مرحبا يا اسرتي الغالية
ورمضان بمارك علينا وعليكم باذن الله
اسرتي الغالية اولا احب ان اعتذر عن تاخري بكتابة هذا الموضوع والذي كنت ثد وعدت الكثير من الاعضاء به ولكن للاسف تاخري كان نتيجة بعض المشاكل في الصور الخاصة بهذا الموضوع من ناحية ومشاكل شخصية من ناحية اخرى
الامهم هذا الموضوع سوف اشرح فيه امور كثيرة تكشف لنا اسرار هذه الشخصية وطبعا ليس لوحده بل ومن حوله من شخصيات اخرى وسوف اكشف فيه اسرار كثيرة تجيب باذن الله على الكثير من تساولتكم بخصوصا هذه الشخصية
................................ لنبدا ..........
الاسم : نيكولاي جينوفيف .
العمر : 45 سنه .
نبذه عن حياته : ................
ولد نيكولاي في احد قرى الاتحاد السوفياتي الصغيرة وترعرع في اسرة عادية جدا وفقيرة مما ادى الى تشكل شخصياته القوية والغير مهتمة بمن حولها
التحق بصفوف القوات السوفياتية ومنها الى صفوف القوات الروسية وتابع العمل فيها كضابط ومسؤول مجموعة خاصة تقوم بعمليات خاصة( قوات خاصة ) ولكنه ترك الخدمة بعد ذلك لاسباب شخصية على ما يبدو ليبدا مشواره بطريقه مختلفة وهي كمرتزق ينفذ المهمات المختلفة لاي شخص في مقابل المال .
وطبعا كان هناك صديقه المقرب والذي خدم معه في الكثير من العمليات وهو ميكائيل وقد كان شخص مخلص ومميز بالفعل موقفه في الجزء الثالث في القطار لا ينسى اليس كذلك .
.................................. بداية التخطيط للعملية ............................
قامت شركة الامبريلا بجمع مجموعة من الاشخاص المرتزقة امثال نيكولاي ومن جنسيات مختلفة وقامت بتشكيل قوات خاصة من خلالهم مهمتهم القيام بالعمليات الخاصة للشركة في مقابل مبالغ من المال وعندما قررت الشركة القيام بالعملية الخاصة في مدينة راكون قامت باختيار مجموعة من الاشخاص الذين يتمتعون بخبرة جيدة من افراد قواتها وذلك من اجل العملية وفعلا بعد تجميع الفرقة المناسبة قامت شركة الامبريلا بالبحث عن شخص مميز ولا يهتم لاي شيء سوى النقود فوجدت هذه الصفات متوفرة في نيكولاي فطلبة منه القيام باهداف سريه خاصة مختلفة كليا عن الاهداف المزعومة للعملية
فالاهداف المزعومة للعملية هي : .............
1 : الوصول الى مدينة راكون والبدا بعملية انقاذ لاهالي مدينة راكون الغير مصابين مع اعطاء الاولوية للعاملين في فروع شركة الامبريلا .
2 : نقل من يتم انقاذهم الى كنيسة القديس مايكل ورن جرس الساعة يكون كنوع من الاشارة لمروحية الانقاذ للوصول واخذ الناجين
طبعا في حال فشلة المهمة ايضا يتم رن جرس الكنيسة لانقاذ القوات المتبقية
كلها اهداف وهمية قصد منها تضليل الاعلام الامريكي لا اكثر ولسنا هنا بصدد هذا الموضوع فقد وضعت موضوع سابق شرحت فيه هذا الامر
لنعد لعمليتنا
تلك هي الاهداف المعلنة للقوات ولكن كان هناك اهداف واوامر سرية ومختلفة عن تلك الاوامر وهي خاصة بالمشرفين على القوات هناك واهمهم نيكولاي لانه الوحيد الذي تابع العملية وميكائيل فقد اختار نيكولاي ميكائيل ليتابع معه هذا العمل وهذه الاهداف هي ...
1 : تدمير كل اثبات او شيء يحمل شعار شركة الامبريلا .
2 : قتل جميع علماء الشركة والعاملين في الشركة الذين يحاولون فضح اعمال الشركة .
3 : قتل كل من يمتلك اي معلومات قد تستخدم ضد الشركة .
4 : تجميع كافة المعلومات المطلوبة عن الفايروس وقدرته التدميرية وايضا تسجيل بيانات دقيقة عن عمل وحوش الشركة التي هربت من مختبراتها لتكون بمثابة تجربة حقيقية لقوة هذه الوحوش وبالتحديد وحشهم المدمر النمسيس.
وهنا استلم نيكولاي وعد بمبلغ ضخم اذا نجح في العملية
وهنا بدات عملية الموت اذا صح التعبير .....
................................. بداية العملية في مدينة راكون ...................
اطلق على مجموعة المرزقة اسم (U.B.C.S ) , ( Umbrella Biohazard Countermeasure serves )
وهي تعني خدمة الاجرائات المضادة للخطر الحيوي في شركة الامبريلا
بدات العملية في المساء من يوم 16 \ 9 \ 1998
وذلك بعملية انزال للقوات في اماكن مختلفة من المدينة فقد تم انزال مجموعة من قوات المرتزقة في ساحة كنيسة القديس مايكل ومجموعة وسط المدينة
وراينا جميعا في رعض اللعبة كيف تم انزال مجموعة من قوات المرتزقة وما تعرضوا له هناك من قتل وسحق من قبل الزومبيات
ولم ينجو من هذا الانزال سوى عدد قليل من قوات المرتزقة والذين بداوا يموتون واحدا تلو الاخر بشكل مستمر في اثناء العملية وصول الى الحد الاقصى للموت في الايام 25 و 26 فقد قتل الكثير من اعضاء المرتزقة في تلك الايام
الان لنعد لمجموعتنا والتي تظم ثلاثة اشخاص يهمونا وهم نيكولاي وميكائيل وكارلوس والذين تم انزالهم بالقرب من برج الساعة ( كنيسة القديس مايكل )
وعند وصول تلك الفرقة الى برج الساعة بدا نيكولاي باصدار اوامره للجميع بان يتم تفتيش البرج جيدا وازالة اي وحوش او عوائق تعيقهم وايضا تحصين المكان جيدا ليعتبر ملجا لهم للهرب
وصعد نيكولاي بعد ذلك الى الاعلى وبدا ينظرا من الاعلى على المدينة ويخطط للعميلة بحذر شديد لانه لايوجد اي مجال للاخطاء هنا
وبعد ان تم تامين المنطقة جيدا ودراسة الخطة بكامل مجراياتها
انطلق الجميع ليقوموا باعمالهم حسب المطلوب منهم فمنهم من اتجه وقام بتركيب اجهزة الاتصالات المختلفة في اماكن معينة من المدينة لكي تكون وسائل اتصال يستخدمها بقية القوات واكبر مثال على ذلك جهاز الاتصال الموجود في المقبرة
وطبعا سارت العملية بشكل جيدا مبدائيا ولكن لم يطل الامر كثيرا حيث بدا عدد القوات يقل تدريجيا بسبب تعرضهم للموت على يد الكثير من الوحوش وايضا رغبة نيكولاي في تسجيل البيانات المختلفة عن الوحوش وبالاخص النمسيس اجبرته على ترك الكنيسة ومحيطها والاتجاه مباشرة الى وسط المدينة الى مركز شرطة راكون وهنا طبعا قرر ان ياخذ معه مجموعة من القوات بحجة ان وسط المدينة سوف تكون مليئة بالناس الذين يجب انقاذهم
وهو بذلك يامن لنفسه حماية من تواجده لوحده في تلك الاماكن فالزومبيات كثيرة وللعلم كان نيكولاي يعلم ان نقطة ضعف الزومبيات في الراس من ناحية ومن ناحية اخرى قراره بالانتقال الى وسط المدينة جعله يبني ممرات امنة له للهرب منها والوصول الى الكنيسة بسرعة وذلك بان يقوم من معه من الجنود بقتل الزومبيات في الازقة الصغيرة حتى لا يبقى شيء يعيق الهرب منها ان حصل شيء وهذا يسمى في الحرب ( التنظيف )
وهنا قرر نيكولاي طبعا اخذ كارلوس فهو خبير التزويد بالذخيرة في المجموعة فطلب اليه الاستعداد للذهاب معه الى وسط المدينة وهكذا حصل
وفعلا اتجهوا بقيادة نيكولاي الى وسط المدينة وبقي مجموعة من الجنود في الكنيسة ليقوم على حمايتها من اي هجوم ومساعدة اي شخص يصل الى هناك ولكن للاسف تلك القوات او الذين بقوا هناك قتلوا وذلك بسبب اجتياح الزومبيات لذلك المكان وقتل كل من هناك .
طبعا اثناء عملية الوصول الى مركز المدينة تعرضوا لهجوم كبير من عدد كبير من الزومبيات مما ادى لقتل بعض الافراد وهرب الاخرين بشكل عشوائي لكي لا يبقى سوى نيكولاي وميكائيل وكارلوس وللاسف الشديد اثناء العملية يبدو ان احد الجنود الخائفين قام برمية قنبلة يدوية على مجموعة من الزومبيات ولكن بالخطا سقطت منه لتنفجر بالقرب من نيكولاي وميكائيل فيقفز نيكولاي وللاسف يصاب ميكائيل اصابة كبيرة جدا من هذا الانفجار ويقوم كارلوس ونيكولاي بحمله بسرعة الى ان وصلوا الى المقطورة المتوقفة
وهناك وضعوا ميكائيل على الارض وامر نيكولاي كارلوس من التاكد من ان الزومبيات لم تصل الى هذا المكان ايضا
وهنا نظر نيكولاي الى صديقه ميكائيل ليتاكد من حالته فوجده في حالة صعب جدا فحمله وادخله الى المقطورة لانه تعتبر امنه بالنسبة لهم
وهناك نظر الى جرح ميكائيل فعرف بانه لا امل من نجاته فالاصابة كبيرة جدا وحالته صعبة
مما يعني انه خسر حليف وشخص يثق به جيد وهذا يعني انه يجب ان يعمل لوحده الان لذلك قرر العودة للكنيسة في محاولة لانقاذ ميكائيل وايضا للتزود بالذخيرة المطلوبة ليتابع العملية لوحده هذه المرة ولكن سوف يصعب عليهم الامر والمقطورة الذين هم فيها تحتاج للتصليح وهنا وجد فرصة كبيرة جدا وهي كالتالي
يجعل كارلوس يتهم بالبحث عن ادوات لتصليح القطار وهو يتابع تسجيل البيانات المختلفة عن الوحوش هناك وبالتحديد النمسيس فهو يعلم بان النمسيس موجود في ذلك الجزء من المدينة لانه قريب من مركز شرطة راكون
وهنا شاهد نيكولاي شيء لا يمكن ان ينساه ابدا
......................... يتبع
سلام chris