وينكم ياشباب ماهيب من عوايدكم تطنشون........
وينكم ياشباب ماهيب من عوايدكم تطنشون........
فضلاً : إذا أعجبك الموضوع أضف تقييمك
يمكنك الاحتفاظ بالموضوع عن طريق طباعته
أبــو أنــس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
العفو أخوي
بس عن إيش تبغى القصيده
عن الشوق له..
أو الطاعة ...
أو
أو
.... حدد بس وعلى طول
نلبي كل من لفانا
أخوك عماد
الله يجزاك الخير أخوي ...
أريدها عن الشوق أو الطاعة الله يجزاك الجنة ويجعلها في ميزان حسناتك..
فضلاً : إذا أعجبك الموضوع أضف تقييمك
يمكنك الاحتفاظ بالموضوع عن طريق طباعته
أبــو أنــس
هلا أخوي
اليوم بإذن الله
أرسلك أكثر من قصيدة
وأنت إختار اللي تبيها
الحين أنا مشغول بس بعدين
عيووووووووووووووووني
أخوك عماد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أخي الغالي " قلب الحياة"جزاك الله خير على ماقمت به من بحث ولاأجد ما أكافئك به ( حقيقة ) الا أن أدعو لك بظهر الغيب وكثر الله من أمثالك وأتمنى أن تضع هذه الابيات في المنتدى لتعم الفائدة...
شاكراً لك تجاوبك معنا, , ,
أخوك , , ,
SHEKH ALARAB
أبو أنس
فضلاً : إذا أعجبك الموضوع أضف تقييمك
يمكنك الاحتفاظ بالموضوع عن طريق طباعته
أبــو أنــس
من القائل:
ياخـوي انا شيـمتي مانـي مضيعها
ورزقـي على خالـق الذره ومحييها
وكـرامـتي غـاليـه مـانـي ببايـعها
اغلـى مـن المـال والدنيـا ومافيـها
واكون شاكره جدا والله
هل ممكن قصيدة مصر تتحدث عن نفسها لامير الشعراء احمد شوقى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي
sami soudi
أرجوا أن تأتي بإسم القصيدة
فهذا ليس إسم القصيدة
فلقد بحثت عنها كثيرا فلم أجدها
أخوكم عماد
![]()
يم يم يم
أعود للعمل
لقطات سريعة وأغيب مرة أخرى
عزيزي سامي
قصيدة " مصر تتحدث عن نفسها "
هي لرائع النيل
وشاعر النيل " حافظ ابراهيم "
لحنها " ابراهيم السنباطي "
وأرخت لها العنان " أم كلثوم "
آتيك بها عزيزي بعون الله
عزيزي .. قلب الحياة ..
لم يكن في عهد هذه القصيدة ما يسمى بـ " عنوان القصيدة "
فكانت تسمى القصائد .. بمطالعها
إن لم يصطلح عليها عنوانٌ ما .. إن اشتهرت
لذا .. فاسم القصــ .. أقصد عنوانها ..
" مصر تتحدث عن نفسها "
لحظاتٌ وأعود
بإذن الله
شويعر
وَقَفَ الخَلـقُ يَنظُـرونَ جَميعـاً
كَيفَ أَبني قَواعِدَ المَجـدِ وَحـدي
وَبُناةُ الأَهرامِ فـي سالِـفِ الـدَهـ
رِ كَفَوني الكَـلامَ عِنـدَ التَحَـدّي
أَنا تاجُ العَلاءِ في مَفـرِقِ الشَـر
قِ وَدُرّاتُــهُ فَـرائِـدُ عِـقـدي
أَيُّ شَيءٍ في الغَربِ قَد بَهَرَ النـا
سَ جَمالاً وَلَم يَكُن مِنـهُ عِنـدي
فَتُرابـي تِبـرٌ وَنَهـري فُـراتٌ
وَسَمائـي مَصقولَـةٌ كَالفِـرِنـدِ
أَينَما سِرتَ جَـدوَلٌ عِنـدَ كَـرمٍ
عِنـدَ زَهـرٍ مُدَنَّـرٍ عِنـدَ رَنـدِ
وَرِجالي لَـو أَنصَفوهُـم لَسـادوا
مِن كُهولٍ مِـلءِ العُيـونِ وَمُـردِ
لَو أَصابوا لَهُـم مَجـالاً لَأَبـدَوا
مُعجِزاتِ الذَكاءِ في كُـلِّ قَصـدِ
إِنَّهُـم كَالظُبـا أَلَــحَّ عَلَيـهـا
صَدَأُ الدَهرِ مِـن ثَـواءِ وَغِمـدِ
فَـإِذا صَيقَـلُ القَضـاءِ جَلاهـا
كُنَّ كَالمَوتِ ما لَـهُ مِـن مَـرَدِّ
أَنـا إِن قَـدَّرَ الإِلَـهُ مَمـاتـي
لا تَرى الشَرقَ يَرفَعُ الرَأسَ بَعدي
مـا رَمانـي رامٍ وَراحَ سَليمـاً
مِن قَديـمٍ عِنايَـةُ اللَـهُ جُنـدي
كَم بَغَت دَولَـةٌ عَلَـيَّ وَجـارَت
ثُمَّ زالَت وَتِلـكَ عُقبـى التَعَـدّي
إِنَّنـي حُـرَّةٌ كَسَـرتُ قُيـودي
رَغمَ رُقبى العِدا وَقَطَّعـتُ قِـدّي
وَتَماثَـلـتُ لِلشِـفـاءِ وَقَــد دا
نَيتُ حَيني وَهَيَّـأَ القَـومُ لَحـدي
قُل لِمَن أَنكَـروا مَفاخِـرَ قَومـي
مِثلَ مـا أَنكَـروا مَآثِـرَ وُلـدي
هَـل وَقَفتُـم بِقِمَّـةِ الهَـرَمِ الأَكـ
بَرِ يَوماً فَرَيتُـمُ بَعـضَ جُهـدي
هَل رَأَيتُم تِلكَ النُقـوشَ اللَواتـي
أَعَجَزَت طَوقَ صَنعَـةِ المُتَحَـدّي
حالَ لَونُ النَهارِ مِن قِـدَمِ العَـهـ
دِ وَما مَسَّ لَونَهـا طـولُ عَهـدِ
هَل فَهِمتُم أَسرارَ ما كانَ عِنـدي
مِن عُلومٍ مَخبوءَةٍ طَـيَّ بَـردي
ذاكَ فَنُّ التَحنيطِ قَد غَلَـبَ الـدَهـ
رَ وَأَبلى البِلـى وَأَعجَـزَ نِـدّي
قَد عَقَدتُ العُهودَ مِن عَهدِ فِرعَـو
نَ فَفي مِصـرَ كـانَ أَوَّلُ عَقـدِ
إِنَّ مَجدي في الأولَيـاتِ عَريـقٌ
مَن لَهُ مِثـلَ أولَياتـي وَمَجـدي
أَنا أُمُّ التَشريعِ قَـد أَخَـذَ الـرو
مانُ عَنّي الأُصولَ في كُـلِّ حَـدِّ
وَرَصَدتُ النُجومَ مُنـذُ أَضـاءَت
في سَماءِ الدُجى فَأَحكَمتُ رَصدي
وَشَـدا بَنتَئـورَ فَـوقَ رُبوعـي
قَبلَ عَهدِ اليونانِ أَو عَهـدِ نَجـدِ
وَقَديماً بَنـى الأَساطيـلَ قَومـي
فَفَرَقـنَ البِحـارَ يَحمِلـنَ بَنـدي
قَبلَ أُسطولِ نِلسُنٍ كـانَ أُسطـو
لي سَرِيّاً وَطالِعـي غَيـرَ نَكـدِ
فَسَلوا البَحرَ عَن بَـلاءِ سَفينـي
وَسَلوا البَرَّ عَن مَواقِـعِ جُـردي
أَتُرانـي وَقَـد طَوَيـتُ حَياتـي
في مِراسٍ لَم أَبلُغِ اليَومَ رُشـدي
أَيُّ شَعـبٍ أَحَـقُّ مِنّـي بِعَيـشٍ
وارِفِ الظِلِّ أَخضَرِ اللَونِ رَغـدِ
أَمِـنَ العَـدلِ أَنَّهُـم يَـرِدونَ الـ
مـاءَ صَفـواً وَأَن يُكَـدَّرَ وِردي
أَمِـنَ الحَـقِّ أَنَّهُـم يُطلِقـونَ الـ
أُسـدَ مِنهُـم وَأَن تُقَيَّـدَ أُسـدي
نِصفُ قَـرنٍ إِلّا قَليـلاً أُعانـي
مـا يُعانـي هَوانَـهُ كُـلُّ عَبـدِ
نَظَـرَ اللَـهُ لـي فَأَرشَـدَ أَبنـا
ئي فَشَدّوا إِلـى العُـلا أَيَّ شَـدِّ
إِنَّما الحَقُّ قُوَّةٌ مِـن قُـوى الـدَيـ
يانِ أَمضى مِن كُلِّ أَبيَضَ هِنـدي
قَـد وَعَـدتُ العُـلا بِكُـلِّ أَبِـيٍّ
مِن رِجالي فَأَنجِزوا اليَومَ وَعـدي
أَمهِروها بِالروحِ فَهـيَ عَـروسٌ
تَسنَأُ المَهرَ مِن عُـروضٍ وَنَقـدِ
وَرِدوا بي مَناهِـلَ العِـزِّ حَتّـى
يَخطُبَ النَجمُ فـي المَجَـرَّةِ وُدّي
وَاِرفَعوا دَولَتي عَلى العِلـمِ وَالأَخـ
لاقِ فَالعِلمُ وَحـدَهُ لَيـسَ يُجـدي
وَتَواصَوا بِالصَبرِ فَالصَبرُ إِن فـا
رَقَ قَوماً فَمـا لَـهُ مِـن مَسَـدِّ
خُلُقُ الصَبرِ وَحدَهُ نَصَـرَ القَـو
مَ وَأَغنى عَـنِ اِختِـراعٍ وَعَـدِّ
شَهِدوا حَومَـةَ الوَغـى بِنُفـوسٍ
صابِـراتٍ وَأَوجُـهٍ غَيـرِ رُبـدِ
فَمَحا الصَبرُ آيَةَ العِلمِ في الحَـر
بِ وَأَنحى عَلـى القَـوِيِّ الأَشَـدِّ
إِنَّ في الغَربِ أَعيُنـاً راصِـداتٍ
كَحَلَتهـا الأَطمـاعُ فيكُـم بِسُهـدِ
فَوقَهـا مِجهَـرٌ يُريهـا خَفـايـا
كَم وَيَطوي شُعاعُـهُ كُـلَّ بُعـدِ
فَاِتَّقوهـا بِجُنَّـةٍ مِــن وِئــامٍ
غَيرِ رَثِّ العُـرا وَسَعـيٍ وَكَـدِّ
وَاِصفَحوا عَن هَناتِ مَن كانَ مِنكُم
رُبَّ هافٍ هَفا عَلى غَيـرِ عَمـدِ
نَحـنُ نَجتـازُ مَوقِفـاً تَعثُـرُ الآ
راءُ فيهِ وَعَثـرَةُ الـرَأيِ تُـردي
وَنُعيرُ الأَهـواءَ حَربـاً عَوانـاً
مِن خِلافٍ وَالخُلفُ كَالسِلِّ يُعـدي
وَنُثيرُ الفَوضـى عَلـى جانِبَيـهِ
فَيُعيـدُ الجَهـولُ فيهـا وَيُبـدي
وَيَظُـنُّ الغَـوِيُّ أَن لا نِـظـامٌ
وَيَقولُ القَـوِيُّ قَـد جَـدَّ جِـدّي
فَقِفوا فيهِ وَقفَـةَ الحَـزمِ وَاِرمـوا
جانِبَـيـهِ بِعَـزمَـةِ المُستَـعِـدِّ
إِنَّنـا عِنـدَ فَجـرِ لَيـلٍ طَويـلٍ
قَد قَطَعنـاهُ بَيـنَ سُهـدٍ وَوَجـدِ
غَمَرَتنـا سـودُ الأَهاويـلِ فيـهِ
وَالأَمانِـيُّ بَيـنَ جَـزرٍ وَمَــدِّ
وَتَجَلّـى ضِـيـاؤُهُ بَـعـدَ لَأيٍ
وَهـوَ رَمـزٌ لِعَهـدِيَ المُستَـرَدِّ
فَاِستَبينوا قَصدَ السَبيـلِ وَجِـدّوا
فَالمَعالـي مَخطـوبَـةٌ لِلمُـجِـدِّ
* * *
أطيب تحية
شُوَيْعِرْ
اسف مدري!!!
ياخـوي انا شيـمتي مانـي مضيعها
ورزقـي على خالـق الذره ومحييها
وكـرامـتي غـاليـه مـانـي ببايـعها
اغلـى مـن المـال والدنيـا ومافيـها
و ان شفتها مقفيه ماني بتابعهـا
الحبل في عنقها و القيد بيديها
دنياك هذي قصيفات مطامعهــــا
و الروح مثل السلف و الموت قافيها
و نفس الفتى طبعها يغلب تطبعها
و كلن على السكة اللي كان ماشيها
للشاعر / رشيد العتيبي
* * *
لاستماع الابيات بصوت مهنا العتيبي
بالتوفيق
هلا اختي كنت بجاوبك لو ما جاوبك اخوي انسان ثاني
بس لو بغيتي تطلبين مره ثانيه( اذكر انك طلبتي قبل كذا ) اتمنى تزورين هذا الرابط
طلباتكم المختصة بالشعر
وان شاء الله راح نساعدك ^^
بالتوفيق
تحياااااااااااتي
أحبتي الغاليين
حتى نصل للرد رقم 100
سيكون الغالي Mr.FMz
متفضلاً علينا ..
بإنشاء موضوعٍ جديد
للطلبات ..
وذاكَ تنشيطاً .. وإنعاشاً
بالإذن
شويعر