السلام عليكم
يا شباب تريدون النقاش افتحوا موضوع واطحوا اسئلتكم فيه لكن الرجاء استخدام الطريقة الصحيحة للحوار بعدم الشتم مثل المسردب او من هالكلام والرجاء اعطائي الوقت الكافي للرد على اسئلتكم
اما انكم تريدون من تحطوا استفساركم يجيكم الرد فانا بشر حالي من حالكم انتم اكثرية لذلك عليكم بالصبر نبي الله ايوب صبر 7 سنين وانت يوم واحد وقلتوا اني هربت او اتهرب
ومن الان اقولكم هذا معنى التقية لمن لا يعلم معناها ويظل يرددها ويذكرها في كل ردوده كانها شعار له وهنا اتيتكم برد سني رد على سني بهذا الرد وليس كلاما من عندي
لتقية رخصة من الله سبحانه لعباده الذين يخافون إن اظهروا العقيدة الإسلامية الحقة أن ينالهم الظلم والجور ، وهذا عين ما حصل مع عمار بن ياسر عندما نال من النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم بل هو عين ما كان يفعله النبي صلى الله عليه وآله وسلم في مكة المكرمة بداية الدعوة وقبل أن يجهر بدعوته إذ كان يدعو الناس سرا ولا يجهر بدعوته ، والتقية وردت فيها الآية الشريفة { إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً }(آل عمران/28). وكذا { مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ }(النحل/106) ، وهي لا تشرع في كل حال ، فالتقية من الوقاية ولا وقاية مع تحقق الأمن والسلامة .
والشيعة لا يلجأون للتقية إلا إذا ألجأهم الغير لها ، فمن يعترض على الشيعة لتقيتهم عليه أن يعترض على نفسه الذي ألجأ الشيعة لذلك وإلا لو أحس الشيعة منه صدق نية وحسن معاشرة وتقبل الرأي الآخر لما جاز للشيعة اللجوء للتقية .
وهذا الكلام ليس دفاعا عن موقف الشيعة فإن الشيعة ولله الحمد لا يلجئون لها إلا نادرا والتاريخ يشهد بذلك فإن تاريخ الشيعة مليء بالتضحيات وسجل الشهادة مسطر من رأسه إلى آخره بأئمة الشيعة وعلمائهم ورجالهم حتى لا تكاد ترى للغير فيه موضع قدم ، فكم شهيد من علماء الشيعة وكم شهيد من علماء غيرهم ؟! مع العلم أن هؤلاء المعترضين على تقية الشيعة هم أسرع الناس استعمالا لها عندما تضيق الدائرة عليه ، وواقعنا الحالي خير برهان ، فمن كان يكفر الناس ويلهج بسب الحكام والدول المتغطرسة تراه اليوم أول المتخاذلين الداعين لتقديس الحاكم وولي الأمر فيخرج على التلفاز ليتراجع عن سنين طويلة من الجهاد المزعوم ! وهذا كله بعد أن لوح له الحاكم بالعصا !! فهؤلاء يهرجون على التقية لأنـهم لا يعيشون وضع الشيعة ولم يبتلوا بمثل أعداء الشيعة وخصومهم وأما اليوم وقد ابتلوا بشيء من حال الشيعة تراهم أسرع الناس تلبسا بالتقية .
وهنا احكام التقية عند الشيعة
معنى التقية:
التقية في اللغة: الحيطة والحذر من الضرر والتوقي منه، والتقية والتقاة بمعنى واحد، قال تعالى: (إلاّ أن تتقوا منهم تقاة) أي: تقية، بالاتفاق
وفي الاصطلاح: فقد عرفها جمع من علماء المسلمين بألفاظ متقاربة وذات معنى واحد.
- فهي عند الشيخ المفيد (ت | 413 هـ) عبارة عن: (كتمان الحق، وستر الاعتقاد فيه، مكاتمة المخالفين وترك مظاهرتهم بما يعقب ضرراً في الدين والدنيا)
- وعرفها الشيخ الاَنصاري (ت | 1282 هـ) بـ (الحفظ عن ضرر الغير بموافقته في قول أو فعل مخالف للحق)
وأما فقه المذاهب الاسلامية فقد ذهبوا الى جوازها فتجد :
1ـ الامام مالك/ المدونة الكبرى 3: 29 يقول بعدم وقوع طلاق المكره على نحو التقية محتجاً بذلك بقول الصحابي ابن مسعود: (( ما من كلام يدرأ عني سوطين من سلطان إلا كنت متكلماً به. ولا شك أن الاحتجاج بهذا القول يعني جواز إظهار خلاف الواقع في القول عند الاكراه ولو تم أي الاكراه بسوطين. ))
2ـ ابن عبد البر المالكي / الكافي في فقه اهل المدينة 503.
حيث افتى بعدم وقوع عتق وطلاق المكره، ولو كانت التقية لاتجوز في العتق والطلاق عند الاكراه من ظالم عليهما لقال بوقوعهما.
إذاً فالتقية هي رخصة شرعية في كتاب الله و سنة رسوله (صلى الله عليه و آله و سلم) تعمل في موارد الخوف والخطر والضرر. وقد جرت سيرة الانبياء والاولياء والمؤمنين على العمل بها وقد استدل لجوازها بالادلة الاربعة.
الدليل الاول : القرآن:
قال تعالى : (وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم ايمانه…) غافر 28.
فنجد مؤمن آل فرعون يكتم ايمانه خوفاً من الضرر.
وقال تعالى : {مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النحل106
وقد اشتهر في كتب التفسير أن هذه الآية نزلت في عمّار بن ياسر الذي عذّب في الله حتى ذكر آلهة المشركين، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) : إن عادوا فعد.
الدليل الثاني : السنة النبوية.
إن الروايات الدالة على جواز التقية كثيرة منها:
1- في كتب الصحاح والمسانيد عند اخواننا السنة:
صحيح البخاري
6101 ـ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عِيسَى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَوَاءٍ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ الْقَاسِمِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَجُلاً، اسْتَأْذَنَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا رَآهُ قَالَ " بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ، وَبِئْسَ ابْنُ الْعَشِيرَةِ ". فَلَمَّا جَلَسَ تَطَلَّقَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطَ إِلَيْهِ، فَلَمَّا انْطَلَقَ الرَّجُلُ قَالَتْ لَهُ عَائِشَةُ يَا رَسُولَ اللَّهِ حِينَ رَأَيْتَ الرَّجُلَ قُلْتَ لَهُ كَذَا وَكَذَا، ثُمَّ تَطَلَّقْتَ فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطْتَ إِلَيْهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " يَا عَائِشَةُ مَتَى عَهِدْتِنِي فَحَّاشًا، إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ ".
سنن أبي داوود
4794 - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، رضى الله عنها أَنَّ رَجُلاً، اسْتَأْذَنَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم " بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ " . فَلَمَّا دَخَلَ انْبَسَطَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَكَلَّمَهُ فَلَمَّا خَرَجَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَمَّا اسْتَأْذَنَ قُلْتَ " بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ " . فَلَمَّا دَخَلَ انْبَسَطْتَ إِلَيْهِ . فَقَالَ " يَا عَائِشَةُ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْفَاحِشَ الْمُتَفَحِّشَ " .
2- عند الشيعة الإمامية
1ـ سئل الامام الصادق (عليه السلام) عن التقية فقال: التقية من دين الله، قلت: من دين الله؟ قال: أي وا… من دين الله، ولقد قال يوسف: (ايتها العير انكم لسارقون) والله ما كانوا قد سرقوا شيئاً، ولقد قال ابراهيم : (إني سقيم) والله ما كان سقيماً. الكافي 2: 172/3 .
الدليل الثالث : الاجماع
اتفق جميع المسلمين وبلا استثناء على ان النبي (صلى الله عليه وآله) كان يدعو الناس سراً الى الاسلام مدة ثلاث سنين من نزول الوحي فلو كانت التقية غير مشروعة لكونها نفاقاً لما مرّت الدعوة الى الدين الحنيف بهذا العمر من التستر والكتمان.
الدليل الرابع: العقل.
فإن التقية موافقة لمقتضى العقل فان جميع الناس يستعملونها في حالات الخطر والضرر من دون أن يسموها تقية.
أقسام التقية باعتبار حكمها التكليفي
تقسم التقية ـ بهذا الاعتبار ـ على خمسة أقسام، وهي:
القسم الاَول: التقية الواجبة:
وهي ما كانت لدفع ضرر واجب فعلاً، متوجه إلى نفس المتقي، أو عرضه، أو ماله، أو إخوانه المؤمنين، بحيث يكون الضرر جسيماً، ودفعه بالتقية ـ التي لا تؤدي إلى فساد في الدين أو المجتمع ـ ممكناً، وإنّه لا يمكن دفع ذلك الضرر إلاّ بالتقية.
ومن أمثلة ذلك التظاهر أمام الظالم عند سؤاله إياه عن شخص مؤمن يريد قتله، بمظهر من لا يعرفه وإن كان صديقه، حتى وان تطلب الاَمر أن يحلف بالله على عدم معرفته شخص ذلك المؤمن، وجب عليه الحلف تقية لاَجل انقاذ أخيه المؤمن من القتل.
القسم الثاني: التقية المستحبة:
وهي ما كان تركها مفضياً إلى الضرر تدريجياً، ويكون استعمالها موجباً للتحرز من الضرر ولو مستقبلاً.
ومن أمثلتها مخالقة الناس بأخلاقهم ومخالفتهم بأعمالهم؛ بحيث يؤدي ترك ذلك إلى المباينة المؤدية إلى العداوة التي تترتب عليها الاَضرار لاحقاً، ولا يمكنه الانتقال بعيداً عنهم، ولا مقاومتهم.
القسم الثالث: التقية المباحة:
وهي ما كان فيها التحرز من الضرر مساوياً لعدم التحرز منه في نظر الشارع المقدس؛ لكون المصلحة المترتبة على استخدام التقية أو تركها متساويتين كما في إظهار كلمة الكفر إذا كان الاِكراه عليه بالقتل، فإن في فعل التقية هنا مصلحة وهي النجاة من القتل، وفي تركها مصلحة أيضاً وهي إعلاء كلمة الاِسلام.
القسم الرابع: التقية المحرمة:
وهي ماترتب على تركها مصلحة عظيمة، وعلى فعلها مفسدة جسيمة.
والواقع أنّ هذا القسم يُعدُّ من أهمّ أقسام التقية بلحاظ حكمها؛ لما فيه من خطورة، زيادة على تشويه مفهوم التقية بهذا القسم من لدن بعض الجهلاء والمتعصبين، وذلك بتعميمه على سائر موارد الاَقسام الاُخرى، ولعل بعضهم يخفف من غلوائه فيزعم صحتها في غير موارد حرمتها إلاّ أنه يفتري على الشيعة الاِمامية، فيزعم أنهم يجوزون التقية في كلِّ شيء حتى في ارتكاب الجرائم والموبقات. هذا في الوقت الذي صرّح فيه فقهاء وعلماء الشيعة الاِمامية بحرمة التقية في كثير من الموارد، ولهذا سوف نبين بعض تلك الموارد مع اعطاء قاعدة كلية لمعرفة ما هو محرم من التقية عند الشيعة الاِمامية، كالآتي:
من موارد التقية المحرمة عند الشيعة الاِمامية:
1 ـ التقية في الدماء.
إنّ قتل المؤمن في مورد لا يستحق فيه القتل حرام بلا كلام، والتقية في ذلك باطلة وعلى المتقي القصاص؛ لاَنّ المؤمنين تتكافأ دماؤهم، ووجوب حفظ دم أحدهم لا يوجب جعل دم الآخر منهم هدراً؛ إذ سيؤدي ذلك إلى نقض الغرض الذي شرّعت التقية لاَجله، وهو حقن دماء المؤمنين وصيانة أنفسهم.
2 ـ التقية في الافتاء.
يحرم افتاء المجتهد بحرمة ما ليس بحرام بذريعة التقية، خصوصاً إذا كان ذلك المجتهد ممن يتبعه عموم الناس، وإنّه لا يستطيع الرجوع عن فتياه طيلة حياته، بحيث تبقى فتياه محل ابتلاء العموم ومورد عملهم. فهنا يجب الفرار من التقية بأي وجه، حتى ولو أدّى تركها إلى قتله.
القسم الخامس: التقية المكروهة:
وقد مثل بعضهم لها بإتيان ما هو مستحب عند المخالفين مع عدم خوف الضرر لا عاجلاً ولا آجلاً، مع كون ذلك الشيء المستحب مكروهاً في الواقع، وإلاّ لو كان حراماً فالتقية باتيانه لموافقتهم حرام، وأما مع احتمال وقوع الضرر بالمخالفة فيكون الاتيان بما وافقهم تقية مستحباً.
الخلاصة:
وخلاصة هذه الاقسام، أنه يراعى في معرفتها نوع المصلحة المترتبة على فعل التقية وعدمها.
فإنّ كانت المصلحة مما يجب حفظها فالتقية فيها واجبة.
وان كانت المصلحة مساوية لمصلحة ترك التقية فتكون التقية جائزة.
وإن كان أحد الطرفين راجحاً فحكم التقية تابع له.
الفرق بين التقية والنفاق
الفرق الاَول:
التقية ثبات القلب على الاِيمان وإظهار خلافه باللسان فقط، لضرورة مقبولة شرعاً وعقلاً. والنفاق عكس ذلك تماماً فهو ثبات القلب على الباطل واظهار الحق على اللسان فقط ، واين هذا من ذاك ؟
الفرق الثاني:
التقية لا تكون من غير ضرورة أو مصلحة معتد بها شرعاً، وأما النفاق فهو خالٍ من كلِّ ذلك تماماً، فهو مرض في قلوب المنافقين الذين يحسبون كل صيحة عليهم، فكيف يستويان ؟ ومن هذا النفاق الدخول على سلاطين الجور والامراء الفسقة واطرائهم بما ليس فيهم وتزكيتهم من دون أدنى ضرورة وبلا اكراه وإنّما لاَجل التزلف إليهم ثم ذمهم عند الخروج منهم كما كان يفعله عريف الهمداني، وعروة بن الزبير، وناس من التابعين؛ مما حمل بعض الصحابة على تنبيههم على هذا النفاق .
الفرق الثالث:
اعتنى القرآن الكريم ببيان رفع الحرج والعسر والشدة والضرر، وكذلك السُنّة النبوية، زيادة على طرح الفقهاء لجملة من القواعد الفقهية المبيّنة لذلك، وكل هذا يدخل في دائرة التقية وبيان حكمها الشرعي، وفي المقابل جاء التحذير الشديد بشأن النفاق وبيان مساوئه، ولم يعد القرآن الكريم مَن اتّقى إلاّ بكلِّ خير، بينما وعد المنافقين بكل عذاب مهين.
الفرق الرابع:
جواز التقية ثابت بنص القرآن الكريم، وحرمة النفاق ثابتة بعشرات النصوص القرآنية، ولو جاز القول بأن التقية نفاق، فلم يبق إلاّ القول بأنّ الشريعة الاِسلامية أحلّت للمسلمين النفاق ثم نُسخ هذا الحكم بالحرمة، وهو كما ترى قول مضحك لا يقوله إلاّ السفيه الاَحمق.
الفرق الخامس:
التقية فضيلة ـ كما مرّ ـ والنفاق رذيلة بلا شكٍّ، فكيف يجوز حمل أحدهما على الآخر.
لذلك كل من يتهمني بالتقية في كل ما اقوله
لماذا استخدم التقية في ردودي ما دمتم لن تاذوني بشيء ولا تستطيعوا ان تمسوني باذى
اذا انني سجلت في هذا المنتدى لانني تعجبت من ردودكم وكلامكم وهذه العضوية لا تهمني اذ انني اشارك في منتديات اخرى فهل ساتقي هنا لكي احفظ هذه العضوية !
اتمنى الا تنسوا طلبي وهو بفتح موضوع لاستقبال اسئلتكم ولكن اعطوني الفرصة فاذا فتحتم الموضوع وطرحتم اسئلتكم الرجاء الانتظار اذ ان لدي اشغال اخرى والرجاء كل الرجاء في حالة غيابي عدم وضع الاسئلة خلف بعضها اذ اعود والاقي صفحات مكدسة لاقرؤها !
5 اسئلة تكفي وانتظوني لارد عليها ثم ائتوني ب 5 غيرها ولكن الرجاء عدم وضع البعض ردود لا تمت بالموضوع بصلة لذلك ارجو من سانتانا ان يفتح موضوعين موضوع يختص بمناقشتي اياه ووضع البحرين والموضوع الثاني يتعلق باسئلة اهل السنة
وارجو ان توضع القوانين في بداية الموضوع
اذا فتح الموضوع ساناقشكم اذ انني تهت ولا اعلم ما الاسئلة الموجهة لي اما عن المهدي فاتيتكم بهذا الرابط لكن العضو ولد بطنها قال اتريدني ان اقرا 200 صفحة!
200 صفحة والرابط لا يتعدى الثلاث صفحات ان جمعت في كتاب ! فهل ارد عليه بانه استخدم التقية التي ترددونها !
ساقول بانه فتح الرابط ولكنه لم يحبذ قراءته فقط راى بان الموضوع طويل فقال لن اقراه ! وهو من قال في احدى ردوده بانه يقارع الشيعة منذ سنوات !
امن يقارع الشيعة منذ سنوات لا يستطيع ان يقرا موضوعا لن ياخذ منه اكثر من ربع ساعة !
http://www.shiaweb.org/books/khalifa...lemin/pa8.html
لقاؤنا في المواضيع التي ستفتح وانني انتظر بفارغ الصبر لاضع ردودي على استفساراتكم <<<<< تقية اكيد
ملاحظة : اتمنى ان يقوم بفتح الموضوعان كما ذكرت المراقب سانتانا اذ انني اثق بانه سيصيغ قوانين النقاش بشكل ممتاز ومحايد ! اما ان يكون الموضوعان من عضو وليس هذا المراقب فلن اناقش فيه اذ انني اريد ان اضمن حقي من فاتح الموضوع ويجب ان تكون له الصلاحية في تحرير الردود وحذفها وهذا ليس بتهرب اذ ان فتح الموضوع بيد المراقب وليس بيدي متى ما فتحه بدا النقاش .