لا أجيد الإدعاء و لا أقوى على تسمية الأشياء
فكل هذه التصرفات ترهقني تمحيني من عالمي
لترسمني في عالم أشبه بتلافيف الدماغ في تعقيداته و التوآاته
فأنا لست سوى انسانة لا ادرك حالتي ولا نمطي الذي أشكله في أعين الآخرين كل ما ادركه هو و عي بأنني علي أن أحيا حياة صادقة بكل ما تحمل الكلمة من معنى و آمان لا أستيقظ منه على هزات الواقع وحقيقته المريعة
لست أدرك سوايا سوى وجودي والقدر الذي أحتويه من مشاعر و وعيٌ روحي للرغبة في العيش باللامحدودية
ليبقى مطلق الجمال بكل أبعاده يحويني ،حينها فقط تبقى روحي بالسلام الذي أشتهي.