..بعدما... مضت... سفنك...الكبيرة ...من.. محيطي...عدت.. للإبحار... بقاربي...الخشبي... الصغير...عدت.. إليه...حاملا...آمالي... الخائبه...ألقيها... أجزاء... في...كل ..بقعة...لتغرق... بطمآنينة...لأرتاح... قليلا.. من.. حملها...رميتها... كلها...وبدت ....غارقة...وعندما... أردت ....أن...أعود...أضعت ....طريقي...فكل... ماحولي...آمال... خائبه... تطفو ....ولاتغرق...لتعلن... أن...لي ...بكل... ذكرى... خيبة... أمل......بقلمي *جابر السيد.... ** *** **