رابطه الاخبار العراقيه
جميع الاخبار والبطولات والنتائج
سنجمعها هنا لكي نعمل رابطه جديده وانشاء الله ستقوى وتتقدم
رابطه الاخبار العراقيه
جميع الاخبار والبطولات والنتائج
سنجمعها هنا لكي نعمل رابطه جديده وانشاء الله ستقوى وتتقدم
الاخبار الحاليه
وصول منتخبنا الوطني العراقي الى البحرين
وصل الي البحرين مساء امس وفد منتخب العراق لكرة القدم المشارك في تصفيات كأس امم آسيا المؤهلة لنهائيات كأس آسيا في الصين 4200 والتي ستحتضن مرحلة الاياب منها مملكة البحرين خلال الفترة من 20 لغاية 42 اكتوبر الجاري يتقدمهم نجاح حمود رئيس الوفد وكان في استقبال الفريق العراقي ميرزا احمد امين السر العام المساعد للاتحاد البحريني لكرة القدم وعلي المادح من العلاقات العامة بالمؤسسة العامة للشباب والرياضة، وكان المنتخب العراقي تصدر مرحلة الذهاب التي استضافتها ماليزيا برصيد ثمان نقاط وحل منتخب الدولة المستضيفة في المركز الثاني برصيد خمس نقاط ثم منتخبنا الوطني برصيد اربع نقاط واخيرا منتخب ميانمار بدون رصيد من النقاط. وفي لحظة وصول الوفد العراقي الي المملكة تحدث رئيس البعثة العراقية ناجح حمود عن مرحلة الذهاب التي اقيمت في ماليزيا قائلا: في البداية اود ان اقول بان مجموعتنا تضم فريقين عربيين بالاضافة الي ماليزيا وميانمار وبالتأكيد تطلعاتنا هو تأهل منتخبنا العراقي والمنتخب البحريني الشقيق. وتحدث ناجح عن اللقاء الذي جمع المنتخب العراقي بالمنتخب البحريني حيث قال: لقد كان لقاءنا خارج عن الحساسية وكنا في ماليزيا في الحقيقة كفريق واحد وانشطر هذا الفريق الي شطرين في تلك المباراة، واضاف ناجح حمود قائلا: انا بصراحة لم اكن مسرورا لخروج المنتخب البحريني خاسرا بهذه النتيجة والتي قوامها خمسة اهداف، وكنت متوقعا ان يقدم الافضل وان يكون ندا قويا للمنتخب العراقي. وقال: اعتقد ان الاداء البحريني في تلك المباراة ما هو الا كبوة جواد، ولا اخفي علي الشارع البحريني لقد احسست بخيبة امل في الاداء غير المقنع الذي ظهر عليه منتخب البحرين امام المنتخب ميانمار علي الرغم من خروجه فائزا ولكن لا ازال اراهن عليه بأنه يمتلك افضل اللاعبين والتي ستكون لهم كلمة بالمرحلة المقبلة. وحول اداء المنتخب البحريني امام ماليزيا يقول ناجح حمود: لقد خدمت نتيجة المباراة النهائية الفريق البحريني وابعدت ماليزيا عن المنافسة، وحسب تصوري كان من المفترض ان يخرج البحرين بالثلاث نقاط من هذا اللقاء. كما تحدث المدرب الالماني برند ستانج القائد الفني للمنتخب العراقي، عن اللقاء الاول الذي جمعه بالمنتخب البحريني قائلا: لقد قدم المنتخب العراقي كرة قوية والمنتخب البحريني اعتقد ان استعدادات العراق لم تكن جيدة لهذا اللقاء الذي لم يتمكن فيه المنتخب البحريني من تشكيل اي خطورة تذكر علي المرمي العراقي. واضاف ستانج قائلا: بالتأكيد النتائج التي حققها العراق جيدة بعد الحروب وفي ظل الظروف القاسية التي تعيشها بغداد، وفي ظل توقف النشاط الرياضي هناك، وكان من الصعب تحضير منتخب قوي في ظل وجود هذه الازمة. ويؤكد المدرب الالماني ستانج علي انهم فخورون بهذه النتيجة وقال المهم لدينا في المرحلة المقبلة الفوز ببطولة المجموعة والاسبوع المقبل سنكون علي رأس هذه المجموعة وحظوظنا جيدة للتأهل. وتحدث عن المنتخب البحريني قائلا: لقد كان المنتخب البحريني الاول في تقييمي قبل خوض التصفيات وهذا ليس رأي بل كان بالفعل تصنيف كل متتبعي اخبار هذه المجموعة، ولكن تغيرت وجهات نظرهم بعد خسارتهم من المنتخب العراقي، وفي نهاية حديثه اكد ستانج علي ان المنتخب البحريني هو الفريق الثاني الذي سيقطع بطاقة التأهل للصين. وحول توقعات المدرب المساعد للمنتخب العراقي كريم علاوي بفوز فريقه علي المنتخب البحريني فيقول: لقد كانت طموحاتنا بالفوز وتوقعنا ذلك من خلال ما قدمه اللاعبون في معسكر المانيا ولكن في الحقيقة لم اتوقع الفوز بهذه النتيجة الكبيرة. واضاف قائلا: لا يمكن ان يشكك احد في مستوي المنتخب البحريني فهو في تطور مستمر منذ تصفيات كأس العالم وحتي هذه الفترة. وقال: المنتخب البحريني منتخب واعد بما انه يحتضن اكثر من لاعب من المنتخب الاولمبي. وحول لقائه بالمنتخب الماليزي فيقول: كنا متوقعين فوز المنتخب البحريني وذلك علي ضوء امكانيات الفريقين، وخصوصا بعد تقدم البحرين بهدفين نظيفين بالشوط الاول. واضاف كريم علاوي قائلا: لقد كانت اهداف ماليزيا والتي هزت شباك البحرين اهدافا قاتلة وكانت في الحقيقة ضربات حظ لم يوفق في ابعادها حارس المرمي. وحول توقعاته للمرحلة المقبلة فيقول علاوي: من سيتأهل الي الصين هو المنتخب العراقي والبحرين وملامح بطل المجموعة لن توضح لنا الا في نهاية المشوار. كما كان لمردار محمد مدرب اللياقة البدنية للمنتخب العراقي كلمة في صفحات الايام الرياضية وفي البداية تحدث عن اسلوب المدرب الكرواتي ستريشكو القائد الفني لمنتخبنا الوطني ووصف اسلوبه المعروف بالنزعة الدفاعية حيث قال المدرب ستريشكو مدرب جيد وانا علي معرفة تامة بما يمتلك من امكانيات بما اني كنت في الامارات مسبقا بنادي اتحاد كلبة الاماراتي بنفس النادي الذي يدرب فيه ستريشكو واضاف قائلا: يتمتع هذا المدرب بالاسلوب الدفاعي البحت وهذا ما جعل اللاعب البحريني المعروف سلمان عيسي مقيدا في جميع مباريات الذهاب. وقال مردار محمد: اللاعب سلمان عيسي من ابرز اللاعبين ويجب استغلاله في النزعة الهجومية فهذا اللاعب هو الورقة الرابحة التي لم توظف بالصورة المطلوبة. واضاف قائلا: الاسلوب الدفاعي للمنتخب البحريني اعطانا فرصة الفوز في اللقاء الاول الذي كانت فيه لياقة لاعبينا البدنية هي الافضل حتي الدقيقة الاخيرة كما اشاد مردار باللاعب طلال يوسف قائلا: هذا اللاعب يملك امكانيات كبيرة ويجب ان تستغل في الناحية الهجومية باستغلال للاعب سلمان عيسي ومن خلال ذلك سيشكلان ثنائياً خطيراً. وتحدث كابتن المنتخب العراقي اللاعب حسام فوزي عن اللقاء الاول الذي جمع العراق بالبحرين حيث قال: كنت متوقع الفوز ولكن بالطبع ليست بهذه النتيجة، وبالتأكيد تفاجأ المنتخب البحريني بمنتخبنا وبالخصوص بعدما تغيرت التشكيلة التي كانت مختلفة عن لقاءاتنا الودية. وقال حسام يجب ان يكون اداء المنتخب البحريني افضل بكثير ومن المفترض ان يكون اكثر تجانسا وتكاملا بما ان اللاعبين كانوا نفس المجموعة التي لعبت بتصفيات كأس العالم وبطولة كأس العرب. وحول المرحلة المقبلة فيقول: هدفنا تصدر المجموعة والمحافظة علي تقدمنا الحالي، اما بالنسبة للمنتخب الماليزي فيقول هناك تطور ملحوظ علي اداء لاعبيه الذين قدموا مستوي غير متوقع، وحول توقعاته للمنتخب البحريني بالمرحلة المقبلة فيقول: سيكون اداء المنتخب البحريني مختلفا بما انه سيلعب علي ارضه وبين جمهوره
صغار (الرافدين) إلى نهائيات آسيا للناشئين
صغار (الرافدين) إلى نهائيات آسيا للناشئين
حقق صغار الرافدين او مايسمون باسود بابل
او الاسم الجديد فرسان اسيا
فوزا صريحا على المنتخب السعودي 1-0 ليتاهلو الى النهائيات في اليابان
وقد حقق المنتخب العراقي فوزه الاول على الامارات 4-2
وهذا الخبر
خطف منتخب العراق للناشئين مساء أمس بطاقة التأهل للمجموعة الثالثة وذلك بعد فوزه على المنتخب السعودي للناشئين بهدف دون مقابل في اللقاء الذي اقيم على ملعب استاد الأمير فيصل بن فهد وبحضور الأمير نواف بن فيصل بن فهد نائب الرئيس العام لرعاية الشباب.
وسجل العراق هدفه في الدقيقة الأولى من اللقاء عن طريق اللاعب محمد حمود وبعد الهدف ضغط لاعبو المنتخب السعودي وسيطروا على مجريات اللقاء وسنحت عدة فرص ولكن تسرع اللاعبين لم يساهم في ولوجها المرمى برغم الافضلية وايضا البنية الجسدية لدى لاعبي العراق كان لها دور.
وفي الشوط الثاني استمر الضغط المتواصل من المنتخب السعودي مع اعتماد على الهجمات المرتدة من قبل منتخب العراق وشهدت الدقيقة 82طرد حارس منتخب السعودية حسين شيعان وتم اشراك اللاعب أحمد الفريدي حارساً بدلاً عنه.
وبهذا الفوز يتأهل منتخب العراق للنهائيات الآسيوية والتي ستقام في اليابان عام 2004م، وذلك بعد حصوله على 6نقاط كاملة
العراق درجه ثالثه يهزم لبنان الاول 5-0
العراق درجه ثالثه يهزم لبنان الاول 5-0
على فكره هذا المنتخب هو نفسه تحت 19 سنه
يعني ياويلكم يالبحرين والاردن بمجموعه تصفيات اسيا للشباب
وهذا الخبر
Akram Salman's youngesters defeat Lebanon 5-0 inBeirut
In their preparations for coming Asian U-19 qualifying matches, the Iraqi Youth team wiped out their Lebanese opponent 5-0 in Beirut. Akram Salman fielded all his big guns to test his team's strength which saw them fire 5 balls in the back of the Lebanese net. Three goals came in the first half, the first came in the 28th minute by Haider Sabah, the second and third came in the 36th and 45th minute by Al-Mena'a striker Muslim Mubarak, then Muslim comes once again in the 2nd half to score Iraq's fourth goal in the 55th minute. Then sub Alaa AbdulZahra sealed the win for Iraq in the dying seconds of the match when he scored Iraq's fifth goal
بطوله بغداد 2003
المجموعه الاولى
الطيران - الطلبه - الموصل - المينا
المجموعه الثانيه
الشرطه - الزوراء - اربيل - النجف
الدور الاول
المجموعه الاولى
الترتيب :
الطيران :--- لعب (3) فاز (2) تعادل (1) خسر (0) له (6) عليه (2) النقاط (7)
الطلبه :----- لعب (3) فاز (1) تعادل (2) خسر (0) له (3) عليه (2) النقاط (5)
الموصل :--- لعب (3) فاز (1) تعادل (0) خسر (2) له (8) عليه (9) النقاط (3)
المينا :------ لعب (3) فاز (0) تعادل (1) خسر (2) له (4) عليه (8) النقاط (1)
المجموعه الثانيه
الترتيب :
الزوراء:--- لعب (3) فاز (2) تعادل (1) خسر (0) له (10) عليه (2) النقاط (7)
الشرطه:-- لعب (3) فاز (2) تعادل (1) خسر (0) له (2) عليه (1) النقاط (7)
النجف:---- لعب (3) فاز (1) تعادل (0) خسر (2) له (7) عليه (7) النقاط (3)
اربيل:----- لعب (3) فاز (0) تعادل (0) خسر (3) له (1) عليه (10) النقاط (0)
المباريات
المجموعه الاولى - الجوله الاولى
المباراه الاولى : الطيران 3 - 1 الموصل
المباراه الثانيه : الطلبه 0 - 0 المينا
المجموعه الاولى - الجوله الثانيه
المباراه الاولى : الطيران 3 - 1 المينا
المباراه الثانيه : الطلبه 3 - 2 الموصل
المجموعه الاولى - الجوله الثالثه
المباراه الاولى : الطيران 0 - 0 الطلبه
المباراه الثانيه : الموصل 5 - 3 المينا
المجموعه الثانيه - الجوله الاولى
المباراه الاولى : الزوراء 5 - 1 اربيل
المباراه الثانيه : الشرطه 2 - 1 النجف
المجموعه الثانيه - الجوله الثانيه
المباراه الاولى : الزوراء 0 - 0 الشرطه
المباراه الثانيه : النجف 5 - 0 اربيل
المجموعه الثانيه - الجوله الثانيه
المباراه الاولى : الزوراء 5 - 1 النجف
المباراه الثانيه : فاز الشرطه على اربيل ولاكن الضروف الخاصه في العراق لم نعرف النتيجه الصحيحه
بطوله بغداد 2003
دور النصف نهائي
المباراه الاولى : الطلبه 2 - 1 الشرطه
المباراه الثانيه : الزوراء 1 - 0 الطيران
[COLOR=red]
الطلبه - الزوراء
انا ارشح الزوراء
Ahmad AbdulJabbar vs Fernando Heiro
http://www.aliraqi.org/forums/attach...?postid=200164
اضغط على اللنك لكي قراء الخبر الرئيسي
وقالت صحيفة الراية القطرية عن مباراة الشمال والريّان
(وربما تكون مباراة الريان مع الشمال والتي انتهت بفوز غريب للأول 5/4 هي أكثر المباريات إثارة للجدل ليس بسبب الأهداف التسعة التي شهدتها فقط بل وأيضاً بسبب هذا التكافؤ غير المتوقع بين الفريقين رغم الفارق بين الامكانات الفردية في كل منهما.. وفي العموم فإن البداية الريانية جاءت أقل مما توقعه الكثيرون بوجود لاعبين كبار أمثال هييرو وباسلر وبن عربية والمباركي.. ومع ذلك نقول إن المباراكي كان قد أكد أنه مكسب كبير للريان بعد أن سجل له سوبر هاتريك في حين كان باسلر مثيراً للإعجاب أيضاً بينما لم نشهد الكثير من هييرو صاحب الأمجاد الكروية في أوروبا.. أما في المقابل فقد كان الشمال مثابراً جداً ونجح في الإعلان عن نفسه بقوة بعد أن استطاع مجاراة فريق كبير مثل الريان المتخم بالأسماء المهمة.. ومثلما كان المباركي مكسباً كبيراً للريان فإن رزاق فرحان بعد هو الاخر مكسباً مهماً للشمال ليس بسبب الهاتريك الذي سجله في المباراة فقط بل وأيضاً بسبب حسن تحركاته وخطورته التي أتعبت دفاعات الريان
يوجد ثلاثة لاعبين يلعبون ضمن فريق الشمال القطري ولم يسمح لهم باللعب مع المنتخب العراقي وهم من اعمدة المنتخب الرئيسية على الاقل بالنسبة الى اثنين منهم وهم :
في الدفاع حيدر محمود مجيد وفي الوسط احمد عبد الجباّر وهم جدّا" مهمّين بالنسبة للمنتخب والثالث هو رزّاق فرحان الذي تأتي اهميته اقل لكثرة لاعبي المنتخب بالهجوم مثل يونس والاخرين .
هذا اذا تذكرنا ان عبد الوهاب ابو الهيل لا يشارك مع المنتخب الان .
اي ان المنتخب هو مزيج من الاولمبي والأول وهو يذكرني بمنتخب العراق ب الذي شارك بكأس العرب عام 1986 بالطائف واحرز لقبها وبعد ذلك تم اضافة احمد راضي وباسل ولاعبين اخرين له ليشارك بالبطولة العربية بالمغرب ويحرز المدالية الذهلبية الاولى فيها
[SIZE=6] اخر الاخبار[SIZE]
مشروع لاعادة اعمار مقر الاتحاد العراقي لكرة القدم
الدوحة 15-10 (أ ف ب)- قرر اعضاء مشروع الهدف التابع للاتحاد الدولي لكرة القدم والذي يرأسه القطري محمد بن همام خلال اجتماعه اليوم الاربعاء في الدوحة الالتزام باعادة بناء مقر الاتحاد العراقي الذي هدم بالكامل اثر الحرب علي العراق في اذار/مارس الماضي وتزويد الاتحاد المحلي بمركز تدريبي.
وشارك في الاجتماع رئيس الاتحاد الدولي (فيفا) السويسري جوزف بلاتر ونائب رئيس مشروع الهدف الفرنسي ميشال بلاتيني واعتمد المجتمعون اسماء 25 دولة ستستفيد من مشروع الهدف بينها اربع دول عربية هي بالاضافة الي العراق كل من مصر وتونس والمغرب.
وتبلغ قيمة المساهمة في مساعدة هذه الدول اكثر من 10 ملايين دولار.
وارتفع عدد الدول التي ستستفيد من مشروع الهدف الي 161 دولة في مختلف انحاء العالم 45 منها حصلت علي هذه المساعدة.
وقال بن همام: "نستطيع القول اننا مرتاحون للعمل الذي قمنا به حتي الان، لكننا نستطيع ان نقدم افضل في المستقبل".
واضاف "سيقدم مشروع الهدف امام المؤتمر غير العادي للاتحاد الدولي الذي سيعقد في الدوحة يومي 19 و20 الحالي مقترحات من اجل تحسين سبل التطوير في الاتحادات الوطنية".
والدول ال25 الجديدة التي ستستفيد من مشروع الهدف موزعة قاريا علي الشكل التالي:
اسيا (7 دول): افغانستان والصين واوزبكستان وسريلانكا وتايوان والعراق وتايلاند.
افريقيا (7): الكونغو ومصر والغابون والمغرب ونيجيريا ورواندا وتونس.
اميركا الشمالية والوسطي والكاريبي (5): انغويا وغوادلوب ومارتينيك وجامايكا وسانتا لوسيا.
اميركا الجنوبية (2): البرازيل وتشيلي
اوقيانيا (1): تاهيتي
اوروبا (3): بلغاريا وايرلندا الشمالية وسلوفينيا
وكان بلاتر وراء اطلاق مشروع الهدف الذي اعتمد رسميا في مؤتمر لوس انجليس في الولايات المتحدة عام 1999 ويهدف الي مساعدة الاتحادات الوطنية من خلال بناء مقار لها ومراكز تدريب ومساعدتها علي ايجاد هيكليات مستقلة لها واقامة الندوات التدريبية للمدربين والحكام
ستانغ يطالب المحتلين الاميركان
رفع الالماني بيرند ستانغ مدرب منتخب العراق لكرة القدم الصوت عاليا مطالبا بتوفير الدعم للكرة العراقية، والا لن يكون بمقدورها مواكبة التطور الحاصل في الدول الاسيوية الاخرى. واكد انه يعمل كمتطوع لانه لم يحصل على راتبه منذ يناير (كانون الثاني) الماضي. وكان الاتحاد العراقي، السابق تحت اشراف عدي صدام حسين تعاقد مع ستانغ قبل نحو عامين لقيادة المنتخب العراقي لكن الاخير غادر المنطقة قبيل الحرب على العراق ثم عاد مجددا مدربا للمنتخب معلنا انه يحمل «رسالة سلام الى العالم عبر كرة القدم». وقال ستانغ، مدرب منتخب المانيا الشرقية سابقا، «اذا لم تتحسن ظروف كرة القدم العراقية فالوضع سيكون سيئا جدا في المستقبل»، مطالبا «بتوفير الدعم من قبل التحالف (الولايات المتحدة وبريطانيا) وتأمين المنشآت الضرورية والتجهيزات الكافية لاعداد المنتخب والفرق». ويعسكر منتخب العراق في المنامة حاليا، حيث سيخوض مباريات مرحلة الاياب ضمن منافسات المجموعة السادسة من التصفيات المؤهلة الى كأس الامم الاسيوية في الصين عام 2004، ويتصدر ترتيب المجموعة بعد مباريات الذهاب في كوالالمبور برصيد سبع نقاط من فوزين على البحرين 5 ـ 1 ومينامار 3 ـ صفر وتعادل مع ماليزيا صفر ـ صفر. وتبدأ منافسات الاياب في 20 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي وتقام في البحرين. واضاف ستانغ «انا المدرب الوحيد في العالم الذي يعمل متطوعا، اذ انني لم احصل على راتبي منذ يناير الماضي، لا بل انني ادفع من جيبي الخاص لاساعد في اعداد المنتخب ولا ادري الى متى يمكنني تحمل ذلك». واوضح في هذا الصدد «لا يمكنني الاستمرار هكذا طويلا، يجب ان تتغير الامور ونحصل على الدعم ليس في ما يتعلق بي فقط، بل بالنسبة الى اللاعبين ايضا لاننا في مركب واحد حيث نعمل كمتطوعين». واعلن ستانغ للمرة الاولى انه «اذا لم نحصل على الدعم الكافي للاستمرار كما يجب فسأبحث عن عروض اخرى للاشراف على منتخب آخر مع انني آمل بالبقاء في منصبي الحالي، فعقدي ينتهي عام 2006 ولا اعتقد اني سأبقى الى هذا التاريخ في ظل هذه الظروف، ولكني ارغب في البقاء حتى كأس اسيا عام 2004»، مضيفا «انا اعمل بشغف وبالتزام لكنه اصعب عمل اقوم به في حياتي المهنية حتى الان». وتابع «ان رغبتي في البقاء حتى كأس اسيا لا تتعلق بي وحدي بل هي من اجل اللاعبين ايضا الذين بدورهم يجب ان يحصلوا على دعم مادي لانهم بدأوا يغادرون العراق الى بلدان كثيرة للعب فيها، وسيفقد العراق بالتالي جميع لاعبيه الدوليين». واعتبر ستانغ ان الدعم الحالي للمنتخب العراقي «غير كاف»، مشيرا الى انه «يأتي من المانيا التي وفرت له معسكرا لمدة ثلاثة اسابيع مع تجهيزات رياضية كاملة ومن الفيفا، ولكن هذا لا يكفي وانا ساطلب من سلطات «التحالف» تأمين المستلزمات الضرورية لنا ولكن لم تسنح لي الفرصة لذلك»، متسائلا «كيف يمكن تأمين معسكر خارجي للمنتخب من دون الاموال اللازمة». ويرى انه يجب ان تكون هناك «اعادة اعمار» للكرة العراقية ايضا «لأن الأمر لا يتعلق بالمنتخب الاول فقط بل بالمسابقات المحلية والناشئين والحكام وكل شيء يتعلق بكرة القدم». وكشف المدرب الالماني انه امن معسكرا المانيا بمجهود خاص مع اصدقائه، مؤكدا ايضا «ساعدتني صداقاتي في تأمين معسكر خارجي ثان سيكون في مدينة بيرث الاسترالية، حيث اشرفت على ناديها سابقا وذلك من 13 الى 23 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، حيث سيؤمن الاستراليون لنا كل شيء من بطاقات سفر واقامة وتسهيلات وتجهيزات رياضية وما شابه». وتحدث ستانغ عن مشوار المنتخب العراقي في التصفيات وقال «بعد كل ما حدث في العراق من حصار وحرب وغياب المنافسات المحلية في الدوري والكأس ومسابقات الفئات السنية، يجب ان نكون فخورين بما تحقق حتى الان، اذ ان النتائج من وجهة نظري اكثر من رائعة في ظل الظروف الراهنة للكرة العراقية، وستجعل العراقيين سعداء ايضا، خصوصا ان اللاعبين لم يشاركوا في اي مباراة لمدة اشهر قبل بدء التدريبات لتصفيات اسيا». وتحسر على «غياب الامن» في العراق، مشيرا الى انه «من الصعب على اي منتخب ان يخوض جميع مبارياته خارج ارضه والا يكون بامكانه لعب ولو مباراة واحدة على ملعبه وامام جمهوره»، متأسفا في الوقت ذاته «على عدم تجهيز استاد بغداد الدولي ووضعه في تصرف المنتخب». وختم ستانغ قائلا «كان منتخب العراق في المقدمة اسيويا منذ سنوات، لكنه الان اصبح خلف اليابان وكوريا الجنوبية والصين والسعودية وايران، لكن العراق يملك خامات مميزة تحتاج فقط الى ظروف جيدة لتواكب المستويات الاخرى، ولكن كيف يكون التطور من دون دوري محلي وناشئين ومباريات ودية». يذكر ان العراق كان ثاني دولة خليجية تتأهل الى نهائيات كأس العالم بعد الكويت وتحديدا في مونديال المكسيك عام 1986
الطلبة يخفف همومه بعودة عبد السلام
لم تكن عودة رجل الاعمال عبدالسلام الكعود الذي يرأس ادارة نادي الطلبة الى بغداد كافية لوضع حلول الى كل المشاكل وان كانت ساهمت في حلها الكثير منها. ففي اول تصريح له قال الكعود ان النادي سيعد فريقا قويا تكون مشاركته مؤثرة في دوري ابطال العرب الذي يمثل العراق فيه ناديا الطلبة والزوراء. وفاجأ الكعود الجميع حين اكد على ان نجم الفريق حبيب جعفر سيقود الطلاب في المنافسة العربية من غير ان ينسى الاشارة الى ان النادي سيبذل جهودا لاقامة مباراة اعتزالية تليق باسم حبيب جعفر الذي قدم للنادي خدمات كبيرة كواحد من ابرز نجوم الكرة العراقية لاكثر من عشر سنوات الا ان الكعود وادارة الطلبة لم تفلح في ايفاد المدافع حمزة هادي في صفوف الطلبة اذ قال رئيس نادي الطلبة ابواب المغادرة فتحت امام حمزة هادي بناء على رغبته في الاحتراف في احد الاندية العربية. وشدد الكعود على ان جهود الادارة الطلابية نجحت في اعادة اللاعبين الذين سبق لهم ان غادروا بعد الحرب الى اندية اخرى وفي مقدمتهم الهداف احمد صلاح والمدافعان باسم عباس ومؤيد خالد الذين انتقلوا الى نادي القوة الجوية الاان الامور المالية مع الجويين تمت تسويتها وعاد الثلاث. وقالت مصادر الطلاب ان مفاوضات تجرى مع نادي الزوراء لاستعادة المدافع فوزي عبدالسادة وعلي الصعيد الميداني اخفق مدرب فريق الطلبة تقديم هدية لرئيس النادي العائد بعد غيبة طويلة اذ فوجيء الوسط الكروي بخروج الطلاب من بطولة العراق الجديد بعد الخسارة غير المتوقعة امام الكرخ صفر/1 بعد جازف المدرب ثائر احمد في زج تشكيلة شبابية في بداية المباراة اذ سجل الكرخيون هدفهم في الدقيقة العاشرة بواسطة رسول عبد السادة. وحين افاق المدرب من هول الصدمة وبدا يدفع باللاعبين الاساسيين هم من نجوم الكرة الطلابية احكم الكرخيون غلق مناطقهم الدفاعية لتذهب جهود الطلاب ادراج الرياح فغادر البطولة بالرغم من كل اجواء الدعم التي رسمتها عودة الرئيس الجديد
ستانغ مدرب العراق: «أعمل متطوعا وأدفع من جيبي الخاص لإعداد الفريق»
المنامة ـ أ.ف.ب: رفع الالماني بيرند ستانغ مدرب منتخب العراق لكرة القدم الصوت عاليا مطالبا بتوفير الدعم للكرة العراقية، والا لن يكون بمقدورها مواكبة التطور الحاصل في الدول الاسيوية الاخرى. واكد انه يعمل كمتطوع لانه لم يحصل على راتبه منذ يناير (كانون الثاني) الماضي.
وكان الاتحاد العراقي، السابق تحت اشراف عدي صدام حسين تعاقد مع ستانغ قبل نحو عامين لقيادة المنتخب العراقي لكن الاخير غادر المنطقة قبيل الحرب على العراق ثم عاد مجددا مدربا للمنتخب معلنا انه يحمل «رسالة سلام الى العالم عبر كرة القدم».
وقال ستانغ، مدرب منتخب المانيا الشرقية سابقا، «اذا لم تتحسن ظروف كرة القدم العراقية فالوضع سيكون سيئا جدا في المستقبل»، مطالبا «بتوفير الدعم من قبل التحالف (الولايات المتحدة وبريطانيا) وتأمين المنشآت الضرورية والتجهيزات الكافية لاعداد المنتخب والفرق».
ويعسكر منتخب العراق في المنامة حاليا، حيث سيخوض مباريات مرحلة الاياب ضمن منافسات المجموعة السادسة من التصفيات المؤهلة الى كأس الامم الاسيوية في الصين عام 2004، ويتصدر ترتيب المجموعة بعد مباريات الذهاب في كوالالمبور برصيد سبع نقاط من فوزين على البحرين 5 ـ 1 ومينامار 3 ـ صفر وتعادل مع ماليزيا صفر ـ صفر.
وتبدأ منافسات الاياب في 20 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي وتقام في البحرين. واضاف ستانغ «انا المدرب الوحيد في العالم الذي يعمل متطوعا، اذ انني لم احصل على راتبي منذ يناير الماضي، لا بل انني ادفع من جيبي الخاص لاساعد في اعداد المنتخب ولا ادري الى متى يمكنني تحمل ذلك». واوضح في هذا الصدد «لا يمكنني الاستمرار هكذا طويلا، يجب ان تتغير الامور ونحصل على الدعم ليس في ما يتعلق بي فقط، بل بالنسبة الى اللاعبين ايضا لاننا في مركب واحد حيث نعمل كمتطوعين».
واعلن ستانغ للمرة الاولى انه «اذا لم نحصل على الدعم الكافي للاستمرار كما يجب فسأبحث عن عروض اخرى للاشراف على منتخب آخر مع انني آمل بالبقاء في منصبي الحالي، فعقدي ينتهي عام 2006 ولا اعتقد اني سأبقى الى هذا التاريخ في ظل هذه الظروف، ولكني ارغب في البقاء حتى كأس اسيا عام 2004»، مضيفا «انا اعمل بشغف وبالتزام لكنه اصعب عمل اقوم به في حياتي المهنية حتى الان». وتابع «ان رغبتي في البقاء حتى كأس اسيا لا تتعلق بي وحدي بل هي من اجل اللاعبين ايضا الذين بدورهم يجب ان يحصلوا على دعم مادي لانهم بدأوا يغادرون العراق الى بلدان كثيرة للعب فيها، وسيفقد العراق بالتالي جميع لاعبيه الدوليين». واعتبر ستانغ ان الدعم الحالي للمنتخب العراقي «غير كاف»، مشيرا الى انه «يأتي من المانيا التي وفرت له معسكرا لمدة ثلاثة اسابيع مع تجهيزات رياضية كاملة ومن الفيفا، ولكن هذا لا يكفي وانا ساطلب من سلطات «التحالف» تأمين المستلزمات الضرورية لنا ولكن لم تسنح لي الفرصة لذلك»، متسائلا «كيف يمكن تأمين معسكر خارجي للمنتخب من دون الاموال اللازمة». ويرى انه يجب ان تكون هناك «اعادة اعمار» للكرة العراقية ايضا «لأن الأمر لا يتعلق بالمنتخب الاول فقط بل بالمسابقات المحلية والناشئين والحكام وكل شيء يتعلق بكرة القدم». وكشف المدرب الالماني انه امن معسكرا المانيا بمجهود خاص مع اصدقائه، مؤكدا ايضا «ساعدتني صداقاتي في تأمين معسكر خارجي ثان سيكون في مدينة بيرث الاسترالية، حيث اشرفت على ناديها سابقا وذلك من 13 الى 23 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، حيث سيؤمن الاستراليون لنا كل شيء من بطاقات سفر واقامة وتسهيلات وتجهيزات رياضية وما شابه».
وتحدث ستانغ عن مشوار المنتخب العراقي في التصفيات وقال «بعد كل ما حدث في العراق من حصار وحرب وغياب المنافسات المحلية في الدوري والكأس ومسابقات الفئات السنية، يجب ان نكون فخورين بما تحقق حتى الان، اذ ان النتائج من وجهة نظري اكثر من رائعة في ظل الظروف الراهنة للكرة العراقية، وستجعل العراقيين سعداء ايضا، خصوصا ان اللاعبين لم يشاركوا في اي مباراة لمدة اشهر قبل بدء التدريبات لتصفيات اسيا».
وتحسر على «غياب الامن» في العراق، مشيرا الى انه «من الصعب على اي منتخب ان يخوض جميع مبارياته خارج ارضه والا يكون بامكانه لعب ولو مباراة واحدة على ملعبه وامام جمهوره»، متأسفا في الوقت ذاته «على عدم تجهيز استاد بغداد الدولي ووضعه في تصرف المنتخب». وختم ستانغ قائلا «كان منتخب العراق في المقدمة اسيويا منذ سنوات، لكنه الان اصبح خلف اليابان وكوريا الجنوبية والصين والسعودية وايران، لكن العراق يملك خامات مميزة تحتاج فقط الى ظروف جيدة لتواكب المستويات الاخرى، ولكن كيف يكون التطور من دون دوري محلي وناشئين ومباريات ودية».
يذكر ان العراق كان ثاني دولة خليجية تتأهل الى نهائيات كأس العالم بعد الكويت وتحديدا في مونديال المكسيك عام 1986.
صفقات الرفاع بآلاف الدولارات
محاولات جادة لشراء عقد المهاجم العراقي يونس محمود
***********************************************************
عرض نادي الرفاع مبلغا ماليا كبيرا لشراء بطاقة المهاجم الدولي العراقي يونس محمود (19 سنة) من نادي الشباب الإماراتي المرتبط بعقد مالي معه يصل إلى 200 ألف دولار وقد رفض النادي الإماراتي عرض رئيس نادي الرفاع الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة لزيادة المبلغ.
وكان المهاجم العراقي الشاب يونس محمود قد سجل في مرمانا أربعة أهداف في تصفيات المجموعة الآسيوية (الذهاب) في ماليزيا وهو موجود حاليا في البحرين للعب في مرحلة الإياب. ويواصل رئيس نادي الرفاع مساعيه الجادة للفوز بالمهاجم العراقي الموهوب وأن الاتصالات جارية ومستمرة على أعلى المستويات بين الناديين. ومن جهة أخرى أنهى نادي الرفاع بنسبة 90% صفقة انتقال المدافع العراقي الدولي حيدر عبيد الموجود أيضا في البحرين ولم يتبق غير توقيع العقد بين الجانبين ويكثف نادي الرفاع جهوده خلال هذه الأيام للانتهاء من صفقاته القوية المدروسة. وكان نادي الرفاع قد منح البرازيلي «ريد ريغو« فرصا عديدة للتجربة مع الفريق الأول خلال الأسبوع الماضي وهو مهاجم هداف يبلغ 24 سنة وشارك في مباراة ودية أمام الاتفاق وسيلعب اليوم مباراة أخرى أمام الرفاع الشرقي في إطار التجارب والاختبارات الجارية له الآن. من المتوقع ألا يحظى البرازيلي ريد ريغو بقناعة المسئولين الفنيين في نادي الرفاع عن مستواه لأن النادي يتطلع لمستويات أرفع. وقال رياض الذوادي المدرب المساعد وأحد نشطاء ومهندسي الصفقات الكروية المتميزة إن اللاعب الليبرالي الأصل الفرنسي الجنسية «ديبا« سيصل عند الساعة السادسة والنصف من مساء اليوم وهو من اللاعبين الدوليين البارزين وسيتم إبرام العقد معه في مؤتمر صحفي رياضي مساء يوم السبت القادم بحضور رجال الصحافة الرياضية والمتوقع تنظيم المؤتمر في المجلس الخاص لرئيس النادي الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة.
الاخبار بالانقلش
Soccer's governing body donates $700,000 to Iraq
DOHA, Qatar (AP) -- Iraq's soccer federation is getting $700,000 from the sport's governing body, FIFA, to help rebuild the team. ``We have started from zero after the war, and we are very thankful to FIFA for their assistance,'' Iraqi federation president Hussein Saeed said. Iraqi's soccer headquarters were destroyed during the recent fighting that toppled Saddam Hussein's regime
The latest from Bahrain
IRAQ and Malaysian soccer team have arrived in Bahrain for the decisive second-leg matches of the Asian Cup qualifying round which gets underway on Monday at the National Stadium. At the end of the first-leg of Group F matches which were held in Kuala Lumpur, Iraq (7 points) lead the table while Malaysia (5) are in second place, Bahrain (4) third and Burma (0) fourth. The Iraqi team, coached by Bernd Stang of Germany, have made a brilliant comeback into the international arena following the war. "We are very proud to produce such a team capable of competing at the highest level despite the current unstable situation back home," said Iraqi team assistant coach Nezar Ashraf. Iraq started their preparations for the qualifying round on June 10 with a local camp. Coach Stang could not enter Iraq for the camp and was cleared to join the team only on July 5. Interestingly, Stanj is perhaps the only coach who is not getting paid for his efforts. Iraq made a remarkable show in the annual LG Cup held in Tehran beating hosts Iran 1-0 before going down 1-5 to champions Uruguay in the final. "Our team got back to form after last month's successful training camp in Germany where we played some tough matches against first and second division teams," added Ashraf. According to Ashraf, the team is injury free but will miss Olympic star and playmaker Nashaat Akram who has returned to Saudi Arabia to play for Al Nasr in the local championships. "Nashaat has been on leave from the Saudi club till the end of the first-leg in Kuala Lumpur. But he had to return to his club in Saudi," said Ashraf. Veterans Iraq will rely on a group of veterans as well as a bunch of young talent to regain the Asian Cup they last won in 1982 in India. Iraq's leading players are defenders Haidre Obaid, Haidre Jabbar, Ahmed Kadhim, midfielders Ali Waheed, Mahmood Mohammed and Jassim Suwaidi and strikers Hossam Fawzi, Hisha Mohammed and Younes Mahmood who scored four goals in Iraq's emphatic win over Bahrain in Kuala Lumpur. Iraq have been practising in Bahrain since their arrival on Tuesday. Meanwhile, the Malaysian team had their first practice session yesterday under their new English coach Allan John Harris. "Our team finished second in the group with an unbeaten record after winning one match and drawing twice. We are very optimistic of reaching the finals," said Harris. Harris added that Iraq has taken a huge step towards reaching next year's finals but confirmed that his team is here to win all nine points from their three matches. "We are playing with a group of new players with an age average of 21 years," said Harris. The team's most impressive players are Muhammad bin Samion, Elangoo Murugayah, Hairuddin Omar and captain Tengku Hazman. The top two from each group qualify for the Asian Cup to be held in China next year
أهلا" بالمنتخب العراقي ( مقال من البحرين)ي
أهلا بالمنتخب العراقي الشقيق على أرض مملكة البحرين بين الرفاق والأصدقاء وخاصة في هذا الوقت بالذات الذي تعيش فيه أرض العراق الاحتلال التكنولوجي الحديث ويشرب جنود الاحتلال مياه دجلة والفرات وعروبتنا نائمة.. وسياساتنا غائمة وأمورنا تسير من سيىء إلى أسوأ.
الكرة العراقية ذات تاريخ طويل عرفنا من خلالها العديد من النجوم المدافعين والحراس وفناني خط الوسط والهدافين فهذه الكوكبة المعروفة أثرت الكرة العراقية وميزتها عن باقي الأساليب الكروية الأخرى في منطقة الخليج. المنتخب العراقي الحالي جديد في تكوينه.. عريق في تاريخه بعد أن عانى فترة من أشد الفترات صعوبة عندما هيمن عدي صدام حسين ابن الرئيس المخلوع على كل مقدراته وكانت صفحة سوداء رسمها عدي أرهبت النجوم وجعلتهم يلعبون تحت التهديد والوعيد وكادت الكرة العراقية أن تنقرض لولا وجود الشرفاء أبناء دجلة والفرات الذين أعادوا بنائها في مدة قصيرة فهاهم «ناشئو« العراق يتأهلون لنهائي الأمم الآسيوية للناشئين في اليابان عام 2004 وغدا سوف نسمع تأهل الشباب ويوم 24 من هذا الشهر سنصفق للمنتخب العراقي الحالي بتأهله لنهائيات الأمم الآسيوية في الصين عام 2004 وهو أفضل المنتخبات الأربعة فنيا بعد مرحلة ذهاب المجموعة السادسة وسيكون الأفضل أيضا في ختام مرحلة الإياب. نأمل للأشقاء العراقيين كل خير وأن تستقر بلاد الرافدين ويرحل آخر جندي من على تراب العراق الطاهر
ظاهرة تألق العراقيين في زمن الحروب... لافتة
الرياض - عائض الحربي الحياة 2003/10/17
يبقى العراق وجهة المراقبين إن على مستوى ما يجرى من أحداث سياسية وقتالية على أرضه، أو ما يرتب لـه خارجـياً فـي دهاليـز مجلس الأمن، أو ما تنتظره الشركات من المشاركة في اقتسام الكعكة. واللافت أن الجانب الرياضي لم يغب عن هذا المفهوم، إذ باتت الرياضة العراقية تشكل ظاهرة يجدر التوقف عندها لأن منتخباتها وفرقها تسجل انتصارات خارج بلدها، على رغم الظروف الصعبة المحيطة بها.
وذكّرت الإنجازات الرياضية التي تحققها المنتخبات العراقية هذه الأيام بكافة فئاتها، بالوضع الذي كان سائداً في أواسط الثمانينات عندما كانت رحى حرب الخليج الأولى تدور على الأراضي العراقية-الايرانية، وكان لزاماً على المنتخبات والفرق العراقية أن تؤدي استحقاقاتها الكروية إقليمياً وعربياً ودولياً، فكانت مدن السعودية وبقية دول الخليج والأردن ملاعب عراقية لصعوبة خوض المباريات على ملعب الشعب في العاصمة العراقية، بغداد، بسبب الحظر المفروض عليه آنذاك من الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، واللافت أن الكرة العراقية سجلت أفضل إنجازاتها عندما فازت بكأس العرب الذي أقيم في مدينة الطائف (غرب السعودية) في عام 1985، ثم جاء الإنجاز الأهم وهو التأهل لمونديال المكسيك عام 1986.
وجاء فوز المنتخب العراقي الأولمبي بكأس بطولة الصداقة الدولية على كأس الأمير عبدالله الفيصل منتصف آب (أغسطس) الماضي في أبها، ليعيد من جديد ذكريات عراقية جميلة كان يعزفها أحمد راضي وحسين سعيد وعدنان درجال وسعد قيس وحبيب جعفر، بعدما تسلم الراية منهم لاعب الوسط الموهوب نشأت أكرم، وما يدعو للملاحظة أن المنتخب وصل إلى أبها من دون أن يرشحه أحد إلا أنه فاز بالكأس وطبق المثل الشعبي "جاء يطل فغلب الكل".
وامتداداً لظاهرة تألق العراق خارجياً وبلادهم ترزح تحت الاحتلال، أن المنتخب الأول بات على مرمى حجر من العاصمة الصينية بكين للمشاركة في نهائيات كأس أمم آسيا التي ستقام صيف العام المقبل، بعد أن أبلى بلاء حسناً في جولة الذهاب وسجل نتيجة عريضة أمام البحرين 5-1، وينتظر مباريات الإياب وفرصه تبدو كبيرة لنيل إحدى بطاقتي التأهل.
وجاء تأهل منتخب الناشئين العراقي إلى كأس أمم آسيا التي تستضيفها اليابان رقماً مهماً جديداً في خانة الإنجازات العراقية. ورأى المدرب الدكتور صالح راضي، وهو شقيق نجم المنتخب العراقي السابق المهاجم أحمد راضي، عن منتخبه: "اخترنا اللاعبين من خمسة أندية فقط من بغداد هي الزوراء والشرطة والطلبة والقوة الجوية والنفط، ولتعذر التدريب في ملاعب بغداد بسبب الاحتلال وعدم وجود الأمن، أقمنا تجمعاً في شمال العراق. أصارحك القول إنه لم يكن كافياً أبداً لتجهيز أي فريق، ولم نلعب أي مباراة تجريبية داخلياً، وخضنا لقاء واحداً أمام الأردن ونحن في طريقنا إلى الرياض، وفزنا 1-صفر".
وتذكر راضي الصعوبات التي واجهت المنتخب في أيـامه الأولـى في بغداد "تدربنا بضعة أيام في ملعب الكشافة في بغداد، وفي أحد الأيام فوجئنا بشباب يحملون سكاكين ويطلبون منا مغادرة الملعب وعـدم العودة من جديد. رفعنا الأمر إلى بعض مسؤولي مجلس الحكم المحلي وسلطات الاحتلال، إلا أنهم لم يقدموا لنا أي مساندة أو مساعدة".
وعن ظاهرة تألق الكرة العراقية في زمن الحروب، قال الصحافي العراقي أحمد إسماعيل: "لا أخفيك سراً أن الظروف التي تمر بها الرياضة العراقية بوجه عام وكرة القدم تحديداً هي ظروف استثنائية، ونحن نعيش حياة صعبة للغاية. أعتقد أن هذا انعكس إيجاباً على اللاعبين الذين يشعرون أنهم في مرحلة تحدٍ مع الجميع، وبالتالي ينعكس هذا على أدائهم داخل الملعب، لذا تجد اللاعب العراقي يؤدي بصورة فيها الكثير من الروح المعنوية العالية". وأضاف: "أكبر دليل علـى هذا تألق المنتخبات العراقية على كل الصعد، على رغم أنه لا توجد أي ملاعب للتدريبات كما أن الدوري العراقي أوقف لغياب العنصر الأمني، إضافة إلى أن قوات الاحتلال لا تولي الرياضة اهتماماً ملحوظاً. اعتقد أنه إذا استمر وضع الإهمال على حاله، فستعود الرياضة العراقية إلى الوراء أكثر، ولن تنفع هذه الانتصارات الموقتة، فالرياضة تحتاج إلى التخطيط والعمل الدؤوب، وهذا ما نفتقده في العراق في الوقت الراهن
Iraq U-20 Schedule
GROUP 2
19-Oct-03 [1] Iraq vs. Bahrain
21-Oct-03 [2] Bahrain vs. Jordan
23-Oct-03 [3] Jordan vs. Iraq
======================
Nashat returns to Nasr camp
![]()
Saudi Arabia - Iraq Olympic star Nashat Akram (pictured in green) returned to Saudi Arabia and has re-joined his team mates at club Al Nasr. Nashaat has been on leave from the Saudi club due to international commitments for the Olympic as well as the national team.
He is expected to play in today's friendly against club Al Hamada and against club Al Itifaq in the King Fahad cup on Monday. This leaves Nashat participation with the national team in second leg Asian qualifier in Bahrain on October 20, 2003 doubtful
Al Nasr club officials are due to meet in the next few days to decide weather to keep Nashaat or the Equadorian forward Tenero, as one of them is bound to be replaced by the Angolan Boskab.
AlNasr had threatened to end Nashat's contract with the club due the length of his absence associated with his commitment to Olympic and natioanl teams.
اخر الاخبار
الفيفا يبحث مشاركة المنتخب العراقي في المباريات الدولية
October 17, 2003
يلتئم الإتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا يوم الأحد المقبل لبحث إحياء المشاركة الفاعلة للمنتخب العراقي في المباريات الدولية. وفي هذا الإطار قال سيب بلاتر رئيس الاتحاد إن الاهتمام ينصب أيضا على إعادة إعمار مقر الاتحاد في بغداد وتأهيل المدربين العراقيين.
يذكر أن العراق تأهل للمشاركة في الألعاب الأولمبية التي ستجري العام المقبل في أثينا وإلى تصفيات بطولة العالم لكرة القدم التي ستقام في ألمانيا عام 2006
أحمد راضي نجم الكرة العراقية:
اقترحنا علي الفيفا إجراء الانتخابات أول نوفمبر
قال أحمد راضي نجم الكرة العراقية والذي تواجد ضمن الوفد العراقي المشارك في اجتماعات كونجرس الفيفا ان اجراء الانتخابات هو الحل الأمثل للكرة العراقية للخروج من أزمتها الحالية وتوقف أطماع البعض واستمرار المشاكل المحيطة بها خاصة والسلطة غائبة.
أضاف راضي ان الاتحاد الدولي لكرة القدم طلب تحديد موعد لإجراء الانتخابات وإرسال مندوبه لحضورها نعتقد ان الوقت المناسب لهذه الانتخابات هو أول نوفمبر القادم وسوف نقوم بإعلام الفيفا بهذا الموعد خلال اجتماعنا في اليومين القادمين بالدوحة واتخاذ القرار المناسب.
ورجح أحمد راضي كفة حسين سعيد للفوز في الانتخابات القادمة وترؤس أول مجلس إدارة منتخب للاتحاد العراقي لكرة القدم رغم المنافسة القوية من جانب عمو بابا، وقد اتفقت مع حسين سعيد علي الدخول معه في قائمة واحدة في الانتخابات.
أعلن عن سعادته بدعم الفيفا.. حسين سعيد يؤكد:
الكرة العراقية قادمة آسيوياً وعالمياً
متابعة رجائي فتحي:
أعرب حسين سعيد رئيس اتحاد الكرة العراقي عن سعادته بقرار لجنة مشروع الهدف بناء مقر لاتحاد الكرة في بغداد وقال: المقر الحالي للاتحاد تم هدمه اثناء الحرب، ونحن نحتاج لكل الدعم ، ونشكر الاتحاد الدولي ومشروع الهدف علي دعم العراق.. وسبق لهذه اللجنة زيارة العراق منذ شهرين وسيقومون بزيارة أخري في الشهر القادم للانتهاء من وضع التصور بالمقر الجديد.
وأضاف حسين سعيد: يهمنا في اتحاد الكرة العراقي ان نعيد منتخباتنا بقوة علي الصعيد الآسيوي، ومنتخب الشباب تأهل للبطولة الآسيوية.. والاولمبي يلعب في تصفيات الالعاب الاولمبية، والاول في التصفيات الآسيوية، ونشعر بالتفاؤل للمستقبل حيث أصبح لدينا خمسة منتخبات قوية قادرة علي الظهور بشكل مشرف، وهذا نتيجة للجهد، والعمل الشاق الذي نقوم به.
وعن رده علي تصريحات المدرب الالماني ستانغ بأنه يدرب ببلاش قال حسين سعيد: ستانغ مدرب جيد، ومخطط رائع للكرة العراقية، وعقدنا معه ممتد حتي 4 سنوات قادمة، وعندما تم الاتفاق معه علي تدريب العراق كان بمرتب 220 ألف دولار في السنة استلم منها 130 ألف دولار قبل الحرب، و 20 ألف دولار بعد الحرب، وباقي له 70 ألف دولار سيتم تسليمها له في المرحلة القادمة، وهذا عن مرتب السنة الحالية التي تنتهي في نوفمبر المقبل.
واشار حسين سعيد الي ان ستانغ يعد المنتخب العراقي بصورة جيدة في مشوار تصفيات الأمم الآسيوية.. ونحن في العراق كاتحاد، ومدربين، ولاعبين نعرف، ونقدر حجم المسؤولية الملقاة علي عاتقنا.. ونعمل بجد مع المدرب الالماني من أجل التأهل الي نهائيات الأمم الآسيوية.. ونأمل ان نعيد الكرة العراقية لمسارها الصحيح، وصورتها الجميلة، والمنافسة بقوة علي البطولات.. ونحن محظوظون بالجيل المميز من اللاعبين الذين فازوا من قبل بدورة ابها في السعودية، والمنتخب الذي أدي بصورة طيبة في دورة ايران الدولية.
وأكد حسين سعيد أن الاتحاد العراقي يخطط من الآن لتصفيات المونديال العالمي في المانيا في العام 2006 وقال: الفريق الاولمبي هو نواة حقيقية لتكوين منتخب وطني قوي مع باقي اللاعبين الكبار الذي يؤدون بصورة متميزة.. وأتمني ان نستطيع اعادة صورة الكرة العراقية الجميلة للجماهير المحبة للمنتخب.
اف شوفو هذا الخبر
15-year old Iraqi football player rejects Norway call-up
Oslo, Norway; 15-year old Iraqi footballer Ahmed Al-Missouri has reportedly rejected a call-up to the Norwegian Under 15s in the hope of playing for the country of his birth.
“I was born in Iraq and I feel Iraqi as my blood is Iraqi, my dream has always been to play for Iraq”
Ahmed was born in Baghdad in 1988 before immigrating to Norway with his family in 1991 after the Gulf-War. He started playing the beautiful game at the age of just 6 and soon started to terrorise opponents with his natural-born Iraqi skills and his impressive technique, speed and a lethal left foot, which has made him a leading scorer in every team he has played.
Last year, he won the U-14s state championship (Oestfold in Norway) with Sprint/Jeloey from Moss and was top scorer with 25 goals in 15 games in the play-offs, playing out on the left wing. He finished the 2002 season scoring 59 goals in 35 games, which included goals in various tournaments and pre-season friendlies.
After last season’s success, he received a call-up to Sprint/Jeloey’s Under 19s team and has been a regular on the left-wing this season, scoring less goals, but at the same time developing very much as a player as a whole.
He recently signed for the Under 16s of Oslo based club Valerenga IF, the regional and Norway Cup champions saying that he looked forward to be part of the best Under 16s team in Norway.
On the future
“I know that it takes a lot of hard work and luck to become a professional and I’m willing to do what it takes. My family supports me and keep me focused on the future” said the youngster.
Do you think you will receive a call-up by the Iraqis?
“I don’t know, Iraq has always been very good at youth level and would have been a leading nation if it hadn't been for the evil Uday and Saddam.
He ended by saying inshallah that he would one day play for Iraq. Inshallah means God willing in Arabic.
There is no doubt that Al-Missouri is a player to watch for in the future
تشكيله فريق الطلبه والزوراء المشاركه بدوري ابطال العرب
الطلبه
Goalkeepers: Jamil Mahmoud, Saad Nassir, Mohammed Nassir
Defenders: Muayad Khalid, Basim Abdul-Hassan, Haidar Abdul-Razzaq, Ali Numan, Nabil Amin, Khadim Abdul-Hussein, Ahmed Wali
Midfielders: Basim Hamoud, Baha Khadim, Habib Jafar, Abbas Jafar, Arkan Najib, Mohanad Lewis, Hassan Turki, Azhar Tahar, Ala Neruz, Salih Sadir
Forwards: Mahdi Karim, Ala Khadim, Ahmed Salah
الزوراء
Goalkeepers :Ahmed Ali Jaber, Odai Talib, Jassim Mohammed Hamad
Defence: Haidar Abdul-Kadir, Yassir Raad, Emad Aoda, Saad Attiya, Haidar Abdul-Ameer, Wisam Khadim
Midfielders: Mohammed Jassim Mahdi, Ghazi Fahad, Nassir Talaa, Haidar Sabah, Ali Jawad, Laith Hussein, Wisam Zaki, Mohanad Nasir, Haitham Khadim, Ahmed Hussein Adan
Forwards: Ahmed Manajid, Hussam Fawzi, Husham Mohammed, Ammar Ahmed.
Emad Mohammed
بلاتر يؤكد مساعدة الفيفا للعراق
أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) السويسري جوزف بلاتر بأن الفيفا يسعى جاهداً لإنهاض الكرة العراقية من المحنة التي تمر بها، وقال على هامش المؤتمر الاستثنائي للفيفا الذي سيعقد في الدوحة يومي 19 و20 الحالي: "نعمل جاهدين في الاتحاد الدولي في مساعدة الكرة العراقية على النهوض مجدداً ولعب دورها الطبيعي وبالتالي فقد سمحنا للمنتخبات بالمشاركة في المسابقات الرسمية وتحديداً التصفيات الأولمبية وتصفيات كأس أمم آسيا بالإضافة إلى مشاركتها لاحقاًَ في تصفيات كأس العالم 2006". وأضاف: "أقر مشروع الهدف قبل يومين مساعدة مقدارها نحو 400 ألف دولار لبناء مقر جديد للاتحاد العراقي في بغداد بالإضافة إلى مركز تدريبي في محاولة لمساعدة هذا البلد لاستعادة مكانته الطبيعية على الساحة القارية والعالمية". وأوضح: "نحن في محادثات مع قوات التحالف وهدفنا إفهامها احترام مبدأ الاستقلالية للحركة الرياضية بما فيها كرة القدم". وعانت الكرة العراقية على مر العقدين الأخيرين صعوبات كبيرة بسبب الحرب العراقية الإيرانية بين عامي 1980 و1988، وبعد حصار العراق إثر غزوه الكويت، ثم في الحرب الأخيرة التي أتت على معظم المرافق والمنشآت الرياضية وخصوصا مقر اتحاد كرة القدم ومقر اللجنة الأولمبية
نشأت شارك في تدريبات النصر
رفض مدرب فريق النصر لوبيز تومبا كوفيتش إعطاء لاعبي الفريق الكروي الأول إجازة في تدريبات أمس الجمعة ومارس الفريق تدريباته الاعتيادية اليومية على أرض ملعب الأمير عبدالرحمن بن سعود. ولم تتضح بعد التشكيلة التي سيدخل بها الفريق في مباراة الاتفاق ضمن مباريات الأسبوع السابع من مسابقة كأس دوري خادم الحرمين الشريفين. وأدى اللاعب العراقي نشأت أكرم التدريبات مع الفريق، وأظهر استعداداً جيداً للمشاركة في المباراة المقبلة
Iraq's U-20 team begins his journey tommorow
Amman - Iraq are set to meet their Bahraini opponent tommorow in Amman as Group 2 of the Asian U-20 Qualifiers starts on sunday. The Iraqi U-20 team arrived to Amman on thursday morning coming from Beirut where they thrashed Lebanon 5-0 in a friendly game. During a training session with the Iraqi U-20 squad yesterday Iraqi coach Akram Salman spoke to the press and informed them that the Iraqi team prepared well for the qualifiers but the two teams in the group wont be easy to overcome, " Our preparations started two months ago and thats when i got appointed to coach the team, but my mission was not easy especially with the current events my country is going through" Akram said. " My coaching staff and I had to pick the team from 150 players and then later on we travelled with the team to Jordan where we participated in Al-Wehdat Friendship Tournament and finished 3rd with winning one game and drew three, our second stop was Qatar where we played 3 clubs from the 2nd division winning against Al-Hilal and Al-Tadhamoun but lost against Al-Etifaq, and our last stop was Beirut where we played Lebanon and defeated them 5-0" Akram added. The Iraqi U-20 team is currently staying at Palmera Hotel in Amman. The deligation is headed by Mohammed Jawad Alsayegh an official from the Iraqi FA, Akram Salman the team's coach, Mohammed Kadhum and Hadi Emtanash assistant coaches, Badr Shakr goal keepers coach, Sabeeh Emhesin team's moderator, Hammam Hamdi and Ammar Salim team doctors. The Iraqi squad include 22 players mostly chosen from Al-Zawra, Al-Najaf, and Al-Mena. (Goal Keepers): Mohammed Gassid, Osama Hussien, Lo'ay Khalil. (Defenders): Sa'eed Ateya, Fareed Majeed, Mohammed Ali, Wesam Kadhum, Ali AbdulJabbar, Aqeel Mussa, Samaal Saeed, Wesam Zaki. (Midfielders): Nawaf Salal, Muslim Embarak, Khaldoon Ibrahim, Qassim Zaidan, Ahmed Eid Ali, Haider Sabah. (Forwards): Omar Kadhum, Alaa AbdulZahra, Mohammed Ejdee', Qussay AbdulWahid, Ali Yousif.
ناجح حمود يتحدث عن صعبوة الاوضاع الرياضية
رغم المآسي التي يعيشها العراق منذ بداية ثمانينيات القرن الماضي وحتى الآن، فإن الرياضة العراقية عامة وكرة القدم على وجه الخصوص ظلت صامدة تواجه الحروب وأسلحة الدمار وأساليب البطش والحصار، وظلت المنتخبات الكروية العراقية محافظة على حضورها في البطولات القارية والدولية، وجاب لاعبوها مختلف البلدان لعرض مواهبهم والاحتراف في الاندية الخارجية ومنها الاندية البحرينية التي عملت على استقطاب العديد منهم. بعد تغيير النظام بدأت المنتخبات العراقية تجد مساحة اوسع للتحرك خصوصا بعد زوال عنصر الخوف من نفوس اللاعبين الذين كانوا يلعبون تحت ضغوط غير طبيعية، وعادت الكوادر الادارية والفنية الى بلادها لتسهم في النهوض بالرياضة العراقية من جديد رغم الدمار الذي حل بالبنية التحتية، وها هي المنتخبات الكروية تعود لتحقيق الانتصارات من جديد فحل المنتخب الاولمبي بطلا لدورة الصداقة الدولية في أبها وفاز المنتخب الأول ببطولة جي في طهران وها هو يتصدر حالياً مجموعته في التصفيات المؤهلة لنهائيات آسيا بعد مرحلة الذهاب التي اقيمت في ماليزيا. الملحق الرياضي حاور رئيس الوفد العراقي للتصفيات الاسيوية المدرب الكروي ناجح حمود عضو اتحاد كرة القدم المركزي حالياً ومدرب منتخب الشباب العراقي (98) والمنتخب الاولمبي سابقاً ومدرب المنتخب الوطني عام 99/2000 في التصفيات الاسيوية الآسيوية والدورة العربية التاسعة وبطولة الامارات الرابعة، وتاليا تفاصيله: } سألت رئيس الوفد العراقي بداية كيف يمكن لاتحاد الكرة العراقي ان يسير انشطته في ظل الوضع غير الطبيعي للعراق حالياً فقال: ان الحالة غير الطبيعية التي يعيشها العراق تعكس ظلالها على المجتمع ككل، وهي تأثرت بالاحداث التي مر بها البلد، فالملاعب مدمرة والتجهيزات مفقودة، ولكن هذا لم يمنع الشباب من ممارسة هوايتهم رغم القصف المتواصل وحتى في أحلك الظروف. وقال الاستاد ناجح بعد ان اصبح من الممكن تشكيل الاتحادات الرياضية ومنها اتحاد كرة القدم: اخذ هذا الاتحاد على عاتقه المشاركة في مختلف الاستحقاقات فلدينا منتخب وطني وأولمبي اضافة الى منتخبي الفئات (الشباب والناشئين) وهذه المنتخبات تمارس تدريباتها ومشاركاتها بما يتوافر لديها من امكانيات وتجهيزات، وصار الوضع حالياً افضل من السابق، فالمنتخب الاول ضمن التأهل تقريباً الى نهائيات امم اسيا، والمنتخب الاولمبي امامه آسيا، والمنتخب الاولمبي امامه مباراة مصيرية مع كورياش للتأهل لنهائيات القارة والتي ستحدد الفرق التي ستتأهل لأولمبياد اثينا، كما ان منتخب الناشئين تأهل لنهائيات اسيا، ومنتخب الشباب يمكن ان يتأهل حيث ان مباراتيه امام البحرين والاردن ستقام هذا الاسبوع في عمان، وهو مؤهل لاجتياز الفريقين. اضاف ناجح: ان هذه النجاحات اعتمدت على عزيمة الفرد العراقي وقدرته على تجاوز الصعاب وليواكب الحالة لتغيير الوضع غير الطبيعي الذي كان يعيشه واثبت انه قادر على خدمة بلدة. وقال ايضا وفق هذه الظروف الصعبة عمل اتحاد كرة القدم المركزي على تطوير الحكام في الاردن والامارات وايطاليا وقطر، وهو يعمل مع ان امواله مجمدة ويعاني من نقص كبير في النواحي المادية والملاعب غير صالحة وهو لا يستطيع ان يستثمر امواله. لا اهمال للاداريين السابقين: واشار عضو الاتحاد المركزي في العراق الى ان الاتحاد الحالي مؤقت وقد تم الحصول على موافقة الاتحاد الدولي على تشكيله، وستتم الانتخابات لاحقاً، أما الآن فإن العراقيين يمارسون حالة جديدة وكل يريد ان يأخذ وضعه ويخدم. ونفى ناجح حمود ان يكون اتحاده او الاتحادات الاخرى يهمل العناصر السابقة في الاتحادات الرياضية إبان وجود النظام المخلوع وقال نحن نتعامل مع اصحاب الكفاءات وان يكون أكف الاشخاص نظيفة، وهذا يتم على جميع الاصعدة، وكل مخلص يمكنه ان يجد له مكانا للعمل. اعداد صعب: وقال ناجح حمود ان ظروف اعداد المنتخب العراقي صعبة جداً ففي بداية الاعداد كنا نتدرب على ملاعب ترابية وطقس حار، كما ان التدريب يكون نهاراً وقبل حلول الظلام حيث يسود منع التجوال، فضلاً عن التدريب يتم دون تجهيزات ولا حتى مكافآت. اضاف الآن اصبح الوضع افضل قليلاً بتهيئة وسائل التدريب وأقمنا معسكراً في ألمانيا وآخر في الاردن وشاركنا في بطولة ايران الدولية برعاية شركة «إل جي«، وهذه الصعوبات التي عايشناها ولدت عند لاعبينا نوعا من التحدي. وقال ان الاختيار تم برأي المدرب بأن هؤلاء الأفضل، وهو له الحق في الاختيار ونحن لا نتدخل في قناعاته لأنه يتعامل مع الواقع. اضاف ان المدرب الحالي كان مدرباً سابقاً للمنتخب الاولمبي فاختار قسما من اللاعبين قبل الاحداث فيما اختار الاتحاد القسم الاخر. وعما اذا كان فريقه قد ضمن التأهل للنهائيات قال ناجح حمود ان كرة القدم لا تقبل الفرضيات، ولكن من خلال المستويات عندما تقارن اللعبة لدينا مع مانمار وماليزيا تكون الأفضل، ولكن هذا ليس المعول للانتقال للنهائيات وإنما يعتمد كل ذلك على جهود اللاعبين والمدرب. تفاجأت بالبحرين: وقال ناجح حمود لقد تفاجأت بمستوى البحرين في ماليزيا لأنني تابعت البحرين امام الامارات واعرف مستوى الفريق وكنت أتوقع ان يقدم الأفضل، ولكن هذا لا يمنع ان يكون ما قدمه كبوة جواد وأنه سيستعيد توازنه في مرحلة الإياب، خصوصاً انه يملك مجموعة جيدة من اللاعبين اعرف ان امكانياتهم الفنية جيدة وان اتحاد اللعبة يعمل على اخراجهم مما كانوا فيه. الاتحاد العربي: واشار ناجح حمود الى ان الاتحاد العربي لم يقدم الدعم الذي يوازي الحالة التي نحن فيها، فيما قامت اتحادات اقليمية بتقديم دعم أكبر لنا واعطتنا مساعدات مادية ومعنوية واستقبلت منتخباتنا وحكامنا. { مدرب نبيل: وقال ان اتحاده مرتبط مع المدرب الالماني الحالي بعقد وله العديد من الامتيازات، ولكن الرجل نبيل، وهو ابدى خدمة كبيرة لنا، حيث عمل جاهداً على ترتيب معسكر الفريق في ألمانيا وآخر في استراليا، وهو يعمل بجهد جبار، ولأن اموال الاتحاد مجمدة فهو قد صبر علينا كثيرا. اضاف: إنه يمثل ببقائه نبل الاخلاق الرياضية التزاماً منه ببنود العقد المبرم، حيث يحمل روح التحدي ويريد ان يعمل شيئا من لا شيء، ويحب كرة القدم بشكل جارف وأحب العراق من خلال شعبه ولاعبيه. وبشأن الضغوطات التي عاشها اللاعبون إبان الحكم السابق قال ناجح حمود ان الضغط والخوف سلاح ذو حدين، والمبدأ يعتمد على الشخص صاحب القرار متى يستخدم اي من الاسلوبين، وفي الرياضة عندما تكون الامور مهيأة يؤدي ذلك الى تقليل جانب التخويف والضغط! وختم ناجح حمود بالقول ان لدى الاتحاد المركزي العراقي العديد من الافكار والطروحات التي تصب في خدمة اللعبة، وسنسعى لتطوير الدوري واعداد الكوادر التدريبية والجانب الاداري والتنظيمي للاتحاد لبناء كرة قدم احترافية تعتمد على التسويق والحرفنة وهو يحتاج الى وقت
منتخبنا الوطني يواصل تدريباته في البحرين
يواصل المنتخب العراقي تدريباته اليومية استعداداً لمباريات الدور الثاني من تصفيات المجموعة السادسة المؤهلة لنهائيات كأس امم اسيا المقررة نهائياتها في الصين عام الفين واربعة والتي ستنطلق في مملكة البحرين خلال الفترة من العشرين لغاية الرابع والعشرين من شهر اكتوبر الجاري بمشاركة منتخبات ماليزيا وماينمار بجانب العراق والبحرين ففي السابعة والنصف من مساء الخميس بدأ المنتخب العراقي الحصة الثانية من التدريبات بعد ان اجرى تدريبات صباحية على الملعب الخارجي بالنادي الاهلي. وخلال تدريب التقسيمات الصغيرة الذي كان يؤديه افراد المنتخب تحدث نزار اشرف مساعد مدرب المنتخب الذي ابدى سعادته بالتواجد في مملكة البحرين وبالاستقبال المعبر الذي حظيت به البعثة وقال ان مستوى فريقنا في الدور الاول من التصفيات كان جيداً فبعد بداية قوية جداً امام البحرين قدمنا اداء طيباً امام ماليزيا وكنا موفقين ونقصنا تسجيل الاهداف فقط فيما جاءت مباراة مانيمار كتحصيل حاصل، واضاف نزار انه ليس بالسهولة اللعب بعد الظروف التي مرت بها البلاد فاللاعبون حالهم كحال الشعب العراقي، ولكنهم يحاولون تعويض المآسي التي يمرون بها من خلال النتائج الايجابية ففوز الفريق على ايران في بطولة ال جي الدولية بنتيجة هدف دون مقابل جعل الناس تخرج الى الشوارع وتحتفل بهذا الفوز وكذلك نتائج المنتخب في الدور الاول من التصفيات، ففوزنا يدخل الفرحة على قلوب الشعب العراقي وهذا احد اهدافنا الرئيسية حيث ان منتخب تحت سبعة عشرة عاماً، تأهل الى نهائيات كأس اسيا والمنتخب الاولمبي يقدم عروضا جيدة وهو في الطريق لتخطي مجموعته. واضاف اشرف بان المنتخبات العراقية اختزلت الزمن وحققت نتائج غير متوقعة، وبالنسبة لهذا المنتخب فقد اقام معسكراً تدريبياً في المانيا وشارك في بطولة ال جي الدولية التي كان لهما دور فاعل في اعداد الفريق وتهيئته لتقديم هذا الاداء و هذه النتائج المشرفة بالاضافة الى دور اللاعبين الكبير وجهدهم في الملعب جعلنا نتجاوز المحنة التي نمر بها، وعن الدور الثاني قال سنتعامل مع كل مباراة بخصوصية لاننا الى حد الآن لم نتأهل ونعمل على تجهيز الفريق لكل مباراة فالاحساس بالتأهل يولد الاسترخاء عند اللاعبين وهذا مالا نريده، وعن مباراتهم مع منتخبنا الوطني اجاب انه لم يكن بالحسبان الفوز على البحرين بهذه النتيجة فنحن كنا نتوقع التعادل ولكن بعد عشر دقائق شعرنا باننا الافضل وبالامكان الفوز بنتيجة المباراة وقد فتحت لنا هذه النتيجة الطريق لباقي المباريات واعطتنا بالنفس وبقدرتنا على تصدر الدور الاول، وذكر مساعد المدرب العراقي الجنسية انه تفاجأ بالمنتخب البحريني وظهوره بصورة مغايرة عما كان عليه في تصفيات كأس العالم الاخيرة والتي اعتقدت عندها ان المنتخب البحريني سيتجاوز الجميع ويصبح قوة مؤثرة في البطولات الاسيوية القادمة، وقال ايضا ان فرصة المنتخب البحريني لاتزال قائمة ولديه فرصة كبيرة في مباريات الدور الثاني. وختم نزار اشرف كلامه قائلاً بانه يتمنى ان تظهر هذه المباريات بالشكل المشرف وهي فرصة للجمهور البحريني لرؤية المنتخب العراقي بعد الاحداث الساخنة التي مرت بها العراق متمنياً من كل قلبي تأهل المنتخبين العراقي والبحريني لنهائيات كأس اسيا واشكر الاخوان في البحرين على الاستضافة والترحاب الذي لاقيناه