نعم أخوي أبو سامي
وقد أشرت له في ردي السابق
و هو عدم الإفراط في التفاؤل..
و لعلي أذكر طرفة حدثت في تلك المناسبة
القارية..
و ذلك حين انتهت مباراة البرازيل و السعودية
بنتيجة 8 - 2 أتصل أحدهم على الأستوديو التحليل
و الذي يأتي بعد كل مباراة فسأل المذيع
كم النتيجة؟
(
المباريات كانت مشفرة )
قال المذيع :
المباراة انتهت 8 - 2
قال المتصل :
لنا و لا لهم <== متفائل مررررررة..

النتيجة ثمانية و يقول لمن؟..
عاد أنا ما أدري هل هذا حدث فعلاً أم كانت طرفة
لكن الشاهد فيها أن المشاهدين كانوا متفائلين مرة
حتى و هم يواجهون أساطير الكرة العالمية!!
التفاؤل صفة حسنة و شعور مطالبين به لكن
دون إفراط حتى لا نصدم صدمه شنيعة!!
ترجعنا خمس سنوات ورا ..
و شكراً أخي أبو سامي على طرح هذا
الموضوع المهم و الذي ينسحب على منتخبنا
أيضاً ...
بعدين أخوي أبو سامي أن شفت عداد
لوحة النتائج الإلكترونية بدأت تدهر لصالح
ساوباولو...
حول على القناة الرياضية و تابع مهرجان
أعتزال أبو يعقوب..