لا اله الا الله محمد رسول الله
ماذا جرى لك اختى فى الله
الموضوع لا يحتمل غضبك علينا بارك الله فيك
فالموضوع من اصله ليس عقائديا وكان يكفى ابو طراقة ان يعتذر عن نقل الخبر الغير صحيح وانتهى .ثم لا حظى انه لم يدعوا للشيخ اسامة بل قال ادعوا له ( وكأنه يشمت )
والواضح انه انسان يحب الجدل وهذا واضح في كتاباته
يا اختى فى الله لا حظي اول شىء كتبه ( صرح مصدر مسئول )
ثم ( عبدالبارى عطوان ) فهل عبدالبارى عطوان مصدر مسئول ومقرب من بن لادن ؟؟؟؟
ثم عندما قال له اخينا الفقير لله كيف عرفت قرب موته
اخذ يجادل ويقول انا لم اقل قرب موته بل انه ( يحتضر ) وهناك فرق !!!!!
ثم اخذ يجادل فى حقيقة الرافضة الذين كفرهم العلماء لشركهم !!!!
وهناك فرق اختى فى الله بين اهل الكتاب الذين لا يعلمون ما هو الإسلام وبين الذين يدعون الإسلام ويعيشون بيننا ويطعنون فى الإسلام!!
فكما تعلمين اختي فى الله ان المنافقين فى الدرك الأسفل من النار مع انهم يشهدون لا إله إلا الله محمد رسول الله .
-----------------
من كتب الرافضة لعنهم الله
( عقيدة الرافضة بكربلاء ) !!
تعتبر كربلاء عند الشيعة أفضل من الكعبة !! جاء في كتاب البحار ( 10/107 ) عن أبي عبدالله أنه قال : ( إن الله أوحى إلى الكعبة لولا تربة كربلاء ما فضلتك ولولا من تضمه أرض كربلاء ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخرت !! فقري واستقري وكوني ذنبا متواضعا ذليلا مهينا غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخطت بك وهويت بك في نار جهنم . !!!
---
وذكر أحمد الطبرسي في ( الاحتجاج ) و الملا حسن في تفسيره (الصافي) (( أن عمر قال لزيد بن ثابت : إن علياً جاءنا بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار، وقد رأينا أن نؤلف القرآن ونسقط منه ما كان فيه من فضائح وهتك المهاجرين و الأنصار. وقد أجابه زيد إلى ذلك، ثم قال : فإن أنا فرغت من القرآن على ما سألتم وأظهر علي القرآن الذي ألفه أليس قد أبطل كل ما عملتم؟ فقال عمر : ما الحيلة؟ قال زيد : أنتم أعلم بالحيلة، فقال عمر : ما حيلته دون أن نقتله ونستريح منه. فدبر في قتله على يد خالد بن الوليد فلم يقدر ذلك.
فلمى استخلف عمر سألوا علياً((عمر (ر ) وأبو بكر (ر ) )) - رصي الله عنه - أن يدفع إليهم القرآن قيحرفوه فيما بينهم فقال عمر : يا أبا الحسن إن جئت بالقرآن الذي كنت جئت به إلى أبي بكر حتى نجتمع عليه؟ فقال هيهات، ليس إلى ذلك سبيل، إنما جئت به إلى أبي بكر لتقوم الحجة عليه و لا تقولوا يوم القيامة (إنا كنا عن هذا غافلين)(2). أو تقولوا : (ما جئتنا)(3). إن هذا القرآن لا يمسه إلا المطهرون والأوصياء من ولدي، فقال عمر : فهل وقت لإظهار معلوم؟ فقال علي : نعم إذا قام القائم من ولدي يظهره ويحمل الناس عليه ))(الاحتجاج للطبرسي ص 225، وكتاب فصل الخطاب ص 7.)
فأختي فى الله بارك الله فينا وفيك وفى اولادك![]()
لا يكون هذا المغرض سببا فى ايقاع الخلافات بيننا .