موضه و أغلبها تمثيل.. نادراً ما تجي كذه خلقه بهالزمن
مابي أعيد نفس الكلام الي نقال بس بضيف:
كل بلد و كل بيئة لها حدودها و تعريفها للمياعة و الخشونة
تجي تحط لبناني مثلاً بين جلوف -بدون تحديد جنسيات عشان ماحد يزعل علينا- بيطلع مايع عالآخر يمديهم يخقون معه <<(لاحد يدقق)
أقول خلينا نسويها عامة أحسن ما نتبهدل
نجي نحط ولد العز بين الطحوش يصير مايع
تجي تسوي العكس تطلع بنتيجتين:
اما تصير كوارث طبيعية يلعب فيها العقال على ظهور بعض من الناس و نلقى تعريف لمصطلح "همجية".
و اما واحد بيغير ميوله -ينقال يعمل محاكاة للواقع يعني- و بذلك يزود عدد المايعين في بلده الأم و الأبو بعد.
تجي تخلط الثقافات في مكان واحد و كلن ياخذ أطباع من الثاني و يطبق بلا تفكير و تصير عندنا حفلة

و شوي من ذي الفضائيات و شوي من ذا الأنترنت و تطلع موديلات غير شكل.
بالمستقبل بنسوي بيئة لهالأشكال حتى محد يقول عنهم شواذ و ما يكون لهم أي إهتمام خاص < بنخرب متعتهم
يعني أغلبها بتكون: تقليد، تأثر، تغيير، تجربة، لفت نظر، بيطلع فيها مو عارف كيف، مع القوم يا شقرا، قلة حيا... الخ
بالآخير هي عقدة نقص مو ناويه تنحل. (نقول الله يخارجنا بس)
و يقول لك لكل سبب مسبب و لكل فعل ردة فعل و مافيه دخان بدون نار و لكل حادث حديث < مين يزود
و فيه ناس عندها رفض للواقع و تتمنى تحول جنس بس مو زابطه معهم فيلجأون لهالحركات يبردون خاطرهم فيها

"عادي عادي أهم شيء الأخلاق

"
هذا ما لدي الحين و شكراً عالطرح و الجمع بعد (بس لاحد يزعل).