 يورو مبلغا لايليق بلاعب هو امل بلاده القادم
وضع ميسي في كاتلونيا يضيء اللون الاخضر عند كبار اوربا لاغرائه فمع مشكله العقد توجد لديه صعوبة في الحياة تحت ضغوط البقاء بدون لعب اساسي و وصفه بالنجم وهذ احدث لديه تناقضات فهو مجرد مراهق كما يصفه والده
ومع بروز عرضي اليوفي والانتر برزت لديه فكرة تغيير الهواءمادام ذلك متاحا وخصوصا ان الهواء في انتر ارجنتيني
ريال عرض 400,000يورو ضاربا عرض الحائط بحماية برشلونة للاعبة بسقف ال150 مليون يورو وهو المنصوص في العقد الذي هو نفسه اساس المشكلة
فالريال يعرف ان العقد يمكن ابطاله بموجب قوانين الفيفا التي تمنع احتكار المراهقين بعقود طويلة كعقد ميسي
و امس الثلاثاء الكوريللو ديللو سبورت
http://www.corrieredellosport.it/sportnetwork/
و على صفحتها الاولى ان

ان

تر

او يوفي احدهم سينقل ميسي الى صفوفه دون ان تنسى ان تذكر بتعهد الاعب وناديه بانه لن يتحرك من الكامب نو
كما ناها ذكرت برغبة اللاعب باللعب الأساسي
لكي يصل الى العالمية في 2006
تزيد الجريدة في ثقتها ان اللاعب سينقل الى ايطاليالان الطرف الثالث لمثلث الفن
يريد ان يدخل في الصفقة اذا فقد الامل في لاعبه المصاب انزاجي
فميلان يريد التاكد من صلاحية انزاجي قبل ان يطلب انشلوتي من رواسائه ميسي
والان اليكم ماذا سيحصل في ديسمبر حسب الحاصل الان
انتر ميلان
زانيتي

يمكن ان يكون حلقة الوصل بالنسبة للنادي مع الموهبة الجديدةو يذكر الكل كيف كان سامويل يكرر انه باق في الريال ولكن مع الوقت تكشفت الحقائق
بالاضافة الى الارجنتينين الستة الذين يعرف بعضهم ميسي في المنتخب

موراتي

و اللعبة الجديدة في انتظار من تكون الوعد والهدية
سيلعب المالك لعبة شتوية في ديسمبر يشترك فيه مع بيرلسكوني وموجي
هي كاسنو لك
ميسي لي

وبذلك سيحصل احد الثلاثة على ميسي و اخر على كاسانو وما دخول الانتر على كاسانو الا كرد على تدخل اليوفي و نظرهم نحو ميسي والظاهر ان انتر يعد

لضرب اليوفي

ضربة بواسطة روما و عدائها التقليدي لزعيم تورينو وذلك ببيع كاسنو اما الى انتر او ميلان وبذلك يجب على انتر التركيز على كاسانو ليجلب ميسي وان افلح في الاثنين فذا لايضر لن هجوم ووسط المستقبل سيكونان بخير مع بطلين صغيرين و مدرب يافع
و شكرا لكم و اعذروني اذا الترجمة مش و لا بد
المصدر
http://www.marca.com/edicion/marca/...llo/558047.html