في آخر يوم من شهر شعبان
"أسأل الله ربي الذي في البر والبحر سبيله ،،
وفي الآفاق آياته ،،
وفي القيامه مملكته ،،
و في الحساب هيبته ،،
وهو {خير الراحمين}
أن يتم عليكم شعبان بالمسره ،، ويبلغكم رمضان بالمغفره.
يقول فرانك أوتلو:
راقب أفكارك لإنها ستصبح أفعال
راقب أفعالك لإنها ستصبح عادات
راقب عاداتك لإنها ستصبح طباعا
راقب طباعك لإنها ستحدد مصيرك
(( أرجوحة ))
أفضل الأصدقاء هو الذي تستطيع أن تجلس معه في مكانٍ معاً ..!
كأن تتأرجحان سوياً بصمت ..
ثم تفترقان ..!
- وكأنكما خضتما أمتع مناقشة وأروع حديث ..!
صـوم رمضـان ...
ليـس النـوم حتى يحيـن وقــت الفطـور
بـل يجـب عليـك تحمـل الصـوم و يكـن لديـك الصبـر حتـى الفطـور
الابتسامة ...
هي اللغة التي تفهمها جميع الشعوب دون ترجمة
عندمـا تقـوم بعمـل مجهـود معيـــن
و ترى النتيجـة أفضـل من ما توقعــــت
.
.
لا تنسـى أن تحمـد الله وتشكـره
يقول معلم للغة العربية:
في إحدى السنوات كنت ألقي الدرس على الطلاب
أمام اثنين من رجال التوجيه لدى الوزارة .. الذين حضروا لتقييمي ،،
وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة !!
وأثناء إلقاء الدرس قاطعه أحد الطلاب قائلاً : يا أستاذ اللغة العربية صعبة جداً!
وماكاد هذا الطالب أن يتم حديثه حتى تكلم كل الطلاب بنفس الكلام وأصبحوا كأنهم حزب معارضة !! >>> مااا ينعطوووون وجهـ
فهذا يتكلم هناك وهذا يصرخ وهذا يحاول اضاعة الوقت وهكذا ..... !!
سكت المعلم قليلاً ثم قال :
حسناً لا درس اليوم ،، وسأستبدل الدرس بلعبة !!
فرح الطلبة ،، وتجهم الموجهان ،،
رسم هذا المعلم على السبورة
زجاجة ذات عنق ضيق ،، ورسم بداخلها دجاجة ،، ثم قال :
من يستطيع أن يخرج هذه الدجاجة من الزجاجة؟؟!!!
بشرط أن لا تنكسر الزجاجة و لا تقتل الدجاجة !!!!!!
فبدأت محاولات الطلبة التي بائت بالفشل جميعها ،،
وكذلك الموجهان فقد انسجما مع اللغز
وحاولا حله ولكن بائت كل المحاولات بالفشل ؟!!
فصرخ أحد الطلبة من آخر الفصل يائساً :
يا أستاذ لا تخرج هذه الدجاجة الا بكسر الزجاجة اوقتل الدجاجة ،،
فقال المعلم : لا تستطيع خرق الشروط،،
فقال الطالب متهكماً :
إذا يا أستاذ قل لمن وضعها بداخل تلك الزجاجة أن يخرجها كما أدخلها ،،،
ضحك الطلبة ،، ولكن لم تدم ضحكتهم طويلاً !!
فقد قطعها صوت المعلم وهو يقول: صحيح ،، صحيح ،، هذه هي الإجابة !!
من وضع الدجاجة في الزجاجة هو وحده من يستطيع إخراجها
كذلك انتم !!
وضعتم مفهوماً في عقولكم أن اللغة العربية صعبة ...
فمهما شرحت لكم وحاولت تبسيطها فلن أفلح إلا إذا أخرجتم هذا المفهوم بأنفسكم دون مساعدة ،،
كما وضعتموه بأنفسكم دون مساعدة !!
يقول المعلم: انتهت الحصة وقد أعجب بي الموجهان كثيراً !!
وتفاجأت بتقدم ملحوظ للطلبة في الحصص التي بعدها ... بل وتقبلوها قبولاً سهلاً يسيراً !!
هذه هي قصة ذلك المعلم،،
الطلاب وضعوا دجاجة واحدة في الزجاجة ،، فكم دجاجة وضعنا نحن؟؟
منقول
مدرس لطيف وعبقري
اما انا عندي قفص كبير فيه غراش داخلهم دجاج >_>
^
رائع المعلم ’ كنت أحب هذا النوع من المعلمين وأحترمهم جداً ’’
أحس يدعمون نفسية الطالب ’ ويغيرن الروتين اليومي وبنفس الوقت نآخذ فائده حتى نموت ما ننساها
وعن المعلم نفسه أنا واثق انه يحب عمله والطلاب ’ فالنجاح يكون بيد anyone لكن كيف نصيغه ونظهره و نتعامل معه ’! الجواب انت ’’
أشخبط :
I wanted to be like you
I tried to be like you
Great Song’
سأل رجل مهموم حكيمًا
فقال: أيها الحكيم لقد أتيتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم؟
فقال الحكيم :سأسألك سؤالين وأُريد إجابتهما
فقال الرجل: اسأل.
فقال الحكيم: أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟
قال:لا.
فقال الحكيم: هل ستترك الدنيا وتأخذ معك المشاكل؟
قال : لا
فقال الحكيم: أمرِ لم تأتِ به، ولن يذهب معك ..
الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبوراً على أمر الدنيا وليكن نظرك
إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت
أبتسم ... فرزقك مقسوم
وقدرك محسوم..
وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم..
لأنها بين يدي الحي القيوم.
![]()
ليت السنين اللي مضت
ياصاحبـي تنعـاد
ويرجع شوقنا لحظة صفاه
"ويـوم ميـلاده"
الا ليت الوداد اللي بديتـه
( ينتهـي بـوداد)
وتاخذ من غلاك اكثر
من اللي جاك وزياده
السـلام عليكــــم
كان طفل صغير لايبصر جيدا اصيب بالعمى بعد ذلك
لديه إخوة من أمه يؤذونه برمي الحجارة على قدميه
وهو لا يتكلم ولا يتوجع ولم يؤذيهم حتى بكلمة..
وأمه ترى ابنها الصغير المسالم بهذه الحالة فيتقطع قلبها شفقةً ورحمة به، فانطلقت منها هذه الكلمات:
" الله يجعله إمام للمسلمين "
فخرج لنا:إمام عصره: الشيخ ابن باز-رحمه الله-.
ومن لنا بمثل الشيخ ابن باز؟؟؟...
٢/
وكان هناك طفل صغير أعمى وكانت أمه تذهب به مع الأطفال ليلعب معهم
وتراهم يهربون منه وأحياناً يتغامزون ليهربوا منه، لا يريدون أن يلعبوا معه لأنه أعمى...
وأمه ترى..
فقالت وقلبها يتقطع حسرةً وحزناً على ولدها ورحمةً به:
" جعله يعلوا منابركم "
فخرج لنا الشيخ: عبدالعزيز آل الشيخ مفتي المملكة.
٣/
عندما كان طفل صغير كان لديهم مناسبة عشاء وكانت السفرة جاهزة للضيافة، وبعد لحظات يلتف حولها
الضيوف فكان الرز في المنتصف وحوله صحون السلطة، فجاء الطفل وبيديه التراب ونثره على صحون السلطة
وبكل بساطة أفسد، تعب يوم كامل،، فجاءت أمه لتتفاجأ وتصدم بهذه الكارثة...
فماذا تتوقعون أنها فعلت في هذا الموقف لطفلها ..؟؟
ما كان منها إلا أن رفعت يديها إلى السماء وقالت:
" الله يجعلك إمام الحرم "
فخرج لنا الشيخ: عبدالرحمن السديس
٤/
طفل صغير يلعب في انحاء المنزل وكانت أمه تجهز السمبوسه لفطور رمضان وجاء الولد وأخذ حبه منها وكانت أمه غاضبه عليه( فقالت جعلك ماتكملها )
فخرج الولد مسرعا للشارع وبيده السمبوسه فصدمته سياره مسرعة ومات ولم يكمل السمبوسه
فأنظرو الفرق واعتبروا
مما راق لي