CSR لتأليف قصص الأنيمي: الأمبراطوريه العظمى.

[Renoa Heartilly]

أخيراً! أحد يفكر معاي!! <== مصدقه عمرها.
فيرونيكا على راحتك, بس متى ما قررتي تكتبين حياك الله عاد لا تنسنا بردودك :>

***تصل إلى القائد ماري معلومات كاملة عن سول فتقوم بعرض معلوماته على صائدي الطرائد للأمساك به (( لكن اكيد محد راح يفكر يروح يمسكه لأنهم يخافون منه )) **

هيه! لقيت طريدتي الجديده! كم عليه؟ :>
ليش ما موتي كلارك؟ كنت أحسبه مات >_> <== شريره..
طيب كذا معاي أوكي, بس أبغي أشوف نقاط سيون, بافي و سمارتي

[smarty]

ويعود سمارتي بكل قوة وشجاعة<<<<<<<< مصدق عمره بطل

المهم هذي نقاطي

* الدخول إلى العالم الجديد عن طريق ثغره زمنية
* موت جد جيمي بيد جنود الإمبراطورية
* مساعدة كلارك في البحث عن كلير وحمايتها من صيادي الطرائد
* محاولة الدخول للجامعه ومعرفة ما فيها
* الإنتقام لجد جيمي
* الوقوف مع سول يدا بيد بعد مبارزة أخيره
* العوده للعالم القديم



هذي نقاطي وإن شاء الله تستمتعوا معها

[smarty]

بصراحة أنا دخت من هذي القصة بس بصراحة هي قصة ممتعه وأنا راح أكمل إن شاء الله للنهاية وهذي نقاطي

* الدخول للعالم الجديد
* موت جد جيمي على يد جنود الإمبراطورية
* محاولة الإنتقام من الإمبراطورية
* مساعدة كلارك
* الدخول للجامعة ومعرفة ما هي
* الوقوف مع سول يدا بيد بعد عراك عنيف (غير الأولي) ليتك يا كلير تساعديني بهذي النقطة
* العودة للعالم القديم بعد إتمام المهمة



هذي نقاطي

[Renoa Heartilly]

Repost? أوكي, باقي بافي و سيون...
بس سمارتي ما تعتقد أن سالفه الأنتقام هزيله شوي؟ ليش ما يكون مثلاً بلاك فليم يبحث عن طريقه يتخلص من السيف أبها؟ يعني أنه ما يحب يكون محسبوس و يبغى يطلع؟ حاول تفكر بالشخصيه مو بالقصه بس مجرد رأي تقدر تتجاهله.

[Ame Musashi]

هاي! أسفه على التأخير, عطيني وقت كلير, شوي و اوصل لنقطة الالتقاء!

=============

-من وجهة نظر كازى-

- مازالت تراقب السماء؟ لا أدري ما الذي يعجبها في سماء خضراء فالجميع يعلم أن السماء زرقاء! -أغلقت عيني و تنهدت, يبدو أن الليل طويل على هذه الكوكب. جلست على المقعد الناعم, -ماذا أسمته؟ عريكة؟ لا, العريكة وجبة تعدها أمي لي و لأبي عندما نخرج للعمل... آه كم أشتاق لطبخها, جميع أهل القرية يؤكدون أن أمي هي أفضل طباخة- أبتسمت و قاومت النعاس.

موساشي: كازى؟ -قالت بنبرة هادئة- لا يزال الوقت ليلا, عد للنوم.
كازى: لم أعد نعسانا. –قلت لها ثم عركت عيني- أنا جائع, أيوجد ما يؤكل؟
موساشي: -قطبت حاجبيها و هزت رأسها- للأسف, لا يوجد شيئ و لا أستطيع المخاطرة بالخروج من هنا, قد يمسك بنا أحدهم.
كازى: لا تقلقي, -أبتسمت, حككت رأسي ثم وقفت و مددت أطرافي- أنا أستطيع تدبر أمري.
موساشي: لا أظن ذلك.
كازى: ماذا تعنين؟
موساشي: نحن الآن على كوكب أورانوس, الخروج من هنا يعني المخاطرة بحياتنا!
كازى: لا تقلقي! –ضحكت و أقتربت منها- طالما أنا موجود هنا فليس عليك أن تقلقي.
موساشي: -نظرت الى بعينيها البارعتي الزرقة قبل أن تبتسم بقلق واضح- هل أنت واثق؟ فليس كل ما يلمع ذهب.
كازى: لكني لا أهتم بالذهب. –قلت لها بأستغراب- و ما شأن الذهب في البحث عن الطعام؟
موساشي: -ضحكت قليلا قبل أن تهز رأسها- كازى, أنت حقا ساذج... لكن ربما هذا سيكون للأفضل.

وقفت موساشي و اتجهت ناحية الباب المحطم في أقصى الغرفة قبل أن تطلب مني اللحاق بها. عند الخروج من المبنى رأيت الكتلة بيضاء و عليها الخطوط زرقاء باهتة اللون, أنها الشيئ الذي جئنا به الى هنا الأسبوع الماضي. سارت اليها موساشي و لمستها ثم فتحت فيها بابا و كلمتني, لكني لم أنتبه للذي قالته لي لأني كنت مشغولا بمراقبة شعرها الأحمر. –لم أر في حياتي شعرا بهذه الحمرة من قبل, يبدو و كأنه دم سكب للتو, دماء بارعة الحمرة!- حملقت فيه لبضع ثواني.

موساشي: كازى! –قالت بغضب واضح- ألم تسمعني؟ هيا بنا قبل أن يفوتنا!
كازى: أممم... –نظرت اليها ببلاهة- يفوتنا ماذا؟
موساشي: هه؟ يفوتنا القطار! –أمسكت يدي و سحبتني داخل المركبة- فمركبتي ديستيني لا تقوى على رحلة الى المريخ, علينا الوصول عند المحطة و السفر بالقطار الى المريخ. –قالت و أجلستني بجانبها في قمرة القيادة- تمسك جيدا و أربط حزام الأمان, سننطلق بعد خمس دقائق.
كازى: أمم... ؟ -أمسكت بالحزام الذي أشارت اليه و سحبته- هه؟ - حاولت سحبه من مكانه لكن الحزام رفض الخروج من مكانه.
موساشي: كازى, مالذي تفعله؟ -قالت باستياء- قلت لك أربط الحزام و ليس تعارك معه!
كازى: اني أحاول! –سحبت الحزام بكل قوتي- لكنه لا يريد الخروج من مكانه!
موساشي: كازى! توقف و الا سينقطع!
كازى: -توقفت عن شد الحزام و نظرت اليها- كيف أربط الحزام ان كان عالقا في مكانه؟
موساشي: ساذج! –تنهدت بأبتسامة و أمسكت بقطعة غريبة الشكل على طرف الحزام, قطعة لم أنتبه لها من قبل- الحزام يربط هكذا –قالت و سمعت صوتا خفيفا عندما التصقت القطعة بشئ مشابة علي المقعد.
كازى: أمم... و كيف أفتحه؟ -نظرت اليها بقلق, فقد كان الحزام يثبتني بقوة الى المقعد.
موساشي: -أبتسمت و جلست في مقعد القيادة ثم ربطت حزامها- بكل بساطة تضغط الزر الأحمر الموجود هنا. –أشارت الي مربع أحمر موجود على حزامها- توجد قطعة مشابهة على حزامك, اضغطها و سينفك الحزام.
كازى: أممم... –نظرت للمقعد و رأيت المربع الأحمر- هذه؟ -سألتها و أومأت برأسها, ضغطت المربع الأحمر و فجأة هرب الحزام الى فتحته بسرعة- آه! أهذا الشئ حي؟
موساشي: لا –قالت و هي تضحك- لا يهم, تمسك جيدا, سوف ننطلق الآن.
كازى: -أومأت برأسي و أمسكت بالحزام و ألصقته في المقعد مرة ثانية.

راقبتها و هي تمسك بذراع و تحركها للأعلى, أرتعبت أوصالي للمرة الثانية عندما اهتزت المركبة و أحسست بنفسي ألتصق بالمقعد عندما ترك الهواء رئتي من الخوف. أعترف بأن هذه ثاني مرة أصعد فيها على هذا الشئ المسمى بمركبة, و أعترف بأنها أسرع من خيولنا بالمزرعة, و كذلك أعترف أنها تحوي الكثير من المفاجأت و العجائب, لكنها ترعبني!

- أريد العودة للبيت!-

[Ame Musashi]

-من وجهة نظر موساشي-

أنطلقت سفينتي "ديستيني" ناحية القطار الفضائي, علينا الوصول للمحطة قبل أنطلاق القطار, يجب أن نصل لكوكب زحل لشراء المواد اللازمة من طعام و شراب بالأضافة الى وقود من أجل ديستيني. أبقيت تفكيري على شاشة الرادار فأنا لا أريد لأحد أن يجدنا, - سيقتلون كازي من أجل أبحاثهم العلمية لو حدث هذا – هززت رأسي و شغلت المذياع على موجة الأخبار, و لكن يبدو أن المذياع معطل, فقد ظل يرسل وشوشة مزعجة. ضربته بقبضتي فأصدر أصواتا مضحكة قبل أن يعمل بشكل سليم.

الراديو: - كلمات شبه متقطعة يشوبها التشويش- ... بك ... المجند... 99... مهمة رقم... 936... CVU... –وشوشة حادة- ... نحتاج مو... مشعة ل... قوم بأكم... روع... أنت و با... لشدة حا... شروع له... اد- أدارة ال... –وشوشة حادة-

موساشي: هه؟ -أبطأت من سرعة المركبة و أبقيت ذهني مع الراديو- مواد مشعة؟ مهمة؟ مشروع؟
كازى: أمم... –نظر الي بعينيه البريئتين- موساشي سان؟ أهناك خطب ما؟
موساشي: أه... –تنهدت و نظرت أمامي, كانت محطة القطار أمامنا مباشرة- لا, كنت أفكر فقط...
كازى: لكن وجهك أمتقع منذ قليل, أأنت بخير؟
موساشي: أنا بخير –أوقفت ديستيني داخل حطام كاراج مهجور ثم أطفأت المحرك- هيا بنا, أمامنا رحلة طويلة.
كازى: أمم... –نظر الى الحزام و شدة بضع مرات قبل أن يتذكر الزر الأحمر- هذا المكان لا يعجبني! أريد العودة للبيت...
موساشي: أعلم أنك تريد ذلك –قلت له ثم ترجلت من المركبة- هيا بنا, القطار الفضائي المتجه الى زحل سينطلق بعد عشر دقائق.
كازى: زحل؟ أهذا أسم مدينة؟ -ترجل من المركبة و نظر الى باستغراب- لم لا تفكرون بأسماء مفهومه, أعني... ما زحل؟
موساشي: -هززت رأسي و تنهدت- لست من أسماها هكذا, لذا لا أعلم.

مددت يدي الى لوحة التحكم الخارجية و سحبت ذراع الاختفاء بعد أن أخذت أداة التحكم عن بعد. بكون مركبتي مخفية لن يراها أحد و لن يحاول أحدهم سرقتها. أمسكت بحقبيتي الصغيرة قبل أقفال جميع الأبواب, أتجهت ناحية المحطة و طلبت من كازى أن يلحق بي. عندما وصلنا عند مدخل المحطة أوقفت كازى و أخرجت قبعة رياضية من حقيبتي, -لا تسألوا فأنا لا أتذكر لم كانت في حقيبتي- المهم أني طلبت من كازى أن يلبسها ليخبئ أذنيه, فنحن لسنا في حاجة للمزيد من المشاكل.

[Ame Musashi]

حقيبتي كانت تحوي بعض المال و بطاقة الهوية و أشياء أخرى من ذاك القبيل. أشتريت بطاقتين لركوب القطارحيث كان يمر بزحل ثم المشتري ثم المريخ, محطتنا هي زحل طبعا لذى لن نجلس هنا طويلا. ثم أتجهت ناحية البوفيه لشراء وجبة لكازى, لم أتمالك نفسي من الضحك عندما رأيت نظراته للحلوى و الكعك, كان يبدو كطفل أمام محل الحلويات. أخرجت بعض المال و أشتريت له بعض كعك و العصير قبل أن تنطلق صافرة القطار, أمسكت بالوجبة ثم بيد كازى و أسرعت ناحية القطار.

موساشي: من هنا ... -دخلنا القطار و دللت كازى الى مقاعدنا- هذا مكاننا.
كازى: ياه! هذه المقاعد طرية جدا! –ضحك ملئ شدقيه- ولكن موساشي سان, لم نستقل القطار؟
موساشي: لأنه أسرع –قلت و جلست في المقعد المقابل ثم أعطيته الوجبة بعد أن أخذت علبة عصير- أانت جائع؟
كازى: جائع؟ -قال و هو يضحك ثم أخذ الوجبة- اني أتضور جوعا! أشعر وكأني أستطيع تناول حصان!
موساشي: آسفه لجعلك تنتظر. –أبتسمت و أرتشفت بعض العصير قبل أن يبدا القطار بالتحرك-

موساشي: كازى, هل لي أن أسأل عن عمرك؟
كازى: همم؟ -نظر الى بوجنتين ملئتين بالكعك- ؟
موساشي: –قطبت حاجبي- لا تتكلم و فمك ملئ بالطعام.
كازى: أسف... -قال وهو يبتلع اللقمة- احم... أبلغ السادسة عشرة من العمر, لم تسألين؟
موساشي: هه؟ -أتسعت عيناي- السادسة عشرة؟ لكنك تبدو أكبر من ذلك!
كازى: كل من في العائلة يبدون أكبر من عمرهم الحقيقي. –قضم من الكعكة قبل أن يستمتع بطعمها وهو يذوب في فمه- لذيذة!
موساشي: يسعدني أنها أعجبتك –أبتسمت و أرتشفت بعض العصير- هل لي بسؤال اخر؟
كازى: هم؟ -أومأ برأسه ثم ابتلع اللقمة- بكل سرور..
موساشي: حسنا -نظرت عبر النافذة و راقبت مسيرة القطار و النجوم تمر بسرعة من على جانبينا- ما رأيك بما رأيت هنا؟
كازى: بكل صراحة, -أمسك بعلبة العصير و أرتشف القليل- قد يكون طعامكم ألذ من طعام عالمي و قد تكون مركباتكم أسرع من الخيول التي أركبها لكن عالمكم مزعج و صاخب و ملوث بالكثير من الأشياء التي ليس لها داع!

موساشي: المواد المشعة, -قلت بهدوء- هي من المواد النادرة في هذا العالم, و لكن هي السبب في كونك هنا.
كازى: حقا؟ - خرجت أذناه من تحت القبعة و تحركتا كأذني قط- أذن هل أستطيع العودة لمنزلي؟
موساشي: أظن ذلك –أبتسمت بقلق- لكن المشكله تكمن في أن المواد المشعة خطيرة و قاتلة و نادرة في نفس الوقت!
كازى: هه؟ -نظر الي بأستغراب- لا أظن أني أفهم ما ترمين اليه, موساشي سان.
موساشي: دعني أشرح, -تنهدت و أسترخيت في مقعدي- المواد المشعة كانت من ولازالت من المواد الخطيرة و النادرة في العالم, أن ندرتها يوازي ثمنها حيث أن عينة المواد التي كانت موجودة في مختبري كانت بقدر حبة الأزر و مع ذللك كانت تساوي في ثمنها البليارات من النقود.
كازى: و كم هو البليار؟ أسمه يشبه المحار...
موساشي: لا, ليس كالمحار –تنهدت بقلق- البليار يوازي ما قيمتة مزرعة من مئة ألف فدان لمزرعة خيول.
كازى: هاه؟ -أتسعت عيناه و أنخفضت أذناه- واه! و من أين لك بمثل تلك الأموال؟
موساشي: غطي أذنيك –همست اليه فقد كان قاطع التذاكر في طريقه الينا- بسرعة!
كازى: هه؟ أوه! –بسرعة أمسك بقبعتة و شدها على رأسه ثم خبأ أذنيه تحت القبعة- هكذا؟
موساشي: نعم, أبقها هكذا –أبتسمت و مددت يدي الى حقيبتي و أخرجت التذاكر-

قاطق التذاكر: التذاكر لو سمحتي, آنستي.
موساشي: خذ –أعطيته التذاكر بأبتسامة-
قاطع التذاكر: شكرا –أخذها ثم دقق النظر لبرهة- عذرا آنستي, لكن الى أين تنوين الذهاب؟
كازى: زحل! –قال بأبتسامة ظريفة- هل سنصل هناك قريبا؟
موساشي: أه... ! –كاد قلبي أن يتوقف من الخوف, لم يكن على كازى الكلام فقد يطلب منه هذا الرجل بطاقة الهوية التي لا يمتلكها!
قاطع التذاكر: أسف سيدي, آنستي, لكن هذا القطار يتجه لكوكب المريخ مباشرة.
موساشي و كازى: ماذا!!

-يا خبر أسود!!!!-

===========
المزيد فيما بعد Owari~

[smarty]

قبل شوي خلصت نقاطي الحين جاء دور جزئي بس راح يكون قصير علشان أنا مخي قفل :hypnotize
-----------------------------------------------------------------
بعد العراك العنيف الذي حصل بين بلاك فليم وسول هربا الإثنان من الجنود وبعد الهرب بدقائق توقف بلاك فليم وأخذ يخاطب جيمي

بلاك فليم: هل تريد أن تخرج الآن؟
جيمي: نعم


فاختفى بلاك فليم وحل محله جيمي ولكن جيمي أحس باحساس غريب بأن جده في خطر فانطلق بسرعة نحو بيته وعندما وصل وكان مختبئا خلف الأشجار وجد الجنود قد حاصروا البيت وكسروا الزجاج والأبواب وأخرجوا جد جيمي إلى الساحة الخارجية للبيت وهم يستجوبونه قائلين نحن نعرف أن الشخص ذو الشعر الأبيض الطويل هنا أين هو؟ هيا تكلم ولكن جد جيمي يرد عليهم بأنه لا يعرف وبعد عدة أسئلة لم يستفيدوا من أجوبتها ركلوا جد جيمي وبدأوا بضربة فلم يستطع جيمي التحمل فخرج مسرعا وحمل سيفه وأخذ يضربهم واحدا واحدا إلى أن قتلهم جميعا ولكن وحشا غريبا ظهر خلف جيمي فالتفت جيمي وقال

جيمي: من أنت؟
لارس: أنا لارس وأنا هنا لأقتل الأسطورة بلاك فليم
جيمي: لن تستطيع
لارس: ومن أنت كي تقول هذا
جيمي: أنا جيمي
لارس: هاهاهاها إذن سوف أستمتع بقتلك أولا

فانطلق لارس باتجاه جيمي وسدد له لكمه من يده الضخمة لكن جيمي كان أسرع منه وقفز من فوقه ووقف خلفه ورفع سيفه وانقض عليه وضربه بالسيف لكن جلد لارس أقوى من أن يخترقه السيف فرد لارس عليه بلكمه سريعه جعلت جيمي يطير ويرتطم بالجدار بقوه فانطلق لارس بسرعة ليضربه بكلتا يديه ضربة واحده لكن جيمي استطاع المناورة وحطمت ضربة لارس الجدار فاستغل جيمي هذه الفرصة فضرب بالسيف وأحدث جرحا عميقا على عين فتراجع بضع خطوات للوراء والتفت فوجد جد جيمي فاقدا للوعي فحمله وأخرج سيفا صغيرا وقال قل الكلمة لأخيره لجدك قبل موته فبدأ جد جيمي بالإستيقاظ فوجد نفسه في قبضة ذلك الوحش ونظر إلى الأمام فوجد جيمي وقد غطته الجروح من المبارزة فصرخ لجيمي جيمي إذهب ودعني فقط انجوا بحياتك ولكن جيمي لم يعمل يأوامره فانقض على لارس فرد عليه لارس بركلة جعلته يسقط على الأرض بقوه وقام لارس برمي جد جيمي وخطى نحو جيمي كي يقتله فرفع سيفه وأنزله بقوه لكن جد جيمي قام بتغطية جيمي فطعن هو وفتح جيمي عيناه ورأى جده مطعونا يحاول حمايته فصعق وأراد أن يساعد جده لكن الوقت قد داهمه ومات جده فأخذ لارس بالضحك وقال

لارس: إنه كبير جدا على القتال وهذا ما يستحقه
جيمي: سوف نرى أيها الوحش القذر

فخرج التنين الناري من الأرض وأخذ بالإلتفت حول جيمي ثم ارتفع وسقط على جيمي كي يعطيه جزءا من قوة بلاك فليم فرفع جيمي سيفه وخرج منه بريق يكاد يعمي الأبصر فلم يستطع لارس أن يرى فقال جيمي الآن حان موعد رحيلك عن هذه الأرض ((الضربة الدامية)) فقفز جيمي عاليا وسقط على رأس لارس وأدخل السيف فيه ثم قفز وهبط على الأرض وما أن مرت ثواني حتى سقط لارس ميتا على الأرض وخطى جيمي نحوه وأخرج السيف من رأسه




وهنا تنتهي قصتي

[sion001]

طبعا أنا و كلير راح نتفق على رينوا

سمارتي ماذا حدث ؟ و لماذا هكذا >< يمكن أنك تكمل معنا بعد ما المخ يفتح >< ترا كلنا مخنا مقفل

شكرا ريني على البروفايل حقي

و الست فورونيكا ما قالت ولا شيء على قفل قصتها

و أنا بلكن ما راح أقدر أكمل إلا بعد الإختبارات ، بس بأكتب جزء أو جزئين قبل الإختبارات ، راح أفكر في نقاطي و راح أضعها

هيا سلام

[smarty]

ما تعتقد أن سالفه الأنتقام هزيله شوي؟ ليش ما يكون مثلاً بلاك فليم يبحث عن طريقه يتخلص من السيف أبها؟ يعني أنه ما يحب يكون محسبوس و يبغى يطلع؟ حاول تفكر بالشخصيه مو بالقصه بس مجرد رأي تقدر تتجاهله

بصراحة هذي الفكره موجوده دايما في قصصي وهالمره حبيت أغير علشان كذا حطيت الإنتقام محلها وبعدين أعز أقرباء جيمي يموت قدامه أكيد يبغى ينتقم


موساشي بصراحة أسلوبك حلو مره وشهيتيني للكعك شكلي بأروح أبلع وحده بعد شوي



وينكم يا ناس وين التكمللات

[dark_dot]

سلام
ممكن اضيف قصة
ونقاط القصة؟؟ ماجري يت في بالي وكتبت جزء منها
طبعا توني مبتدئ فأكيد بيكون فيها اغلاط او يمكن القصة ما تعجبكم
فأذا ماعجبتكم قولولي عشان اوقف ولا اكتب على الفاضي
العنوان: صوت الظلام
ساعة 12.00 بعد منصف اليل
تستعد فرقة S.O.A-20 للحصول على جوهرة قلب الظلام
هيل: هلا انت جاهز
؟؟؟؟: .......
هيل: كل عادة انت قليل الكلام. حسناً فل تستعد الفرقة
تيما: لاكن ايه القائد لم يحن الوقت بعد
هيل: هل تحاولين اعطائي الاوامر
نيما" كلا
بوب: على كل حال كلما اسرعنا كان اضل
؟؟؟؟: مجموعة جبناء
نيما و بوب و: ماذ قلتظ؟؟
هيل: كفى مضيعة للوقت
بوب: ( تبا لك لكنك سوف تندم على ذلك قريبا هاهاهاهاها )
هيل: حسنا فل نأخذ الجوهرة ونذهب
نيما: انا واثقة تنى اذا تحركت الجوهرة فأنى سيظهر وحش
بوب: ياله من تفكير ساذج
؟؟؟؟: ( لماذ لم نقابل اي وحش في الطريق )
هيل: استعدوا سوف أخذ الجوهرة
تيما: !!!!!!!!!
بوب: ما هذا الضوء
؟؟؟؟: اخيرا بدأت المتعة
التنين الارضي: من تجرئ على اخذ عين ظلام
هيل: لاتتسرعوا في الهجوم
تيما: نعم لنفكر في خطة
بوب: !! اين ذهب ذلك الاحمق
؟؟؟؟: سيف ظلال
التنين الارضي: احمق هل تعتقد انى مثل هاذا السرح يمكنه ان يؤثر علي
؟؟؟؟: سوف نرى.
التنين الارضي: الزلزال المدمر
هيل: تيما بسرعة ثبتي الوحس
تيما: حاضر. اشعة خيوط العنكبوت
التنين: ؟؟؟!!
؟؟؟؟ : قل أخر امانيك
التنين: آآآه
بوب: هاهاها بقد كان ذلك سهلا
هيل: حسنا, بقى هناك شيء واحد
؟؟؟؟: !! لاتلمسيني
تيما: < تدفع ؟؟؟؟ >
هيل: بسرعة بوب اغلق البوابة الزجاجية
؟؟؟؟: !!!!!
بوب: اغلقت
؟؟؟؟: ما هذا؟
تيما: اسفة لاكن يجب علينا ان نضحي بأحد افراد عئلة الظلال لكي تسترد الجوهرة قوتها
بوب: هل أعتقدت اننا لانعرف بسرك الصغبر
هيل: يكفي فل نذهب فسوف ينفجر المكان بعد 30 دقيقة
< بعد 15 دقيقة >
؟؟؟؟: تيا مالذي جرى. كلا لن اموت مهما جرى. انا اخر افراد عائلة الظلال لن اموت يهذه السهولة. يجب انتقم. سوف ادمر العالم
صوت مجهول : هل تريد ان تعيش
؟؟؟؟: من هنناك
صوت مجهول: هل تريد ان تصبح قويا
؟؟؟؟: .....
صوت مجهول: سوف اعطيك القوى طالما انت معي
< ضوء ممزوج بلون اسود يضهر ويخترق قلب ؟؟؟؟ وتضهر دوامة ظلام وتبتلعه
يتبع ( من ؟؟؟؟ وماذا سيحث له )

[Rinka Kitsune]

سوري الأختبارات على الأبواب
ما بكمل ..ريني أبغاكي تتقابلين معي بالقصه!!!ّ
كملي

[smarty]

أهلا أخوي SIFER وبصراحة أسلوبك حلو مره بس من وجهة نظري أحس إنه معقد شوي يعني كان المفروض إن تشرح لنا عن طريق القصة وشي هي جوهرة قلب الظلام ووشي قصة هذي الفرقة


كلير لازم تخلين سول يبارزني علشان أحقق أحد نقاطي وأخلي بلاك فليم يحارب معاه

[dark_dot]

ادري ( لان مشكلتي اني اتابع الانمي المعقد )
وعلى طاري القصة راح تتوضح شوي شوي في الاحداث القادمة ( معني للحين مب عارف شنو الي بكتبه )

[dark_dot]

تكمله
عاد لا تستحون وسو نفس الخ سمارت بي سي وعطوني رايكم وبكل صراحة
واسمحولي اذا كان في اخطاء

؟؟؟؟: اخ يا راسي. ؟؟؟؟ اين انا كيف اتيت الى هذه صحراء
< بعد ان مشي مسافة مدتها3 ايام كاملة اغمى عليه>
؟؟؟؟: .....
؟؟؟؟: اين انا . ما هذه المكان
صوت فتاة : هل انت بخير
؟؟؟؟: لماذا انقتي حياتي
صوت الفتاة: يالها من طريقة جديدة لقول شكرا .
الجد: مايا تكلمي بلطف. اعذرني على وقاحة حفيدتي ايه الغريب
؟؟؟؟:....
مايا: اه صحيح لم تخبرني ما هو اسمك بعد
؟؟؟؟: اسمي. اخ يا رأسي لا اتذكر شي
مايا: ؟؟؟؟
صوت مجهول: شادو
شادو: شادو
مايا: ماذا
شادو: ....
مايا :
الجد: حسنا يا شادو يجب ان تستريح الان
< ساعة 1.00 بعد منتصف اليل >
< زلزال >
شادو: اخ يا رأسي. ماهذه الازعاج
نساء والاطفال يصرخون
مايا: شادووووووو استــــــــــــــيقظ
شادو: ....
مايا: لقد هجمت الوحوش القرية وليس هناك طريقة لوقف هجومهم الا بذاهب شخص الى كهف شر
شادو: ....
مايا: لقد ذهب جدي الى الكهف
شادو: و
مايا: ماذا تعني بــ و
شادو: ما شأني انا بالموضوع
مايا: ارجوك ساعدني سوف ادفع لك كل ماتريد
شادو: وما ادراكي اني قادر على مساعدة جدك
مايا: اليسا هذه قميص فرقة S.O.A
شادو: .... ( سي اوه ايعه لا اذكر اي شيء من هذه )
شادو: حسنا سوف اساعدك
مايا:
صوت المجهول: لاتثق بأحد
< عندما خرجوا من كوخ وجدوا وحش يحاول قتل امراة >
شادو: سيف ظلال
< انقطع الوحش الى نصفين >
نايا:
< في داخل الكهف >
شادو: هل تعلمين اين هو طريق
مايا: طبعا
مايا: ها هيه حجر الرئيسة
< فيتقدم شادو ويحدث زلزال يفصل بين شادو ومايا >
مايا: شادو هل تسمعني
شادو: ....
مايا: شااااااااااااادو
شادو: من الافضل لك ان تخرجي من الكهف
مايا: حاضر الا يخاف من ان يموت
< داخل ال حجرة >
الجد: انها جوهرة صوت ظلام؟؟ كيف رجعت اليها طاقتها
شادو: مال1لذي يجري
الجد: !!!!!!! لماذا انت هنا
شادو: انا هنا لان حفيدتك طلبت من حمايتك
الجد: .....
شادو: على كل حال مالذي يجري
صوت المجهول: لاتثق بأحد لاتدر ظهرك الى اي شخص خاصتا ان كان حليف لك
< شادو بسرعة يدير ظهره للخلف ليره >

يتبع ( مالذي رأه شادو )