لأنى الان لا زلت أملك الا قلمى
ولا زلت أحمل فى قلبى وعقلى سوى تجربتى القاسية التى عشتها معك
لقد كنت وما زلت فى أيوء حالاتى بعد رحيلك
ولم اجد لها بديل يعوضنى عن كم الحب والحنان الذى ما زلت أحمله لكى
أحببتها .. لدرجة جعلتنى لا أرى غيرها
ولا استطيع التنفس الا بحبها
شهور قضيتها تخور قواى
حتى ان من حولى ظنوا انى ميت لا محالة
كنت دائما اتذكر شريط حياتى وهو يمر امامى
وقد حسبت قلبى قد تعود الألم
لأنى الان لا أسعر بأى شئ
لافرح ساعة الفرح
واحزان فى ليالى الأحزان
زى اللى قال :
يبكى ويضحك لا حزنا ولا فرحا
كعاشق خط سطرا فى الهوى ومحا