اسف على التأخير
على الرغم من انه لايوجد ردود و لكن سأكمل
القصه الثاني بعنوان الجد و الزبيل ( كيس القرقيعان )
هذه القصه غريبه نوعا ما و لكنها حقيقيه وهي عندما دخل الاب البيت و هو غاضب جدا و هو متوجه لغرفه زوجته و فتح الباب بشده و هو يقول : ماذا حدث اذيتيني يا مرأه ما تخلين احد يرتاح ، فترد و بكل دلع و اغراء : ما اقدر اتحمله معاي بابيت وده دار العجزه ، فقال : يا حبيبتي هذا ابوي ما اقدر اقطه دار العجزه ، فقالت بكل دلع ( و هي تعرف ان نقطة ضعفه هي الدلع ) : حمودي بليز علشاني منو بيدري ، بنقول للناس انه مات ، فقال : بس ، قاطعتة : لابس و لاشئ قوم الحين و وده بليز حمودي ، فلم يقاوم و قال : من هالعين قبل هالعين ، وذهب لغرفه ابيه و معه الزبيل ( كيس القرقيعان ) و قال لابوه : يبى ما تبي اوديك البحر ، فرح الاب الكبير في السن و قال : اي ودني يا ولدي ، قاله : خلاص شرايك اوديك بالزبيل علشان انت ما تتعب ، فقال الاب : اللي تشوفه يا ولدي ، فحمل الولد ابوه بالزبيل و هو ذاهب ليخرج و جد ابنه يلعب الكره بالحوش فسأله الابن : يبى وين بتودي جدي ، فقال الاب: للبحر ، فقال الابن : واو بروح معاكم ، قال الاب : لا لا لا ما يسير لان يدك صار كببير و اذا بيروح مكان لازم ما يزعجونه الاطفال ، فقال الابن : انزين ليش حاطه بالزبيل ؟ ، فقال الاب : علشان ما يشوفونه الاطفال و يأذونه ، فقال الابن : عيل يبى خش الزبيل علشان اذا كبرت اوديك فيه علشان ما يزعجونك الاطفال ، فأنصعق الاب بما قاله الابن و ذهب مسرعا الى زوجته و ضربها لانها كانت السبب بما كان سيفعله و اعاد ابيه الى غرفته و تأسف منه و شرح لابنه السالفه كامله
اتمنى ان القصه اعجبتكم
و باكر كمان قصه جديده