فجأة وبينما كان الشايب يدله على الطريق إذ بكازومي تسقط شبه مغمية
فسألها مابك فقالت ربما لأني لم آكل منذ يومين ولكن لا بأس أريد أن أكمل الطريق فحاولت المشي مرة أخرى ولكنها أغمي عليها تماماً هذه المره فنقلها الشيخ إلى منزله والذي هو عبارة عن مطعم يعاونه فيه أبنه المعضل الوسيم وأبنته الطيبه الرقيقه أسرع الشاب جاك لحمل كازومي ونقلها إلى السرير أما الفتاة سيامي فقامت بتحضير الطعام لكازومي المتعبه و0000000
يلا أترك لكم المجال![]()
































)