• 0
  • مالي خلق
  • أتهاوش
  • متضايق
  • مريض
  • مستانس
  • مستغرب
  • مشتط
  • أسولف
  • مغرم
  • معصب
  • منحرج
  • آكل
  • ابكي
  • ارقص
  • اصلي
  • استهبل
  • اضحك
  • اضحك  2
  • تعجبني
  • بضبطلك
  • رايق
  • زعلان
  • عبقري
  • نايم
  • طبيعي
  • كشخة
  • صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
    النتائج 16 إلى 21 من 21

    الموضوع: قصص للشهداء العرب

    1. #16
      التسجيل
      24-04-2003
      الدولة
      كويتي (الكويت)
      المشاركات
      90
      المواضيع
      32
      شكر / اعجاب مشاركة
      الله يعطيك العافية وتسلم يمناك



      اخوك فهد
      بعد كل كلمة تشوفها مني وعجبتك اتمنى انك ما تردني وتضغط على الصورة



      وتأكد انك ما راح تخسر ابدا وانتبه لانك راح تندم اذا ما ضغطت عليها


      اولا: اذا تبي تراسل تدردش تتعرف انا حاضر وصدقني اعجبك على ماسنجر هذا الايميل
      alze3bi@hotmail.com

      ثانيا : تبي تراسلني رسالة رسمية تستفسر تطلب اي خدمة عن طريق الموقع

      وشكرا لكم جميعا

    2. #17
      التسجيل
      19-11-2002
      الدولة
      من أرض العروبة جزيرة العرب معقل الإسلام والمسلمين
      المشاركات
      470
      المواضيع
      168
      شكر / اعجاب مشاركة
      أبو محجن الطائفي .. 59


      أبو محجن الطائفي......
      حمود الشنبري الشريف....
      من آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم....
      من أهالي السعودية من منطقة الطائف ومن مدينة تربه .....
      كغيره من الشباب اللذين هم في سنه التقصير الواضح في طاعة الله وأداء فرائضه....
      والده صاحب مكانة مرموقة بين جماعته وفي منطقته.....
      كان أبا محجن في السلك العسكري فردا منه....
      من الله عليه بالهداية فقرر الذهاب لنصرة إخوانه في البوسنة والهرسك....
      يتميز رحمه الله بعاميته الشديدة وحبه لدينه وعشقه لروح المغامرة والتحدي.....
      قدم إلى ارض الجهاد في البوسنة والهرسك.....
      فكان من نصيبه رحمه الله ان وصل ومعارك صيف 1994م قد بدأت......
      شارك في معركة فيسيكو قلافا وبردو مع حسام الدين المصري رحمه الله وتقبله.....
      صاحبنا أبو محجن ذو طرافة وخفة ظل قلما تجد مثلها .....
      كنا ذات يوم في الحراسة بجبهة شريشا .....
      نزل علينا الثلج في الصيف لمدة ثلاثة أيام بعد المعركة وكان نزوله لم يعهد من قبل....
      وكان أبا محجن معنا في الحراسة ....
      واذا نزل الثلج واستوت السماء بالأرض واكتسيا اللون الأبيض ....
      يأتي شي اسمه عمى الثلج وذلك حين تركز نظرك فتفقد الالوان والنظر ....
      أصيب أبا محجن بهذا النوع من العمى وهو مؤقت لا يعدو الساعات القليلة .....
      وكان في حراسه على ثغر ...
      وتجمد حتى أصبح كأنه قطعة من خشب.....
      حملناه وأدخلناه في الخط الخلفي حتى رجعت له صحته وسط ضحكاتنا عليه.....
      اذ انه لم يحتمل الثلاثة أيام ......
      نحيل الجسم طيب القلب رقيق الفؤاد دمعته حاضره.....
      واصل رباطه وجهاده في بلاد البوسنة وقضى بها سنتين .....
      أكرمه الله في إحدى المعارك بأسر اثنين من الصرب وقتلهم شر قتله.....
      ولا يجتمع كافر وقاتله في النار...
      في شريط فيديو عملية بدر البوسنة تراه يحمل الراية السوداء ....
      وعليها كلمة التوحيد وهو يرفرف بها من على مواقع الصرب وهم يرونه فيزيدهم غيضا .....
      انتهى القتال على ارض البوسنة والهرسك....
      رجع بعدها إلى بلاده ومنها بدأ يطلب ساحات أخرى للجهاد....
      وتنقل بين عدد من البلدان حتى استقر به المقام على ارض أفغانستان .....
      مكث فيها سنتين حتى أتت الأحداث الأخيرة .....
      شارك إخوانه المجاهدين قتالهم للصليبيين .....
      حتى اتى موعده مع الشهادة.....
      أمر على مجموعة من المجاهدين في جبهة تورابورا ......
      واشتد القصف الصليبي الحاقد عليهم في نهاية رمضان ....
      فأمر من معه بدخول الخندق واشرف بنفسه عليهم حتى دخلوا كلهم....
      وحين هم بالدخول اذ تنفجر بالقرب منه قذيفة أصيب بها إصابة قاتله....
      فأخذ يذكر الله حتى فاضت روحه.......
      وخرجت منه رائحة المسك التي يشهد بها كل من كان بالقرب منه....
      حتى انه كانت هناك نقودا وأوراق في جيبه اتى عليها الدم.....
      ونقلت الى باكستان ومازالت رائحة المسك تنبعث منها......
      فرحم الله أبا محجن واسكنه فسيح جناته....



      اللهم انصر المسلمين المجاهدين في كل مكان نصرا عاجل غير آجل يارب العالمين ....



    3. #18
      التسجيل
      19-11-2002
      الدولة
      من أرض العروبة جزيرة العرب معقل الإسلام والمسلمين
      المشاركات
      470
      المواضيع
      168
      شكر / اعجاب مشاركة

      أبو دجانة الإحسائي(عبداللطيف بودوخي ) 47

      أبو دجانة الإحسائي(عبداللطيف بودوخي ) 47


      شاب من مدينة المبرز-الهفوف.......
      يقول عنه احد رفقائه......
      قابلته رحمه الله أثناء وصوله إلى البوسنة والهرسك .....
      كانت له هيبه ...ووقار وسمت قلما تجدهما في شخص آخر....
      كان رحمه الله حافظا لكتاب الله .......
      كثير الصمت , وقور, ذو هيبة, أشبه المجاهدين بالشهيد ابي عبدالله الشرقي (مشعل القحطاني) في سيرته وشخصيته وخلقه......
      رأيته أول مرة في مضافة زنتسا, أرسله الإخوة إلى جبهة مدينة توزلا للإنضمام للمجاهدين العرب ليعينهم في الدعوة هناك, حيث أنه من طلبة العلم المميزين وحافظ لكتاب الله وخريح الجامعة كلية الشريعة... وشاء الله أن ألحق بهم بعد فترة في توزلا .............
      وأن اسكن معه في نفس الغرفة مع العابد الآخر الشهيد فياض اليمني......
      عشت معه في نفس الغرفة قرابة الأربعة شهور, كان كثير الصمت , وقورا, دائم الذكر ....
      وكان دائما يقول( هذه الأيام (أيام الجهاد) محسوبة علينا , فلنكثر فيها الذكر ....... لعل الله يتقبل منا الذكر اذا لم يقبل جهادنا لكثرة ريائنا).... وهذا كله رحمه الله من ورعه وتقواه. ...كان دائما يقوم قبل أذان الفجر بساعتين , يقيم الليل باكيا, ويبتهل إلى الله أن يرزقه الشهادة. ...... وكانت له حلقة في المسجد يعلم الأطفال قراءة القرآن,كان محبوبا بين الأهالي ........
      ذهبت معه مرة للبريد ليتصل على شقيقته, حيث أن والدته قد توفيت قبل مقدمه, وكانت أخته تحاول أن تقنعه بالرجوع لإتمام مراسم زواجه التي أجلها وزيارة والده الذي سقط طريح الفراش مريضا............. وكنت أسمعه يقول لإخته (هذا طريقي قد اخترته ولن أتراجع عنه, لا تحاولي إقناعي) ..........
      وكان الإخوة المجاهدين وقت الفراغ يذهبون لبعض الأماكن الجميلة في مناظرها الطبيعية للترفيه والتسلية....... وكان رحمه الله يلقي الخواطر الإيمانية التي ترقق القلوب..........
      وتذكر هنا بالآخرة.........
      وقبل العملية التي كانت فيها أجله, قرر الإخوة الذهاب لرحلة ترفيهية في إحدى البحيرات , أعتذر أبو دجانة لأمير المجموعة عن الذهاب معهم في الرحلة, فاستفسر منه الأمير عن السبب, فقال أبو دجانة لأمر بيني وبين نفسي ,أريد أن أختلي بنفسي. فسمح له الأمير على مضض ......................
      وفي يوم العملية كنت أرقبه, كانت هناك أبتسامة على محياه لا تفارقه, لعل كان عنده إحساس بلقاء طالما إنتظره, وقام الأمير بتوزيع المجموعات للإقتحام.............
      وعند بدء العملية تفرقنا حيث كنت في الميسرة وهو كان في الميمنة......... ثم اقتحم الإخوة ومعهم ابو دجانة خندقا ارتباطيا للصرب...........
      وحصل تراشق بالقنابل اليدوية, وكان أبو دجانة في الخندق يصلى أعداء الله من سلاحه .......
      فسقطت قنبلة خلف الخندق على مستوى رأسه فاخترقت شظية رأسه من الخلف واستقرت داخل رأسه , وكان خلال أصابته غائب عن الوعي , ويردد.....
      الحمد لله والله أكبر....... الحمد لله والله أكبر...... الحمد لله والله أكبر......
      نقل أبو دجانة إلى المستشفى...........
      وبقى هناك ثلاث أيام ثم فاضت روحه إلى بارئها............
      وفي يوم دفنه إمتلأ البيت بأهل القرية وحضر جنازته جمع غفير لم تشهده جنازة مثلها.........
      على حسب كلام وجهاء القرية............
      ودفن هناك رحمه الله رحمة واسعة......
      فإلى جنة الخلد إن شاء الله يا أبا دجانه .......
      يا فخر أهل الإحساء ودرتهم ......ويا عابد توزلا وفارسها......
      رحمك الله رحمة واسعة والهم اهلك وذويك الصبر والسلوان....
      يا أهله لا تـحزنـوا .................قد باع والله اشترى
      هذا الطريق سلكته..................قد خطه خير الورى



      اللهم انصر المسلمين المجاهدين في كل مكان نصرا عاجل غير آجل يارب العالمين ....



    4. #19
      التسجيل
      29-06-2001
      الدولة
      In Da Montada
      المشاركات
      6,454
      المواضيع
      204
      شكر / اعجاب مشاركة

      Thumbs up

      مشكور اخوي و ما تقصر و يعطيك الف عافية على الموضوع ..

    5. #20
      التسجيل
      19-11-2002
      الدولة
      من أرض العروبة جزيرة العرب معقل الإسلام والمسلمين
      المشاركات
      470
      المواضيع
      168
      شكر / اعجاب مشاركة
      أبو مسلم الإماراتي ...... 71


      أبو مسلم الإماراتي....
      من دولة الامارات العربيه .......
      أصله من اليمن حيث هاجر والداه منها.....
      كريم الطباع سهل المعشر حسن الخلق........
      نشأ نشأة صالحه على يد والديه حتى شب وترعرع......
      حينها قرر والداه ان يزوجاه...
      وفعلا تزوج بامرأة صالحه وهو في حدود العشرين من عمره......
      مكث معها فترة بسيطة ينعمان بالهدوء والطمأنينة.....
      ثم سمع استغاثات إخوانه القادمة من البوسنة والهرسك....
      حينها عزم على السفر إليها لنصرة إخوانه هناك......
      اعد العدة واستعد وحزم حقائبه وودع أهله......
      وفعلا وصل إلى ارض البوسنة والهرسك.....
      التحق بكتيبة المجاهدين العرب ...
      فكان حسن الخلق طيب المعشر .....
      احبه اخوانه العرب والبوسنويين وكل من عاشره....
      كان يحرص على القراءة في كتب اهل العلم....
      وكان ملازما لكل طالب علم يأتي الى ارض الجهاد لينهل من علمه.....
      كان صاحب صيام وقيام في الليل......
      يتحلى بالشجاعة والاقدام ولا يهاب الا من الله .....
      رأى المعتز بالله صفاته عن قرب فقرر ان يكون من المقربين اليه.....
      فدربه على الأسلحة المختلفة وعلى القيادة....
      فأصبح احد القادة الميدانيين في المعارك وفي الجبهات......
      رزق بمولود ذكر وهو في الجبهة فهنأناه وباركنا له ودعونا له بالصلاح .....
      مر على وجوده عدة اشهر واتى الثلج فتوقعت ان ينزل إلى أهله ليرى ولده.....
      ولكنه لم يسافر بل مكث وكأن شيئا لم يكن.....
      وصلت إليه رسالة من أهله من الامارات .....
      كنت بجانبه وهو يقرأها ....
      تركته حين رأيت ملامح وجهه تغيرت قلت لعل خبرا كدر خاطره .......
      رجعت إليه من الغد فسألته ممازحا عن الرسالة انها غزلية من زوجته......
      فقال أرسلوا لي رسالة بها شريط كاسيت فيه صوت ابني .....
      وتترجاني زوجتي ووالدتي ان انزل لتكتمل فرحتهم بنا كلنا......
      قلت له ....
      هل ستنزل لهم يا أبا مسلم؟؟؟؟؟
      قال الآن لا ...
      نحن مقدمون على معارك كبيرة في الصيف لعله بعد الصيف اذا بقينا في الحياة...
      تركته وانا ارمقه بنظرة اكبار ماشاء الله تبارك الله على صبره واحتسابه....
      مرت الأيام واتت معركة الفتح المبين ......
      ابلي بهذه المعركة البلاء الحسن .....
      وأصيب إصابة لتكون خاتما له للشهادة ان شاء الله ......
      بقي مرابطا في الجبهة موجها لإخوانه مدربا لهم.....
      وبعدها بفترة كان من قروب الترصد على مناطق الصرب.....
      ووضعوا اللمسات الأخيرة لمعركة الكرامة......
      تسلل الإخوة الى ارض المعركة وتعتمد المعركة على المفاجأه.....
      ولكننا تفاجأنا بعلم الصرب بقدومنا عليهم .....
      حيث كانت قوات الامم المتحده UN تراقبنا وتبلغ الصرب بتحركاتنا....
      بدأت المعركة بضراوة شديدة استبسل فيها المجاهدون ....
      حتى فتح الله علينا المنطقة واكثر مما كنا نتوقع ......
      قتل في هذه المعركة خيارنا من المجاهدين.....
      ابو معاذ الكويتي وابو عمر الحربي .....
      ابن الوليد المصري وابو مسلم الاماراتي .....
      فكانت هذه المعركة لقبت بمعركة الامراء...
      لأن اكثر الشهداء كانوا امراء المجموعات......
      سقط فيها هذا الليث الاماراتي ...
      نسأل الله ان يتقبله ويثبت اهله ......
      ويرزق زوجته وولده الصبر والاحتساب ...
      وان يصلح له ابنه ليخلف اباه في ميادين النزال ....



      اللهم انصر المسلمين المجاهدين في كل مكان نصرا عاجل غير آجل يارب العالمين ....



    6. #21
      التسجيل
      31-01-2002
      الدولة
      الســــعـــــوديــــة
      المشاركات
      1,559
      المواضيع
      215
      شكر / اعجاب مشاركة
      بارك الله في من شجع الموضوع اوشارك بقصة

      ولكم تحياتي

      قبل لا انسى

      سلام خاص الى اخي غيث الغيث

    صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •