• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 2 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 16 إلى 30 من 84

    الموضوع: مقالات نسيم الصمادي

    1. #16
      Heartbeat غير متصل .° σαςђ₡ °.
      0
       
      التسجيل
      24-07-2010
      الدولة
      .•°Kuwaitـﬗـالكويت°•.
      المشاركات
      6,925
      المواضيع
      290
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: أهم رسائل المدير على الإطلاق!


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      القطاع الخاص يختلف كلياً عن القطاعات العامة والتي تتحكم بها الحكومات
      مثال القطاع الخاص الأرباح تعود لصاحب الشركة ولذالك سوف يحاسب كل مقصر ويهتم بشكل كبير لأن المال له
      اما القطاعات العامة والحكومات لا تهتم بهذا لأنه بكل بساطه الارباح من حق الشعوب ولذالك يفضلون سرقة الأموال

      صعب جداً ان تجد في هذا اليوم من يحرص على أموال الأخرين
      ولذالك تجد الفساد بكل القطاعات العامة

    2. #17
      Heartbeat غير متصل .° σαςђ₡ °.
      0
       
      التسجيل
      24-07-2010
      الدولة
      .•°Kuwaitـﬗـالكويت°•.
      المشاركات
      6,925
      المواضيع
      290
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: التمادي في التهادي


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      مقال رائع جداً
      انا مع اخي كريس بما قال
      انا ايضاً تعجبني فكرة اهداء المال , بدال اختيار الهدية على ذوقي والتي ربما لا تعجب من اهديه الهدية
      ولكنه بالتأكيد سوف يفرح بها امامي مجاملة لي
      وكما قال اخي يقدم المال بطريقة لا تشعر من قدمت له بأنها حسنة
      بأن يغلفها او يقدما بصندوق جميل الشكل

      وعندي هنا موقف حصل لي
      احد الاصدقاء اشترى منزل ومن عداتنا ان نقدم له هدايا , اذكر اني قدمت له تلفاز
      واكتشفت ان هناك من قدم له التلفاز غيري , ليس واحد فقط بل اثنان

      وبسبب ما حصل اصبحت اقدم المال حتى يشتري هو ما يحتاجه بنفسه
      مهما كانت المناسبه زواج بيت جديد والخ....

    3. #18
      Heartbeat غير متصل .° σαςђ₡ °.
      0
       
      التسجيل
      24-07-2010
      الدولة
      .•°Kuwaitـﬗـالكويت°•.
      المشاركات
      6,925
      المواضيع
      290
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: لا تغيروا شيئًا .. سوى ما بأنفسكم!


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      كلام جميل ورائع
      صدقت المطلوب تغيير مافي انفسن وليس تغيير انفسنا

      الانسان مهما غير من نفسه سوف يكون نفس الشخص , لو غير من طريقة كلامه او مشيته او حركاته يظل هوا
      ولكنه لو غير ما بـ نفسه هنا يتغير بالفعل
      مثلاً لو كان انسان يغضب كثيراُ وغير ما بنفسه واصبح حليم هنا يكون التغيير
      شخص اخر بخيل غير ما بـ نفسه واصبح كريم

      مقال رائع شكراً لك

    4. #19
      Heartbeat غير متصل .° σαςђ₡ °.
      0
       
      التسجيل
      24-07-2010
      الدولة
      .•°Kuwaitـﬗـالكويت°•.
      المشاركات
      6,925
      المواضيع
      290
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: التمتين بين التغريب والتعريب


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      كلام رائع
      انا اعرف عائلة تقسم اعمالها بينهم
      مثلاً احدهم دورة في العائلة ان يقوم بتخليص المعاملات لأنه يملك علاقات كثيرة وسلس ويجيد التحدث مع الاخرين
      وأخر دورة الإهتمام بمتطلبات المنزل من طعام وإصلاحات لأنه يجيد التعامل مع الحرفيين وإختيار السلع الجيدة
      واخت هي من تشرف على إعداد الطعام لأن لها نفس رائع بالطعام
      واخرى تشرف على تنظيف البيت لأنها دقيقة جداً في ذالك , وهكذا

      الوالد والوالدة يعرفون أبنائهم جيداً , ولذالك وزعو الادوار بينهم
      ولذالك امورهم ولله الحمد جيدة

      ولكني استغرب لماذا الدولة لا تفعل هذا
      فأنا استغرب حين اسمع ان دكتور بشري يكون وزيراً على التربية
      او معلم وزيراً على الصحة
      لماذا لا يكون الدكتور وزيراً على الصحة
      والمعلم وزيراً على التربية

      الامر لا يحتاج للذكاء و ومع هذا توزع الأجوار بطريقة غريبه جداّ

    5. #20
      Heartbeat غير متصل .° σαςђ₡ °.
      0
       
      التسجيل
      24-07-2010
      الدولة
      .•°Kuwaitـﬗـالكويت°•.
      المشاركات
      6,925
      المواضيع
      290
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: هل الحكومات غبية أم تتغابى؟


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

      بكل بساطه الحكومة تتغابى
      من اجل تنفيذ أجندات خاصة , واهمال متطلبات الشعوب

    6. #21
      ام ابـراهيم غير متصل
      عضوة خيالية
      اصلي
       
      التسجيل
      13-01-2011
      الدولة
      بيت الله
      المشاركات
      3,294
      المواضيع
      212
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: هل الحكومات غبية أم تتغابى؟

      شكرا أخي على المقال
      الحكومات بالنسبة لي هو شخص فقط و هو الرئيس .
      و الرئيس الجمهورية او الدولة هو بالنسبة لي الكرسي
      يعني يمسك الكرسي و يوجهه في إتجاه واحد
      و هذا الإتجاه هو مصالحه الخاصة و عائلته و الشعب طز فيه
      الرئيس في سنواته الاولى يعني السنة الاولى و بالكثير السنة الثانية يمشي على الخط
      و من ثم يبدأ بكنز أموال الدولة في حسابه الخاص و ين ما يروح يسويله بيت أو إثنين
      لالالالالالالالالالالالا عذرا قصر أو إثنين ترى ماني متعوده على كلمة قصر خخخخخخخخخخخخخ
      المهم الحكومات منها غبية تدري ليش لأن الغبي لا يفكر في مصلحته الشخصية
      الحكومات خبيثة هذا هو الأنسب .
      لن نعمم نحن تخفى عنا امور لهذا دائما نضع نسبة و لو ضئيلة ان الدنيا مازال فيها خير
      و في حكومات منصفه لشعبها و النقائص دائما موجودة لأن الكمال لله عز وجل .

    7. #22
      ام ابـراهيم غير متصل
      عضوة خيالية
      اصلي
       
      التسجيل
      13-01-2011
      الدولة
      بيت الله
      المشاركات
      3,294
      المواضيع
      212
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: التمتين بين التغريب والتعريب

      مشكور أخي نسيم مقال رائع صراحة
      بالطبع يجب أن يكون الرجل المناسب في المكان المناسب
      لكي يتمكن من الإبداع و الخلق و الإبتكار و بهذه الطريقة تتحقق التنمية في جميع المجالات
      و نجاح الدول يكمن في نجاح الفرد
      و لا تنسى أن للتخطيط دور مهم للرقي بالدول بالإضافة للتمتين

    8. #23
      التسجيل
      28-02-2012
      المشاركات
      95
      المواضيع
      40
      شكر / اعجاب مشاركة

      اسألوا فيسبوك




      عندما سألت شبكة "سي إن إن" "وائل غنيم" أو "جوجل المصري" كما صار يسمى: "هل سيمتد تأثير "فيسبوك" الاقتصادي والسياسي لكل المنطقة ويؤثر أكثر في منطقة الشرق الأوسط؟" أجاب بكلمتين فقط: "اسألوا "فيسبوك"." وعندما ضحك المذيع أكد له "غنيم" بأنها إجابة لا دعابة.

      يعتبر "جوجل" و"فيسبوك" أكبر موقعين على الإنترنت وستستمر المنافسة بينهما لسنوات طويلة، وإن كنت أتنبأ بأن يتفوق الأخير بسبب الآلية التي يعمل بها، والتأثيرات النفسية التي يتحلى بها. فهناك من يتنبأ أنه بحلول عام 2013 سيصبح لكل مستخدم إنترنت اشتراك أو أكثر على "فيسبوك"، ولكل واحد من هؤلاء 150 صديقًا في المتوسط.

      كل من كتبوا عن ظاهرة "فيسبوك" مؤخرًا أشاروا لمامًا إلى تأثيره الواضح في تغيير الفكر الاقتصادي والتسويقي والاجتماعي والإعلامي في العالم العربي، وتأثيره الأوضح في دول الخليج العربية. لكن معظم المحللين ركزوا على حدوث التأثير دون تعليل أو تفسير. فلم يتطرقوا إلى الآلية التي يعمل بها التشبيك والتفاعل الإلكتروني في إعادة تشكيل الشخصية، وإعادة رسم الخريطة الذهنية والنفسية لأكثر من 650 مليون عضو عامل في هذه الدولة الإلكترونية. إذ يشكل "فيسبوك" اليوم ثالث أكبر مجتمع في العالم بعد كل من الصين والهند.

      في المجتمعات الغربية يعتبر "فيسبوك" ساحة للتعارف والتسلية والترفيه أولاً وقناة للتسويق ثانيًا. أما في المجتمعات النامية فهو ساحة للحوار أولاً، والتسلية والتسويق ثانيًا. ففي مصر مثلاً يبلغ عدد أعضائه 5 ملايين عضو يشكلون 7% من السكان. في حين وصل عددهم في السعودية إلى 3 ملايين يشكلون 11% من السكان، وسوف ترتفع هذه النسبة بمتوالية هندسية بسبب زيادة نسبة الشباب في المجتمع، وزيادة عدد مشتركي الإنترنت بسبب الازدهار الاقتصادي وتطور الاتصالات.

      المهم هو أن من يدخلون في حوار مفتوح مع 600 مليون صديق حول العالم، سيتبادلون معهم الأفكار والمعلومات والفيديوهات والبروفايلات والابتسامات والرغبات والطلبات. ففي هذا العالم المفتوح الذي يديره شاب أمريكي في السادسة والعشرين من العمر، يعيش الناس في فوضى منظمة بلا رقيب ولا حسيب سوى بعض الوعي وشيء من الضمير الحي، إن وجد.

      في ساحات "فيسبوك" الممتدة بمساحات الأرض والفضاء، من حقك أن تصادق من تحب وترفض من لا تحب، فأنت تطلب وتحجب، وتصغي وتخطب، وترضى وتغضب، وتعطي وتأخذ، وتحتار ثم تختار، وترسل وتستقبل، وتهاجم وتدافع، وتضحك وتبكي. فكل ما تفعله أو لا تفعله هو نتاج سلسلة متشابكة من الاختيارات التي لا يعرف أحد من أين تبدأ، ويعرف الجميع أنها لا تنتهي.

      عندما أغلقت "مصر" شلال الإنترنت لمدة أسبوع ثار عليها الناس مدفوعين بشعور القطيع. انضم إليهم رجال السياسة والاقتصاد والمال والأعمال؛ من النساء والرجال، ليسوا مدفوعين فقط بضغوط العالم الإلكتروني الجديد، بل وبضغوط نفسية وفردية منبثقة من خلايا المخ وتفاعلاتها الكيميائية، وومضاتها الكهربائية التي تهيج الدماغ المدمن على التفاعل عن بعد مع تيار المعلومات المتدفق من الغرب إلى الشرق ومن الشمال إلى الجنوب.

      "وائل غنيم" وكل جيوش الإنترنت المتجحفلة والمتجوجلة أدمنت التشفير والتعبير في ساحة التفاعل الإلكترونية، وصار من الصعب التفريق فيها بين الجاني والضحية. وقد حدث كل هذا بتكاليف بسيطة لا تزيد عن اشتراك الإنترنت وثمن "لاب توب" أو "بلاك بري" إلا قليلاً.

      نسيم الصمادي

    9. #24
      التسجيل
      05-10-2011
      الدولة
      مكه حقنا و جدة جنبنا
      المشاركات
      90
      المواضيع
      8
      شكر / اعجاب مشاركة

      رد: هل الحكومات غبية أم تتغابى؟

      هتفضل طول عمرها الحكومات غبية ههههههه
      موضوع جميل جدا بارك الله فيك
      شكرا لك

    10. #25
      التسجيل
      14-04-2011
      الدولة
      القاهرة
      المشاركات
      641
      المواضيع
      119
      شكر / اعجاب مشاركة
      بطاقات الألعاب

      Gamertag: المشي

      رد: هل الحكومات غبية أم تتغابى؟

      لو علم كل حاكم وايقن انه في بلاء بهدا الكرسي والمنصب
      لفــر منه لما به من عقاب وآآآثـــــــام من ايتـاء الظلم فالحاكم ان ظلم
      سيهوي فـي نـار جهنـم سبعون خريفا وكل خريف بخمسمائة عام
      والحقيقة المـرة قليلا من الحكام من يكون عادلا منصفا متفانيا لبلاده ولايهتم الا بالكرسي وتثبيته هو وانجاله واحفاده وان طال يبقيه الي ان تقوم الساعة ..............ويحارب من اجل هدا فقد
      فلو ايقن ايقن ان الكراسي لاتدوم وان دامت ماوصلت اليه.......لترك اثرا يجازي به عند الحنان المنان
      موضوعك رائع حقا ................وصادق بجميع احرفه
      عفوا اطلت عليك اخي الفاضل........... كل الشكر



      الراجية الله وحده

    11. #26
      التسجيل
      28-02-2012
      المشاركات
      95
      المواضيع
      40
      شكر / اعجاب مشاركة

      Thumbs up الناس نوعان: فمن أي نوع تكون؟

      الناس نوعان: فمن أي نوع تكون؟



      الحوافز والدوافع والنوازع التي تحدونا للنجاح في العمل والحياة، وفي محاولاتنا الدؤوبة والخجولة، وفي مشروعاتنا الصغيرة والكبيرة، متنوعة وكثيرة. وهي تختلف من شخص إلى آخر. فكل إنسان في العالم يعتبر نفسه أهم إنسان على مستوى العالم، ولهذا يسعى كل منا لتغيير العالم على طريقته.

      هناك من يؤسسون مشروعاتهم لأهداف عظيمة وهناك من يؤسسونها لأسباب شخصية. هناك من يريدون تغيير العالم من أجل أنفسهم، وهناك من يريدون تغيير العالم من أجل الآخرين. هناك من تبقى فكرة تغيير العالم تراودهم إلى الأبد دون أن يحركوا ساكنًا، وهناك من يغيرون العالم حقًا.

      الناس ينقسمون دائمًا إلى نوعين. حتى في مسألة تصنيف الناس والأشياء إلى نوعين، فإن الناس نوعان: هؤلاء الذين يقسمون كل شيء إلى قسمين أو صنفين، وهؤلاء الذين يعتبرون العالم شيئًا واحدًا. فإذا كنت تظن أنه ليس بمقدورك تغيير العالم وحدك، فأنت على حق، لأنك تعتبر نفسك من النوع الذي يتغير ولا يغير. فكل منا هو دائمًا واحد من اثنين كما يلي:
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون تغيير الناس الذين يريدون تغيير العالم.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون رؤية أنفسهم تحت الأضواء.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون السيطرة على العالم.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون تدمير العالم.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون الدوران حول العالم.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون تغيير أقرانهم وبيوتهم وملابسهم.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون تغيير زيت سيارتك مثل شعار شركة خدمة السيارات الأمريكية "نريد تغيير زيت سيارتك".
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون تغيير جنسياتهم وأوطانهم وولاءاتهم.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم يريدون تغيير آرائهم ومعتقداتهم.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم لأسباب سياسية، وبعضهم لأسباب اقتصادية.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم لأسباب إنسانية، وبعضهم لأسباب دينية أو ثقافية.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم بسرعة، وبعضهم يريدون تغيير العالم ببطء.
      - بعض الناس يريدون تغيير العالم، وبعضهم لا يريدون شيئًا.


      الذين حاولوا تغيير العالم وفشلوا، حاولوا أيضًا تغيير دولهم، وعندما فشلوا حاولوا أيضًا تغيير مدنهم، وعندما فشلوا حاولوا تغيير أسرهم، وعندما فشلوا حاولوا تغيير أنفسهم أولاً. هؤلاء فقط هم الذين غيروا العالم. فالناس حقًا ينقسمون دائمًا إلى نوعين: هؤلاء الذين يحاولون تغيير العالم، وهؤلاء الذين غيروا العالم.

      نسيم الصمادي


    12. #27
      الصورة الرمزية chris
      chris غير متصل مراقب منتديات رزدنت إيفيل
      ومراقب المنتدى العام
      التسجيل
      13-11-2001
      الدولة
      jordan
      المشاركات
      13,402
      المواضيع
      1188
      شكر / اعجاب مشاركة

      Thumbs up احم احم



      طبعا ً الحكومات غبية ولا ترى ابعد من انفها وخصوصا ً الحكومات العربية
      فهيا تعمل من اجل نفسها وملىء جيوبها في حين ان الحكومات في الدول المتقدمة تعمل لمصالح شعوبها
      والاصل في اي حكومة ان تكون من المثقفين و العلماء وليس من المحسوبيات و جماعة الحاكم او من الحزب الحاكم
      والذي تجد اكثر اعضائه هم تجار متخصصون في البيع و الشراء و تحقيق الارباح ولو على جماجم البشر
      فمثل هؤلاء تواجدهم في الحكومات و الكراسي يقع ويصب في خدمتهم اولا ً و في تربية وزيادة اموالهم




      وحسبنا كلام رسول الله عليه الصلاة و السلام
      (سياتى على أمتى سنوات خداعات يكذب فيها الصادق و يصدق فيها الكاذب ويؤتمن الخائن و يخون فيها الامين وينطق فيها الرويبضه) قيل (وما الرويبضه؟) قال: (الرجل التافه السفيه يتكلم فى أمر العامة)
      )







      سلام chris
      chris
      المحب للغير .................

    13. #28
      التسجيل
      28-02-2012
      المشاركات
      95
      المواضيع
      40
      شكر / اعجاب مشاركة

      Arrow القيادة والشفافية والمسؤولية





      كان "جورج مارشال" قائدا للقوات الأمريكية أثناء الحرب العالمية الثانية، وعاد بعد الحرب وزيرا للخارجية ليعيد بناء أوروبا المدمرة. كان "مارشال" قارئا جيدا للتاريخ ولشخصيات مساعديه، فضلا عن مهاراته التحليلية ونظرته الموضوعية ورؤيته الأخلاقية. فرغم الدمار الذي ساد العالم في ذلك الحين، ورغم العقبات التي واجهته، إلا إن ثقته بنفسه وإيمانه برسالته ومصداقيته جعلته يتخطى الصعاب، ويساهم في إنقاذ أوروبا. واليوم، ينتظر العالم قائدا مشابها اسمه "باراك أوباما" يتقدم ليتسلم مهامه القيادية في ظروف لا تقل صعوبة! فهو سيقود أمريكا المنهكة عسكريا واقتصاديا وأخلاقيا في الداخل والخارج.

      يصف "أوباما" نفسه بأنه: براجماتي وليبرالي. ولتأكيد ثقته بنفسه، اختار إدارته على أسس غير حزبية، فأدخل الرؤوس الكبيرة تحت عباءته. اقترب من أصدقائه كثيرا ومن أعدائه أكثر، وأثبت أنه يقاتل ويغفر في نفس الوقت، فحوَّل أعداءه من منافسين إلى مساعدين. وعندما ثارت الشكوك حول قدرته على قيادة القادة، قال: "سينفذون ما أطلبه منهم؛ فالرؤية رؤيتي!" وعندما خاف أن يعارض حكام الولايات خطته للإنقاذ الاقتصادي، جمعهم وطلب منهم تقييم الخطة وإعادة صياغتها وتطويرها بمعرفتهم.

      وهذه بعض مكونات خلطة "أوباما" السرية للقيادة العصرية:

      - نائبه "جو بايدن" رجل كونجرس نظيف وقوي الشخصية وخبير في الشؤون الخارجية.

      - وزير دفاعه "روبرت جيتس" جمهوري عريق نجح فيما فشل فيه سلفه "دونالد رامسفيلد."

      - وزير العدل "إريك هولدر" أمريكي أسود سيتولى إغلاق وتنظيف معتقل "جوانتانامو" من الحقد الأسود.

      - وزيرة الداخلية "جانيت نابوليتانو" حاكمة ولاية أريزونا الجنوبية وخبيرة في شؤون الهجرة ومكافحة التهريب.

      - وزير المالية "تيم جايثنر" مدير مالية "نيويورك" الذي أنقذ ولايته من الإفلاس حين أفلست "كاليفورنيا."

      - وزيرة الخارجية "هيلاري كلنتون" صديقته اللدودة ومنافسته العنيدة وزوجة الرئيس السابق "بل كلنتون."

      وللاختيار الأخير قصة تروى؛ فلِكي يوافق على تعيين "هيلاري" وزيرة للخارجية، طلب "أوباما" من زوجها – الرئيس سابق - أن يشهر أسماء كل الذين تبرعوا لمكتبته ومؤسسته الخيرية، وأن يقدم تعهدا مكتوبا بأن يعرض كل محاضراته ومقالاته وكتبه التي سينشرها مستقبلا على خبراء البيت الأبيض ليأخذ الموافقة عليها، وذلك إمعانا في الشفافية، وتحملا للمسؤولية، وحتى لا يوقع رئيسه الجديد وزوجته وبلده في موقف محرج. وطبعا .. وافق "كلنتون." فماذا يعني هذا؟

      من المؤكد أنه لا يعني تعيين ذوي الولاء على حساب ذوي الخبرة، وتعيين المحسوبين على القائد لا المحسوبين على الأمة! وهو أيضا يعني أن الاختيار والتعيين لا يتم عبر كولسات حزبية وبدوافع قبلية، ولا يأتي من دوائر مغلقة أو مبررات ملفقة.


      نسيم الصمادي

    14. #29
      التسجيل
      28-02-2012
      المشاركات
      95
      المواضيع
      40
      شكر / اعجاب مشاركة

      Arrow "المحصلة المشتركة" هي عالم بلا بركة




      ليس هناك أغبى ممن يظن أنه يستطيع فصل أي شيء عن أي شيء في هذا العالم الغبي"؛ هذه مقولة جديدة اخترعتها وأنا أفكر فيما حدث مؤخرًا في كل من:
      - مؤتمر "دافوس" 2011 عندما حاول السمسار الاستراتيجي "مايكل بورتر" تسويق نفسه من جديد في يناير الماضي.
      - كلية "لندن" للاقتصاد التي استقال عميدها "هوارد ديفيس" بعدما تبين أنه باع شهادة دكتوراه لـ"سيف القذافي" بثمن بخس؛ نصف مليون دولار فقط لا غير "يا بلاش!".
      - ولاية "بوسطن" حيث تقع جامعة "هارفارد" وشركة "الرقيب" الاستشارية التي يعمل بها "بورتر" استشاريًا غير متفرغ، حيث بدأت أصابع الاتهام تشير إليه وإلى شركته وجامعته والصفقات المشبوهة والمبالغ الملهوفة التي امتصها من دم الشعب الليبي.
      - "اليابان" حيث بدأت مفاعلات الطاقة النووية التي بنتها "جنرال إلكتريك" تتداعى والشركة تدعي أنها أكبر دعاة وحماة ورعاة البيئة في العالم.

      فما هو الخيط الذي يربط بين "هارفارد" و"ليبيا" و"لندن" و"دافوس" ومدينة "فوكوشيما"؟
      في عام 2006، ذهب "بورتر" إلى "ليبيا" ممثلاً لشركة "الرقيب" الهارفاردية بدعوة من ابن "القذافي" بحجة هندرة "ليبيا" وإعادة إحيائها كدولة فاشلة. وكانت النتيجة أن قدم تقريرًا من 200 صفحة نقل معظمه من كتابه القديم "الميزة التنافسية للأمم". تقاضى "بورتر" وفريقه 250 ألف دولار مقابل كل صفحة من التقرير الذي وضعه "القذافي" على الرف. ومع بدء العد التنازلي لنظام "القذافي" بدأت صفحات الصفقات المشبوهة تتكشف. فقد تبين أن "القذافي" استعان بعرّاب "الاستراتيجية" الأمريكي ليعيد تسويق نفسه للغرب، بينما كانت شركة "الرقيب" تعيد توجيه مليارات الشعب الليبي لتستقر - قبل سقوط "القذافي" - في بنوك "نيويورك" في صفقة سرية سنعرف عدد ملياراتها عما قريب.

      ومع أن سماسرة كلية "لندن" للاقتصاد و"هارفارد" يدعون أنهم أذكى أذكياء العالم، إلا أن الثورات العربية المتلاحقة في أفريقيا بدأت تسقط أوراق التوت عنهم واحدًا تلو الآخر. ففي 26 يناير 2011 ومع لحظة انطلاق الثورة المصرية كان "بورتر" يعتلي إحدى منصات مؤتمر "دافوس" ليتحدث عن نظرية جديدة سماها "المحصلة المشتركة" في محاولة منه لإعادة هندرة نفسه، بعدما تأكد أن صفقته مع "القذافي" قد انكشفت، وأن نظريته حول "تنافسية الأمم" قد فشلت.

      حاول "بورتر" ركوب موجة "المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات" فأطلق عليها اسمًا جديدًا مدعيًا أنه يتحدث عن فكر جديد. وكان مما قاله إن أرباح الشركات الكبرى لا ينبغي أن تتم على حساب البيئة، وإنه لا بد من توسيع دوائر سلاسل القيمة، وخلق تجمعات صناعية جديدة حول العالم ليتشارك العالم كله في الثروة.

      هذه الشعارات ليست جديدة، فهي نفس شعارات "جنرال إلكتريك" التي تلوث مفاعلاتها اليابان. ولكن اللافت للنظر هو أن "بورتر" قد جاء إلى "دافوس" وكأنه يبشر بطريق ثالث بعدما قرأ كتاب "القذافي" الأخضر. فهو يدعو لما يبدو وكأنه نظرية ثالثة أو رابعة اسمها "الرأسمالية الاشتراكية" أو "الاشتراكية الرأسمالية".

      ما طرحه المستشار الأمريكي السمسار سبق وأن طرحه خبير الاستراتيحية الهندي الأصل والأصيل "سي كي براهالاد" في كتاب "الثروة عند أسفل الهرم" قبله بخمسة أعوام. و"براهالاد" – لمن لا يعرفه – هو صاحب نظرية "التنافس على المستقبل" من خلال الجدارات المحورية. لكن مشكلتنا مع "بورتر" الذي أدرك متأخرًا أنه في طريقه إلى مزبلة تاريخ الاستراتيجية العالمية، هي أنه ترك بيننا عصابات من الاستشاريين المزورين، الذين يحملون شهادات مزورة، ويقدمون استشارات مزورة، لقيادات مزورة، في مبادرات - جودة وتميز وتطوير وتغيير – مزورة. تلامذة وأبناء "بورتر" و"هوارد ديفيس" – وعلى رأسهم "بن سعد" أكبر المدافعين عن "القذافي" و"بن علي" - سيسقطون هم أيضًا بعدما انقطع خيط العولمة الملوث الذي كان يربط بين "دافوس" و"بورتر" و"بيرلسكوني" و"القذافي" وشركة "الرقيب" السرية، وشهادات اقتصاد "القص واللصق" اللندنية، والدكتوراه الفخرية، وأرصدة التوريث المصرفية.

      نسيم الصمادي

    15. #30
      التسجيل
      28-02-2012
      المشاركات
      95
      المواضيع
      40
      شكر / اعجاب مشاركة

      Arrow هذا هو السر

      هذا هو السر


      بعد شيوع أفكار (التمتين®) من خلال المحاضرات وخلاصات، صرت أتلقى المزيد من الدعوات، ليس فقط لإلقاء محاضرات، وإنما لإرشاد المديرين والمتدربين على طريق النجاح. وكان مما لاحظته في لقاءات التدريب الشخصي الأخيرة هو أن المديرين الذين أرشدهم يحضرون وفي جعبتهم الكثير من الأسئلة متوقعين الإجابات الصحيحة. لكنهم يفاجأون بأن التدريب الشخصي الموجه نحو الأهداف المهنية والحياتية يقوم أساسًا على طرح عشرات الأسئلة التي على المتدرب أولاً أن يجيب عنها.

      فما هو السر في تركيز التوجيه الشخصي على إثارة الأسئلة أكثر من تقديم الحلول والإجابات؟ يكمن السر في أن التعلم والتأقلم والتغيير والتطوير كلها أفعال إيجابية يجب أن تنبع من الداخل. فالتغيير الذي لا يصدر من الداخل، لا يغير. فضلاً عن أن الإنجازات الإنسانية، والنجاحات واكتساب المعارف العلمية والرؤية الفكرية والتمتع بالثروات المالية تبدأ دائمًا بفكرة أولية. يستطيع أي إنسان أن يعطيك فكرة، ولكن من المستحيل أن يعطيك معها تلك المسؤولية الأبدية التي يجب أن تتحملها أنت تجاهها. فلو استثنينا المناصب التي يتقلدها المنافقون، والثروات المنهوبة التي يسلبها الفاسدون، فليس هناك دخل عالي ورفاهية بدون مسؤولية، وليس هناك نجاح حقيقي وطبيعي وممتع ومشبع، بدون جهود وتضحيات ومسؤوليات.

      السؤال الذي يتكرر في كل حالات التدريب الشخصي هو: لدي فكرة رائعة لمشروع مهم، ولا أدري ماذا أفعل! وبدلاً من تقديم النصيحة، يكون الرد بسؤال: ولماذا لا تفعل؟ لماذا لا تنفذ فورًا؟ وكثيرًا ما تكون الإجابة: أخشى أن أفشل! أو: ربما أن الوقت غير مناسب! أو: لا أعرف كيف ومن أين أبدأ! وهذا هو ما أسميه "الخوف المألوف"، وهو دائمًا خوف من لا شيء. وكلنا نخاف من هذا اللاشيء.

      وهنا أيضًا لا توجد إجابات؛ بل المزيد من الأسئلة: هل تعرفون الفرق بين الهزيمة والفشل؟ كلنا نتعرض لهزائم مرحلية دون أن نفشل! فلا يفشل إلا من يستسلمون للهزيمة. وهناك فرق بين الرغبة في النجاح، وبين الأمل في النجاح، أو تمني النجاح. فالسر واضح؛ الخوف من الفشل حالة ذهنية لا تستحق أكثر من الخوف. لا ضير في أن نخاف قليلاً، ثم نحرك جيوش رغبتنا الجامحة في طلب العلا، لندحر الخوف، وننحي التردد جانبًا.

      وفيما يتعلق بالتوقيت الملائم للتنفيذ، فالوقت لا يكون مواتيًا أبدًا، بل نحن الذين نجعله كذلك. الوقت المواتي هو الآن، لمن يملكون الرغبة الحقيقية والعزيمة والإرادة. الوقت دائمًا مواتي للمغامرين والشجعان؛ لمن سيدفعون ثمن النجاح، أو لمن هم على استعداد لدفع الثمن، إذا ما اقتضى الأمر أو شاء القدر.

      في كتاب "السبب قبل الذهب" والذي لا أنفك أستشهد بقصصه وعبره ودروسه، يقول الحكيم للبطل: "عندما نريد شيئًا بحق، نريده بصدق، يتآمر العالم معنا فنحقق ما نريد." العالم والناس والظروف والمصادفات والمتغيرات والتطورات وقواك وعزائمك الداخلية، تقف دائمًا في صفك، لأنك مغامر، ولأنك مثابر، ولأنك شجاع.

      فهل لديك فكرة؟ وهل تبحث عن السر لكي تضعها حقًا موضع التنفيذ؟ ليست هناك أسرار! وليست هناك آبار تستخرج منها الأسرار! هناك فقط إيمان برسالة! والإيمان كامن في داخلك، فسرك في بئرك! هناك فقط إصرار وأدوار يجب أن تلعبها! فإن كانت لديك فكرة تريد تنفيذها غدًا أو بعد شهر أو بعد عام؟ سأعطيك سرًا واحدًا: "نفذها .. الآن."

      نسيم الصمادي



    صفحة 2 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة

    المواضيع المتشابهه

    1. الجانب الأسود للأعمال الخضراء
      بواسطة : ranasamaha , في التحليلات السياسية
      مشاركات: 0
      آخر مشاركة: 21-03-2012, 08:59 PM

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •