الليجا الاسباني الالماني الايطالي الانجليزي في مهب الريح

[Rooney]

قلي الموقع الى فيه هذه الاشياء الى كاتبها اخي
وثانيا شكرا على مرورك

هذا الموقع اخوي

laliga4arab

[aammeerr]

هذا الموقع اخوي

laliga4arab

اخي لو سمحت اعطيني الرابط بالضبط
لانه لو كان بالمنتدى يمكن هم ناقلين مو انا لاني قعدت اسبوع اكتب فيه في وورد

[aammeerr]

وعلى اي حال هذا الموضوع انا كاتبه

ومشكور على مرورك الكريم

[Rooney]

وعلى اي حال هذا الموضوع انا كاتبه

ومشكور على مرورك الكريم

ولله موضوعك حلو

بس انا قلت الموضوع منقول بسبب كل ماحط خصائص

يطلع موقع كوره

aliga4arab.

وسبورت

على العموم موضوعك حلو واذا انت كاتبه تستحق موترشيح واحد مليون ترشيح



واسف اذا كنت غلطان

[aammeerr]

مش مشكله اخوي روني

[aammeerr]

في مهمه سريه



تحقيق كامل عن الكالتشيو " الدوري الإيطالي " بواسطة Boban 10
*هل فقد الكالتشيو بريقه ؟! *
*التميز العنصري أحد الجوانب المظلمة في الكالتشيو ..*
* هل حان الوقت لمدرب أجنبي لإيطاليا ؟! *
*هل الحل في الجوازات المزورة *



كان و ما يزال الدوري الإيطالي الدوري الأفضل في العالم ،ولما لا فهو الدوري الذي ضم العديد من نجوم المستديره في حقبة زمنيه كانت هي الأفضل و الأجمل في تاريخ كرة القدم ، ولا ننسى بأن الدوري الإيطالي ساهم في رقي المستديرة و في صناعة العديد من النجوم الحقيقة.ولكن يرى البعض بأن الدوري الإيطالي فقد سحرة الأخاذ بعد أن كان أحد أهم المراحل في حياة أي لاعب يطمح بالإحتراف و الشهرة .فما هي الأسباب وراء تراجع أسهم الدوري الإيطالي ، وهل أصبح الدوري الأسباني هو الأفضل بعد إنتدابة العديد من النجوم ، و ماذا عن الدوري الإنجليزي الأقدم في العالم هل سيسرق البساط من الكالتشيو ..
هناك أسباب عديدة جعلت من الكالتشيو يتراجع وسط تقدم الآخربن و لاحظنا كيف باتت الفرق الأسبانيه تسيطر على الألقاب الأوربية بعد أن غابت الأنديه الإيطاليه .و اليوم سنبحث في بعض الملفات التي جعلت الأندية الإيطالية تتراجع وبشكل رهيب و مخيف ..

المخدرات و المنشطات



الجميع يعلم بأن المنشطات باتت السلاح الذي يقتل كرة القدم ، فقد أصبح هذا السم متفشي في معظم الملاعب الإيطالية ، و الحديث عن المخدرات أو المنشطات يحتاج إلى وقت طويل فالطليان ليسو ا هم من أخترع هذا الأمر و لكنهم أصبحوا يتغنون فيه !! ومن خلال هذا الموضوع أحب أن ابين بأن المنشطات دخلت و بشكل رهيب إلى الكالتشبو في نهاية الثماننيات من القرن الماضي و عن طريق المافيا الإيطالية التي تعتبر إحدى أقوى شبكات العصابات في العالم ، و الجميع يعرف ماذا فعلت المافيا بماردونا .
ولكن بعد ماردونا شاهدنا العديد من نجوم الكالتشيو و هم يخضعون للفحص عن المنشاطات ولحظنا بأن هناك العديد من النجوم التي ظهرت نتائج فحصهم إيجابيه على الرغم من إنكارهم
وهم:
*فرناندو كوتو * إيدجار ديفيدز * محمد كالون * ياب ستام * تكناردي * انطونيو كونتي * كريستيان باكي * سيلفستر مناكو * جوارديولا
وهناك العديد من اللاعبين سواء في " SERIE A أو SERIE B " خضعوا لمثل هذه الفحوصات وخلال أربعين مباراة هناك العديد من اللاعبين الذين كانت نتائجبهم إيجابية ، ولكن الشيء الذي آثار جدلا و اسعا في إيطاليا هو تصريحات بعض لاعبي اليوفينتوس أمثال " زين الدين زيدان و مواطنه داديه ديشامب و كذلك رافاني الإيطالي" الذين صرحوا بأنهم بالفعل تناولوا المنشاطات في بعض المباريات لمهمة في الدوري الإيطالي و تحت معرفةالطاقم الطبي للفريق !! .
هذا الأمر آثار الرعب في نفوس بعض اللاعبين حتى إن نيستا قائد الدفاع الإيطالي ولاعب نادي ميلان كان يخشى شرب كوبا عاديا من الماء ..
ويقول "بينزي " أحد الأطباء في هذا المجال بإن فحص المنشطات في إيطاليا في كرة القدم لم يكن بشكل دقيق للغاية حتى العام 99 حيث إن العينات كانت تأخذ ولكن لا يتم فحصها بالشكل السليم أو تجاهل من قبل البعض لسبب ما أو لآخر ،و لهذا نجد تزايد في الحالات في الوقت الراهن .


التميز العنصري أحد الجوانب المظلمة في الكالتشو


أصبح التميز العنصري أحد المظاهر السيئة و الجديدة على الكره الإيطاليه فبمجرد أن يلمس الكرة أحد اللاعبين السمر تجد أن الجماهير تنفجر غاضبة و تصفر حانقة وتردد " أبعدوا هذا القرد خارج الملعب" !!
و قد شكلت مباريات الدربي سواء في العاصمة روما أو في ميلانو و أحتى المباريات الكبيره الآخرى تجمعات للمشاغبين والعنصرين الذين يردون القضاء على كل ماهو جميل في المستدير ه ، وهذا الأمر أثر على نفسيات بعض اللاعبين أمثال تورام و ديفيدز و جورج وياه وبعض اللاعبين الذين يمتازون بالبشره السمراء
و قد صرح تورام في أكثر من مناسبة أنه كان يفكرفي مغادرة إيطاليا إلا أنه زملاءه أقنعوه بالبقاء.




وقد اتهم جمهور لازيو و بشده على تصرفاتهم العنصريه و المتعصبه على الفريق و نذكرحادثة تعرض بعض المشجعين على لاعب روما البرازيلي " زاجو " ، كذلك أنهم رفعوا بعض الشعارات التي كان متمسك بها الدكتاتور الفاشي " بينتو موسوليني ".
وقد دفعت الأندية الإيطالية غرمات مالية كبيره جراء ما قامت به الجماهيرهم .

الــــديــــون المـــاليـــة




صحيح إن الدوري الإيطالي يمتلك مجموعة من الإنديه الغنية على إيطاليا و العالم كميلان و الإنتر و اليوفينتوس إلا أن مشكلة الديون كانت ومازالت أحد الأسباب الرئيسة و راء هجرة العديد من النجوم عن الكالتشيو و لا تزال هذه الأزمة تصيب الفرق الكبيرة و الصغيرة ، و الجميع يتذكر كيف استطاع أن ينقذ بيرلسكوني ميلان من الغرق من الديون و إستثماره بالشكل السليم ليعود قويا كما كان ، إلا أن البعض فشل فشلا ذريعا في هذا الأمر فشاهدنا كيف أصابة الديون نادي فيورنتينا لتجعلة يلعب لفرق الدرجة الثلاثة بعض أن باع العديد من نجومة ، و كان أحد فرق المقدمة ، و الآن تابعنا كيف اجتاز لازيو الأزمة و لكن بعد أن باع 90% من نجومه الإيطالية و العالمية ، و الأمر نفسة كاد يصيب نادي العاصمة الثاني روما إلا أن رئيس الفريق حل الأزمة .


وللتقليل من هذه الديون و ضع اللإتحاد الإيطالي بعض الشروط لإنتقال اللاعبين و نصح الأندية بعدم المبالغة في عروض الإنتقالات و الأجور حتى لا يحدث ما لا تحمد عقباه .

الجوازات المزوره ..



بعد الإتفاق على أن يكون اللاعب الذي يحمل جواز أوربيا يعتبر مواطنا في أي دوري أوربي. ولأحت مشكلة الجوازات المزوره في الأفق ، حيث كان العام 98 بداية حقيقة على هذه الظاهرة السلبية في الكالتشيو و بعض البطولة الأوربية ، وقد حذر الإتحاد الإيطالي من إستخدام هذه الطريقة في حصول بعض اللاعبين على الجوازات الإيطالية ، إلا أن الأندية الإيطالية لم تصغي إلى هذا التحذير ، فقدمت بعض الأندية الجوازات الإيطالية لبعض اللاعبين بسريه تامه وقد حمل مجموعة من اللاعبين الخرجين عن النطاق الأوربي .و شكل هذه الأمر إحراجا كبير للكالتشيو على الرغم من وجود هذا الأمر في الدوري الإنجليزي و الأسباني إلا أن الكالتشيو شهد هذه الظاهرة و بشكل كبير ، وتم التحقيق من العديد من اللاعبين الذي شك الإتحاد الإيطالي في حصولهم على جوزات إيطاليه " أصليه " .
لذلك قامت السلطات الإيطالية بالتحقيق مع بعض اللاعبين الذي تورطوا في هذه المشكلةفمن الأرجنتين نجد " فيرون ، و أيالا ، و تشاموت و الميدا " و الأغواري " دي سلفا " و البرازيل" ديدا و أمرال و اسن ساو " بالإضافه إلى بعض الأسماء المغموره ..
و قامت الأندية الإيطالية بدفع الغرمات المالية و إيقاف بعض اللاعبين عن اللاعب ، وبهذه الطريقة استغنت بعض الأندية إيطالية عن خدمات بعض نجومها ، وهذا سبب مقنع في رحيل بعض النجوم عن الكالتشيو ..

العقلية التدربية و المهاجم الواحد ؟!



لاشك في إن إيطاليا هي تلك الدولة التي أنجبت العديد من فطاحلة الكرة ، من مدربين و لاعبين و أحتى إداريين ،و لكن يبدو بأن ميزة التدريب في إيطاليا بدأت تفقد بريقها لأسباب قد تكون نفسية ليس إلا.
فقد قدم إلى إيطاليا العديد من النجوم البارزه ،البعض تكللت مهمتة بالنجاح و البعض الآخر فشل فشلا ذريعا ، وذلك بسبب قوة الكالتشيو و الأسلوب الدفاع المتبع لدى العديد من المدربين ، و كان البعض الآخر يتجاهل بعض اللاعبين على الرغم من الموهبة و المهارة ، فعلى سبيل المثال نجد بأن ميلان تخلى عن " فيرا " أفضل لاعب وسط متأخر حاليا " ، جوفاني ألبير هداف الفريق البفاري السابق ، براين لايدروب اللاعب الدنمارك الرائع .. الخ من النجوم الذين نجحوا خارج الكالتشيو ..

و الطامه الكبرى و الجديده في الدوري الإيطالي و التي أصبحت خللا واضحا في الكرة الإيطالية هي تطبيق خطة المهاجم الواحد .ولو عدنا بالذاكره إلى الوراء وبالتحديد بعد إستقالةالحارس المخضرم " دينو زوف " من تدريب الفريق الإيطالي بعد أن خسارة الأزوري المباراة االنهائيه في النسخه القبل الماضية من البطولة الأوربية ، يومها تمتعين " جوفاني تراباتوني " خلفا له. وبدأ " تراباتوني " مهمتة مع الأزوري بشكل لا بأس به ، ولكن بدت عليه الأحكام المتسرعه ،وعدم الرضوخ لبعض الأمور التي كان يجب عليه أن يضعها في عين الإعتبار وتلقى تراباتوني النقد بشكل لاذع في أسلوب لعبه بالإضافه إلى عدم ضمه لرسام الكره الإيطاليه ربيرتو باجيو الذي كان في قمة مستواه و كان يأمل في أن يمثل الأزوري للمرة الرابعة إلا ان غطرسة تراباتوني حالة دون ذلك.

فخرج من المنديال الآسيوي ، بعد خسارة مذلة من كوريا الجنوبية ،وعلى الرغم من توافر ذلك الكم الهائل من المواهب في الكالتشيو إلا أن تراباتوني غير مقتنع بآراء الآخرين و إن كانت صحيحة فتابع مسلسل الإخفاقات وخرج أو تم إخراجة عنوة من كأس الأمم الأوربيةبعد المباراة " المؤامره " كما يحب أن يطلق عليها أنصار الأزوري بين السويد و الدنمارك .
وهذه السذاجة التدريبية متوفره أيضا لدى جانتالي " الجزار " كما كانت تسمية الصحف الإيطالية إلا أنه لم يكن كذلك في ألمبيادأثينا و تلقى ضربة موجعه من الأرجنتين بثلاثية نظيفة .
وفي إعتقادي الشخصي إن حان الوقت لتغير الأسلوب الدفاعي المعروف في إيطاليا
" بالكاتيناشو " و أعتماد طريقة تحقق التوازن بين الدفاع و الهجوم ، و أعتقد بأن الوقت قد حان لخوض غمار تجربة جديد و هي المدرب الأجنبي كما فعل الإنجليز عندما أشرف على تدربيهم السوديدي " سيب غوران أريكسون " ولكن هل لمارشيلو ليبي رائعا آخر هذا ما ستسفر عنه التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2006 بألمانيا.

[aammeerr]

ارجو الرد الموضوع صار رح يصير قد رابطه مدريد

وبعده فش ردود كثيره؟؟؟
في مواضيع ييجون قد ربعه
وفيهم ردود كثر

[aammeerr]

أمـــثــــال و شــــجــــون هي مجموعة أمثال عالمية تحكي الشجون المدريدية الحالية بلا مقدمات أو تمهيد فنبدأ بإسمه تعالى:

مللت من المواضيع التي تحمل في صورها ساكي و لوكسمبورغو و غرافيسين و رئيس النادي و بعض نجوم الفريق ,, تقريباً كلها بنفس الترتيب و قد تختلف الأراء بعض الشيء لكن بالنهاية الكلام عن عناصر الفريق الجديدة هذا الموسم أصبح من مكرراً فأردت أن أتحدث عامة عن النادي عامة و الأمور الخارجية و المشجعين بدلاً من اللاعبين و المدربين و غيرهم ,, في كل مثل مساحة نتحدث فيها عن مثل عالمي لا وجود له إلا لأجل خدمة الهدف من الموضوع.





:: يقول المثل الصيني ::

لا صوت يعلو فوق صوت الحديث عن تقلّب و تذبذب مستوى ريال دو مدريد في الوسائل الإعلامية الرياضية كلها
صار فريقنا سلعة مستهلكة لكل من يريد التطاول و الصعود لسلّم الشهرة بأسرع وقت ممكن تماماً مثل أغلبية فنّانات العرب المبتدئات, فهي إن أرادت الشهرة من أوسع أبوابها قلعت الأكو و الـ ماكو و باعت جسدها لمشاهدي الشاشة
تماماً هذا ما يحدث حتى في منتديات النقاش المتنوعة إن أراد أي أحد أن يشتهر فعليه أن يختلق الأكاذيب و يتطاول (رغم قصر قامته و هامته) على كل ما يعرف و الأغلبية مع أشد الاحترام للجميع مثل الببغاء الناطق ,, يقول ما يردده الآخرين عنه و لا يعرف فعلاً معنى حديثه.




:: فيما يقول المثل الألماني ::

مالذي يمكن أن يحدث بالغد للمدريدي ؟
إما فوز و معنويات فوق هام السحاب .. أو تعادل بطعم خسارة أو الخسارة ذاتها لا سمح الله تجعل الروح المعنوية تموت عدا عن نجومنا القدامى بالأخص الذين يلعبون للشعار و حب النادي لا للشهرة و المال و مجرد تحقيق الألقاب





:: يقال أن هناك مثل إنجليزي شهير ذكروا فيه ::

اللي اختشو ماتوا !



بالأمس كنا أسياد العالم .. نملك زعامة أوروبا و كل قارات العالم
قبل 5 سنوات كان الملكي بلا نجوم رنّانة مثل الآن .. لكن الجمهور كان يشجع بحرارة , بحماس , بوفاء مهما كانت النتيجة أو المستوى
كوكتيل مجرّات فلوري ولد بيريس (أبو هيفا) أتى بشهرة لا مثيل لها لأي نادٍ رياضي في العالم و صار يقارن بالفريق الحلم (هارلم) أحد أندية كرة السلة الأمريكية
بنجوم متوسطي الشهرة أو بلاعبين شهرتهم تعبر القارات
انضم مشجعي اللاعبين إلى أنصار النادي للتشجيع .. لكن الفرق كبير بينهم عند الخسارة
عند الخسارة مشجع النادي الفعلي يقول: الملكي ما زال هو الملكي و ما زلنا مع فريقنا بينما يتحدّث الآخرين عن شماتة و فضيحة و أنها نهاية الفريق لكن الأمور تتضح أكثر عندما يحتدم أي خلاف بسيط بين النادي و لاعبه المفضّل فتجده يدافع عن لاعبه بكل الطرق ثم إذا ما شارك لاعبه المفضّل شيئاً فشيئاً تجده يتمنى خسارة الفريق حتى يثبت أن وجهة نظرة هي الصحيحة, و أن نجمه لا بديل عنه





:: يقول المثل الفرنسي::

أعيد العبارة: لم يتغير شيء في هوية الملكي العليا
و لن تنزع ثقتنا بأنه سيّد المناسبات الكبرى و لم يسقط سهم الملكي من سوق البورصة بل هو الهدوء الذي يسبق عاصفة و أي عاصفة تلك التي ننتظرها منك يا مدريدي





:: أما المثل البولندي فيقول ::

ريال مدريد ربما هو النادي العملاق الوحيد الذي يسبح في مواجهة تيّار (الكاتيناتشو) بشجاعة
لا يوجد ناد كبير في العالم يلعب بالطريقة الهجومية دون تحفّظ التي يلعب بها أسياد اللون الأبيض

قال أحد متحذلقي الكرة: الدفاع خير وسيلة للفوز بالبطولات
الرد جاء بقوة من الملكي .. 3 بطولات دوري الأبطال (أقوى بطولة أندية على الإطلاق) في مواسم 6 متلاحقة بإبداع و إمتاع و فن و مهارة لم يعرف الجمهور خلال طعم الملل مطلقاً حتى القمم الكبرى كانت ممتعة طالما طرفها الأول ريال مدريد





:: و يذكر المثل الإسباني ::

إن خسر فريقك فهي فرصة رائعة لتعرف مدى حبّك لناديك فلا تجعل من الحبة قبّه كما يقال لكي تثبت أنك تحب الفريق و لا العكس.
لا للردود العنيفة المتسرعة, و لا للإنهزامية و اليأس, و مئة لمن يجعل من خسارة الفريق قضيته الأولى و الأخيرة و شغله الشاغل طوال اليوم و المساء حتى وصول المشكلة إلى الخوف من مواجهة مشجعي الفرق الأخرى حتى لا يتشمتوا فيه بالعكس واجههم و تفاخر أمامهم بإنجازات المدريدي العالمية و تصدره لكل الأرقام القياسية الحالية





:: و يحكى أن مثلاً أرجنتينياً يقول ::

أخوتي المدريدييون, لا يوجد منافس لفريقنا إلا هو



هذا الموسم واجه الملكي عدة ظروف أهمها و أكبرها تأثيرها هي تغيير المدربين و بعض النقص باللاعبين
ما سبب الكثير من التعقيد بالنسبة للاعبين فلا يمكن أن يواجه فريق هذه الظروف بمثل ما يكون الملكي

نحن في أسوأ ظروفنا المعنوية و التنظيمية و بعد أسوأ مواسمنا نقبع في المركز الثاني لأحد أقوى مسابقات العالم
خرجنا من دوري الأبطال بصعوبة بالغة و من فريق كبير يلعب على أرضه و بين جمهوره و فريقه مدجج بكل ما يحتاجه أي مدرّب

من الجهة الأخرى: فريقهم في أفضل حالاته المعنوية و التنظيمية و بعد موسم سابق رائع و مثير بدأ الليجا بشكل متكامل و باستقرار تام من النواحي الإدارية و الفنية لكنهم ما زالوا بفارق 11 نقطة و ما زال فريقنا يتقدم على 17 فريق كل ظروفها مهيئة للتفوق على فريقنا بمثل الأمور التي ذكرت سابقاً بالإضافة إلى الراحة و قلة المباريات و الضغط الإعلامي
مع ذلك ما زال الفريق في المركز الثاني بمستواه السيء,, فكيف إذا قدّم نصف مستواه (حتى لا نطمع و لا نحتكر كل شيء) مالذي سيحدث للآخرين ؟





:: نختم بالمثل اليوناني::

ما زال فريقنا رقم صعب جداً في كرة القدم
الأمل فيما سيحدثه الملكي من تغييرات للمواسم القادمة مطلب أكيد و توجد عديد الأسباب التي يمكن التحلي بها عندما نكتب عن الفريق أو نتحدث عنه عند الآخرين حالياً و مستقبلاً
- الثقة بأن الفريق مهما انخفض مستواه فإنه سيعاود الإرتفاع فهذه حال كرة القدم و إلا أصبحت مملة و لا طعم لها
- أحلى شيء يمكن أن يحدث لأقرب بطولة يحققها الملكي أنها ستكون بفرحة عارمة,, لا وجود لطعم البطولات إلا حينما نغيب عنها و بإذن الله الفرح مستمر دائماً لكن هذا مستحيل
- الوصول إلى القمة سهل لكن الحفاظ عليها صعب
الملكي ما زال يعتلي القمة العالمية منذ سنوات طويلة و إن اختلفت المواسم بين رائعة و سيئة فهذا شر لا بد منه





:: أخيراً ::

هذا الموضوع وسيلة لنجدد العشق الأبدي للأبيض الملكي



سيد أندية العالم و ملك المتعة الكروية على الإطلاق
الملكي يمر بحالة سيئة لكن لا تيئسوا فهذا أمر طبيعي يمر به كثير من الأندية الرياضية .. بإذن الله ستجدد الفرحة و تنهال التباريك بيننا في الموسم القادمة (و لا نمانع إن كانت هذا الموسم) بالحصول على لقب يروي عابر سبيل تاه مؤقتاً عن طريق الإستقرار فتاهت عنه قافلة البطولات و من هنااذ هو في الصداره الان