اصنف نفسي ليبرالي متأسلم

اقصد ملتزم بتعاليم الدين وقابل للتعددية والاختلاف من باب ان لاحد يملك الحقيقة المطلقة
وايضا من باب الحرية في الاعتقاد مكفولة من وجهة نظر الدين ( من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)
وايضا من باب (اختلاف امتي رحمة)
ولكن ذلك لايعني تحكيم الاهواء او اتباع الشهوت
ولكن الاختلاف في تفسير النص الديني
او تباين في قراءة مقاصد الشريعة و روح الدين
والكلام هذا الاغلبية من المسلمين تدعيه ولكن القليل سالكوه
ويكفيك للوقوف على حقيقة هذا الكلام
قول احد المفكرين الاسلاميين
وجدت في بلادنا مسلمين بدون اسلام
و وجدت في الغرب اسلاما بدون مسلمين
و اخيرا ( الدين المعاملة )