المشهد :
غرفة مظلمة و "لابتوب" ، بضعة سجائر و أقداح من "إيسبريسو" بدون سكر و موسيقى For Elise لبيتهوفن تعبق الأجواء (ذابحتني الرومانسية) بعدين
خربناها kiss - Rock And Roll All Nite لكن عدنا الى رشدنا بعد هنيهة لنستمع الى R.E.M - Enerybody Hurts (ايه هذا حدي ، موب بيتهوفين ، موزارت و باخ )
الحالة النفسية :
Normal مع ارتفاع في مؤشر "الانشكاح" بسبب الكافيين و النيكوتين
وقت القراءة ::
ستة ساعات ماراثونية ، تنقص ساعة أو تزيد ساعة
بداية ...
أنا أكره الروايات بشكل عام ، ما أذكر إني إستمتعت برواية ، قرأت لبعض الكلاسيكيات أمثال "ذهب مع الريح"
و " مرتفعات ويذرينغ" و لي محاولات بائسة لقراءة أعمال ألكسندر دايماس أمثال "الفرسان الثلاثة" و "أحدب نوتردام" ثم
لا ننسى محاولتي اليتيمة لقراءة "تشفيرة دان براون" أقصد "شيفرة دافنشي" بنسختيها المترجمة و الأصلية ، عربيا لم أقرأ إلا ثلاثية المستغانمي
"ذاكرة الجسد - فوضى الحواس - عابر سبيل" ، و جميع ما ذكر سابقا لم يمتعنيO__o ، بعضها أجبرت أجبارا في
مراهقتي على قرائتها في محاولات حثيثة من الـ"بابا" الكريم أنه يبعدني عن "حبيب الألب البلاي ستيشن" ولو لبضعة
ساعات ، و البعض الآخر هي محاولات خاسرة لـ"نتسقف" أو نتثقف >.>
بغض النظر عن اعجابي ببعض النقاط في بعضها ،
على سبيل المثال؛ سحرتني أخلاقيات الفرسان في "الفرسان الثلاثة" ، و ذهلت من أصناف الكآبة في "مرتفاعات ويذرينغ"
و أطفقت أردد "و غدا يوم آخر" في أحاديثي بعد قراءة "ذهب مع الريح" و تسليت بالنقد العفوي
للمجتمع الذكوري في "ثلاثية المستغانمي" و كذلك الأحداث المضطربة في بلادها ...
لكن لم أستمتع بأي منها >.> لا أدري ، فسرتها لذاتي أنها مثل المانجا "ما لك أمل في حبها لو يوم" ، يمكن
"شفرتي الجينية" فيها جين جديد لم يكتشفه العلماء بعد إسمه "أ.ر" أو "أكره الروايات" ، وعلى أية حال ، عدم إعجابي
بفن الرواية لا يعني أن بها "نقص" ، "ليش مو" أنا الناقص WhO rLy CaRe WhO rLy KnOwS>.>
طبعن ، الديباجة الي فوق يمكن اختصارها إلى "عليمي ، لا تشرهون>.>"
...في الطريق ...
و بعد قحط في القراءة الأدبية ، و الاكتفاء الذاتي "بخنبقات " غبية و إستيراد لشعر "أبو القاسم الشابي"
و "نازك الملائكة" و خواطر "إنترنتية" . أتانا من "العالم الإفتراضي" E-book ما أدري كيف "خش مزاجي" و خلاني أعيد
حساباتي ، فجزيل الشكر موصول لـ "حبيب الألب" السماء المهلبية و إعجابي^ـــــــ^
نقد "عليك منه شوي" ...
قد لا يعجبكم قولي هذا ، لكن لا إكتراث ، فسأفعل ما فعله صديقي زرادشت "سأقول ما أراه
حقيقة و لو تحطمت الى أشظاء"
رواية "بنات الرياض" : (الرواية القضية بلا قضية ) حداثية السرد ، حداثية المضمون بلا خزعبلات
إدعاءات طهارة و تقديس و تنزيه ، بلا أحكام مسبقة و تجريم .
الشخصيات "لميس - سديم - قمرة - ميشيل" تنبض بالحياة كما تنبض بمختلف الألوان الثقافية و هي "تسولف" في
أروقة المجتمع الأرستقراطي (أو المخملي) بما تجود بها عقولها . فيها من ألوان النساء "المنكسرة" و "القوية" و "الرومانسية حبتين زيادة " و "العبيطة"
نسبة إعادة الدور الثاني في مدارس الحياة "و الحب" 75% ، ثلاثة رسوب و وحده نجحت بـ"طلعت الروح" و الأجر على الله.
الشخصيات الرجالية "التنبل- الشرقاوي - علي - طارق - فيصل - نزار - ..." متشابهة مختلفة الى حد ما ، ضعف التنويع في الشخصيات زاد سقمه الطين بلة كثرتهم O__o
بعض النقاط تحسها "تخش عرض" و تفرض فرض إجباري على القارئ بشكل غبي لكن هذا الشيء توقعته و توقعت أسوء منه
في الرواية "فما أزعجني كثير" >.>
النقد العفوي للمجتمع في بعض المشاهد و في أحاديث "ميشيل السلتوحة" أعجبني كثير ^ـــــــ^
بداية الرواية ممتعة "بعونف" لكن ما إن وصلت الى بدايات الرسائل الثلاثينية إلا وبدأ الملل يدب "في خشتي" T__T لكن
عادت المتعة من جديد في الأربعينيات ^ـــــــ^
بدأ الفصول ببعض من الآيات أو الأحاديث و القصائد لمسة جميلة ،
كذلك الإيحاء بأن فصولها "فعلا رسائل" في محادثات الكاتبة الجانبيةمع بعض الرسائل "المفترض أنها وصلتها" ممتعة ،
وفي كل مرة يجدد في قراءتي النشاط ^ــــــــــ^
اللغة المستخدمة زادت متعتي ، فأجادت الرقص بين اللغة العامية و الفصحى ^ـــــ^
ما أقول إلا ، عقبال ما نشوف رواية ذكورية من أحد التماسيح بنفس المستوى أو أقوى ^ـــــ^
في النهاية...
لا أجد إلا أن أقول "متعتي ثم متعتي ثم متعتي" فأنا أقرأ لأستمتع و لا أقرأ للقراءة فقط >.>
بالنسبة لي ؛
القراءة مثل البلاي ستيشن ، اذا ما استمتعت بها فوش الفايدة >.> أوكيشن عشان حقين النينتندو ما يزعلون علينا ، فهو مثل الجيم كيوب xr
و أترككم ها هنا مع بعض المقتطفات من الكتاب طعمتها بتعليقاتي الشخصية السافرة >.>
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-
هههههههههههههههولأن كلاً منهن تعيش حالياً تحت ظل ' راجل ' أو ' حيطة ' أو ' راجل حيطة ' أو وراء الشمس
أحلى شي "راجل حيطة" وقفت عندها كثير >.>
خخخخخخخخخخخخخخخ
" ويا 'قرد' حظنا من بعدك ، أي يا لتعاسة الحظ ، وأظن التعبير النجدي مشتق من حيوان القرد لكثرة تنطيطه ، الذي يشبه الحظ في عملية وقوفه وانبطاحه المستمرين ، أو هو من حشرة القرادة كما يقول البعض . "
أحلف أنها تكتب بحدى هالمنتديات O__O
أنا قاري جملة "و لطخت شفتي بالأحمر الصارخ" قبل كذا ، بس وين يا ربي O___o بس حلوه "رقائق البطاطس المرشوشة بالليمون " أبي أجيب "برينقلز" و أجربها ^ـــــــــ^"! نكشت شعري ، ولطخت شفتي بالأحمر الصارخ ، وإلى جانبي صحن من رقائق البطاطس المرشوشة بالليمون والشطة . كل شيء جاهز للفضيحة الأولى . "
"هي أضمن الطرق في مجتمعنا المحافظ مثل ما تبين ! . في الأعراض والنزالات والزوارات وحفلات الاستقبال ، حيث تلتقي النساء والعجائز منهن تحديداً –رأس المال وأمهات العيال كما تحلو للفتيات تسميتهن – يجب إتباع هذه السياسة بحذافيرها : ' يلله يالله تمشين ، يا لله تتحركين ، يا لله يالله تبتسمين ، يا لله ترقصين . الله الله بالعقل والثقل ، لا تصيري خفيفة ! الكلمة بحساب واللفتة بحساب "
الحمدلله أن الله موب خالقني بنية بس >.>
"- الساعة حد عشر ! الساعة حد عشر!!
- الساعة واحدة ونص يا هبلة .
- لا يا تنحة ! قصدي التفتي يسارك زي عقارب الساعة لما تكون على الحد عشر ، عمركو ما حتتعلموا أصول الحش ! المهم شوفي البنت هادي ، أما عليها ' مواهب ' !! –
- أي واحدة فيهم ؟ الدفع الأمامي والاّ الخلفي ؟
- الخلفي يا حولة !
- تو متش ، هاذي المفروض ياخذون منها ويعطون قمرة حقن من قدام ومن ورا زي حقن الكولاجين ! "
أحلف أنها تكتب بمنتدى "خبول" ، أنا أعرف المنتدى بس و أسنتر هناك
مالت على هالي يسمون أنفسهم "مصرقعين" بهالترفيهي بس ، كل من جا قال "موضوع صرقعه" O__o انتم وييييييييين هالخنبقات وين
هذا الاثبات العشرطعش الي يثبت انها تكتب بمنتدى ، أبي اعرف وينه يا هووووووووه T___Tفي البداية ، رسالة صغيرة لكل من الإخوة حسن وأحمد وفهد ومحمد وياسر ، الذين أسعدوني بمداخلاتهم الجادة : لا ، ما يمكن نتعرف
من زمان عن قراءة مواضيع "تناكة" T___T (تعريف التناكة : هي قادمة من "تنكة" ، وهي علبة مصنوعة من الحديد ، تتمدد بالحرارة و تتقلص بالبرودة و العكس أحيانا)
أحد المشاهد التي جذبتني ^ــــــــ^ يصلح مشهد فيلم سينمائي يخرجه "فرانسيس فورد كوبولا"عندما علت أغنية عبد المجيد عبد الله "يا بنات الرياض ، يا بنات الرياض ، يا جوهرات العمايم ، ارحموا ذا القتيل ، اللي على الباب نايم " لم تتبق في الخيمة أي من البنات إلا وقد قامت ترقص .
فتيات من خلفيات ثقافية متعددة يرقصن على أنغام أغنية واحدة ، أبغى أسوي الرواية نص سينمائي و أخرجه ، تهقون الوليد بن طلال يدعمني T___T
و ملاحظه جانبيه : كثير من الكُتاب يستمد إسم مؤلفه من المؤلف ذاته ، برأيي المتواضع ، الاسم مستمد من هذا المشهد بالذات لما يحمله من جماليات ، و الرواية بحد ذاتها لا تمثل "فتيات الرياض" ، لكن اجتماعهن في الرياض كان "تحصيل حاصل" كما قرأت في الرواية ...
ملاحظه جانبية 2 : كنت اتوقع الاسم مأخوذ من قناة في Mirc اسمها "بنات-الرياض" ، فكنت انتظر مشهد يدل على ذلك ، لكن خاب ظني عند قراءة هذا المشهد ، وهي قناة قديمة (ما أدري موجوده الآن أو لا ) في سيرفر dalnet من ضمن قنوات مشهورة أمثال "الهلال - القصيم " لكن شخصيا كنت مسنتر في "صباح" و "الجوف" ، ربعنا و ندردش معاهم >.>
أيام يالmirc ، يمكن صار لي ثلاث سنوات أو أربع ما قربت له ^ــــــ^
الروائي ، إنسان متطفل ، آلة كاميرا ، تنقل المشاهد بحذافيرها بلا أن تتأثر بها أو تتعاطف معها سلبا أو إيجابا ، صحفي ينقل كشاهد إنسانية بأمانةكان راشد منشغلاً منذ وصوله بالجامعة والبحث . كان يخرج من الشقة في السابعة صباحاً ليعود في الثامنة أو التاسعة وأحياناً في العاشرة مساء ، وفي عطل نهاية الأسبوع كان يحاول إشغال نفسه عنها بأي شيء ، كالجلوس لساعات على الإنترنت أو مشاهدة التلفاز كان كثيراً ما ينام على الأريكة أثناء متابعته لمباراة بيسبول مملة أو لأخبار السي إن إن ، وأما إذا ذهب للنوم في سريرهما ، فإنه يذهب بسرواله الداخلي الأبيض الطويل وفنيلته القطنية الذي لا يرتدي سواهما أثناء تواجده معها في الشقة ، ليلقي بنفسه على السرير كعجوز خائر القوى لا كعريس جديد .
الرواية التي لا تحمل في طياتها مشاهد إنسانية ، تعبر عن الانسان في حالاته ، لا يمكن تسميتها رواية
لكن في النهاية هذا رأيي المتواضع
هذي النقطة وقفت عندها ، هذي النقطة ما أسميها "المغازل الشرعي" !!!طلب وليد من أبيها بعد انصرافها أن يسمح له بمهاتفتها للتعرف عليها أكثر قبل إعلان الملكة ، فوافق الأب وأعطاه رقم هاتفها الجوال .
ظهور ا الجوال و عصر الاتصالات وسائل تعارف جديدة بين الزوجين الذين لم يضمهما بيت واحد بعد ، وهي حديثة و أستهجن من يرفضها O__o
شخصيا كنت "شاهد ما شفش حاقه" على مثل هذا "المغازل الشرعي" ، الفتاة و الفتى "ملكوا" فتم السماح لهم بتبادل الاتصالات ^ـــــــ^
وفي أول مره قام الفتى بالاتصال بها ، ردت الفتاة بعد أن تم إيقاظها من نومها ، سأل الفتى ببرائة "جوال فلانة" فردت عليه
"لا ، هذا جوال علانة" و أقفلته على "خشته" ، لكن الحمدلله "القوازة" عدت على خير ، وعندهم الآن اثنين صبيان يا خواتي
بيعإدوا ^ــــ^ و الولد الثاني يشبه شكلي و أنا صغير
which iz a good thing >.> i waz cute when i waz a child but now im a dinasaur T___T and now im afraid that he will become a dinasaur too T___T
هذي من النقاط الي حسيت أنها "خشة عرض" >.>
جبرت سديم على أن تبصم في الدفتر الضخم ، بعدما جوبه احتجاجها على عدم السماح لها بالتوقيع بالإهمال . قالت لها خالتها : ( يا بنيتي ابصمي وبس . الشيخ يقول تبصم ما توقع . الرجال بس هم اللي يوقعون ).
حسيت ان الكاتبة خرجت من روح الرواية لا لشيء إلا أن توضح موقف معين which iz bad >.>
أنا ما أقول إني أتفق أو أختلف ، لكن حسيت إن المسألة هذي خرجت عن روح الرواية >.>
هممممممممم O__o لا أدري أهو مجرد وصف للعائلة "تماضر و لميس" أم تلميح أن عائلة زي كذا تطلع ناس Perfect إلى حد ما >.>كان والدهما الدكتور عاصم حجازي عميداً سابقاً لكلية الصيدلة ، ووالدتهما الدكتورة فاتن خليل وكيلة سابقة في نفس الكلية ، كان العاملان الأساسيان في نجاح الفتاتين وتفوقهما الدراسي الملوحظ .
خخخخخخخخخخخخخخكان الأمر أشبه بلعبة (غميمة) في وقت ومكان غير مناسبين .تشبيه توووووووووحفه
ذكرتني سالفتهن بسوالف العيال عندنا يوم أنهم يهربون دخان للمدرسة
يا قشر التفتيش قشراااااااااهوقمن بتفتيش حقائب الطالبات وأدراج الطاولات والخزانة عن أية ممنوعات ، خبأت بعض الطالبات ما يحملنه من أشرطة كاسيت (واحد أو اثنين) أو قنينة عطر أو ألبوم صور صغير أو جهاز بيجر في جيوب المريول المدرسي ، ووقفن وظهورهن ملتصقة بجدران الفصل .تحس في مدارسنا إنهم يعاملوننا على أننا "مذنبين حتى تتضح برائتنا"
بس زين يهربن عطور و بياجر ، التماسيح ما يهربون غير دخان و ضبان و أشرطة "بدر الليمون" يالله لك الحمد و الشكر
تهؤ تهؤاتهمني الكثيرون بأنني أقلد طريقة بعد الأدباء في الكتابة ، ولي الشرف صراحة أن أقلد كتاباً كالذين ذكروا ، مع أنني والله أصغر من أن أقلدهم . للأمانة ، أنا أكتب بهذا الأسلوب (المصرقع) حبتين ، حبة فوق وحبة تحت منذ صغري ، ولدي ما يثبت أن صرقعتي قديمة و (منذ مبطي) ، دفاتر مادة التعبير المليئة بخنبقاتي عبر السنين . كان أكثر ما يغيظني المدرسات اللواتي لا تستهويهن تقليعاتي وكتاباتي المرجوجة .لقد ذكرتيني بالماضي الكئيب و قتل برائة طفولتي على مقصل الدرجات
المكان : مدرسة العناية الأهلية - حي الملك فهد (الظاهر اذا مانيب واهم) - الرياض
الزمان : والله ناسي ، كنت الظاهر برابع إبتدائي
طفل أهبل صغير ينادونه "هيثم" واذا خربوا الميانة نادوه "ثوووومه" لا يعرف من الحياة إلا ما ينقله له التلفاز من مسلسلات كرتون أمثال "كعبول" و "وادي الأحلام" و "كمال ، لميس : الرجل الحديدي دي دي دي" و "حان الموعد حان الموعد يلعن خيرتنا ، جاء البطل ينقذ جارتنا ، حارب الاستعمار ، قشر الخيار ، جونغر جونغر يالبطل الحمار"
تأتي حصة التعبير بإنشكاح طفولته البريئة ، يناول المدرس (والصحفي سابقا في مصر) دفتر التعبير وهو حال الواجب حق الأسبوع الي راح ، يلتقط المدرس نظرة على دفتره ، يتصفح الواجب ثم يسأل ببرود زمهريري : مين ساعدك ؟
يجيب ثومه بأريحية طفولية: أبوي ^ــــــــ^
يفتح كراسة الدرجات ، و يخسف بأبوي الي جابني T___T ثم يناولني إياه متمتما ببروده الدائم : المره القايه ، ما يساعدكش حد
ثومه : طيب ^ـــــــــ^ <<<خبل لا يعرف أنه تم الخسف به
يأتي القادم و يغيب ، الأسبوع الي بعدوووه يسوي لنا pop quiz كتابة في الفصل و كتابة على دفتر الواجب للأسبوع القادم لكي لا يتأخر المنهج (الي يسمع يقول إنه فيه منهج أصلا)، أكتب له ما جادت به نفسي و أسلمه الوريقات ، ينظر للأوراق الكثيرة (قارب الخمس و الست) ، بإستغراب - لم يتعود أكثر من ورقة من الطالب- يسألني : في أيش ساعدك أبوك O__o
ثومه بأريحيته التي تدل على غباء إصطناعي A.S. : في الأدلة ^ـــــــ^ (القرآن و الحديث)
المدرس : O___O
الفيلم غبي O__o لكن التشبيه حلو و more youth culture ^ـــــــ^ أحسن من مصالة الشيبان هم و نبيلة عبيد و رشدي أباظه >.>كانت تشعر وكأن لميس تمثل دور شير في فيلم مراهقتهما المفضل (كلوليس) . تتعرف على أقل الفتيات حظاً لتبدأ معها رحلة التجميل والتثقيف والتطوير . تعطيها (كومبليت ميك أوفر) ربما لتشعرها بتفوقها وسيطرتها عليها .