الشرارة
قصة بقلم زيد سامر
*** المقدمة ***
في يوم مشمس إستيقظ طفل و قد تفاجأ بأن وجد نفسة ملقا في أرض قاحلة و بجانبة بعض من قطع الحديد المتناثرة ق\وقف الك الطفل الذي كان في عمر الثانية عشرة وكان طويلا و لاكن نحيفا و بدأ ينظر عن اليمين و عن الشمال و قرر أن يعرف أين هو...
*** الفصل الأول : اللقاء ***
ذهب الطفل في تلك الأرض و وجد هضبة يمكنة أن يصعدها ليستكشف المكان و بينما هو كذالك إستضم بجم غريب و وقع و ما زاد رعبة أن ذالك الشيأ تحرك فأمس حجرا كان بجانبة و أراد أن يضرب الشيأ و ما إن رفع الحجر إلى أن سمع الشيأ
يقول : لااا أرجوك توقف !! صعق الطفل من الدهشة ووقع على الأرض و ما إن أزال الأتربة حوله إتضح أنه طفل يبدو في التاسعة من عمرة قصير و سمين
قال الطفل الأول : ياه !! لقد أخفتني
فرد الثاني : أنا أسف لقد وقعت هنا و لا أدري ماذا حدث !
ثم أكمل بسوال الطفل الأول : ما إسمك؟؟
فرد الأول : إسمي حمد و لاكن أين نحن؟؟
رد الطفل الأخر : لا أدري لاكن لابد من وجود أحد الكبار هنا !
رد حمد : لاكني تفحصت المكان جيدا و لم أجد أحدا
فقال الطفل الأخر: لقد كان هناك الطيار لا أدري ماذا حدث له .
رد حمد : يبدو أن علينا تفحص المكان جيدا !
*** الفصل الثاني : التجمع ***
و بينما هم يتفحصو المكان وجدو شاطئ فبحثو هناك عن أشياء و قد كان الشاطى غريبا حيث كانت الرمال حمراء اللون و الحجارة أيطا عندها وجدو صندوقا قال
الطفل الأخر : لابد أن هذا طندوق كان في الطائرة ليساع على تحديد الموقع عند الإصتدام أو حصول حادث و قد زادت فرحة الطفلين حين وجدا خرائط و بوصلة فبدأ حمد بتصفح هذه الخرائط و ما لبث أن إنقلب ساعادته حزنا بعد أن تأكد أنهما في مكان غريب فأخبر
الطفل الإخر :نحم مقع في إتجاه الجنوب و حسب إتجاه الطائرة ليس هناك مكان مه شاظئ إلى الجنوب
قال الطفل الإخر : ماذا تعني؟؟
قال حمد : يعني أننا في مكان مجهول لا نعلم أين نحن
فما إن مشا الولدان حتى وجدو مجموعة من الأطفال الدين يتراوح أعمارهم من 6 - 10
و معهما فتى في عمر الخامسه عشر
و عندها قال حمد : أنتم أيضا؟
رد الفتى : أنا إسمي سامي و أنت؟
قال حمد : أنل إسمي حمد
فقال سامي : علينا أن ننتظر أن يجدونا و كما أتمنا لن يطول الأمر
فرد الولد : لا أود إحرادك لاكننا في مكان مهجوار
قال سامي: ماذا تعني؟
فقشرح الولدان ما وجدا فقال سامي: علينا أن نجد طريقة لقي نظل على قيد الحية حتى يجدونا و قد لا يجدونا أصلا علينا بالتأقلم و الأمل أننا في أرض قريبة من أرض مأهولة أو بلد أخرى
*** يتابع ***
ممنوع الرد