• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234
    النتائج 46 إلى 50 من 50

    الموضوع: - تَـتـخَـافَـتُ - *للـقِـارِئـِـيـْنَ فَـقَـط*

    1. #46
      Arisa غير متصل عضوة مميزة في منتدى الخواطر والنثر
      التسجيل
      11-02-2008
      الدولة
      i l l u s i o n s ~
      المشاركات
      497
      المواضيع
      23
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: - تَـتـخَـافَـتُ - *للـقِـارِئـِـيـْنَ فَـقَـط*






      ونفغر فاه الوصل حينَ نلقى أطيافهم
      لا شيءَ يتكوّن بحجم الحديث اللذي يسكُنُ الأضلع بسكينةٍ


      ,

    2. #47
      التسجيل
      01-06-2010
      الدولة
      عالمي هو الخيااال
      المشاركات
      977
      المواضيع
      180
      شكر / اعجاب مشاركة
      بطاقات الألعاب

      Gamertag: لولؤة البحر

      رد: - تَـتـخَـافَـتُ - *للـقِـارِئـِـيـْنَ فَـقَـط*

      ما أصعب الفراق ..
      وما أجمل اللقاء ..
      وأعطت الصورتين روعتها ومعناها .. وصفك الراقي لها ...
      دمت غالية ..
      ودامت إطلالتك البهية ..
      أختك .. دمية .

    3. #48
      Arisa غير متصل عضوة مميزة في منتدى الخواطر والنثر
      التسجيل
      11-02-2008
      الدولة
      i l l u s i o n s ~
      المشاركات
      497
      المواضيع
      23
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: - تَـتـخَـافَـتُ - *للـقِـارِئـِـيـْنَ فَـقَـط*




      اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	tumblr_lp5wfeMrvP1qz4d4bo1_500-1.jpg
المشاهدات:	2
الحجـــم:	25.6 كيلوبايت
الرقم:	342908


      تقفُ تحتَ هالةٍ من سُطوع أوقدتها إضاءة تبزغُ عُلواً ..
      كانَ عليها أن تتوسّطَ بقعة الضوءٍ لتشعرَ بكونِها مرئيّة
      !
      وكنتَ تعبرُ بخطواتٍ ذات وقع ٍ مسموع حينَ لَم يسمَع جهور فكرك سواهَا

      لم يكُن الضباب ليتيحَ لكليهمَا الرؤية ,


      وكأنّما "
      كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسبَحُونْ"

    4. #49
      Arisa غير متصل عضوة مميزة في منتدى الخواطر والنثر
      التسجيل
      11-02-2008
      الدولة
      i l l u s i o n s ~
      المشاركات
      497
      المواضيع
      23
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: - تَـتـخَـافَـتُ - *للـقِـارِئـِـيـْنَ فَـقَـط*



      وَ تمسحُ على عينيهَا , لـ تبتدئ بـ تأفيكَ القهقهة التالية من جديد
      كأنمّا تفيق من حزن ٍ نغّصَ صحوَتها
      هنالكَ ما تريدُ أن تخرسه في صميم ِ دربها حينَ لا تلتفت نحويهِما
      وبذلكَ الصوت دوماً ما كانَت تتعثرُ

      كلّما نسيَت الأمسَ عادَ إليها تذكيراً في المنامْ
      على هيئة صور تختلط بواقعها الرتيب من أنثى
      تدرسُ لـ تتجاوز سويعاتٍ قليلة , حتّى حينما لا تفعَل !
      تقرأ لـ توسّع آفاقها حتّى حين لا تعير الكتب انتباهاً
      تتظاهرُ الحراكَ رغمَ أنّها لَم تعد تسيرُ خَطواً نحوَ موضع ٍ ما

      يخالونَها لا تجيدُ الإهتمام حتّى باتت كذلك , ليسَ لأنّها استطاعَت
      بل لأنها لا تقدر على خيباتهم من روحها اللتي تترنحْ

      يحادثونَ عينيها اللتي لا زالت تندسُّ في مواضع الحرف بانهماك , لربّما يستطيعُ الكتّاب أن يجدو وصفاً لـ ما تعيشْ

      اليدُ اللتي شدّت على قبضتها البارحة بالوعودْ
      والمرض اللذي اختبأ تحتَ مرقدهاحصيلة انغماس ٍ في الخيالات
      والماء المضمحلّ اللذي تشربُ بـ عفو ٍ
      وصوتٌ يخترقها خِفيَة
      وكذلكَ الغربة , والوحدة , والقصيد الصادِقِ, والحبر العريقْ , و الورق العتيقْ , و طيور تعلُو , ونافذة لا تضيء رغماً عن مطلع الشمسْ

      كلها تجسّد شيئاً من قصة لم تُسرَد بعدُ على مسمَع


      لَم يكنّ صدري يوماً الإيمان بأنّ حديث الرسائل الورقيّة تسمعه الروح
      حتى قرأت رسائلها
      أقسمُ أنّها كانت تنطق حتى كدتُ أراها تتــبَــسّم وتعبس وتبذلُ دمعاً


      أخبرتني في أولى الرسائل أنّها تمكثُ في البعيد , وأنّ هذه اللتي تصلني لستُ بها معنيّة
      ريبَ أنّها تبثُّ الحكاية نحوَ إنسيّ فقط , وعبرَ ما تمنّت مطولاً أن تجيدْ
      عبرَ رسائل من ورَق

      قالت أنّ اسمها أثيرْ , أي مِن الإيثار , أو ربّما بريقُ حُسامْ ! وتفضّل المعنى الأخير لأنها لا تطيقُ أن تدعى بـ صفةٍ هيَ ليست تملِكْ ,
      وبريقُ السيف من ضرب الخيال اليومَ في أقوام ٍ لا تعرفُ لـ قوّة حديثِ النصل من مَعنى.
      أثيرُ لا تعرفُ كم تبلغُ من العمر , فـ أيّامُ هجرهم تقضيها بمراحلَ أقربُ ما تكون للأشهر , و تراكم تلكَ الأشهر يحدثُ فارقاً في عمرها لا ريبْ
      والتقويم السنويّ دوماً ما يكذبْ , إذ يمتصّ مقدرته على ترتيب الأيام تصاعداً تبعاً لدوران الأرض ودورة القمر وما إلى ذلك , ودوماً ما ينسى أن الأيام لديها ليست تتشابه
      ليست تتكون من عشرون ساعة من محاكاة لواقع الأمور وأربعة ساعات من محاولاتٍ للنوم , هيَ حتماً تزيدُ أو تنقُص.

      واختتمَت الأعلى بأنّها سـ تستمرّ في بعث الرسائل وإن لَم تصِل , وأنّ تراكمَها في صندوق ٍ لا صاحبَ لَه خيرٌ من ترسّبها في الروح



      ...

      يتبَـع

    5. #50
      التسجيل
      01-06-2010
      الدولة
      عالمي هو الخيااال
      المشاركات
      977
      المواضيع
      180
      شكر / اعجاب مشاركة
      بطاقات الألعاب

      Gamertag: لولؤة البحر

      رد: - تَـتـخَـافَـتُ - *للـقِـارِئـِـيـْنَ فَـقَـط*

      اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arisa مشاهدة المشاركة


      وَ تمسحُ على عينيهَا , لـ تبتدئ بـ تأفيكَ القهقهة التالية من جديد
      كأنمّا تفيق من حزن ٍ نغّصَ صحوَتها
      هنالكَ ما تريدُ أن تخرسه في صميم ِ دربها حينَ لا تلتفت نحويهِما
      وبذلكَ الصوت دوماً ما كانَت تتعثرُ

      كلّما نسيَت الأمسَ عادَ إليها تذكيراً في المنامْ
      على هيئة صور تختلط بواقعها الرتيب من أنثى
      تدرسُ لـ تتجاوز سويعاتٍ قليلة , حتّى حينما لا تفعَل !
      تقرأ لـ توسّع آفاقها حتّى حين لا تعير الكتب انتباهاً
      تتظاهرُ الحراكَ رغمَ أنّها لَم تعد تسيرُ خَطواً نحوَ موضع ٍ ما

      يخالونَها لا تجيدُ الإهتمام حتّى باتت كذلك , ليسَ لأنّها استطاعَت
      بل لأنها لا تقدر على خيباتهم من روحها اللتي تترنحْ

      يحادثونَ عينيها اللتي لا زالت تندسُّ في مواضع الحرف بانهماك , لربّما يستطيعُ الكتّاب أن يجدو وصفاً لـ ما تعيشْ

      اليدُ اللتي شدّت على قبضتها البارحة بالوعودْ
      والمرض اللذي اختبأ تحتَ مرقدهاحصيلة انغماس ٍ في الخيالات
      والماء المضمحلّ اللذي تشربُ بـ عفو ٍ
      وصوتٌ يخترقها خِفيَة
      وكذلكَ الغربة , والوحدة , والقصيد الصادِقِ, والحبر العريقْ , و الورق العتيقْ , و طيور تعلُو , ونافذة لا تضيء رغماً عن مطلع الشمسْ

      كلها تجسّد شيئاً من قصة لم تُسرَد بعدُ على مسمَع


      لَم يكنّ صدري يوماً الإيمان بأنّ حديث الرسائل الورقيّة تسمعه الروح
      حتى قرأت رسائلها
      أقسمُ أنّها كانت تنطق حتى كدتُ أراها تتــبَــسّم وتعبس وتبذلُ دمعاً


      أخبرتني في أولى الرسائل أنّها تمكثُ في البعيد , وأنّ هذه اللتي تصلني لستُ بها معنيّة
      ريبَ أنّها تبثُّ الحكاية نحوَ إنسيّ فقط , وعبرَ ما تمنّت مطولاً أن تجيدْ
      عبرَ رسائل من ورَق

      قالت أنّ اسمها أثيرْ , أي مِن الإيثار , أو ربّما بريقُ حُسامْ ! وتفضّل المعنى الأخير لأنها لا تطيقُ أن تدعى بـ صفةٍ هيَ ليست تملِكْ ,
      وبريقُ السيف من ضرب الخيال اليومَ في أقوام ٍ لا تعرفُ لـ قوّة حديثِ النصل من مَعنى.
      أثيرُ لا تعرفُ كم تبلغُ من العمر , فـ أيّامُ هجرهم تقضيها بمراحلَ أقربُ ما تكون للأشهر , و تراكم تلكَ الأشهر يحدثُ فارقاً في عمرها لا ريبْ
      والتقويم السنويّ دوماً ما يكذبْ , إذ يمتصّ مقدرته على ترتيب الأيام تصاعداً تبعاً لدوران الأرض ودورة القمر وما إلى ذلك , ودوماً ما ينسى أن الأيام لديها ليست تتشابه
      ليست تتكون من عشرون ساعة من محاكاة لواقع الأمور وأربعة ساعات من محاولاتٍ للنوم , هيَ حتماً تزيدُ أو تنقُص.

      واختتمَت الأعلى بأنّها سـ تستمرّ في بعث الرسائل وإن لَم تصِل , وأنّ تراكمَها في صندوق ٍ لا صاحبَ لَه خيرٌ من ترسّبها في الروح



      ...

      يتبَـع

      عمتِ مساء ياشذى ورد عبق به مسائي ..
      شدني ما كتبتِ .. مذهلةٌ كعادتك ..

      ودق على وتر مشاعري بضعُ كلمات وكأنها عني .. تتحدث ..

      كلّما نسيَت الأمسَ عادَ إليها تذكيراً في المنامْ
      على هيئة صور تختلط بواقعها الرتيب من أنثى
      تدرسُ لـ تتجاوز سويعاتٍ قليلة , حتّى حينما لا تفعَل !
      تقرأ لـ توسّع آفاقها حتّى حين لا تعير الكتب انتباهاً
      تتظاهرُ الحراكَ رغمَ أنّها لَم تعد تسيرُ خَطواً نحوَ موضع ٍ ما

      تماماً هنا .. لحالي تذكرين ..
      زهرتي الفواحه ..
      لا تحرمينا شذى مرورك الكريم ..
      ولا تحرمينا حبرسطرتيه من حبارة .. مشاعرنا ..
      لاتحرمينا .. وجودك الذي احببته ..

    صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •