الجزيرة
سمو ولي العهد توج (الزعيم) بالشهادة الأغلى:
تستاهلونه
ن يجد الهلاليون أفضل وأهم وأغلى من إشادة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس الحرس الوطني، عندما قال يحفظه الله ويرعاه وهو يسلم كأس خادم الحرمين الشريفين لسمو رئيس نادي الهلال الأمير محمد بن فيصل وقائد الفريق سامي الجابر: (تستاهلونه).. هذه الكلمة المكونة من تسعة أحرف هي الشهادة الأغلى التي يطوق بها الهلاليون أعناقهم، ويحفظونها في عقولهم وقلوبهم طوال التاريخ.
القلق الأزرق:
عندما تسنم الأمير محمد بن فيصل رئاسة نادي الهلال قبل سنة من الآن تساءل الرياضيون عامة والهلاليون خاصة عن الشيء الذي سيقدمه هذا الأمير الشاب لهذا النادي الكبير المثقل بالذهب، وثمة من كان يشفق على سموه بسبب صعوبة المهمة.. فرئاسة الهلال ليست بالأمر السهل، فكيف به والفريق الأول لكرة القدم قد خرج لتوه من موسم عصيب كلفه الكثير وخدش تاريخه الناضع، وعلى غير عادته كان الفريق بلا إنجاز يذكر!!.
البداية المتعثرة:
بدأ رئيس النادي الجديد مهامه منتصف الصيف الماضي ومعه جهازه الإداري الشاب، والهلاليون يترقبون بداية الموسم للتعرف على النتائج الأولية لعمل هذه الإدارة والمدرب الجديد..
وقد بدأ الفريق جيداً في مسابقة الدوري وحقق انتصارات عدة لكنه لم يلبث أن تعثر وتراجع مركزه في سلم الترتيب.. هنا برزت بعض الأصوات التي نادت بضرورة إنقاذ ما يمكن إنقاذه.. وكالعادة لم تكن وصفات العلاج المطروحة تخلو من ضرورة تسريح المدرب واللاعبين الأجانب، لكن الرئيس الشاب لم يأبه بتلك الأصوات، بل واصل العمل، ومنح الجهاز الفني كل الصلاحيات وخوله بكل ما من شأنه أن يفيد الفريق.. كما أن سموه أعلن في غير مناسبة أنه لا يطالب الجماهير الهلالية إلا بأمرين الصبر.. والوقوف خلف الفريق في كل مبارياته!!
العودة:
وشيئاً فشيئاً بدأ مدرب الفريق يتعرف عليه وعلى المنافسين جيداً، كما بدأ اللاعبون الأجانب في التأقلم مع زملائهم المحليين ومع أجواء المنافسات، كما عاد عدد من اللاعبين المؤثرين الذي غيبتهم الإصابات.. وبدأ الفريق في ترتيب أوراقه للمنافسة.. وكان سمو رئيس النادي يتجنب في كل مناسبة أن يعد جماهير الفريق بشيء.. رغم طبعه المتفائل.. ورغم إيمانه بأن العمل الجبار الذي يبذله من أجل الفريق لابد أن يعطي نتائج إيجابية في نهاية المطاف.
صفقات جديدة:
ونظراً لحاجة الفريق، وانخفاض مستوى بعض اللاعبين وغياب آخرين، فقد قامت إدارة النادي بعقد عدة صفقات من أجل تقوية الفريق وزيادة العناصر المؤثرة الفاعلة فيه، ومن أجل الحفاظ على توازنه في موسم طويل وصعب وحافل بالمشاركات.
وكان أبرز الصفقات التعاقد مع اللاعب الدولي الكبير عبداللطيف الغنام والظهير المميز ياسر إلياس وعبدالله مضواح والحارس ظافر البيشي.
بداية قطف الثمار:
ومع انطلاقة مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد بدا واضحاً أن الفريق في طريقه لتحقيق ما أُعد له، وكان ذلك فعلاً حيث استطاع (الزعيم) وهو اللقب الأكثر شهرة للفريق أن يحقق بطولة الأمير فيصل بن فهد كباكورة إنجازاته هذا الموسم، وأول إنجازات إدارة النادي الجديدة.
التعزيز بكأس التضامن
ضد الإرهاب:
ولأن الهلال لا يرضى بالمراكز التالية.. ولأنه صاحب الأولويات والمنصات، فقد دخل مسابقة كأس الحملة الوطنية للتضامن ضد الإرهاب بقوة، وقد عقد العزم على الفوز بكأسها، وقد كان له ما أراد ليضيف إلى منظومته التاريخية كأساً جديدة هي الثانية له هذا الموسم.
كأس ولي العهد.. والتضحية:
ونظراً لتعدد مشاركات الفريق فقد كان من الضروري أن يضحي بأحد البطولات، وكان الخيار غير المعلن هو دوري أبطال العرب، فلعب الفريق الدور النصف النهائي للبطولة بفريق جله من لاعبي الصف الرديف.. حيث كانت العين الهلالية تضع نصبها الفوز بكأس ولي العهد.. وهو ما تحقق للزعيم عندما تجاوز القادسية في اللقاء النهائي وفاز بالكأس الثالثة له في الموسم الأول فقط لإدارته الجديدة.
الرباعية.. التاريخية..
الحلم:
الثلاثة السابقة فتحت شهية الهلاليين لإنجاز جديد وحلم قديم وهو جمع أربع بطولات محلية في موسم واحد وهو الإنجاز الذي لم يسبقه إليهم أحد.. وأدرك الهلاليون أن المهمة لن تكون بالسهولة وأن الطريق مليء بالعراقيل والصعاب.. فالفريق مطالب بتجاوز الاتحاد أولاً قبل أن يواجه الشباب في النهائي.. والفريقان صعبا المراس.. كما أن الهلال يعاني من ظروف حرجة تمثلت في غياب أبرز عناصره يتقدمهم سامي الجابر ومحمد الدعيع والغامدي إضافة إلى عدد من اللاعبين الذين غابوا لأسباب مختلفة.
ما قبل النهائي:
وجاء الهلال لمواجهة الاتحاد في ظل تلك الظروف الصعبة مقابل التكامل المثالي للفريق الاتحادي الذي دخل المواجهة وسط روح معنوية مرتفعة فهو بطل العرب الجديد.. والساعي إلى الوصول إلى النهائي لضرب رقم قياسي في توالي ذلك!!.
لكن الهلال وكما عوّد أنصاره كان في الموعد.. وتجاوز الاتحاد إلى النهائي..
اليوم التاريخي:
هاهو الزعيم وصل النهائي..
وهاهي جماهيره تتحفز للفرح من جديد..
وهاهو التاريخ يشرع أبوابه لتحقيق أولوية نادرة..
.. وفي مباراة مثيرة.. جماهيرية..
كان الهلال في عز تألقه وحضوره، كما لم يشأ أن يفرط في هذه الفرصة السانحة.. وهو ما تحقق فعلاً.. ليغدو الهلال بطل الموسم وليحيل كل المنافسين إلى موقع المتفرج عليه وهو يحتفل بالكأس تلو الأخرى!!.
مخرج:
هذه حكاية الرباعية التاريخية..
التي لم يكن مهرها يسيراً بل كلف الزعيم الكثير.. لكنه صبر وظفر وكان صاحب الحضور الأقوى.
** التاريخ يتجاوز كل الأسماء..
لا يلتفت إلى أصحاب المحاولات..
ولا يتناول في صفحاته إلا الأبطال الحقيقيين.
ولا يقيد في سجلاته إلا العظماء..
* الهلال...
بطل آسيا الدائم..
وسفير الكرة.. ونادي القرن.. أكثر الأندية حضوراً.. وسخاءً.. وبهاءً!!
حضوراً في المنصات..
سخاءً لجماهيره
بهاءً بين منافسيه!!
** أخيراً:
(جن الملاعب تحترف كتم الأنفاس
من زاد هرجه سكتوه بجداره)
مؤتمر صحفي خاص لإعلان انتقال (ياسر)
الهلاليون ينهون إجراءات التجديد ل(كماتشو) مقابل 800.000 دولار قدمها الرئيس
أنهت الإدارة الهلالية في ساعة مبكرة من صباح أمس كافة الإجراءات المتعلقة بتجديد عقد المحترف البرازيلي في صفوف الفريق الكروي الأول مارسيليو كماتشو لسنة قادمة (قابلة للزيادة) مقابل 800.000 دولار أمريكي شاملة حصته وحصة ناديه الأصلي (بوتافوغو) تكفل بها كاملة سمو رئيس النادي الأمير محمد بن فيصل بن سعود.
وسيرفع الهلاليون أوراقه وعقده الجديد مع عقد زميله ومواطنه مارسيليو تفاريس الذي اتفق مع الهلاليين قبل شهر على التجديد لموسم آخر قابل للزيادة إلى لجنة الاحتراف باتحاد الكرة لاعتمادها وتوثيقها.
وقالت مصادر هلالية ل(الجزيرة): إن كماتشو كان قاب قوسين أو أدنى من التجديد مقابل 530.000 دولار قبل أن يتشدد مسؤولو ناديه في مطالبهم المادية بعد أن نما إلى علمهم أنه قدم مستويات كبيرة وسجل أهدافاً حاسمة إلى أن تم التوصل إلى مبلغ مقنع للطرفين وصل إلى 800.000 دولار.
هذا وقد غادر المحترفان كماتشو وتفاريس ومعهما كامل أعضاء الجهاز الليلة الماضية إلى البرازيل في إجازة ستمتد شهراً حيث سيعودون في الأسبوع الثاني من أغسطس المقبل لبدء الاستعداد للموسم الكروي المقبل.
في حين سيبقى المدرب البرازيلي الجديد (اليكساندر) في الرياض لترتيب أموره مع إدارة النادي والاستعداد لقيادة تدريبات الفريق الذي سيشارك في مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد التي قرر الهلاليون إتاحة الفرصة فيها للبدلاء والأولمبيين وإراحة جميع عناصر الفريق الأول أبطال الرباعية التاريخية.
من جهة ثانية ارتفعت غلة اللاعبين من المكافآت التي سيحصلون عليها نظير فوزهم بكأس الدوري التي وصلت حتى الآن ما يقارب 200.000 ريال لكل لاعب.
وفي شأن يهم الهلال والهلاليين ينتظر أن يعلن سمو رئيس النادي الأمير محمد بن فيصل أو نائبه خالد المعمر في مؤتمر صحفي موسع خلال 24 ساعة انتقال المهاجم الدولي ياسر القحطاني إلى الهلال بعد ان توصلت الإدارة الهلالية إلى صيغة اتفاق نهائي مع نظيرتها في القادسية وبعد دعم كبير من أعضاء شرف هلاليين كبار
( الجزيرة ) ترصد مشاهد الفرح الأزرق في حفلة ليلة السبت
محمد بن فيصل رمى بنفسه في المسبح وتبعه اللاعبون!
رصدت (الجزيرة) مشاهد الفرح الهلالي عندما غادر الفريق من استاد الملك فهد الدولي إلى مقر المعسكر الذي سبق اللقاء في فندق الفهد كراون وجاء فرح الهلاليين بكأس دوري خادم الحرمين الشريفين مختلفاً بجميع المواصفات، وإليكم مقتطفات من الفرح الأرزق:
* استغرق الوقت من باص الهلال للوصول للفندق حوالي 40 دقيقة.
* تواجد رئيس النادي الأمير محمد بن فيصل في الباص مع اللاعبين.
* عندما وصل الباص للفندق نزل رئيس الهلال من الباص إلى مسبح الفندق ورمى بنفسه في المسبح وهو بكامل ملابسه وتبعه اللاعب ظافر البيشي ومن ثم أحمد الصويلح فعضو الإدارة عبد المحسن الحصيني.
* الأمير محمد نزل للمسبح بملابسه كاملة (ثوب + شماغ + عقال)!
* كانت الأجواء جميلة وضاحكة ورائعة جداً ظهرت من خلالها بشكل واضح بساطة الرئيس الهلالي.
* قام اللاعبون بإجبار خالد أبو نيان بالنزول للمسبح وكذلك منصور الأحمد.
* هرب الرباعي سامي الجابر والشلهوب ونواف التمياط وعبد اللطيف الغنام من المسبح إلى السكن.
* تناول الجميع طعام العشاء في الفندق.
* حضر للفندق عدد من أعضاء شرف الهلال تقدمهم صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن سلطان والأمير الشاعر سعد بن سعود (منادي) والأمير سلطان بن سعود والأمير متعب بن سعود.
* تواجد عضو شرف الهلال الذي كان قريباً من الفريق طوال الموسم الأمير عبد الله بن نايف بن ثنيان آل سعود.
* تواجد في مقر الحدث والاحتفال الوسيط الكويتي خليفة المطيري الذي بدا سعيداً بما حققه المدرب باكيتا واللاعبان تفاريس وكماتشو.
* كان ياسر الياس نجماً محبباً للجماهير الهلالية التي حاصرته لالتقاط الصور معه.
* كان رئيس الهلال الأمير محمد هو نجم الاحتفال والسهرة الهلالية.
* أول اللاعبين مغادرة للفندق سامي الجابر.
* شارك منسوبو فندق الفهد كراون الفريق الهلالي فرحته.
* أكثر اللاعبين فرحاً ياسر الياس + عبد اللطيف الغنام.
* فهد المفرج وعبد العزيز الخثران ثنائي لا يفترق.
* محمد الشلهوب واجه تحديات كبيرة من زملائه ليلعبوا معه (بلايستيشن) كرة قدم
(العوين.. عريساً)
يحتفل الأستاذ فهد العوين مسؤول الاحتراف وعضو إدارة الكرة بنادي الهلال مساء هذا اليوم (الأحد) بزواجه الذي سيقام في قاعة الاحتفالات بفندق (الفهد كراون). العوين وجّه دعوات مفتوحة عبر (الجزيرة) لجميع محبيه مقدماً اعتذاره لمن تجاوزتهم رقاع الدعوة (سهواً) في غمرة انشغاله مع بقية أعضاء الجهاز الإداري لإعداد الفريق الكروي وتجهيزه لنهائي الكأس. تهانينا.. وحياة زوجية سعيدة.
الزعيم يكشف سر بطولاته!!
كشف زعيم البطولات فريق الهلال عن سر من أسرار تألقه وبقائه شامخاً طوال تاريخه المرصع بالذهب والبطولات واختار لذلك توقيتا رائعا هو نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين فمع إعلان تحقيقه للبطولة الرابعة والأربعين ظهر أحد أسرار الإبداع الهلالي الساحر إلا وهو (الوفاء) فالقمصان التي ارتداها نجوم الزعيم وهم يعتلون منصة التتويج حملت أجمل المعاني الإنسانية وقمة الوفاء الأزرق حيث كانت تحمل عبارة (لن ننساكم) موجهة تلك العبارة إلى المرحوم عبدالله بن سعد والمرحوم سعد الدوسري واللاعب الدولي عبدالله سليمان ففي تلك اللحظة التي وقعت فيها أبصار الحضور وكافة المشاهدين على تلك اللفتة الإنسانية أدركوا جزءا يسيرا من أسرار التفوق الهلالي الدائم ففي المواقف الكبيرة تظهر صورة وحقيقة الكبير الذي يبقى في ذاكرته من خدموه وقدموا له التضحيات والعكس دائما صحيح فمن يتجرأ على الزعيم يجد نفسه تلقائيا خارج الحسابات الزرقاء!.
على الرغم من (خفوت) الموسم الماضي
النعيمة تنبأ بموسم (السطوع) الأزرق
رغم أن الموسم الماضي بما حفل به من إخفاقات وفشل وإحباطات محلياً وعربياً واسيوياً مما أثار الذعر والخوف لدى محبي وعشاق الزعيم لدرجة أن غالبيتهم بدأت تساوره الشكوك حول مدى قدرة الأزرق على عودة سريعة لساحة المنافسة، إلا أن القائد الهلالي التاريخي وافضل مدافع أنجبته القارة الإمبراطور صالح النعيمة خالف الجميع وراهن عبر أكثر من رأي طرحه إعلامياً على أن الزعيم ليس كغيره، قد يعتريه الضعف ويصاب بداء الاستكانة والتراجع إلا أنه سريعاً ما يسترجع قواه وينهض ويستعيد إبهاره وجماليته ويبسط نفوذه وسطوته مهما كان استعداد المنافسين وتكاملهم وجاهزيتهم.
* حديث القائد الهلالي لم يأت من قبيل العناد أو الاعتداد بكبرياء الهلال وشموخه وتاريخه بل لكونه الأعرف بلغز وشفرة الانتصارات الهلالية التي عايش الكثير منها وحمل غالبية كؤوسها وتوشح بذهبها.
* ولإدراك النعيمة وتيقنه بأن غياب الروح وحده من تمكين اعتباره سبباً حقيقياً لأي مرحلة إخفاق استثنائية تعترض طريق صوت البطولات ولمعرفته بأن الهلال لم تقف عجلة انتصاراته وإنجازاته بغياب نجم وابتعاد آخر لأي ظرف كان ولم يرتبط حضوره وتواصل إنجازاته بهوية مدرب ولم يثنه عن التشبث بالزعامة حالة ووضعية المنافس لذا كان الإمبراطور ومن خلال وصفة علاج عاجلة وجهها إعلامياً لتصحيح المسار لم تخرج عن حتمية الالتفاف الشرفي والاهتمام والمتابعة المباشرة لعناصر الفريق ووضع آلية للثواب والعقاب مؤكداً على ثقته بأن الأزرق يستمد قواه وعنفوانه من رموزه وكبار رجاله وصناع قراره وأن قربهم ومعايشتهم الفعلية لأحوال ناديهم ووقوفهم تحت رأي واحد وقلب يخفق محب الهلال كفيل بانقلاب الوضع المأساوي في العام الماضي إلى موسم أفراح وحصاد وإثراء لحصاد الألقاب.
* الإمبراطور بصراحته المعهودة وتلقائيته والتي لا مجال فيها للمجاملة راهن على أن ما حدث كبوة جواد واتخذ من مواقف شرفيي الأزرق وداعميه الراسخة في أذهان كل من تتحرك عواطفه تجاه سيد الألقاب مرتكزا وأساسا ومنطلقا للتنبؤ بأن ما حدث حالة استثنائية وكشف مسبباتها بشفافية ووضوح بمثابة الخطوة الأهم وهو ما حدث فالهلال سطع وشع نوره واكتمل كقمر يخفي بصفائه وبهائه من حوله ويخطف منهم الاهتمام ويدفعهم لمضاعفة الجهد لمجاراة روعته وجماله