عفواً نقطة نظام من جديد... أووووهه...
إن لم تكن "نقاااااط"...
أولاً, من شروط القصص أنه الشخصية المحورية هي اللي يبتدي بها الراوي أو الحاكي.
إبتدأت الأخت بنت الهلال بشخصية فتاة بسيطة تدعى ساوا...
ومن الخطأ في القصص أو الأفلام أن يتم إهمال أو تهميش الشخصية اللي تم تعريفها بظهورها الأول لبناء القصة, وتسليط الضوء على الشخصية الثانوية...
ثانياً, القصة ليست عن أعضاء المنتدى!
أخي دريجون بول, الموضوع غرضه تأليف قصة تصلح لتتحول لمانجا!
بشخصيات جديدة!
ما نبغي "بانداي", "توهو" أو غيرهم يقاضونا لأننا إستعملنا شخصياتهم!!![]()
نبغي شخصيات خاصة بالقصة ومن نسج الخيال...
وليس دمج مع شخصيات قصص أخرى!
ثالثاً: أسم الولد "نارو"... وليس "ناور"... !
رابعاً: عندما وجد نارو ثلاث طرق, فطلب منه "الصوت الغرب" أن يتبع الطريق الأوسط, فهذا لسبب ما أكيد!
يجب أن تفكروا في علاقة ما يكتبه الذي يسبقكم بالرد.
فمن الطبيعي أن ظهور صوت يطلب من الشخصية سلك طريق معين هو لمساعدتها ولتجنب الطرق الخطرة وتسهيل المهمة... (هذا اللي فهمناه).
لكن نلاحظ أن نارو قد سمع كلام الصوت وسلك الطريق الأوسط, ليفاجئ بأيدي تسحبه من كل جهة!
خامساً: عاد نارو إلى أهله ليراهم مقتولين في مدينته؟؟
وهل لهذا علاقة مباشرة بالكوخ الذي في جبال الألب حيث بدأت القصة أو "الفلم" بالفتاة ساوا وعائلتها البسيطة؟
المهم...
سأحاول إعادة المياه لمجاريها...
إلى هنا القصة تمام و"معقولة"...الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بووكييموون
ووصل ناور إلى المدينه ولاكن وجد مدينته قد دمرت بجيش من الوحوش
فدخل في عراك عنيف مع الوحيش فأسقطوه على أحد العوائل الميته فنظر في وجوههم فإذا هم أمه وأبيه فغضب غضبا شديدا
بنحذف هالفقرة يا بووكييموون, لأنه القصة مو عن "باوارات" وطاقات هائلة...الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بووكييموون
لدرجة أنه صرخ بأعلى صوته وبدأ يخرج من حوله لهب ثم جمع طا قة هائله في يده وصرخ
ANGRW FIRE فاطلق شعاعا حوله لهم
فقضى على جميع الوحوش
حتى مسلسل "دريجون بول" ما بدأ بقوى خارقة, وإنما ظهرت القوى المنوعة مع البطل بالتدريج...
هذا كله يا أخي دريجون بول ماله داعي.الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بووكييموون
ثم سمع تصفيق من خلفه فالتفت بسرعة واذ به dragon ball ثانية فابتسم ناور ثم اختفت الطاقة من حوله وسقط
وبعد نومة طويلة مريحة استيقظ فاذ به في غرفة لا يعرفها حينها يدخل dragon ball ومعه شخص اخر قائلا:"اطمان انت الان في منزلي,وهذا رفيقي بووكييموون,لقد لاحضت انك تحمل قوة رهيبة لكن بمزيد الى التدريب.اترك ذلك لي ولرفيقي"
ثم ينتقلون جميعة الى غرفة كبيرة مجهزة وخاصة للتدريب...
ايش رايكم كملوا
بنحذفه من مسار القصة...
وسنكمل بعد رؤية نارو لوالديه مقتولين...
بسم الله.
سقط نارو باكياً أمام جثث والدية في قريته الصغيرة والتي كانت تحترق إثر تدمير الوحوش لها...
لكن لم يهدأ له بال, فقد أسره الوحوش وحملوه معهم وأختفوا في زوبعة سوداء ظهرت فجأة كبوابة لعالمهم...
بعدها لم يرى نارو سوى سواد... فسقط في إغماءة طويلة...
كان الظلام حالكاً عندما فتحت ساوا عينيها لترى نفسها ممددة على الأرضية الصخرية الباردة لإحدى غرف البرج السفلى.
فقامت وعركت عينيها وقالت: يا إلاهي... أين نارو؟
وفجأة رأت نوراً خافتاً في وسط الغرفة.
وإذا به يطير بهدوء كالفراشة المنيرة في وسط الظلام إلى مركز الغرفة ويكبر على شكل هالة بيضاء تجسددت في صورة رجل عجوز قصير القامة أبيض الشعر ذو لحية طويلة مغمض العينين...
فقال بصوت كهل: أهلاً بك يا ساوا... وشكراً لتلبيتك لما طلبت...
فأجابت: أنت نفس الرجل المتخفي الذي جاء إلى منزلنا لتطلب منا المجيئ إلى هذا البرج!
ما غرضك؟
فقال: لقد كنت أعلم بأحوالكم ومعيشتكم, ورأيت أنكم الوحيدون الذين تناسبون أن تحرروني من هذا البرج الذي هو بمثابة سجن لي... سجنت به منذ آلاف السنين...
فتعجبت ساوا وأتبعت: ياااه! يا إلاهي!
فأكمل العجوز: ولكن هناك مقابل, لكم مني عهد أن أجعل من حياتكم سعادة ورغد إن ساعدتموني...
فتساءلت ساوا: أتعني أنك ستحقق لنا أمنية إذا ما ساعدناك؟
فقال العجوز: بالضبط!
فسألته: ولكن لماذا إخترتنا نحن بالذات دون الآخرين؟!
فقال: لأنه لا أقدر أن أطلب من ناس مساعدتي إلا مرة واحدة كل مائة سنة ليساعدوني!
فمن شروط تحريري أن أطلب المساعدة من زوجين حديثا العهد بالزواج لهما طفل واحد فقط... إإإييييهههه
وهذا الشرط قد جعل من أمنية تحريري شيئاً شبه مستحيل...
فكل مائة عام, هناك الكثير من الأزواج... وعندما يأتي الوقت يكونون قد أنجبوا أكثر من طفل, فيخرجون من قاعدة الشرط... وأحياناً أجد مرادي في عائلة... لكنها تكون بعيدة من البرج...
ساوا: يا إلاهي! وكنا نحن فقط من تنطبق عليه الشروط... مصادفة!
العجوز: بالظبط... إيييههه, وأنتم هم أملي الوحيد... لكن من المؤسف أن لا يتقدم مِن مَن طلبت العون سوى إبنتهم الصغيرة... كنت أتمنى لو والديك كانا معك لتساعدوني... هذا سيسهل علي الأمر...
ساوا: ولكن أيها الشيخ الكبير... من الذي فعل بك هذا ووضع مثل هذه الشروط؟
الرجل العجوز: إيييهه... إنها حكاية طويلة... إنتهت بخسارتي من خصمي اللدود... وهي مشعوذة شريرة تقاتلت معها منذ قديم الأزل, كانت تود السيطرة على إحدى الممالك القديمة... والموجودة في عالم مختلف عن عالمكم... كانت تنعم بالسلام والرخاء دهوراً... تدعى مدينة قوس السحاب الأبيض.
كنت أنا العراف والساحر الوحيد لحاكمها الملك العادل, وكنت أمثل وزيره ومستشاره... وكان يستعين بي كثيراً إلى أن قامت تلك المشعوذة الشريرة لتعلن الحرب على مملكتنا المسالمة, وجاءت مع جيوشها الظلامية وأجتاحت مدينة قوس السحاب الأبيض... ...
فطلب مني الملك فوراً أن أواجهها كوني أقوى السحرة في المملكة... ولأن سحري الأبيض هو المضاد الوحيد لسحرها الأسود...
ولكنها هزمتني بعد أن إستعانت بقوى الشر التي إنبثقت من قلوب الناس؛
مستغلةً طمع وجشع النفوس الضعيفة, لتستمد قوى أخرى تقف في صفها...
وبعد أن خسرت معركتي معها التي إستمرت أياماً, قامت ودمرت ما دمرت, وقتلت من قتلت, وأسرت من أسرت, وغسلت العقول لينضم الكثير إلى صفها, وبذلك أصبحت المملكة تحت سيطرتها وكالخاتم في يدها...
بعدها, ولتتجنب مني المشاكل, حكمت علي بهذا الحكم, وسلطت علي قوتها السحرية, ساجنةً إيّايا في أعلى هذا البرج على سطح الأرض في جبال الألب النائية, فنام جسدي تحت تأثير سحرها وتحول إلى تمثال من حجرٍ صوّان أسود بصورتي.
ولم تكتفي بهذا فقط! بل وسحرت البرج لكي لا يظهر على سطح الأرض إلا كل مائة سنة... وفقط تحت ضوء البدر...
ولأن لكل سحر من مُبطل, ولكل شعوذة من رمز يفكها, لم يكن سحرها من دون حل... وكان حله تلك الشروط التي أخبرتُك بها يا إبنتي ساوا...
فقالت: هذا عجب العجاب أيها الشيخ!
ولكن ماذا عنها! أما تزال هذه المشعوذة الشريرة موجوده وعلى قيد الحياة بعد كل هذه السنين؟
وكيف لسحرها أن يستمر؟ فمن الطبيعي أن يبطل مفعول أي شعوذة أو سحر إذا مات من صانعه!
فأجابها الساحر العجوز: وهذا ما كنت أنتظره, ولم يكن ليحدث... فأستنتجت أنها ما زالت على قيد الحياة... وأن أحداً لم يتصرف في المملكة لإنهاء حياتها...
ساوا: يتصرف؟؟؟
الشيخ الكبير: نعم! فسبب عدم موت تلك المشعوذه هو أنها تستعين بقلادةٍ سحرية على رقبتها, تغذيها بدم الحسناوات, فتمنحها الجمال والشباب مجدداً كل مرة!
ساوا: هذا رهيب! تقتل فتاة لتعيش هي!!!...
فقال الشيخ: الآن هذا الأمر يقع على عاتقك... هل تقدرين على تحريري؟
فقالت ساوا: وكيف لي ذلك وأنا أسيرة هذا البرج الآن مثلك!؟!
وكذلك... صديقي نارو الذي كان معي قد إختفى... ولا أعلم إين هو الآن... أخشى أن يتيه في الغابة وحيداًً... أو تفترسه الذئاب...
فقال الشيخ: بالنسبة لصديقك, فإنه قد عاد إلى قريته الصغيرة...
ساوا: هذا جميل!
فأتبع الساحر العجوز: ولكن للأسف, قامت المشعوذة الشريرة ونزلت من مدينة قوس السحاب الأبيض وخرجت من عالمنا على أرضكم, وأستدعت وحوشها الظلامية, وعاثوا في قرية نارو الفساد, ودمروها تدميراً وأحرقوا أشجارها وبيوتها وقتلوا ذويها عدى الأطفال, ومن بينهم والدا نارو...
هنا, جحظت عينا ساوا, ونزلت الدموع من عينها ثم بكت وقالت: لأدمرن تلك الساحرة كما دمرت هي القرية...
ثم سألت الساحر العجوز: وماذا حدث لنارو؟
فقال: لقد أمرت هذه اللعينة جنودها بأسره وحبسه في ممكلتنا في أسفل القصر... فحملوه معهم وعادوا... فهي تجمع الأطفال لتربيهم ليكبروا ويصبحوا جنوداً أولياء لها يعينوها في حروبها التي لا تنتهي في عالمنا... وليحموها من أعداءها...
فزاد قلق ساوا على نارو... وتذكرت والديها في منزلهم الخشبي وقالت وهي باكية: يا إلاهي! والداي! أخشى عليهما من شر تلك الشريرة!
فهدءها العجوز بعد أن أخرج من يده كرة شعاعية ظهرت فيها صورة والداها وهما نائمان دون علمهما بخروج إبنتهما ساوا...
فقال مستطرداً: إن المشعوذة من المحتمل أنها لا تعلم بأمر والديك... فقد قامت بتدمير القرية المجاورة للبرج...
من المحتمل أنها شعرت بإقتراب بعض الأشخاص من البرج, لأنها قد وضعت قوى سحرية تنبهها بإقتراب أي إنسان من البرج إذا ظهر كل مائة سنة تحت ضوء البدر...
ويبدوا أنها رأت القرية... فمسحتها... ورأت نارو, فأعتقدت أنه هو من إقترب من البرج...
فأردف العجوز: لكن تطمأني يا ساوا, فوالداك في مأمن من خطر المشعوذة...
فقالت ساوا بعد أن مسحت دموعها: إذاً هي لا تعلم بوجودي في البرج! هذا لصالحنا!
فقال: سأساعدك وأمنحك قوى سحرية بيضاء, تمكنك من تخطي صعاب هذا البرج المفخخ...
وستصلين إن شاء الله إلىَّ... لأنني لن أيأس؛ وسأحاول إرشادك في طريقك إليَّ!
فكرت ساوا قليلاً وقالت: سأحاول أيها الشيخ الكبير أن أساعدك, وسأتمكن بإذن الله من تحرير جسدك المتحجر في أعلى البرج...
ولكن ماذا عن نارو؟
فأجاب: إذا تمكنت من تحريري... ستكونين قد تخطيت إمتحاناً صعباً... إمتحان من صنع الشريرة... عندها ستكونين قد أثبتي أنك ندٌ لها!
وسأرسلك لعالمنا, وستدخلين مملكتنا إلى مدينة قوس السحاب الأبيض... وسأكون إلى جانبك؛ وسنحارب جنباً إلى جنب... وسيقف معنا إن شاء الله آخرون, وسنتمكن من تحرير المملكة من براثنها... براثن مزامير السروم.
ساوا: مزامير السروم؟ أهذا هو أسمها؟
الساحر العجوز: نعم... أنه أسمها تلك اللعينة...
قالها العجوز وقد إختفى كالدخان المنير مخلفاً وراءه سيفاً فضياً عائماً في الهواء...
فوقفت ساوا على قدميها وأمسكت بالسيف بيمينها بقوة وعصرت قبضتها اليسرى متوعدةً وهي تنظر إلى سقف الغرفة الحجرية وقالت: سأخلّصك أيها العجوز من أسرك, أقسم بذلك! وأنتي يا مزامير السروم...
سأحطم قوتك بيدي!
أنتظرني يا نارو... أنا قادمة!
...
أحم...
والآن: Press Start Button !![]()
تظهر صورة الرجل العجوز على يمين الشاشة السفلى فيعطي التعليمات ويقول...![]()
"إضغط Square لتقوم ساوا بشقلبة للوراء".![]()
"إضغط X لتقوم ساوا بالضرب بالسيف إلى الأمام".![]()
"إضغط XX مرتين لتقوم ساوا بإحداث زوبعة صغيرة".![]()
"إضغط Ceircle لتقوم ساوا بالقفز".![]()
"إضغط Triangle لترمي ساوا سحراً". ":"
"إضغط R1 لتقوم ساوا بالدحرجة لليمين". ":"
"إضغط L1 لتقوم ساوا بالدحرجة لليسار". ":"
"إضغط R2 لترى الـ Map ".![]()
"إضغط L2 لتبديل السحر". ":"
مجرد مزحة... أحدكم يكمل!![]()