احم
اعطيك علامه
عدد القبائل 22
احم
اعطيك علامه
عدد القبائل 22
احم .. ألحين فهمت !
...
يعطيك العافية
لطيفة جداً القصة..
أعتقد أنها تناسب الأطفال اكثر
وليفهموا المغزى الحقيقي عندما يكبروا..
بانتظار مشاركة السجين القادم..
أنسجنت مرة وحدة ومن بعدها ماحد سجني
لا يكون زعلانين على
تراني متحمس ودي أشارك
أخوكم جلوي
جلوي بايع روحك
شكل الدور بيوصلك قريب
بس بايع روحي
لا أنا جاااااد والدور قريب وله بعيد أنا مجهز عمري
اتمنى تتركوا المجال للمشاركين .. -_-"
شجون .. يبغالك ذبح ..
ننتظر مشاركة الاخ اكسو .. سأعيد التنبيه مرة أخرى ..
لعله نسي او شيء ..
بالتوفيق
أنفاس : أنت اللي ساعدت Anisovic على اختياري ، حسابك بعدين
Anisovic : منتدى كامل ما لقيت غيري !!
The Dark Moon : وصلت الرسالة وشكراً للتبليغ : )
جلوي الدوسري : أنت السجين التالي ونبغى نص من ابداعك ^_^
ما سأضعه الان هو عبارة عن قصة أعجبتني وأردت أن يقرأها الجميع ..
( القصة بالعامية )
واحد ...فقير ... وعلى قد حاله
أراد أن يسافر بواسطة الباخرة
وكانت الرحلة تستغرق عشرة أيام
الرجل ذهب ليشتري التذكرة قبل يوم
وكان في حسبانه أن سعرها 500 ريال
وعندما وقف في الطابور
وتحمل الزحمة
وبعد طول انتظار
وصل دوره
وعندما اشترى التذكرة
وإذا سعرها 1500 ريال
فوجئ بالسعر
لأن امكانياته على قده
ولكنه لم يجد مفر من الدفع
وأخذ بينه وبين نفسه يلومهم ويتهمهم بالنصب والإحتيال
ويعرف أنه لا فائدة من الإستفسار
وأنه يجب أن يدفع هذا السعر المضاعف مرتين
ويخاف انه لو كلمهم سيحرج ويتعرض لمواقف مزعجة
اشترى التذكرة
وذهب ليستعد لرحلة الغد
ولكنه فكر في نفسه وقال :
مادام سعر التذكرة مرتفع بهذا الشكل
فلاشك أن قضاء الوقت داخل الباخرة سيكون مكلفا أيضا
وبالتأكيد ستكون أسعار المطعم مرتفعة ولن أستطيع أن أشتري منه
الحل : أن أستعد بطعام من عندي
فذهب واشترى خبز وجبن ومربى وحلاوة طحينية وأشياء لا تتأثر بالزمان والمكان
حتى تكون طعامه وتكفيه فترة السفر على ظهر الباخرة لمدة العشرة أيام
وفي الغد
ركب الباخرة
وانطلقت على بركة الله
أول يوم :
كان فطوره من الأكل الذي عنده
وكذلك الغدا
ثم العشا
وهكذا
وكذلك ثاني يوم
وثالث يوم
ورابع يوم
ولكنه
كان ينظر الى الناس الذين يأكلون في مطعم الباخرة
ويطلبون مالذ وطاب من الطعام
ويستمتعون بالجلوس والأكل
ويتحسر في نفسه على عدم تمكنه أن يفعل مثلهم
وأن امكانياته لا تتيح له أن يستمتع كما يستمتعون
وأخذ يتغبطهم على ماعندهم من النعم والخير
بينما هو ...مسكييييييييين ماعنده
المهم أنه ظل على هذه الحال
طوال العشرة ايام على ظهر السفينة
يأكل الأكل البسيط الذي أتى به
ويتحسر على حاله
مقارنة بما يرى من حال الآخرين
وفي آخر يوم من الرحلة
انتبه الى أمر مهم
وهو أنه إذا وصل الى بلده
لو سألوه عن رحلته
وكيف كانت
وسألوه عن مطعم الباخرة
وكيف الأكل فيه
وكيف خدماتهم ...وغيرها من الأسئلة
ماذا سيقول لهم ؟
هل يقول أنه لم يأكل فيه ولا مرة؟
سيتهمونه بالبخل
إذا لا بأس من أن يأكل آخر وجبة في مطعم الباخرة
ويطلب أرخص نوع من الطعام
وبالطبع الناس لن يدققوا معه في السؤال عن ماذا طلبت
ذهب الى المطعم
وجلس على الطاولة
ونادى الجرسون
وطلب منه : شاورما
قال له الجرسون: أي شيء ثاني ؟
قال :لا
قال الجرسون : مقبلات ، عصيرات ..عندنا أشياء حلوة
وهو يرد : لا لاأشتهي ..مع أنه يتحسر داخل نفسه (على حظه المايل - هذي من عندي اضافة )
واليوم بمناسبة آخر يوم على وصول الرحلة
القائمة عندنا فيها أكلات جديدة ما عملناها طول الرحلة
ماودك تذوق شيء( الكلام للجرسون يحاول يقنع فيه )
وصاحبنا ملزم على رايه خايف يطلب شيء لأن امكانياته ما تساعد
الجرسون يلزم
وهو يرفض
آخر شيء قال له : مو مشتهي شيء بس أبي شاورما
الجرسون قال له : خلاص على راحتك
وراح جاب له شاورما
صاحبنا عشان يستمتع بالجلسة في المطعم ويشوف الناس ويجمع معلومات يسولفها على ربعه إذا وصل
ساعتين وهو ياكل في هالشاورما
وبعد شوي
أعلنوا نهاية الرحلة والوصول الى البلد
صاحبنا نادى على الجرسون
وقال له : الحساب
قال له الجرسون متعجب : أي حساب
قال له : حساب الشاورما
قال له الجرسون :
ياحجي ،، الأكل في المطعم مدفوعة قيمته مع التذكرة
واللي ياكلون في المطعم
دافعين قيمة أغلى تذكرة في الباخرة اللي هي 1500 ريال، ليش أنت ما تدري ؟؟؟؟؟ ...
ويش رايكم ؟!!
T_____T
اقسم انقهرت .. ! >>> تقولوا هي اللي صاير فيها الموقف مش هو ؟ ><"
يا ربييييء ... والله حسيت اني بنجلط لما قرأت اخر القصة !
يا مسكين هالرجال... متعوس من يوم يومه
الله يعينه .. اكيد انجلط !
ولا صارله شي .. ><
بس عن جد قصة حلوة ..
الله يخليك اكسو عالمشاركة ..
ننتظر مشاركة الاخ جلوي الدوسري
بالتوفيق ..
لا حول و لا قوة إلا بالله..
حظ مايل كما قلت يا إكسو.. لابد أنه قضم ورقة الحساب أو يد الجرسون لما سمع الفاجعة !
الخاطرة لحبيبة لها عمري كله
فأتمنى أن تعجبكم وتحررني
سجنت في قلبها حبا وعشقا
غرمت بها ليالي وأياما
عرفتها عفيفه لا ترضى بالذل
طيب من حاول مساعدتها
بريئة لها عيون الأطفال
سجينة في حجرها
و أنا السجين في قلبها
الحب والعشق هو أساسي في جدران قلبها
حبيسة عند امراءة أبيها
دمرتها ودمرت برائتها
وجعلتني مقهورا بين ضلوعها
أليس الحب صنع لنا
فلماذا العذاب لفتاة مسكينة ؟؟؟
هل الزواج هو مفتاح سعادتها
فأنا لها العريس والعرس
فهل من غير ذالك ينجيها
قول لي يا أهل دارا أنتم من أسجنتموني
.
.
.
.
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو نائل ; 22-01-2009 الساعة 09:16 PM
جلوي حلوة خاطرتك بالنسبة للنهاية والحل ... ما يندرى
جايز يكون حل وجايز لأ !
..
جلوي ما تبي تسجن أحد ؟
أشكرك أخت شجون العين على الرد
أكيد بسجن أحد
أسجن أخوي الغالي "أنفاس"
يالله شطارتك يا شاطر
جلوي الله يهديك هذي اخرتها ادخل سجون من وراك<<< ترا كم مره يسجنوه
<<< تراني اقصد هنا موب في الواقع
معليش هاليومين اختبارات وقلق .. واحس مخي مقفل -___-
فجبت الكفاله قصيدة تعجبني لشاعر عبدالرحمن بن مساعد
---
مُذهلة .. !
ماهي بس قصة حسن ...
رغم ان الحسن فيها بحد ذاته .. مشكلة
مُذهلة ..
كل شي فيها طبيعي .. ومو طبيعي
أجمل من الأخيلة
طيبها .. قسوة جفاها ..
ضحكها .. هيبة بكاها ..
روحها .. حدة ذكاها ..
تملأك بالأسئلة ..
مُذهلة ..
مُذهلة ..
تملأك بالأسئلة ..
هي ممكنة والا محال ..؟!
هي أمر واقع .. أو خيال ؟!
هو سهلها صعب المنال .. ؟
أو صعبها تستسهله !
مُذهلة ..
تملأك بالأسئلة ..
ليه كل معجز مر هذا الكون .. فيها له صلة ؟؟
ليه كل شي فيها تظن انك تعرفه .. تجهله !؟
ليه كل (لا معقول) فيها ورغم هذا تعقله !؟
طيبها .. قسوة جفاها ..
ضحكها .. هيبة بكاها ..
روحها .. حدة ذكاها ..
تملأك بالأسئلة ..
مُذهلة ..
يا بدايات المحبة ..
يا نهايات الوله ..
كيف قلبي ما احبه ؟
وانتي قلبك صار له !
يا أعذب من الأمنيات ..
يا عالم من الأغنيات ..
يا أجمل الشعر البديع ..
من آخره لين أوله ..
ما راودتك الاسئلة ؟!
ليه عمري ما لقى لبرده دفى ..
الا دفاك ِ !
ليه قلبي ما بدقاته عزف لحد ٍ ..
سواك ِ !
ليه أنا عيني تشوف وماتشوف ..
الا بهاك ِ !
يا أجمل من الأخيلة ..
هذا جواب الأسئلة ..
كي تكوني من حنيني ..
وبس فيني .. ومو بدوني مُذهلة
/
السجين التالي هو
شجون العين
تحياااااااااااتي
ألم وضيق
قلب تمزق بعدما ضلّ الطريق
لا يعلم للحياة معنى .. ولا للأمل لحنا
اليأس فيه هو الملك
و الصبر عبد ... يعذبه سيده كل يووم
حتى يشبع فيقرر في لحظة سوداء أن يقتله
فيتبدد الكون
و ينتشر الظلام في كل مكان
ظلام دامس و صمت قاتل
حزن عظيم أحال الكون بوسعه إلى أضيق من سم
و صوت أنيين
يتردد في المكان يقطع ما بقى من أفئدة
يفتتها
بعد أن جفت الدموع وسكن الجفاف في كل ذرة هنا
سجن
يكفيك منه اسمه
حروفه الباردة و سكونه القاتل
يتجمد الأمل على السطور
و يبقى تذكاراً أمام العيون المحترقة!
لتحترق بقاياها مرة بعد مرة
لتحترق كل يوم كل لحظة وثانية
...
لا أدري هل سكنت السجن يوماً
أم هو من سكنني طوال هذه السنين!
...
..
اقتباس
السجن قطع فؤادي صمت جدرانه
و ظلما زواياه (عنها موتي أشوا لي)
...
السجين التالي
خافي الوجد