يوووووووووووووووووووووووووووووووه احسن ان ستيف راح بالحمام وقعد يصيح من قوه الظربه![]()
يا ليون يا اخي كمل وياليت ما تكون النهايه خلصت ..........
ونبي نستانس من قصصك الحلوه زيك.....
.............................................
يوووووووووووووووووووووووووووووووه احسن ان ستيف راح بالحمام وقعد يصيح من قوه الظربه![]()
يا ليون يا اخي كمل وياليت ما تكون النهايه خلصت ..........
ونبي نستانس من قصصك الحلوه زيك.....
.............................................
.................................................................................................... .................................................................................................... ........
وينك يا ليون ايش القصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عسى ما بك شي
والا لما وصلت لاخر شي قمت تنتع
خلك ماشي مضبوط
واكتب لنا القصة
اقصد كمل لنا القصة![]()
![]()
لاتزعل![]()
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
يالله كمممممممممممممممممممممممل
شكراااااااااااااااااااااا اخوي ليون على القصة رهيبة و نتمنى ان نرى قريبا قصة جديدة من قصصك هرييييبة
وشكرا
PSN
ESSA_Q8
LAMPARD_8_Q8
games playing now
Ps3
Tales of Graces f
Call of Duty: Modern Warfare 3
PSP
Super Robot Taisen Z Saisei-hen
Fate/Extra
PSvita
Virtua Tennis 4: World Tour Edition
الله يخلّيكم لي ..... وين ألقى مثلكم ... وين ؟
Solid|Snake
لم تنتهي القصّة بعد ... تابعنا يا صاحبي و نشوف وش صار ؟
بلاي ستيشن 2
أبداً ... ما راح أقدر أنتع و معاي ناس زيّكم يا عسل أنتم .... معقولة أزعل منك ؟؟ .... أحد يزعل من أخوه![]()
ستيف بورنسايد
و لا يهمّك راح نكمّل القصّة .....
chris
أشكرك يا عزيزي .. و صورة عيون كلير و هي تناجي لبون روعة .... و أشكرك على صورة خطيبتي مستقبلاً ... احم .. أقصد خطيبة المستقبل ... أكيد عجبتني يا كريس![]()
طيّب شباب . صبايا ... نشوف وش صار لي ... أقصد وش صار لليون كينيدي... نتابع مع بعض ...
لن انساكِ يا " وردة المنتدى "
ياخي انت ليش صافطني ..... مش مالي عينك :غضب: :غضب:
التكملة .....
بعد أن خرج ليون كينيدي من القصر قرّر العودة إلى المدينة التي كان يعيش فيها .. وذلك ليتمكّن من التغلب على هذه الصدمة العاطفيّة ..![]()
و بينما هو في طريقه للخروج من المدينة التي حدثت فيها أحداث كود فيرونيكا .. هل تعرفون ما الذي حصل ؟؟؟
لقد واجه ليون ذلك الخطر الذي أحسّت به كلير .. نعم … إنه … :واو:
إنه ذلك المسخ المرعب .. لقد ظهر ثانية ً .. و لكن هذه المرّة أمام بطلنا وجهاً لوجه … وقد ازداد ضخامةً و و قوّة عن ذي قبل…..:واو:
الوحش أمامك يا ليون .. فماذا أنت فاعل و أنت لا تملك سوى هذه البندقيّة بذخيرتها المحدودة ؟؟!!
بدأ الوحش بمهاجمة ليون .. و لم يجد ليون طريقاً سوى الهرب من ضربات ذلك المسخ ..
و لكن الحال لم يستمرّ هكذا طويلاً .. بل هاجمه ليون ببندقيته حتى فرغت ذخيرتها ..
و أصبح ليون أعزلاً تماماً .. و نتيجة ً لذلك فقد تمكّن الوحش من إصابة ليون إصابة ً بالغة ً في ذراعه اليسرى ..
و لكنه لم يستسلم أبداً ..
فبينما كان ليون يواجه هذا المسخ كان يسمع صوتاً من داخله .. و كأن قلبه يحدّثه .. كان يسمع صوت حبيبته كليرو هي تحدّثه في تلك اللحظات العصيبة …
و على الرغم من تلك المسافة البعيدة التي تفصل بين العاشقَين ... و على الرغم من أنّهما لا يريان بعضهما .. إلاّ أنّ الحب الذي بينهما جعل من خواطرهما متواصلةً بقوّة ( انظروا لهذا التواصل الذهني العجيب ... فعلاً الحبّ أقوى من كلّ شيء ) ...
كان يسمع ليون صوت كلير في قلبه و هي تقول له :
" ليون .. أنا أحبّـك .. أحبّك ... أرجوك لا تمت .. أنا لا أقوى على فراقك … "
عندها قرّر ليون مواجهة هذا المسخ دون خوف .. فحبيبته كلير معه في قلبه و روحه أينما ذهب ..
و بعد معركةٍ عنيفة ٍ و دامية بين العاشق الجريح .. و المسخ المخيف .. سقط ليون على الأرض …
و عندها كان الوحش مستعداً للقضاء عليه ..:واو:
في تلك اللحظة تذكّر ليون حبيبته كلير .. و تذكّر أوّل لقاءٍ بينهما .. و تلك اللحظات الجميلة ..
فرفع رأسه و صرخ قائلاً :
" لاااااااااااااااااااا … حتى الموت لن يفرّق بيننا يا كلير .."
و التقط ليون فأساً كانت قريبة ً منه ، و ضرب جمجمة المسخ بكل ما تبقى لديه من قوّة …
فسقط المسخ غريقاً في دمائه بعد أن انقسم رأسه إلى نصفين …
و قرّر ليون العودة إلى القصر ..إذ لم يتحمّل هو الآخر فراق كلير …![]()
و بعد عدّة ساعات .. و في إحدى غرف القصر …
كانت كلير مع أخيها كريس .. عندما سمع الاثنان صوت ستيف من الغرفة المجاورة و هو يقول :
" إيّاك ان تتحرّك .. و إلاّ زيّـنتُ رأسك برصاصة … "
و عندما ذهبا ليريا ما حدث … فوجئا بما رأياه …:واو:
ستيف يوجّه مسدّسه نحو رأس ليون .. !!!! ترى ماذا سيحدث ؟؟ :واو:
للفائدة :
ما يحصل بين كلير و ليون من تواصل ذهني و تلاحم في الأفكار هو حالة حقيقيّة و واقعة و ملاحظة ... و لكنّها نادرة الحدوث جداً جداً .... و هي حالة تسمّى في علم النفس Telepithy أي ( توارد الخواطر ) و هذه الحالة لا تحصل إلاّ في الحالات التالية ( مرتّبة من الأضعف إلى الأقوى ) :
1 - بين بعض الأمّهات و أبنائهنّ الذين يسكنون بعيداً عنهنّ في مناطق أخرى ... و هي أضعف الحالات .
2 - بين الأصدقاء الذين يعرفون بعضهم منذ فترةٍ طويلة و تربطهم علاقة قويّة جداً .
3 - بين التوائم .... فنجد أن التّوأم لهما نفس التصرّفات عادة ً .
4 - بين العاشقّين .. بين الحبيب و حبيبته ( و هذه الحالة هي الموجودة في قصّتنا ) و هي أقوى الحالات الأربع .... و لكنّها لا تحدث إلاّ إذا كان الشّاب و الفتاة يحبّان بعضهما إلى درجة الجنون ... عندئذٍ يشعر كلٌ منهما بما يشعر به الآخر مهما طالت المسافة بينهما ( تماماً كما أحسّت كلير بمواجهة ليون للمسخ المرعب , و كما سمع ليون صوت كلير في قلبه ) ... و لكن هذا الإحساس يكون عند الفتاة أقوى منه عند الشّاب , و هو يؤخذ دليلاً قاطعاً على حبّ العاشقين لبعضهما![]()
لن انساكِ يا " وردة المنتدى "
انت ليش صافطني:غضب:
كمل و الله شوقتني
يا ليون انت اكيد كاتب بس دير بالك umbrella-inc
بعثة مروحية لخطفك مشان لا تكمل القصة
chris
المحب للغير .................
![]()
اقووووووول كمل
كمل يا ليون
تدري لو ما الفأس الي حمل ستيف عندما تحول الى مسخ كان لم تقضي على المسخ الذي ظهر لك
شكراً يا شباب على تفاعلكم معي .....
إمنيم .. ما أحد صافطك يابن الحلال .... بس أنت افرد وجهك شويّ .... كيف أصفطك و أنت من أكثر المتابعين لقصّتي![]()
ستيف ...
كلامك صحيح ... لولا ذلك الفأس الذي وجدته لكنت الآن في عداد الأموات .... و لكن الفأس الذي وجدته ليس هو نفس الفأس الذي حمله ستيف في كود فيرونيكا ... لأنّني واجهت الوحش خارج المدينة.... ما رأيك أن نكمل القصّة معاً و نرى ما الذي حدث ؟؟
chris ... آش ....
شكراً لكم ... نتابع سوا و نشوف وش صار ؟؟![]()
لن انساكِ يا " وردة المنتدى "
التكملة ....
و بعد عدّة ساعات .. و في إحدى غرف القصر …
كانت كلير مع أخيها كريس .. عندما سمع الاثنان صوت ستيف من الغرفة المجاورة و هو يقول :
" إيّاك ان تتحرّك .. و إلاّ زيّـنتُ رأسك برصاصة … "
و عندما ذهبا ليريا ما حدث … فوجئا بما رأياه …
ستيف يوجّه مسدّسه نحو رأس ليون .. !!!
ستيف : " لماذا عدت إلى هنا ؟ هيا ارحل من هنا .. بسرعة "
ليون : لن أرحل قبل أن أنال مرادي .
ستيف : و ماذا تريد أيها التعيس ؟؟:غضب:
صمت ليون و لم يتكلّم ..
ستيف : يبدو أنك لا تريد أن تتحدّث .. حسناً سأجبرك على هذا ..
و عندما همّ ستيف بإطلاق النار .. رمى مسدسه جانباً و قال بكل برود : " لا ااا .. أريد أن أتمتع بضربك بيديّ هاتين … هيا يا ليون .. واجهني " .
ليون : لن أفعل يا ستيف … لا أريد إيذاءك ..
ستيف ( ساخراً ) : أوووووه .. و هل تستطيع إيذائي حقاً ؟… إذان أرني أيها البطل ماذا ستفعل ..
و انقضّ ستيف على ليون بلكمة قوية .. فأصاب ليون الذي تراجع إلى الخلف عدة خطوات من شدّة اللكمة ……. و لكنه تمسّك بأحد الكراسي الموجودة في الغرفة .. و ظل ّ واقفاً …… ثم انقض ستيف عليه مرّةً أخرى باللكمة الثانية و الثالثة حتى سقط ليون أرضاً ....
كريس : ستيف .. توقّف عن هذا .. هل جننت ؟ .. ألا ترى أنه جسد ليون مليء بالجراح ؟
ستيف : كريس .. لاتتدخل فيما لايعنيك .. هذا الأمر يخصّني وحدي …
ثم اقترب ستيف من ليون ، و أمسك بخناقه و قال له : " أعلم ما الذي تريده أيّها ... و لكن لا تحلم بأن يتحقّق لك ذلك ..... و لكنّي سأحقّق لك أمنيتك الأخيرة ... ها هي كلير تقف هناك ... انظر إليها للمرة الأخيرة أيّها البائس " ..
و نظر ليون إلى كلير التي كانت تضع يديها على وجنتيها ( خدّيها ) و تصيح قائلةً : " كفى يا ستيف .. أرجوك .."
عندها .. اشتعلت نار غضب ليون .. و بدأ الشرر يتطاير من عينيه .. ( فليس من السهل على المرء أن يُضرَب أمام حبيبته )
وقال ستيف : " حسنا ً .. ودّع العالم يا ليون كينيدي " ..
و عندما همّ ستيف بضرب ليون الضربة الأخيرة (القاضية) .. أمسك ليون بقبضة ستيف .. و دفعه بقوّة … فاصطدم ستيف بالحائط ..
ثم نهض ليون كينيدي واقفاً على قدميه و كأنّ شيئاً لم يكن ..
لم يتوقّع أحدٌ أن ليون سينهض بعد كل هذا .. من يصدّق .. !! :واو:
لقد أثار النظر إلى كلير حماس ليون من جديد .. و مما زاد من غضبه هو ما قاله ستيف و ما فعله معه ..
و اشتدّت المعركة بينهما ... ستيف ينقضّ على ليون بلكماته و ليون يتصدّى لها و يردّ عليه بلكماتٍ أشدّ قسوة ...
ثمّ أخرج ستيف سكيناً من جيبه .. و هجم بها على ليون محاولاً التخلّص منه ( يا إلهي .. ما هذا التهوّر ) .. لكن ليون أفلت منها ، ثم أمسك ذراع ستيف .. وقام بليّها حتّى ترك ستيف تلك السكين من شدّة الألم .. ثم دفعه ليون إلى زاوية الغرفة .. و أطاح به ضرباً .. و ظلّ يضربه و يضربه .. ، أما ستيف فلم يعد قادراً على الصمود أمام سيل اللكمات و الضربات العنيفة التي يكيلها له ليون ..
عندها .. اضطرّ كريس للتّدخل وأمسك ليون …
كريس : توقّف يا ليون ستقتله .. توقـّف .. أرجوك ..
ليون : دعني يا كريس .. أريد ان أعلّم هذا المعتوه كيف يحترم الآخرين و يقدّر مشاعرهم :غضب: .
كريس : لا بأس لا بأس .. سآخذ ستيف إلى مكانٍ آخر حتى تهدأ …
ستيف ( و هو يتّكئ على كتف كريس ) : سنتواجه ثانية ً يا ليون .. قريباً جداً .. و ستندم على ما فعلته ..
و خرج ستيف من الغرفة بصحبة كريس .. وبقي ليون و كلير ..![]()
نظر ليون إلى كلير …و ارتسمت ابتسامة ٌ على وجهه المرهق .. و جسده المليء بالجراح … و قال :
" كلير .. وأخيراً .. "![]()
ثمّ سقط ليون على الأرض مغشيّاً عليه من شدّة التعب و الإرهاق ..
قامت كلير نحوه و هي تصرخ : " ليون .. ما بك ؟ أرجوك أجبني .. ليون .. "![]()
و لكنه لم يردّ عليها .. لقد فقد وعيه متأثراً بجراحه .. لقد كانت كل منطقةٍ في جسمه تنزف بالدماء .. فمعركته مع المسخ كانت دامية ً و مفزعة ً حقاً ..
و الذي زاد الأمر سوءاً هو عراكه العنيف مع ستيف …![]()
التعديل الأخير تم بواسطة ليون كينيدي ; 14-12-2001 الساعة 12:14 AM
لن انساكِ يا " وردة المنتدى "
ما شاء الله عليك ياليون
والله مبدع
![]()
Every Thing Has a Begining Has an End