مب ازعاج ولا شي ^_^ بالعكس هذا مبين اهتمامكم في الموضوعواسفين على الازعاج
مشكورين ^_^
صدقني أحاول.... اليوم مافي ضيوف ^_^ يعني في وقن إن شاء اللهوالمهم الى كان عندك ظروف ملائمة اكتبي اكثر من جزء
لازم يكون فيه تضحيات! وبعدين هم اللي خالفوا حكمه ولازم يموتوا!
أعععععع هذي جملته
وشو وشو ؟؟!! يعني هو على صح وإل هو الغبيكل اللي ماتوا أصلاً يستحقوا.. إل كان غبي لما صار يحقق بالقضية. وكان لازم يخضع لحكم كيرا لكنه رفض. يستهال موته. و عملاء الإف.بي.آي كمان ما كان المفروض يحققوا.
لا يا اخي... أصلا إل كان ذكي وكان عارف أنه بموت والأذكى من كذا لما قال له انت بتاخذ اسم ال من بعدي وهو عارف أن في ورثة له بس علشان يكملون إن وإم التحقيق
وسهل عليهم
يعني حتى لما إن مسك كيرا كان بفضل إل هذا اللي تقول عنه غبي
ولو كان إنسان واقعي كان ما حبيته
يعني واحد ذبح ابوه وخطيبته وكل ربعه حاول يذبحهم إنسان عادل؟!
طل في ويه كيرا هذي أحلامه بس
مو كأن قلبنا الموضوع لنقاش أنيمي ديث نوت؟
وبالنسبة لسبب تأييدي لكيرا. سبب شخصي أمتنع عن الإجابة عنه^^..
السبب واضح.... ما عندك سالفة ^.^"
برايي مستحيل أقارنه مع قيس
قيس أحسن منه بمليونين مرة
ونهايته أحسن من نهاية كيرا
لأنه ما يستاهل اللي حصل لكيرا
غير هاي... كيرا تعقد لما قتل أول اثنين وعلشان جذي غنقلب (إيييفل)
عندنا منقول صبابا لما شي يعجبنى كتير .. او لما نكون منفعلين ( يعني مبسوطيين)
يا ترى عندكو بتقولو ايه?
ما في شي محدد
ممكن نقول (كششششخة)
أو (فللللللللة)
أو (وناااااااااسة)
..::||الجزء السابع والعشرون ||::..عند الساعة الحادية عشرة، خرج أحمد من العيادة متجهاً نحو منزله، دخل المنزل مرهقاً، ألقى التحية على أهل البيت ثم ألقى بجسمه الثقيل على الكرسي...سارة بابتسامة: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، هل تناولت عشاؤك؟أحمد: لا، أعدي لي القليل من فضلكسارة: حسناً...جلس أحمد يفكر بأمر قيس وماذا يكون في الحقيقة...أحمد: *أيعقل أن يكون أحد الجن؟ ولكن ما الهدف من تخلص الجن من المجرمين؟ ولماذا اختار شيماء بالذات؟ أعلي أن أصدق ما قاله لشيماء؟ أيمكن أن يكون قيس نفسه الذي اختفى منذ عشرون سنة؟*زاد صداع أحمد من التفكير، فأغمض عينه وبدأ يتناسى الأمر، وبقي هكذا إلى أن أتت سارة حاملة له العشاء فوجدته مغمض عينيه...فسألت: هل أنت نائم؟فتح أحمد عيناه قليلاً ونظر إليها وقال: لافابتسمت ووضعت الطعام أمامه وجلست بجانبه، نظر إليها وتذكر حديث شيماء عن قيس *الإبتسامة لا تفارق شفتيه* فكانت هذه عادة زوجته أيضاً حتى وإن كانت في ضيق...سارة: ما بك؟ لماذا لا تأكل؟أحمد: أه... حسناًأمسك أحمد الملعقة ثم توقف ناظراً إلى الطعام وسأل سارة بنبرة جادة يشيبها التحيير: هل يوجد حقيقة في تجول أرواح الموتى بيننا؟سارة: ما هذا السؤال؟ بالتأكيد لا إنها فقط معتقدات الغرب... الناس يحاسبون في قبورهم فكيف لهم التجول؟أحمد: إذاً ماذا يكون؟سارة: ماذا؟ من؟نظر إليها أحمد بعينين باردتين وقال: لا، انسي ما قلته...سارة: أرجوك أخبرني... ما الذي يشغل بالك؟أحمد: أخبرتك من قبل، لا أريدك أن تتعبي نفسك معيسارة: أهية نفسها مشكلتك مع القاتل المجهول؟أحمد بتعجب: أما زلت تتذكرين؟!سارة: كيف لي أن أنسى والجرائم ما زالت مستمرة وأنا أعلم أنك تعرفه شخصياً؟أحمد: إذاً فسأخبرك بشيء واحد يحيرني... المجرم عبارة عن مراهق اختفى منذ عشرون سنة ولكن منذ أن اختفى لم يتغير شكله!! أي ما زال بشكله عندما كان في الرابعة عشرة!! لا أعرف كيف هذا!!سارة: أأنت جاد؟!أحمد: أنا بنفسي لا أستطيع تصديق ذلك...سارة: هل رأيته بنفسك؟أحمد: لاسارة: إذاً ربما كذبوا عليك!!؟أحمد: الأطفال لا يكذبون... فتاة واحدة فقط تستطيع رؤيته وسماعه كما سمعت منها... ولكن لا يوجد سوى حل واحد، ألا وهو تثبيت كاميرات مراقبة في غرفتها لأصدق ذلكسارة: لا أعرف ماذا أقول... عن نفسي لم أقابل تلك الفتاة وجهاً لوجه ولكن من سماعي لحديثك لا أستطيع تصديق هذا الكلامأحمد: لهذا قلت لك لا تتدخلي في هذا الأمر...أما شيماء فكانت في المجمع تشتري بعض الحاجيات، وعادت إلى منزلها الساعة الحادية عشرة والربع، واتجهت نحو غرفتها مباشرة... وعندما أرادت أن تقفل الباب لم تجد المفتاح!! غضبت واتجهت نحو والدتهاشيماء بغضب وعتاب: أمي!! أين مفتاح غرفتي؟؟!الأم وبكل برود: لن أعطيك إياهشيماء: وإن كنت أود تبديل ملابسي؟الأم: لديك الحماماشتد غضب شيماء: أمي!!! دعيني أتصرف بحرية في غرفتي، ما الخطأ في أن أملك مفتاح الغرفة!؟الأم بعتاب: لا تخاطبيني وكأنني خادمتك! ولا تتحدثي وكأننك تجهلين ما أريده!!!نظرت شيماء إلى والدتها بغضب ثم تركتها مسرعة في المشي... دخلت غرفتها وأغلقت الباب وتفاجأت من وجود قيس أمامها!!شيماء منبهرة: قيس!! لماذا أتيت في وقت مبكر جداً؟قيس: لماذا آتي متأخراً والجميع قد علم بمجيئي لك ^_^شيماء: هذا صحيحدخلت عليها والدتها فجأة وسألت بعتاب: تتحدثين مع من؟شيماء: مع قيس... للأسف لا تستطيعين رؤيته، إنه يقف أمام السريرقيس: بلغي لها سلامي ^_^شيماء: إنه يسلم عليكِالأم: كفّي عن المهزلة واذهبي إلى فراشك تريديني أن أصدقك هذا الهراء؟قيس: إنها لا تؤمن بوجودي؟ ما رأيك أن أثبت لها هذا؟ابتسمت شيماء في وجه قيس وقالت: أجلالأم متعجبة: أجل!!؟أمسك قيس الفراش باصبعين ورفعه بارتفاع نصف متر عن سطح السرير وإذا بوالدة شيماء تصرخ، فأمسكت بيد شيماء وخرجت من الغرفة تجري...قال قيس مبتسماً: وأخيراً أدركت أن ابنتها تقابل شخصاً غريباًدخلت الأم غرفتها وهي تسحب ابنتها ووقفت في مكانها ويدها على قلبها خائفةالأم بفزع: ماذا كان ذلك؟!!ضحكت عليها شيماء: ههههههههههههههههههههالأم: ما بك تضحكين؟شيماء: قال لي قيس ما رأيك بأن أثبت وجودي لأمك؟ أظن أن هذا دليل واضح لوجود قيس هههههههههههثم أرادت شيماء الخروج من الغرفة: أنا عائدة إلى قيس فهو ينتظرنيأمسكت أمها يدها ومنعتها من الخروج: لن تعودي إلى غرفتكشيماء: لماذا؟الأم: لماذا!!!؟؟ لن أسمح لك بالجلوس مع ذلك الجني!!؟شيماء: جني!!ثم انفجرت من الضحك: هههههههههههههههه أمي أنت مضحكةالأم خائفة ومتعجبة: .....!!شيماء: أنا أجلس معه يومياً في التسع سنوات الماضية والآن بدأ خوفك علي؟ لا تخافي فقيس رجل محترم... وغير هذا، لو كان من الجن لرأيته أنت أيضاً، كيف له أن يظهر لي ولا يظهر لك؟ ههههههههثم تركت الغرفة ضاحكة، أما الأم فقد سقطت مفزوعة على الأرض وكلتا يديها على صدرها من شدة الفزع...دخلت شيماء غرفتها وابتسمت في وجه قيس...قيس: ماذا قالت أمك؟شيماء: كدت أن تقتلها من الخوف؟قيس: لماذا؟ من المفترض أن تكون عالمة بهذا الأمر؟شيماء: دعها... فهي لم تصدق يوماً كلمة قلتها لها... خيراً فعلت... ربما تراجع نفسها قليلاً وتنظر في أمري فقد ظلمتني كثيراً فكانت لا تصدق حديثيقيس: كلامك صحيح... نسيت!! لم تخبريني... هل أخبرت والدتك الطبيب عما سمعته البارحة من حوار بيني وبينك؟شيماء: أجل وأخذتني إليه أيضاً ^_^قيس متحمس ومبتسم: حقاً!! وماذا قال؟شيماء: قال بأنني كبرت ولن يجبرني على فعل شيء لا أطيقهتعجب قيس ولكنه كان سعيداً في الوقت نفسه: حقاً!! وأخيراً يئس الرجل من محاولته تفريقنا... حقاً إنه يعجبني، بلغيه شكري واحترامي لهشيماء: حسناً، كما تأمرني يا أستاذي ^_^أما عن والدة شيماء فكانت في غرفتها جالسة على سريرها خائفة لا تعرف ماذا تفعل، وكانت ممسكة بهاتفها النقال بكلتا يديهاالأم: *هل أتصل أم لا؟ لا أستطيع النوم من شدة الخوف!! هل أخبر الطبيب بما رأيت اليوم؟ قيس ليس من الجن كما قالت شيماء!! لو كان كذلك لاستطعت رؤيته!!؟؟ ربما قالت شيماء هذا فقط لإبعاد الشبهات عنه... هل أتصل بالطبيب أم لا؟ الوقت ليس متأخراً أم أنا من يراه كذلك؟!!*بدت مترددة وحائرة وخائفة في الوقت نفسه ولكنها في النهاية استقرت على قرار واحد...فتحت قفل الهاتف واتصلت بالطبيب...كان أحمد جالس بجوار زوجته يتناول عشاؤه، فرن هاتفه، تعجب من ذلك وزوجته أيضاًسارة: خيراً إن شاء الله... من الذي يتصل بك في هذا الوقت؟أمسك أحمد الهاتف ونظر في شاشته: أم شيماء؟؟!!سارة: ومن تلك؟أجاب أحمد على الاتصال: السلام عليكِ، خيراً يا أم شيماء؟ ها حصل مكره لابنتك؟الأم فزعة: قيس!! إنه مع شيماء في هذه اللحظة!!أحمد: وما الغريب في ذلك؟ فهذا يتكرر يومياًالأم: ولكنني رأيته!!صرخ أحمد بحماس: رأيتيه!!سارة: ....؟!الأم: لم أره ولكن عندما دخلت الغرفة أخبرتني شيماء بأنه معها ولكنني لم أصدق فأراد... فأراد تأكيد ذلك و..بدأت تتزايد سرعة أنفاس أم شيماء ثم قالت: أنا خائفة...أحمد: هدئي من روعك يا امرأة، ماذا فعل بعدها؟ ماذا فعل لتأكيد وجوده!!؟؟سارة: *تأكيد وجوده؟*حاولت الأم تهدئة روعها قليلاً ثم قالت: قام برفع غطاء سرير شيماء ففزعت وخرجت من الغرفة...!!أحمد: .........!!!الأم: إنه ليس إنسياً ولا جنياً إنه... شيء آخر؟أحمد: وما الذي جعلك إنكار كونه من الجن؟الأم: كيف له أن يظهر أمام شيماء بهيئة الإنسان فقط وأنا لا أستطيع رؤيته أو سماعه؟أحمد: حسناً... سأتحدث مع ابنتك غداً فأحضريها الساعة.... أحضريها في وقت الراحة أي الساعة الثالثة والنصف، كونا في العيادة في تمام الساعة الثالثة والربع... سأحاول إقناعها بأن تخبر رجال التحقيق عنه... فقط هدئي من روعك وحاولي نسيان ما رأيت واذهبي إلى النومسارة: *رجال التحقيق؟؟ هل أصبح زوجي شرطياً؟!*الأم: أنا حقاً متأسفة على الإزعاجأحمد: لا بأس فهي بمثابة ابنتيالأم: مع السلامةأحمد: في أمان الله...ثم أغلق الهاتف...سألت سارة: من المتصل؟ ولماذا تغير لونك في نصف الحديث؟ وما دخل رجال الشرطة بعملك؟ أهو ذلك القاتل؟أحمد: القاتل نفسه... أنا ذاهب إلى النومسارة: انتظر... أخبرني بما حدث... أود حقاً معرفة قصة هذا السفاحأحمد: لا داعي لذلكسارة: أتوسل إليك..نظر أحمد إليها بتعجب: هاه!! لماذا التوسل؟!!سارة: لدي فضول يقتلني... أود معرفة ما القصة؟تنهد أحمد ثم قال: حسناً... سأخبرك ونحن على الفراش...وقبل نومهما قص عليها قصة قيس التي قصها على شيماء وما رأته والدتها هذه الليلة...سارة وبصوت حزين: مسكين...أحمد متعجب: مسكين!! لم يترك أحداً إلا قتله وتقولين مسكين؟!سارة: حدث هذا الأمر وهو مراهق فبالتأكيد سوف يسبب له هذا الحدث حالة نفسية وأثراً كبيراً في قلبه، أشفق عليه، كان مجرد فتى في بداية مراهقتهأحمد: ..... أخشى أن تصبحي ممن يؤيده فيما يفعلهسارة: أعلم أن القتل أمر بشح ولكن حمداً لله أنه لم يصبح قاتلاً لجمع أصناف البشر، كونه يقتل المجرمين فقط بعد الذي حصل له أمر يحمد عليه، فلو كان شاب آخر، لربما أصبح مجرماً سفاحاً هاتكاً للدماء البشرية البريئة، ربما قيس لا يريد أن يرى بشراً يتعذبون ويخوضون الحياة التي عاشهاأحمد: أياً كان فهو ما زال مجرماً... أنتن النساء قلوبكن رقيقة وتشعرن بالأسى تجاه أي فتىسارة: لماذا؟ ألا تؤيد كلامي؟أحمد: بلى... نصفهسارة: حسناً نم الآن وحظاً موفقاً لك ولشيماء غداًأحمد: أتمنى ذلك
أعععععع هذي جملته![]()
صدق فيما قاله!
وشو وشو ؟؟!! يعني هو على صح وإل هو الغبي
لا يا اخي... أصلا إل كان ذكي وكان عارف أنه بموت والأذكى من كذا لما قال له انت بتاخذ اسم ال من بعدي وهو عارف أن في ورثة له بس علشان يكملون إن وإم التحقيق
وسهل عليهم
يعني حتى لما إن مسك كيرا كان بفضل إل هذا اللي تقول عنه غبي
ولو كان إنسان واقعي كان ما حبيته
يعني واحد ذبح ابوه وخطيبته وكل ربعه حاول يذبحهم إنسان عادل؟!
طل في ويه كيرا هذي أحلامه بس
مو كأن قلبنا الموضوع لنقاش أنيمي ديث نوت؟
ما قلت انه غبيززكان ذكي وخدعه ذكية ما أنكر! لكن اللي أقوله إنه ما كان المفروض يورط نفسه..كان المفروض يسمح لكيرا بالظهور!
كيرا ذبح خطيبته؟ صاحبته اللي ذبحها! عموماً..هو ما قتل أبوه! أبوه مات بإرادته. هو اللي تطوع عشان ياخذ المذكرة ويكتب الأسماء فيها. وبالنسبة لفريق التحقيق. كان لازم يموتوا. لأنهم كانوا ممكن يفضحوه ويببوا بقتله.
ايوا صحيح. الموضوع بدأ بنقاشنا عن كون قيس طيب أم لا..خلاص ما نتكلم ثاني!
السبب واضح.... ما عندك سالفة ^.^"
ليس فعلاً!
سبب آخر..
الموهيم..ننتقل للتعليق على الفصل..
قال قيس مبتسماً: وأخيراً أدركت أن ابنتها تقابل شخصاً غريباً
XD!
الجزء كان رائع صراحة.. أبدعتي فيه. وتشويق زايد فيه أكثر من أي جزء. القصة بدأت تتعقد أكثر. أظني راح نقابل شخصيات جديدة بالجزء التالي.
عموماً.. منتظر الجزء الجديد..
لا تحرمينا من إبداعك. بالتوفيق..
وشكراً..
الجزء كان رائع صراحة.. أبدعتي فيه. وتشويق زايد فيه أكثر من أي جزء.
صج!!
ما أظن...
كلها مرت في أقل من ساعة....
يعني برايي لما كان قيس يحكي القصة شوي شوي كانت أشوق
وحتى الجزء اللي انتهى بقتل سالم اللي شقت شيماء بطنه كان أكثر تشويقا
بس كل واحد ورايه ^_______^
ما أظن.... ما أظن بتطلع شخصيات جديدة في الجزء الجاي بس هو بيطلع بعدييييييينالقصة بدأت تتعقد أكثر. أظني راح نقابل شخصيات جديدة بالجزء التالي.
بس ما ادري لحد الحين ما كتبت الجزء
هاااااااااااااااااااااي سينسو
الحمد لله حالتي صارت احسن بشوي
وهالجزء ابدعتي فيه خصوصا
عجبني مرررررررره على هاي التصرف لو هو موجود حقيقه كان قلت له (( هذا هو التصرف العدل هع هع))دخلت عليها والدتها فجأة وسألت بعتاب: تتحدثين مع من؟
شيماء: مع قيس... للأسف لا تستطيعين رؤيته، إنه يقف أمام السرير
قيس: بلغي لها سلامي ^_^
شيماء: إنه يسلم عليكِ
الأم: كفّي عن المهزلة واذهبي إلى فراشك تريديني أن أصدقك هذا الهراء؟
قيس: إنها لا تؤمن بوجودي؟ ما رأيك أن أثبت لها هذا؟
ابتسمت شيماء في وجه قيس وقالت: أجل
الأم متعجبة: أجل!!؟
أمسك قيس الفراش باصبعين ورفعه بارتفاع نصف متر عن سطح السرير وإذا بوالدة شيماء تصرخ، فأمسكت بيد شيماء وخرجت من الغرفة تجري...
قال قيس مبتسماً: وأخيراً أدركت أن ابنتها تقابل شخصاً غريباً
كل مرة تحطين جزء جديد يحلى اكثر واكثر
<_<
>_>
<_>
اخاف هذي قصتج انتي وغيرتي اسمج في القصه <<< متاثرة هع هع
مشكورة حبيبتي سينسي على القصه الفلااااويه
هذا فقط هز الفراش وخافت ماذا كان سيحدث للام لو ظهر لها قيس !
لا اظن انها تصلح من ان تكون اما اصلا
المهم مشكورة جدا اختي سينسي اماقصرتي
وننتظر التكملة
نسيت ان ابارك للجميع على مرور شهرين على انطلاقة القصة كان فيها
277 ردا لحد الان و 28 صفحة
وروعة واثارت و اكشن لاينتهي
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااام
شكرا سنسي الجزء دا اعجبني .. خصوصا لما قيس رفع غطاء السرير و الام ارتعبت (يضحك بجد)
شخصية سارة تعجبني لانها حنونة و متفهمة , ما ادري بس مبين انها انسانة لطيفة ..
اما الدكتور فما احس انو ايجابي ( بالنسبة لموضوع قيس) و دائما منفعل و سلبي و كأنه بعكس زوجته.. و اظن انو قاسي بعض الشي لما قال انو النساء قلوبهن رقيقة ...الخ
...
عاد قيس .. الى الظهور في حيواتهم مرة أخرى ..
فعلا انا بدأت أتعاطف مع قيس نوعا ما ..مع سارة يعني ..
ميرسي سنسي ..
ولا تطولي علينا !!
![]()
رووووعة التكملة حبيبتى سينسى
حلو لما ام شيماء اترعبت من قيس , مسكينة ^^
احس ان سارة زوجة احمد لها علاقة بقيس بشكل ما
منتظرة التكملة بشوق
الحقيقة بجد يعنى فصل جميل
بس انا معتقدتش خالص خالص خالص انو هيثبت وجودوا انا قولت اكيد هيفضل متخفى
حركة غير متوقعة بالمرة و لكنها حلوة و 100%
ننتظر الفصل الثانى على احر من الجمر بجد
نفسى اعرف هيعمل ايه الدكتور لما يقابلها بعد ما امها حصل فيها كدة
غموض و تشويق بالحدود
قمتوا تحرفون في اسمي...!! لا عادي أمزح معاج بس ^_^هاااااااااااااااااااااي سينسو
الحمد لله على سلامتج حبيبتيالحمد لله حالتي صارت احسن بشوي
نسيتي واحد<_<
>_>
<_>
>_<
يا ليت ^_^اخاف هذي قصتج انتي وغيرتي اسمج في القصه <<< متاثرة هع هع
العفو... بس باسألج سؤال... انتي شفتي موضوعي (لو قالوا لك تنام في غرفة بنت والا ولد شو بتختار) ؟؟؟مشكورة حبيبتي سينسي على القصه الفلااااويه
لأن واحد لما شاف غرفتي ملونة قال أنها (صج فلاوية) يقصد فلة لأن فراشي فراش فلة ^.^"
فقلت ليكون انتي؟؟!!
أو أحد متابعين الموضوع
وتبين تذكريني بالسالفة
لأن الموضوع قديم وما أذكر من العضو ^.^"
بس أظنه كيلوا... على حسب ذكرياتي....
هذا فقط هز الفراش وخافت ماذا كان سيحدث للام لو ظهر لها قيس !لا اظن انها تصلح من ان تكون اما اصلا
تدري والله ظحكتني لما قريت هالرد حتى اختي تقول للثانية شفيها ذي تضحك!!؟
نسيت ان ابارك للجميع على مرور شهرين على انطلاقة القصة كان فيها
277 ردا لحد الان و 28 صفحة
وروعة واثارت و اكشن لاينتهي
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااام
تسلم والله اخوي.... مر شهرين وما خلصت لكم القصة!!!
والله آسفة... ما كنت أدري أني بطيئة وايد
بس ما حسيت بالوقت مع ردودكم الطيبة والله
متشكرين على المتابعة
ولو ما كنتوا معاي لما وصلو عدد الردود هالقد
تسلمون كلكم والله
شكرا سنسي الجزء دا اعجبني .. خصوصا لما قيس رفع غطاء السرير و الام ارتعبت (يضحك بجد)
شكلكم كلكم عجبكم هالمقطع ^_^
شخصية سارة تعجبني لانها حنونة و متفهمة , ما ادري بس مبين انها انسانة لطيفة ..
وآنه معاج في هالنقطة ^____^
اما الدكتور فما احس انو ايجابي ( بالنسبة لموضوع قيس) و دائما منفعل و سلبي و كأنه بعكس زوجته.. و اظن انو قاسي بعض الشي لما قال انو النساء قلوبهن رقيقة ...الخ
آنه مع اخوي layte والدكتور...خخخخخ ليش موعجبك كلامو انا اظن انو على حق![]()
بس بعد الدكتور شوي جامد يعني ما ياخذ الأمور بسلاسة...
آنه نص ونص... يعني لو أني ما أعرف قيس وسمعت عنه بس بكون في وسطهم لا مع احمد ولا زوجته
يعني بقول أن اللي يسويه غلط ولو أن نيته مب شينة...
بس في نفس الوقت لازم تمسكه الشرطة مع أن مواصلة قتل المجرمين شي نافع لنا ^____^
وأخيييييراً... دايماً أحسك ضده ^_^ بس في رد شوي كنتي تتعاطفين عليه من ردودك الأخيرةعاد قيس .. الى الظهور في حيواتهم مرة أخرى ..
فعلا انا بدأت أتعاطف مع قيس نوعا ما ..مع سارة يعني ..
هو الصراحة يكسر الخاطر ^_^
ميرسي سنسي ..
ولا تطولي علينا !!
العفو...
أما عن التكملة فكتبت نصها وتوقعت أن محد بجينا اليوم ^.^"
But I'm gonna be a baby sitter these days
بس بحاول أكمل ^_^
Don't worry
وانت الأروع يا غاليةرووووعة التكملة حبيبتى سينسى
كلكم مع هالمقطع!!؟حلو لما ام شيماء اترعبت من قيس , مسكينة ^^
مع أنه ما عاجبني... لأنه مألوف
بس لازم أخلي الأم تشوف دليل لأن كيف أحمد بيصدق أن قيس كان إنسان وحصل له كذا بعد الحادث..؟
لأن الحوار الجاي كنت أبيه يكون في القصة من أول ما ألفتها
يعني من الأحداث الأساسية مب اللي أألفها الحين ^_____^
احس ان سارة زوجة احمد لها علاقة بقيس بشكل ما
بس انا معتقدتش خالص خالص خالص انو هيثبت وجودوا انا قولت اكيد هيفضل متخفى
حركة غير متوقعة بالمرة و لكنها حلوة و 100%
ثانكس بجد ^_______^غموض و تشويق بالحدود
وشكرا لكل اللي ردوا علي
وإن شاء الله تشوفوني قريب معاي الجزء
سلام
رائعة رائعة القصة
وانا هنا اسجل اعجابي
ننتظر التكملة
وشكراً