.
تَبدُو كـأنْ لا تَرانِي
ومثلُ فعلِكَ فِعليوملءُ عينِكَ عَيني
ويليْ مِنَ الأحمَقينِ !
يا عَاقدَ الحاجبين ِ*
* بشارَة الخُوري
.
تَبدُو كـأنْ لا تَرانِي
ومثلُ فعلِكَ فِعليوملءُ عينِكَ عَيني
ويليْ مِنَ الأحمَقينِ !
يا عَاقدَ الحاجبين ِ*
* بشارَة الخُوري
تَبدُو كـأنْ لا تَرانِيوملءُ عينِكَ عَيني
ومثلُ فعلِكَ فِعليويليْ مِنَ الأحمَقينِ !
يا عَاقدَ الحاجبين ِ*
بديع ما تكتبي اخيتي من كلمات
قليلة هي
ولكنها تأخذني الى عالم الابداع
يعجبني جدا اسلوبك
بوركت اخية
كوني دوما بقربي
مثلما انت الان
بقلبي..
التعديل الأخير تم بواسطة دمية الخيط ; 02-04-2011 الساعة 09:16 AM
غاليتي دمية الخيط , ,
هو اقتباسٌ لـ نصّ بشارة خوري اللذي تغنّت بهِ فيروز 3>
شكراً لـ تواجدكِ العطر هُنا
حاوَلت العيشَ مرّه
فـ ماتَت احدى وعِشرونَ مرّه !
.
ذكرىً أمضَت يومَها السابع ِ باختِناق
والسماءُ عبقُها مِن رَماد
كانَ كلّ شيءٍ يحتوي السكينَة كـ فُقاعَة إلا .. الأكسجينْ
كانَ يغوصُ في أروقَةِ الصدور بـ تثاقُل ٍ
فـ مُستَقرٌ , فـ حَرقَة
,
كانَت تلكَ تقبضُ على ساعد ٍ لهَا يجارِي ابتعادَ أمانِيها
كانَت تجاهدُ امتدادَ ناظريهَا نحوي
فـ تُشيحُ أخيراً , وتخاطبُنِي .. بـ جَهلي !
كانت تسترقُ النظر إلى زرقةٍ شابهتِ السوادَ عُمقاً
تطالعُ انعكاسَ السماءِ على ركودِ الأزرَق
كُنتُ أرفعُ ذقنَها علواً , هُناكَ تقبعُ السبعُ !
وعينيها لا ترتَفِعان
تمُدُّ راحتيهَا , لـ تمسكانِ بـ شيءٍ مِن رماد
وجدتُ أخيراً يا سادَتِي أنّ سماءَها لَم تكُن هذهِ اللتِي تتدلّى فوقَ رؤوسِنا !
كانَت محرَقَة حلم ٍ , وتفاصيلَ لَم تقَع
وصوتٌ مِن حنجرتِهِ يعتصرُ مُقلتَيها
وموضعٌ مِن أرض ِ ماض ٍ , جهل ٍ , وافتِراضْ
شعرٌ , قَلَم , تأويلُ اخطائهِ !
و دَواءٌ لا تَملِكُ مِن إعيائِه !
طال غيابي ..
وشحت كلماتي ..
ولكني عندما أدخل لأقراء كلماتك الراقية اللتي تأخذني الى عالمها البديع ..
أجد أناملي تتسابق للتعبير لك عن مدى اعجابي بما تكتبي من كلمات قليلة ولكنها متألقة ..
وما تنقلي لا يبعد كل البعد عن روعة ما تكتبي أخية ..
بورك فيك ..
وفي تواجدك معنا ..
وفي عطاؤك المميز ..
الذي يعجبني بشدة ..
شكراً لكِ غاليتي دمية الخيط
ولكل من كانَ هُنا
تزيدون هذه البقعة تألّقاً ..
التعديل الأخير تم بواسطة Arisa ; 30-04-2011 الساعة 07:07 PM
اخبروها أنّ شمسَهُ قد أصابَها مكروهاً
وأنّها لَم تتسلّق النوافذِ منذُ مدّة
فـ استدركَت دمعاً , و أبَت الإفصاحَ عَن سؤالٌ وآخَر
وانكبّت فوقَ صمت ٍ يسبقُهُ شيءٌ مِن عُبوسْ
ولَم يحِن بعدُ ذاتَ مَشرِق
" كونِي يا شَمسُ , كونِي واستبيحِي قيودَ الأماكِنِ والأرض !, كونِي بـ خَير "
كتبَت خلفَ الورَقَة
" الشمسُ يا سادَتِي , هيَ ذاتَ مبسَم ٍ ! "
.
.
.
.
.
.
كلماتك جعلتني احس وكاني اخطو الي شمس نورها يخفت بالغروب وتتخافت بارق المشاعر
وطيور تهاجر الي اقصي المعمور لتبقي وتعيش وتدور الدائرة بالحياة برحيلها .....وتختفي عن العيون
راقية احساساتك وناعمة كاشعة الشمس بالغروب
الراجية الله وحده
دُمية , شكراً لـ حرفٍ يحتوي جمال روحكِ ويجلبهُ هُنا =]
dream catcher , تواجُدُك هُنا يعنِي ليَ الكثير .. دمتَ بـ أتمّ الخيرات اخي
الراجية , واشراقتُكِ انتِ لا تُضاهى , كونِي بالقرب عزيزَتي
,
كلّ التفاصيل اليومَ أخذت بتلابيب الروحْ
نشلتُ بعضاً مما تعلّق منها جرياً خلف ساع ِ البريد !
سلّمتُهُ أوراقاً بالكاد ِ اتّسقَت تطابُقاً , والعودُ يرتعد
حدّقَ فيها ثمّ فِي ّ, يصبُّ نعت الجنون في تقاطيعِ وجهِي
أوراقٌ بيضاء , لَم يحتويها مغلّف ولا تحملُ عنوان !
أقسمتُ أنني لا أسخرُ
تاللهِ لا أسخر
خذها بعيداً , بعيداً فقط
صاحَ بي , ما بالُك
أخبرتهُ أنّ بضعَ الوريقاتِ روحِي
هُنا وُضعَت
وانجرفتُ ابكِي أمامَه !
تبسّم ووعدُهُ يحفّ وجهه
سـ تصل .. سـ تصل
قَد يُتبَع !
تتخافت الكلمات امام نثرك الراقي المعاني غاليتي الرقيقة الاحساس
ستصحو الشمس قريبا
ستصحو
بعدما تنقشع السحب
ستزهر الورود
ستعود الطيور الى اعشاشها
ستمتلئ الطرقات بصيحات الاطفال
وستبدأ الحكاية