فـيـجـو: "أتـمـتـع بـأجـواء طـيـبـة فـي إنـتـر"
يـقـول لـويـس فـيـجـو أنـه قـد تـمـتّـع بـبـدايـة مـهـنـتـه فـي إنـتـرنـاتـسـيـونـالـي .
انـتـقـل الـنّـجـم الـبـرتـغـالـيّ مـن ريـال مـدريـد الـعـمـالـقـة الأسـبـانـيّـيـن فـي الـصّـيـف, و يـقـول أنـه يـتـمـتّـع بـالـحـيـاة فـي إيـطـالـيـا تـمـامًـا .
بـالـرّغـم مـن أنّ فـيـجـو لـم يـظـهـر مـسـتـواه الـحـقـيـقـي حـتّـى الآن , فـإنـه يـقـول أنـه يـتـمـتّـع بـكـرة الـقـدم فـي مـيـلان .
مـا هـو انـطـبـاعـك تـجـاه إنـتـر ؟
"مـن وجـهـة نـظـر بـيـئـيّـة هـي جـيّـد فـعـلاً," فـيـجـو أخـبـر Corriere dello Sport .
"الـنّـادي, الـمـدرّب, زمـلائـي اللاعـبـيـن و الـجـمـاهـيـر - كـل شـيـئ كـان رائـع مـنـذ الـبـدايـة" .
"بـالـنّـسـبـة إلـى لـيـاقـتـي, أنـا عـرفـت أنـنـيّ يـمـكـن أن أواجـه مـشـاكـل قـلـيـلـةً فـي الـبـدايـة , لـكـنـنـيّ أعـتـقـد أنّـنـي فـي حـالـة طـيّـبـة" .
"أعـرف أنّـه يـجـب عـلـي أن أعـمـل كـثـيـرًا , لـكـنّ هـذا لا يـخـيـفـنـي ."
فـيـجـو قـد أُبْـهِـرَ بـإنـتـر والـمـدرب روبـرتـو مـانـشـيـنـي , و يـقـول أن الـفـريـق يـريـد الـتّـحـدّي لـكـل مـن الـدوريّ الإيـطـالـي و دوري أبـطـال أوربـا .
"مـع مـانـشـيـنـي هـنـاك شـعـور جـيّـد . مـا نـريـده هـو الـفـوز" .
"الـفـريـق مـنـافـس فـعـلـي لـكـل الـبـطـولات . ألـعـب مـع لاعـبـيـن جـيّـديـن كـثـيـرًا . ثـمّ, لـن أتـوقّـف عـن قـول أن الـفـريـق مـتـعـطـش للـفـوز ".
الـدّوريّ الإيـطـالـيّ أو دوريّ الأبـطـال ؟
"أنـا و إنـتـر, لا نـخـتـار . نـريـد أن نـكـون أبـطـالا لـكـل الـبـطـولات" .
" الـفـوز بـدوريّ الأبـطـال له طـعـم مـخـتـلـف . و الاسـكـديـتـو لا بـد مـن الـفـوز بـه لأنّـه مـنـذ سـنـوات كـثـيـرة إنـتـر لـم يـفـز بـه ."
====================================
مـاتـيـرازي: "أنـا و صـامـويـل ثـنـائـي رائـع "
يـقـول مـدافـع إنـتـر مـيـلان مـاركـو مـاتـيـراتـزي أنـه هـو و والـتـر صـامـويـل سـيـشـكّـلان ثـنـائـي مـخـيـف .
سـجـل صـامـويـل هـدف الـفـوز للإنـتـر عـلـى كـيـيـفـو فـي أوّل ظـهـور له فـي دوري الـدرجـة الأولـى الإيـطـالـيـه مـع إنـتـر و عـلـق مـاتـيـرازي عـلـى ذلـك قـائـلا :
" فـزنـا بـفـضـل صـامـويـل حـتّـى إذا قـد لـعـبـنـا مـعًـا فـي دوريّ الأبـطـال" .
" حـارسـنـا لـم يُـخـتـبـر كـثـيـرا, و الـفـضـل يـعـود إلـى ثـنـائـي الـدّفـاع ."