نعم ليس كل النساء من هذا الصنف
لكن الأرملة والمطلقة إذا كان لديها أطفال
فمن سيعتني بهم ؟
ومن المسؤول عن نفقتها
فالمتوقع إن الأهل وأولياء الأمور يتحملون
مسؤولية المرأة أو الدولة
وإلا فلم جعل الله نصيب الرجل من الورث ضعف نصيب المرأة ؟
هل تتصور إن الله قسم الميراث بهذه الطريقة من فراغ ؟
أعرف أن سبب ميراث الرجل المضاعف..
لكن هناك عدد من النساء عدد أقاربها من الرجال قليل. أو فقراء..
والأخ لم يعترض على مجال العمل كمعلمة وطبيبة وممرضة
ولكن ياليت يحصر عمل المرأة في هذه المجالات فقط
والمجالات التي تخصها كإمرأة ويكون الأولوية في العمل
لمن ليس لديها من ينفق عليها وثم لصاحبات الكفاءة
أما الآن فالوضع سيء وفي حالة فوضى ؟
لكنه اعترض على عمل المرأة خارج المنزل ^^..
وكلنا نعلم ان النساء العاملات كنّ موجودات في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- والصحابة, وإن كان هناك من هو حريص على عرض المسلمات بعد الرسول فهو عمر بن الخطاب, ولكنه لم يمنع عمل النساء أيضاً هو الآخر!
وبالنسبة لأولية العمل.. أعتقد لو كانت المرأة غنية ومعززة ومكرمة فلن تتعب نفسها أصلاً بالعمل..
وأنا أؤيدك في هذه النقطة.. بخصوص لمن لها أولوية في العمل..
غنية،مكرمة ومعززة.. ولها مصدر دخل أو ولي أمر كالزوج أو الأب..
تخرج المرأة للعمل وتترك البيت للخادمة
تعتني بالأطفال وبالبيت وتطبخ الطعام ؟
أليس من الأفضل أن يتزوج الرجل هذه الخادمة
فهي أصبحت أحرص من الزوجة على البيت والأسرة ؟
المرأة بداية إن عملت و زوجها يعمل فأعتقد من باب أولى أن يكون العمل من أجل الأطفال، فهي حريصة عليهم..
ولكن أنا كنت أتكلم عن المطلقة أو الأرملة..
ولا يمكن أن تأخذي بأسوأ الاحوال وتضعيها كمثال!
والله عزوجل يقول في كتابه ( وقرن في بيوتكن )
وأما العاملة فكل يوم تخرج للعمل ، فأي قرار هذا ؟
رفيدة كانت تعمل ممرضة وتعالج الصحابة وهم "رجال" !
فهل كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يخالف أمر الله؟ لا..
لا أحاول أن أدعي التفقه.. لكن اعتقد أن المقصود بالآية هو أن تخرج المرأة وتكون صاخبة و أغلب وقتها خارج البيت!
فهل تعتقد إن هناك من يحترم الرجل الذي تنفق عليه النساء ؟
لم يكن سوى توضيح لا أكثر أن هذه ليست هي الطبيعة التي جبلت عليها مخلوقات الأرض ^^..