اعوذ بالله اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
اعوذ بالله اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
السلام عليكم
الأخ الكريم الجبل الشامخ
كما ترى أخى الكريم تم تغيير عنوان الموضوع كما أقترح عليك أخوك Devil-Zeta مشكوراً
نرجوا تفهمك
بسم الله الرحمن الرحيمالأخ الكريم أبو فيصلالسلام عليكم و رحمت الله و بركاته(اعذرني إذ أنساني الشيطان ذكر السلام عليك في ما سبق)أما بعد..فأشكرك جزيل الشكر على تقدير ما كتبته على موضوع الأخ العضوو الرجاء عدم الإعتقاد أي شخص بردي على الكاتب أن هذا تقليل من قدرهأو الاستهانة بما كتب من موضوع قيمإلا أنني أردت إرشاده و إرشاد القرَّاء الأعزاء إلى الخطئ الذي وقع به الكاتب
بالإضافة إلى اعطاء الموضوع حلاوة أخرىو ذلك بتشويق القارئ/القارئة على قراءت الموضوع و معرفت مصير الجاحدينو لربما أثبت لنا الزمن صحة كلامي بتوافد القرَّاء على المجيء و المشاركة
و أسأل الله المولى العزيز القدير أن يديمك ذخراً للمنتدىو شكراً..
الأخ العزيز أبو فيصل أحمد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,, جزاكم الله خيراً ونفع الله بكم الإسلام والمسلمين .
الأخ العزيز القدير : Devil-Zeta ( أحبك في الله ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
لقد التمست فيك حرصك على نشر قيم الدين الإسلامي وإبرازه للناس بصورة حسنة فأسأل من الله عزوجل أن ينفع بك الإسلام والمسلمين وأن يجعلك عضواً نافعاً ليس في المنتدى فقط بل في الأمة الإسلامية .
وأطلب منك أن تسامحني إن تطاولت عليك .
ودمت في رعاية الله .
بسم الله الرحمن الرحيم
إني أحبك في الله كما أحببتني فيه
و إني أرى فيك ما تراه فيَّ من محبتك في توعيض الناس من الموت الذي يباغت بني آدم في النوم و اليقضة
و إرشادهم إلى نماذج من واقعنا المعاصر التي لم تصلح فيه خاتمة البعض
و أضيف على ما تفضلت به هذه القصة القائمة على حب قضاء الشهوة(الزنا)بين طلاب الجامعات
" وقعت شابة في شباك شابٍ ليس بسوي
فقال لها بعد أن أكد أنه يعشقها و واقع في غرامها و لا يستطيع النوم بسبب التفكير فيها....إلى آخر ما يكذب فيه الشباب:
لماذا لا نفعلها معاً
فقالت:
إني أخشى أن يفتضح أمرنا إذا ما وقعت أنظار شخص علينا و نحن نفعلها
فقال لها:
لا تخافي فإني سأحضرك إلى مكان-أستغفر الله-حتى الله لا يستطيع رؤيتنا
فأخذها إلى شقة قد استأجرها خصِّيصاً ليواقع الفتيات فيها
فتَعَرَّت الفتاة و انتظرت في الفراش
فلما همَّ بنزع قميصه سقط على الفراش
فظنت الفتاة أنه يمازحها
و عندما أدركت أنه قد فارق الحياة
ذعرت و أصبحت تجاهر بأعلى صوتها في الشارع و هي على ما كانت عليه من فجور:
قال أن الله لا يراه ، و لكنه انتزع روحه
فاعتبروا يا أولي الأبصار
و أرجو من الزوار الأعزاء أن إذا كان لديهم ما يزيدنا وعضاً و رُشداً من قصص أن يزودونا و القرَّاء الكرام بها
و شكراً..
و أشكرك شخصيا أخي الجبل الشامخ بقبولك نقدي البَنَّاء
والله فيه وجهة نظر..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجبل الشامخ
صحيح أنا اللي حطيت القصة في البداية..
بس ممكن القصة تختلف.. كل واحد ينقلها للثاني.. والثاني ينقلها للثالث مع شوية أضافات..
وعشان شذي تلاقي نفس القصة بشوية تعديلات.. وهذا طبيعي..
لا ألومك أخوي الجبل الشامخ..
وجزاك الله كل خير..
تحياتي..
بين أيديكم باقة من أجمل مواضيعي وأجددها .. يشرفني أن تزوروها :
ربي لا تجعل الدنيا أكبر همي، ولا مبلغ علمي، ولا إلى النار مصيري..
وارزقني علماً نافعاً ورزقاً واسعاً وشفاء من كل داء وسقم..
وذكرني شكر نعمك بدوامها...
×( أنــا مـــاجــد )×
بسم الله الرحمن الرحيم
القرَّار الأعزاء
السلام عليكم و رحمت الله و بركاته
إليكم هذه القصة عن سوء الخاتمة و العياذ بالله
"كان هنالك شاب عاش على معصية الله من طرب و غناء و سواهما و لم يصل قط
وكانت أمه صالحة قائمة على حدود الله
و ذات يوم....
أخبر والدته أنه خارج للسمر(السهر و الإحتفال في الليل) إلى الشاليهات مع أصدقائه
و طبعاً ستأتي الساقطات و الراقصات إلى هذا المكان
فقالت له:
لا تخرج مع هؤلاء الفساق و إنما أريدك أن تبات اليوم في المنزل
قال لها:
لقد و عدتهم...فلا يجوز أن أخلف بالوعد
ماذا تريدينهم أن يقولوا عني
قالت:
ألا حفظت كلام الله بدل أن تنشد مزمار الشيطان
قال:
أنا رجل و لا أريد لأحد أن يتدخل في شؤوني
و لما اشتد النقاش قالت:
عسى ربي أن يتخطف روحك و أنت في طريق الذهاب إليهم
فأعرض عنها و مشى
و في الطريق أخرج من درج السيارة شريطاً للأغاني ليسمعه
و هو كذلك إذا به يحيد عن الطريق و يتجه مباشرة إلى أحد أعمدة الإنارة
فتحطمت السيارة و تهشم رأسه و أخذ ينزف
اجتمع حوله الناس و طلبوا سيارة الإسعاف
و لما أحسوا أنهم سيفقدونه و هو محاصر في سيارته قالوا له:
قل أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمد رسول الله -ثلاثاً-
فنظر إليهم و أخذ ينشد بالغناء ثم مات"
انظروا كيف كانت خاتمة صاحبكم هذا
أتريدون أن تكون نهايتكم في معصية الله
ألا تعلمون أن الأعمال بخواتيمها
أم انكم اعتبرتم من هذه الدروس
إن لم تكونوا من ذاكري الله و لا المصلين
فتوبوا و لجؤوا إليه
فإننا ميتون لا محال لنا
و إنه لا يغفر الذنوب إلا الله
و سارعوا إلى مغفرة من ربكم و جنة عرضها السماوات و الأرض أعدة للمتقين
وهذه القصص إنما هي للتذكرة.... و التذكرة تنفع المؤمنين
و شكراً على حسن الإستماع..
الأخ Devil-Zeta : أشهد الله عزوجل أني قد أحببتك أكثر واكثر وأسأل الله عزوجل أن يجمعنا وإياك وأعضاء المنتدى في مستقر رحمته .
وجزاك الله خيراً على غيرتك للنبي صلى الله عليه وسلم , وقد ضغطت على الرابط وذهبت إلى الموقع واستكملت تعبئة البيانات .
ودمت في رعاية الله
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز/ الجبل الشامخ
حياك الله و بياك
تيقن أخي الجبل الشامخ أني قد كتبت هذه المشاركة لمعرفتي أنك أول من سيناشد و يطالب بنصرة رسولنا محمد صلى الله عليه و سلم
و لمعرفتي بشهامتك و فُتُوَّتِكَ و التزامك أمام الله ثم أمام الرسول ثم أمام أعضاء هذا المنتدى الموقر
شاكراً لك سرعة التفاعل و الغيرة على ديننا الحنيف
و اعذرني على تأخري في الإجابة لأنني كنت أبحث عن قصة أثري بها موضوعك القيم لكي لا نخرج عن صلب الموضوع
فإليك هذه القصة
كان هنالك صديقي طفولة ترعرعا على طاعة الخالق و على مكارم الأخلاق
إلا أن أحدهما زلت قدمه في طريق المعاصي و لم يكن من المصلين...أما الآخر فكان أحد المشايخ الكبار
و في أحد الأيام عندما بلغا الحادية و الستين من العمر...قال الشيخ لصديقه:
لماذا أنت على هذه الحال...لماذا لا ترجع إلى سبيل الرشاد و تنبذ المعاصي و الشرك وراء ظهرك
فإنك بالغ ما بلغه آبائك
فقال ساخراً:
إلى أن يأتي هذا اليوم أستطيع متى أردت أن أستغفر الله فيتوب علي
قال:
هل تعرف متى هذا اليوم
فقال جازماً:
إن جدي قد بلغ من العمر عندما توفي السابعة و الثمانين..أما أبي فقد بلغ الثالثة و الثمانين
و قد ورثت هذه الصفة من أبي...أي أنني سأعيش على الأقل أربعة و عشرين عاماً
و قبل أن تنقضي هذه الفترة بعام...انكبيت على الصلاة و الصيام و الزكاة ما حييت
قال:
لا حول و لا قوة إلا بالله
و في اليوم التالي...
تلقى هذا الشيخ مكالمة هاتفية من أهل صاحبه ينبؤونه بموته
فقال:
أنس أن يعيش أربعة و عشرين عاماً فما عاش إلا أربعا و عشرين ساعة"
و شكراً على حسن الإصغاء..
الأخ الحبيب Devil-Zeta : شكراً لك على حسن ظنك بأخوانك , وجزاك الله خير الجزاء .
وشكراً لك على هذه القصة .
ودمت أخي الحبيب في رعاية الله , ولا تنسانا من صالح دعائك .
مشكور على القصة الرائعة
Iam Boring