بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة و السلام على رسوله الكريم عليه الصلاة و السلام وعلى آله واصحابه اجمعين
اما بعد
يستوقفني وللان كلمات علماء الامة المعتبرين الذين طردوا الكسل ليهبوا الى تحقيق رؤية خادم الحرمين الشرفين
والذي طالبهم وعلى الملا بان يطردوا الكسل الذي هم فيه ويردوا على داعش وافكارها
واستمر علماء الامة بالتحذير من داعش وجرائمها و اسائتها للاسلام
ووصل ان بعض شيوخنا الكرام وصفهم بالكفر و الملاحدة .... الخ
شنَّ الشيخ سعد بن ناصر الشثري، عضو هيئة كِبار العلماء سابقاً، هجوماً حاداً ضدّ تنظيم الدولة الإسلامية، الذي اعتبره حرباً على الله ورسوله، وأن أصحاب هذا التنظيم هم من الملاحدة والزنادقة؛ بل أكّد أن "الانتماء إلى هذا التنظيم ردة عن الإسلام لمَن عَلِم حقيقة حالهم".
المهم في خضم ما يجري و استمرار عمل شيوخنا في وقف زحف داعش و افكارها
تذكرت هنا كلمات الاخ كرزان حين كنت اتناقش انا وهو باستمرار بانه كان يشير علي وسوف اقتبس كلماته
فلا اريد لا قدر الله ان انقل الكلام بطريقة خاطئة
اذكر منها على سبيل المثال وهي كثيرة
السومرية نيوز/ بغداد
أكدت جماعة علماء العراق في محافظة البصرة، الجمعة، أن العراق يتعرض لهجمة "تكفيرية ضالة" تسعى لاقتطاع جزء من العراق وجعلها منطلقاً لنشر "الارهاب" في كافة انحاء البلاد والدول العربية، مشدداً على أن اهل السنة والجماعة هم ضد تنظيم "داعش" قولا وفعلا.
وتابع امين "نحن ضد دولة العراق اللااسلامية قولا وفعلا لانه لا يمكن لاحد ان ينشر مذهباً بالدبابة وقوة السلاح"، مشدداً بالقول "اذا احتاجنا الجيش ان ننزع لباس الدين ونلبس لباس القوات الامنية فسنكون اول المتطوعين".
أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب – شيخ الأزهر – أن الشعب العراقي في حاجة ملحّة إلى تضافر كل القوى والفصائل لوقف نزيف الدم العراقي، منددًا بما يحدث في العراق من قيام الميلشيات المختلفة، وعلى رأسها حركة داعش بقتل الأبرياء وانتهاك الأعراض وقصف المساجد، واضطهاد وتهجير للمسيحيين وبعض الطوائف الأخرى. وأضاف فضيلته أن الإسلام يرفض ما تقوم به الميلشيات المسلحة التي تنسب أعمال القتل والتدمير للإسلام والإسلام منها بريء.
بينما أكد الدكتور محمود مهنا – عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف – أن تنظيم "داعش" في العراق وسوريا، لا يمثل أهل السنة، حيث أن مذهب أهل السنة لا يجيز الاعتداء على الحرمات ولا على الآمنيين، ولا على المسلمين، فهو يؤمن بحرمة سفك الدماء. وأشار إلى أن تنظيم "داعش"، أدخل أهل السنة مدخلا غير كريم
وأوضح عضو مجمع البحوث الإسلامية، د .حامد أبو طالب، أن خليفتهم أبو بكر البغدادي بدأ نشاطه منطلقا من الدعوة لكن بمفهوم خاطئ ساقه إلى الجهاد بمفهوم خاطئ أيضا جعله يستحل أموال وأعراض وممتلكات ليس المخالفين له في العقيدة فقط، وإنما المختلفين معه في الفكر والمذهب بل والرأي بعد أن أصبح قطبا من أقطاب السلفية الجهادية منطلقا من جامع الإمام أحمد بن حنبل، حيث قام بتأسيس خلايا مسلحة تنفذ عمليات إرهابية وانتهى إلى إعلان دولة العراق الإسلامية، ثم إعلان الخلافة الإسلامية .
وغيرها الكثير من اراى العلماء الذين تحدث عنهم الاخ كرزان
ولكن حصلت فجوة كبيرة في اقوال العلماء و تحليل كرزان الاخير و النقل النهائي فان تحليل كرزان الاخير و الذي وضعته في موضوع مستقل هو خلاصة تحليله كلها وجمع فيها جميع الادلة و الاثباتات كما اشار والتي تدل على ان التنظيم اصبح كليا ً ملك حزب البعث وهو من يقوم بكل هذه الاعمال تحت اسم داعش لكي يبعد اي تهم عنه في تلك الجرائم
وعاد الاخ كرزان وفي رده على الموضوع اكد هذه المعلومة
ونؤكد ما اخبرنا به الاخ كرزان عن معرفة السعودية و الكويت ودعمها الكامل للدوري وخصوصا في تشكيله لداعش
ويؤكده هذه العبارة
وهنا نتصادم مع امر مهم
ايهما على صواب ؟؟؟
الاخ كرزان في مقولته و خلاصة افكاره و تحليلاته و خصوصا ان هذا التحليل هو استنتاجه الاخير وحسب ادلة دامغة كما قال عنها واكدها في رده التالي ولم ينكر علي حتى اني قلت
فالان نحن امام ثلاثة خيارات نهائية
ان يكون الاخ كرزان محقا ً في تحليله والذي يستند على ادلة دامغة واثباتات كما يخبرنا بها وهي خلاصة تحليلاته و استنتاجاته ومعلوماته و ادلته
*
وهذا يعني ان علماء الامة خدعوا عن بكرة ابيهم بهذه اللعبة كما قوات التحالف والتي خطط لها منذ سنوات السعودية و الكويت بدعم و ادارة عميلهم وخادمهم الدوري
وبذلك جعلوهم يوجهوا انظار العالم الى وهم ، ليحاربوا افكاره و انتشاره في حين انهم هم من كانوا مخططين لظهوره بكل حركة وشبر وهذا يعني ان علمائنا يفتوى بناءا ً على ما يصلهم من معلومات قد تكون مغلوطة او متلاعب بها من اجل مصلحة ما كما حصل الان بانهم جعلوا يتحدثوا عن داعش و ارهابها في حين انها لعبة سعودية كويتية بتنفيذ بعثي دوري
*
ان كل هذه الدماء التي تراق و تسفك على الارض العراقية و السورية على يد الوهم داعش ( البعثي ) هي في رقبة السعودية و الكويت و البعثيون وعلى راسهم قائد البعث الدوري
وان كل الهجوم و الاساءة للاسلام الذي يقوم به داعش ويطير به الغرب عبر قنواته كان بموافقة السعودية و الكويت و تخطيطهم وان الضربات الغربية والجيش الامريكي وعودتهم الى الارض العراقية كان بتخطيط سعودي كويتي وتنفيذ بعثي دوري
واذكرك بكلماتك لي في السابق فهناك من هو يستحقها اكثر مني
*
او ان يكون كل تحليلاتك النهائية ولنقل خلاصة ادلتك هي خاطئة كليا ً فالدولة الاسلامية ليست مخترقة من حزب البعث وليست لها اي علاقة به
وهذا يترتب عليه الكثير حيث انك اعترفت ان ايران لم تعد تخترق الدولة الاسلامية لان حزب البعث سيطر عليه بالكلية واذا كان سقط تحليل ان حزب البعث يسيطر على الدولة الاسلامية وخصوصا مع كل ما طرحته انت من ادلة على ذلك فهذا يعني ان اختراقها من قبل ايران او غيرهم غير صحيح نظرا ً الى ان خلاصة استنتاجاتك كانت بان الدولة الاسلامية مسيطر عليها من حزب البعث وبما انه ان سقط هذا التحليل لنهائي لك وسقط كل ادلتك النهائية معه فهذا يعني انه لا تحليل لديك قائم على حقيقة ولا دليل نافع فهذا التحليل النهائي لك سقط بكل ما حمله من ادلة واثباتات فماذا بقي ؟ وان العودة الان للتحاليل القديمة لك لن يجدي على اعتبار ان هذا الاخير كان الاقوى وذو الادلة الاقوى و الادق ؟
اخبرنا يا اخي الكريم
اي الخيارات الثلاثة سوف يكون الصحيح
سلام chris