السلام عليكم
شنو هالكلام الفاضي والي ماله معنى .. المانيا المفروض تاخذ الكاس ، بس الحظ ، ونقص اللاعبين ، ماهي مشكلة البرازيل اذا الفريق الالماني قام يكسر ، على الأقل البرازيل لعبهم نظيف ، وبعدين هم الاخلاق في اللعب نوع من الاحتراف الشي الثاني ان حتى لو الفريق ماكان ناقص ، مو معنى هذا ان البرازيل راح تخسر .. بالعكس ، يمكن تغير خطتها ، ولا تنسون البرازيل فيها وايد نجوم ، رونالدو وريفالدو وكارلوس ورونالدينهو وكافو ودنيلسون ، مع لاعبين مساعدين مثل جونينيو وايمرسون ، ويكفي ان الحارس في هالكاس كان افضل حارس شفناه يلعب مع البرازيل ، والشي الثاني ، المانيا معتمدة دايما على الراس ، آنا بعرف اهيا كرة قدم ولا راس ، شوفو البرازيل فريق منوع من كل النواحي في اللعب ، وبالنسبة للي يقولون هذيلي شباب ، ومن قال ان الشباب مايقدرون على كاس العالم ، يمكن هذا الي وصل المانيا للمباراة النهائية ، هذولا شباب مو اطفال ، يعني قوة الفريق تكمن بايدي الشباب ، الي الله معطيهم الاصحة ، .. والله مرطشة .. الحين الشباب صاروا مايقدرون على كاس العالم ، وبيليه جم كان عمره لما لعب .. 17 سنة .. يعني ليليحين مااخذ الليسن ، المهم ان شباب .. طيب واشفيهم الشباب ، المهم فريق المانيا فاز بمساعدة التحكيم في مبارتها مع امركيا ، واذا بتقولون حتى البرازيل ، اولا ان البرازيل غلطت وشوهت سمعتها ، لكنها التقت مع تركيا مرة ثانية واهزمتها وبدون صانع الالعاب رونالدينو 1-0 ، يعني استرجعت كرامتها مرة ثانية وبعدين لاتنسون انها اهي الي خلت تركيا تتأهل لدور ال16 الي ان وصلوا الى دور الـ 4 ، بعد تغلبها على كوستاريكا 5-2 ، وفوق هذا البرازيل ماتعادلت ولا مرة ، اما المانيا فتعادلت مع ايرلندا ، وفوق هذا بعد اهدافها على السعودية ، استطاعت البرازيل انها تنتصر عليها في احراز الاهداف ، وايضا رونالدو الذي اصبح احسن هداف ولاعب في كأس العالم 2002 في نفس الوقت ، هل تعرفون السبب ، لانه كان بلعب بريله ، لو كلوزه مادري بنطرون اهو الي كان هداف لما كان افضل لاعب لان كل اهدافه تشتمل على اسلوب واحد الي اهو الراس ، ولا تنسون ان اهداف البرازيل كانت تتميز بالجمال ، هدف كارلوس من الفاول وهدف رونالدينهو ورنالدو على تركيا وريفالدو على انجلترا ، وعد وخربط هذا غير دينيلسون ، لما قفط ، دلالة على اللعب الجميل ، اخيرا اختم كلامي بأن المانيا فريق كان فعلا يستحف الميدالية الفضية ، لانه تقدم بواسكة التحكيم ، مو مثل البرزايل على الاقل البرزايل استرجعت كرامتها وفازت على تركيا بنفس فارق الهدف الوحيد ، .. اختم كلامي بان المانيا فريق مو بمستوى البرزاليل
لا تحتار ولا تندم على الي فات .. وسلامتكم