لو لم تتدخل كاباكوم لكان هذا مصير ابطال ريزدنت ايفل عند مواجهة النمسيس!!!!!!!

[Regina]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة روز ماريا
قبل ان انسى اتريدون معرفة صورة الشئ الذي ارعب نيكولاي حتى الموت
تحذير : الصورة فقط لسن 18 وما فوق






















































ميوووووووووووووووووووووووووووووووووووو :0) :0)
صورة مرعبة اليس كذلك;-)

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههه
هههههههههههههه
ههههههههههه
ههههههههه
ههههههه
ههههه
ههه
هه
ه


سلام

REGINA

[روز ماريا]

اعذوني و لكني لن ابدا بموقف كلير كما و عدت لاني سابدا بالتسلسل حتى تكون المواقف مترابطة مع بعضها قدر الامكان و فيما يلي موقف بيرري بورتن






بدا بيري بنية في ان يجلب رفيقتة في العمل القديمة جيل فالنتاين ( المتوفية حاليا ) حتى ينضموا الى كريس في اوروبا للاطاحة بالمقر الرئيسي لامبريلا , يطير بالهليكوبتر في ارجاء مدينة الراكون , عاليا في الافق ينظر بعينية الى اثار المدينة المدمرة با حثا عن أي اثر لجيل , و لكنة يفشل في ان يجد أي خيط لها , و لكن على سطح اعلى بناية يقف خيال عظيم يلوح في الافق شامخا بين السحب , انة النمسيس . يعد قذيفة في صاروخة و ينظر بتامل الى طائرة بيري و هي تسري في الافق
"ستارز"
من د ون تحذير يصوب و يطلق قذيفتة باتجاة ضحيتة الغافلة , تقترب القذيفة من الطائرة و تشطرها الى عدة شظايا بتفجير اضاء سماء المدينة الميتة , فتهوي طائرة المحترقة ببيري لتسجل ضحية اخرى من ضحايا مدينة الراكون.
بذلك يدعي النمسيس انتصارا اخرا له على ستارز وهو ينظر بكل تامل الى الطائرة المحترقة ثم ينطلق باحثا عن ضحية اخرى.

نهاية اكثر من حزينة
:" :" :" :" :" :" :"

والقادم في الرد لاخر انشاء الله

[chris]

رائع يا اختي الغالي روز ماريا

و لكن لنرى رحمة كابكوم على النمسيس.
اذا سمحتي لي يا اختي الغالية يعني مداخلة بسيطة .

اثناء طيران باري باحثا عن جيل فوق مدينة الموت و الهلاك مدينة راكون كان باري يبحث يمينا و شمالا و اخيرا و فوق احد البنايات يشاهد وحشا غريبا يقف و يصوب سلاحة الكبير تجاه فتاة تقف في الاسفل باري لا انها جيل انا في خطر فينطلق في مروحيته بتجه تلك البناية و يدور باري بمروحيته هنا ينظرالنمسيس لهذا الشيء القادم و يرى النمسيس شيء يدور على متن تلك المروحية انه الرشاش الدوار و تنطلق الرصاصات بسرعة هائلة لتصيب هذا الوحش الضخم و تجعله فتات في لحظات و تنفجر البازوكا في يد النمسيس لتقطع يده و تهشم جسده و يستمر الرصاص حتى يجعله كتلة من اللحم العفن المحترق يدور باري في مروحيته و ينزل الحبل لجيل و يغادرون هاربين .


اسف على هذه المداخلة البايخة مني اسف جدا .
سلام chris

[روز ماريا]

اذا سمحتي لي يا اختي الغالية يعني مداخلة بسيطة

شكرا لك جزيلا يا كريس و شكرا لمداخلاتك و انا لا امانع ابدا بها و انما احب ان ارى توقعاتكم و ارائكم بالامر;-) ;-) ;-) ;-) ;-)
و ابشركم ان الموقف التالي هو لكريس

[snoke]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة روز ماريا

شكرا لك جزيلا يا كريس و شكرا لمداخلاتك و انا لا امانع ابدا بها و انما احب ان ارى توقعاتكم و ارائكم بالامر;-) ;-) ;-) ;-) ;-)
و ابشركم ان الموقف التالي هو لكريس

الله يعين كرس والموضوع مرررررررره حلو تشكرين عليه ترى جد مو مجامله

[روز ماريا]

كيف الحال يا اغلى محبي ريزدنت ايفل…..فيما يلي موقف كريس و هذا الموقف يعتبر اول المواقف لان الاحداث تتسلسل بعدة و لكن اعذروني لاني لم اضعة في المقدمة ………..




يصدم كريس و هو في حالة من عدم التصديق , التجربة المريرة التي مر بها في المانشون قد اقفلت والغيت بواسطة رئيس الشرطة , اختبار النجاة الخيالي بدا و كانة قصة خرافية لقسم الشرطة . متقرفا و مهانا , لم يكن ليرتاح طالما شركة امبريلا مازالت متربعة على عرش ذروة المجدو خصوصا انة الان اصبح متورطا بشكل جدي و عميق .
الان يقوم عضو فريق الفا تيم بتنظيف مكتبة و لكن هناك اولويات غير منتهية يجب علية الاهتمام بها . يقوم باخذ الرسالة التي تركتها لة شقيقتة مؤخرا و يقوم بقرائتها من جديد بشكل سريع , كلير كانت دائمامن النوع المتهور و مستعدة دائما للقفز في مسائل لا يمكنها التعامل معها, كريس كان يعلم بذلك و كان ذلك هو سبب قلقة , استمر في قراءة سطور الرسالة التي زادتة توترا .
" اخي , سمعت بانك كنت مفقودا لفترة طويلة في مهمة , وانا قلقة , انا في طريقي الى المدينة اذا لم اسمع منك خلال الغد "
يطوي الرسالة و يضعها في درج مكتبة المتراكم و يفكر " سوف تكون هنا عما قريب " , و لكن لايمكنة الانتظار وا لا سيتاخر عنن موعد رحلتة الطيرانية . اخبر المركز ان يبقي عينية واعيتين في حال قدوم اختة مما جعلة اقل توترا , كل ما تبقي له القيام بة هو ان ينهي اخر سطر في مذكراتة اليومية.فيتوجة للمغادرة خارجا الى البوابة الحديدية العملاقة التي تفصل المركز عن باقي المدينة .


يسمع بضع كلمات من شرطيان يقفان حارسان للبوابة "استمتع برحلتك يا كريس "
" توصل الى حل للمسالة " فيهز راسة للإجابه و لكنة لم يكن ليميز ما اذا كانا جادين ام يسخران منة , فيفتح البوابة و يقول لهما " اتمنى ان يكون لكما حواجز كافية لهذا المكان " ,فيجيبان " و لما " ,فيرد عليهما " للتصدي لمازال موجودا في الخارج , لا احد يصدقني و لكن المانشون في الضواحي كان مثل حديقة للحيوان بشتى انواع المخلوقات , لست متاكدا ما اذا كانت المدينة امنة الان ".
بعدها يخطو خارج المركز و يقفل الباب الحديدي خلف الشرطيان الساخران.

بعدهايحس بالتعب و الاعياء و هو يسعى بقدمية اللتان تخطيان خطى ثقيلة على الارض , يشعر بالندم لعدم توجهه مباشرة الى المطار بعد مغادرتة مركز الشرطة و لكن كان ذلك ضروريا حيث انة كان بحاجة الى السلاح و المؤن من متجر الاسلحة . بعد محادثة صغيرة مع مالك المتجر يغادر الى الشارع فيصدم , يبدو ان شعب الزومبي قد عاود ظهورة مرة اخرى في المدينة , و يبدو ان لا احد مستعد لذلك .ما كان على كريس الا ان يركض من الوحوش محاولا توفير طلقاتة النارية بقدر ما استطاع فقادتة قدماة الى الطريق الرئيسية المؤدية الى خارج المدينة و لكن اعداد قطعان الزومبي بدات في التزايد, توقف بضع لحظات ليلتقط انفاسة بينما عقلة تسارع ليدبر خطة للنجاة , وكان على دراية ان الشرطة ستشن هجوما مضادا في أي لحظة و لكن ذلك لن يجدي نفعا , لان راكون سيتي ستكون قد ضاعت .

"ستارز"
التفت كريس ليجد مخلوقا جبارا مرعبا قد ظهر من زقاق مظلم فبدا بالاقتراب ببطء منة حتى ظهر بوضوح ليكشف عن ردائه الاسود ووجة المظلم من الشر.
"ستارز"
بدا النمسيس في الاقتراب ببطء من كريس كما لو انة واثق ان ما من فرصة لضحيتة للهرب . مع عجلة غير واعية يدير كريس نفسة بسرعة و ينطلق ناجيا بحياتة , كان يعلم ان الثماني طلقات المتبقية لدية في ذخيرتة كانت ستؤثر على النمسيس كما يؤثر عود الاسنان على الدبابة الحربية . يكمل انطلاقتة السريعة و ينعطف يمينا في خلفية الزقاق المجاور , تقريبا يصطدم بكل كومة قمامة موجودة و لكن اخيرا يصل الى باب مجاور و بكل فرح يمسك بمقبض الباب و لكن المسكين لا يدرك ان الباب مقفل فيطلق لعنان للتعبير عن شعورة قائلا " اللللللللللللللللللللللللعنة " , و لكن مزيج الغضب والعزيمة اضطرا به لخلع الباب فدخل من خلالة مسرعا و اوصدة ثم اتكا علية بظهرة ليرتاح و قلبة يكاد يقفز من صدرة و يخاطب نفسة قائلا " ما كان ذلك الشئ بحق الله ؟ "
يحك جسمة و يضم ساعدية حتى يتمالك نفسة و هو يمشي في انحاء المطعم ببطئ منزلا راسة محاولا الاقتراب من واجهة المطعم حتى يرى ما يحدث خارجا .
يعم الهدوء اذنية , الشوارع كانت خالية و مغطاة بجثث الضحايا و الشئ الوحيد المتوقع لة ان يظهر هو زومبي شره و لكن لا يوجد أي اثر للنمسيس .
أخيرا يسمع صوت و لكن هذا الصوت هو مزيج من الصراخ و خطى اقدام ثقيلة , احد ما في عجلة من امرة للهروب من شئ ما , يحاول ان يرى ما كان ذاك ليجد رجلا يجري باقصى ما اوتي من طاقة متفاديا الجثث المتعفنة و الزومبي المنتشر
"برررررراد" يقولها في نفسة بكل ذهول.



نعم انة براد ببدلتة البرتقالية الملطخة بالدماء يجري مسرعا بين الممرات القاحلة ليختفي عن ناظر كريس , ثم يفاجأ بالنمسيس العظيم الذي يتبعة مسرعا اينما ذهب " اللعنة , ان ذلك الشئ سريع جدا " يقولها كريس بكل ذهول.
لقد كانت ماساة و خسارة لبراد و لكن لم يكن كريس ليجازف بانقاذ براد , بعدها غادر المطعم و خرج الى الطريق الرئيسي و, كل ما كان يأملة و يتمناة هو الافضل لبراد , كلير ، وجيل التي كان يعلم انها مازالت موجودة في المدينة في مكان ما و لكنة لم يعلم ما اذا كانت اختة و صلت المدينة ام لا , كان يامل انها لم تفعل و لكن كان عنده عمل يجب ان يتمة , في لحظة صمت يختفي بين الممرات المظلمة الضيقة للمدينة مغادرا ايها و هو يلقي عليها اخر سلام لة………

و اخيرا نهاية سعيدة اليس كذلك:-) :-) :-) :-) :-) :-) :-)
و البقية في الرد القادم انشاء الله

[Regina]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة روز ماريا
كيف الحال يا اغلى محبي ريزدنت ايفل…..فيما يلي موقف كريس و هذا الموقف يعتبر اول المواقف لان الاحداث تتسلسل بعدة و لكن اعذروني لاني لم اضعة في المقدمة ………..




يصدم كريس و هو في حالة من عدم التصديق , التجربة المريرة التي مر بها في المانشون قد اقفلت والغيت بواسطة رئيس الشرطة , اختبار النجاة الخيالي بدا و كانة قصة خرافية لقسم الشرطة . متقرفا و مهانا , لم يكن ليرتاح طالما شركة امبريلا مازالت متربعة على عرش ذروة المجدو خصوصا انة الان اصبح متورطا بشكل جدي و عميق .
الان يقوم عضو فريق الفا تيم بتنظيف مكتبة و لكن هناك اولويات غير منتهية يجب علية الاهتمام بها . يقوم باخذ الرسالة التي تركتها لة شقيقتة مؤخرا و يقوم بقرائتها من جديد بشكل سريع , كلير كانت دائمامن النوع المتهور و مستعدة دائما للقفز في مسائل لا يمكنها التعامل معها, كريس كان يعلم بذلك و كان ذلك هو سبب قلقة , استمر في قراءة سطور الرسالة التي زادتة توترا .
" اخي , سمعت بانك كنت مفقودا لفترة طويلة في مهمة , وانا قلقة , انا في طريقي الى المدينة اذا لم اسمع منك خلال الغد "
يطوي الرسالة و يضعها في درج مكتبة المتراكم و يفكر " سوف تكون هنا عما قريب " , و لكن لايمكنة الانتظار وا لا سيتاخر عنن موعد رحلتة الطيرانية . اخبر المركز ان يبقي عينية واعيتين في حال قدوم اختة مما جعلة اقل توترا , كل ما تبقي له القيام بة هو ان ينهي اخر سطر في مذكراتة اليومية.فيتوجة للمغادرة خارجا الى البوابة الحديدية العملاقة التي تفصل المركز عن باقي المدينة .


يسمع بضع كلمات من شرطيان يقفان حارسان للبوابة "استمتع برحلتك يا كريس "
" توصل الى حل للمسالة " فيهز راسة للإجابه و لكنة لم يكن ليميز ما اذا كانا جادين ام يسخران منة , فيفتح البوابة و يقول لهما " اتمنى ان يكون لكما حواجز كافية لهذا المكان " ,فيجيبان " و لما " ,فيرد عليهما " للتصدي لمازال موجودا في الخارج , لا احد يصدقني و لكن المانشون في الضواحي كان مثل حديقة للحيوان بشتى انواع المخلوقات , لست متاكدا ما اذا كانت المدينة امنة الان ".
بعدها يخطو خارج المركز و يقفل الباب الحديدي خلف الشرطيان الساخران.

بعدهايحس بالتعب و الاعياء و هو يسعى بقدمية اللتان تخطيان خطى ثقيلة على الارض , يشعر بالندم لعدم توجهه مباشرة الى المطار بعد مغادرتة مركز الشرطة و لكن كان ذلك ضروريا حيث انة كان بحاجة الى السلاح و المؤن من متجر الاسلحة . بعد محادثة صغيرة مع مالك المتجر يغادر الى الشارع فيصدم , يبدو ان شعب الزومبي قد عاود ظهورة مرة اخرى في المدينة , و يبدو ان لا احد مستعد لذلك .ما كان على كريس الا ان يركض من الوحوش محاولا توفير طلقاتة النارية بقدر ما استطاع فقادتة قدماة الى الطريق الرئيسية المؤدية الى خارج المدينة و لكن اعداد قطعان الزومبي بدات في التزايد, توقف بضع لحظات ليلتقط انفاسة بينما عقلة تسارع ليدبر خطة للنجاة , وكان على دراية ان الشرطة ستشن هجوما مضادا في أي لحظة و لكن ذلك لن يجدي نفعا , لان راكون سيتي ستكون قد ضاعت .

"ستارز"
التفت كريس ليجد مخلوقا جبارا مرعبا قد ظهر من زقاق مظلم فبدا بالاقتراب ببطء منة حتى ظهر بوضوح ليكشف عن ردائه الاسود ووجة المظلم من الشر.
"ستارز"
بدا النمسيس في الاقتراب ببطء من كريس كما لو انة واثق ان ما من فرصة لضحيتة للهرب . مع عجلة غير واعية يدير كريس نفسة بسرعة و ينطلق ناجيا بحياتة , كان يعلم ان الثماني طلقات المتبقية لدية في ذخيرتة كانت ستؤثر على النمسيس كما يؤثر عود الاسنان على الدبابة الحربية . يكمل انطلاقتة السريعة و ينعطف يمينا في خلفية الزقاق المجاور , تقريبا يصطدم بكل كومة قمامة موجودة و لكن اخيرا يصل الى باب مجاور و بكل فرح يمسك بمقبض الباب و لكن المسكين لا يدرك ان الباب مقفل فيطلق لعنان للتعبير عن شعورة قائلا " اللللللللللللللللللللللللعنة " , و لكن مزيج الغضب والعزيمة اضطرا به لخلع الباب فدخل من خلالة مسرعا و اوصدة ثم اتكا علية بظهرة ليرتاح و قلبة يكاد يقفز من صدرة و يخاطب نفسة قائلا " ما كان ذلك الشئ بحق الله ؟ "
يحك جسمة و يضم ساعدية حتى يتمالك نفسة و هو يمشي في انحاء المطعم ببطئ منزلا راسة محاولا الاقتراب من واجهة المطعم حتى يرى ما يحدث خارجا .
يعم الهدوء اذنية , الشوارع كانت خالية و مغطاة بجثث الضحايا و الشئ الوحيد المتوقع لة ان يظهر هو زومبي شره و لكن لا يوجد أي اثر للنمسيس .
أخيرا يسمع صوت و لكن هذا الصوت هو مزيج من الصراخ و خطى اقدام ثقيلة , احد ما في عجلة من امرة للهروب من شئ ما , يحاول ان يرى ما كان ذاك ليجد رجلا يجري باقصى ما اوتي من طاقة متفاديا الجثث المتعفنة و الزومبي المنتشر
"برررررراد" يقولها في نفسة بكل ذهول.



نعم انة براد ببدلتة البرتقالية الملطخة بالدماء يجري مسرعا بين الممرات القاحلة ليختفي عن ناظر كريس , ثم يفاجأ بالنمسيس العظيم الذي يتبعة مسرعا اينما ذهب " اللعنة , ان ذلك الشئ سريع جدا " يقولها كريس بكل ذهول.
لقد كانت ماساة و خسارة لبراد و لكن لم يكن كريس ليجازف بانقاذ براد , بعدها غادر المطعم و خرج الى الطريق الرئيسي و, كل ما كان يأملة و يتمناة هو الافضل لبراد , كلير ، وجيل التي كان يعلم انها مازالت موجودة في المدينة في مكان ما و لكنة لم يعلم ما اذا كانت اختة و صلت المدينة ام لا , كان يامل انها لم تفعل و لكن كان عنده عمل يجب ان يتمة , في لحظة صمت يختفي بين الممرات المظلمة الضيقة للمدينة مغادرا ايها و هو يلقي عليها اخر سلام لة………

و اخيرا نهاية سعيدة اليس كذلك:-) :-) :-) :-) :-) :-) :-)
و البقية في الرد القادم انشاء الله

والله العظيم رائع رائع راااائع من جد راااااائع و مبدوع فيها جدا , بالفعل لما قرأتها حسيت بالرعب اللي ممكن يواجهها كريس لما يلتقي بالوحش نميسيس .. من جد من جد فنانه في تعبيرك ما شاء الله تسلمييييين يا رائعه ;-) ;-) ;-)

و الصراحة اكثر الأشياء رعبا هو ان يظل الشخص حيا و يواجه كل هذه الأمور المرعبه و اللامعقوله فيتمنى لو انه ميت على انه يبقى حيا و يرى كل هذه الأمور ... :": :":

يعطيكي العافيه مرة اخرى و ارجو ان تكملي البقية بأسرع وقت

سلام
REGINA

[Mohammed]

مشكوره على القصه المؤيره لكريس و في انتظار التكمله

[skllkid(cube)2]

مشكوووووووووووره

علي الموضوع

ماذا عن وسكر وهو رئيس ستارز

[chris]

شكرا لكي اختي الغالية روز ماريا على هذه القصص الرائعة

صدقي يا اختي انا عندما علمت بان كريس التالي اصاب قدمي الالم و لم استطع ان اقوم عن الكرسي من كثر خوفي عليه و على مصيره بس الحمد لله اجت على خير شكرا لكي اختي الغالية على هذه التكملة الرائعة .

سلام chris

[snoke]

الموضوع غاااايه في الروعه يا ريت لو تكملي بسرعه

[Chaos Knight]

صرااحه موضوع اكثر من رااااائع ننتظر المزيد






ثوكراً

[lo bega]

جميع الصور التي أرسلتموها الى هذا الموضوع لم تأتي عندي وخاصة صور روز ماريا ممكن ترسلوها عندي مرة أخرى لا بأس على ايميلي
will_h84@hotmail.com
أرجوكم احتاج لهذه الصور لم أراها :"

[ابو ماجد]

الله يعطيك الف عافيه روز على الموضوع وان شالله تكونين احسن
باي

[روز ماريا]

والله العظيم رائع رائع راااائع من جد راااااائع و مبدوع فيها جدا

انت الاروووووووووووووووووووووووووووووووووووووع و شكرا لك عزيزتي الرائعة و الغالية ريجينا

و شكرا للجميع و انشاء الله ساكتب باقي المواقف عما قريب و لكن اعذروني اذا تاخرت في الرد لعدة اسباب منها ان الموقع الانجليزي المنقول منة ذا خلفية سوداء و خط ابيض صغير بالكاد ارى منة و بعض الجمل لا تكون صحيحة عند ترجمتها الى العربية لذلك احاول قدر الامكان اضافة جمل من عندي لتقريب المعنى بجعلكم تعيشون مع الاحداث و من اسباب تاخري في الرد و هو السبب الرئيسي الدراسة لذلك انا اكون مشغولة معظم الوقت و لكن انا الان انتهيت من موقف و لكن بقي ان اضيف الية بعض الصور , فا رجوا منكم ان تنتظروا