دعني اقول لك ان كل المسيحيين و اليهود سواء في الملة وهم يوالون بعضهم...
انا من فلسطين و اعرف المسيحيون و اليهود... ان اردت الحقيقة قلة قليلة من المسيحيين يحبون المسلمين و الاكثرية عرابيد يكرهون الاسلام لعنهم الله , والله ان المسيحيون انجاس اكثر من اليهود!!
اتعرف لماذا؟
انا في كل حياتي لم ارى يهوديا شتم الاسلام او شتم الرسول محمد صلى الله عليه و سلم
هم يؤمنون انه نبي , لكن المسيحيين لا يؤمنون بنبوته اصلا!!!!!!!!!
لكن ذلك لا يشفع لليهود و لا للنصارى
كلهم ملاعين , اقولها بصوت يفجر الجبال ...................لا حل الا الجهاد!!!!!
و كما قال ابو بكر الصديق : ما ترك قوم الجهاد الا ذلوا.
اتسمعون يا اتباع نبيكم محمد؟ الجهاد هو الحل , لكن قبل جهاد الكفار , يجب ان نجاهد انفسنا واهوائنا و شياطيننا ...!!
لا اطيل عليكم الاسلام بخير ,كلما ازدت الشدة اعلم ان نصر الله قريب , و انت التشاؤم شرك بالله و قضائه الله قال: (و كان حقا علينا نصر المؤمنين)
اشتدي ازمة تنفرجي وعن كل خير للاسلام و المسلمين فانبلجي
انا فلسطيني لا يعلم احد مدى القساوة و مرارة العيش هنا , لكن حبيبي رسول الله بشرني ببشرى عظيمة ارجو منكم قرائتها وانا اعرف انكم ستتمنون ان تكونو مكاني..
قال «ص»:
«لا تشد الرحال الا الى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الاقصى، ومسجدي هذا» (رواه البخاري).
قال رسول الله «ص»: «أربع من مدائن الجنة، مكة، والمدينة، ودمشق، وبيت المقدس»
«ان الجنة لتحن شوقا الى بيت المقدس».
وقد روى معاذ عن رسول الله «ص» قوله:
«يا معاذ ان الله عزّ وجلّ سيفتح عليكم الشام من بعدي من العريش الى الفرات، رجالهم ونساؤهم واماؤهم ، مرابطون الى يوم القيامة، فمن اختار منكم ساحلا من سواحل الشام او بيت المقدس فهو في جهاد الى يوم القيامة».
وروى الامام احمد حديثا يصف فيه الرسول «ص» المقيمين في بيت المقدس فقال:
«لا تزال طائفة من امتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا ما أصابهم من اللأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك. قالوا : يا رسول الله وأين هم؟ قال : ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس».
ومن فضائل بيت المقدس أن الرسول «ص» جعل ثواب الصلاة فيه أكبر من الثواب في باقي المساجد عدا المسجد الحرام ومسجد الرسول «ص» في المدينة المنورة.
وقد روى الامام احمد عن الرسول «ص» قوله:
«فضلت الصلاة في المسجد الحرام على غيره بمائة ألف صلاة، وفي مسجد هذا بألف صلاة، وفي مسجد بيت المقدس بخمسمائة صلاة».
وجاء في الحديث:
«من مات في بيت المقدس كأنما مات في السماء».
وقال مقاتل: ان الله تعالى تكفل لمن سكن في بيت المقدس بالرزق إن فاته المال، ومن مات مقيما محتسبا في بيت المقدس فكأنما مات في السماء، ومن مات حول بيت المقدس فكأنما مات في بيت المقدس.
وروي عن علي بن أبي طالب أنه قال:
سمعت رسول الله «ص» يقول: «سيد البقاع بيت المقدس وسيد الصخور صخرة بيت المقدس».
وروي عن جابر قوله:
ان رجلا سأل رسول الله «ص» أي الخلق أولا دخولا الى الجنة؟ قال «ص»: «الانبياء. قال: ثم من؟ قال : الشهداء، قال: ثم من؟ قال: مؤذنو بيت المقدس».
وقد روي عن ابن عمر قوله : بيت المقدس بنته الانبياء وعمرته وما فيه موضع شبر الا وقد سجد عليه نبي او قام عليه ملك.
وجاء في أنس الجليل عن فضائل بيت المقدس:
وأول ارض بارك الله فيها بيت المقدس، والأرض المقدسة التي ذكرها الله في القرآن فقال: (الأرض التي باركنا فيها للعالمين) هي بيت المقدس.
وتاب الله على داود وسليمان عليهم السلام في بيت المقدس.
وردّ الله على سليمان ملكه في بيت المقدس.
وبشّر الله زكريا بيحيى في بيت المقدس.
وسخر الله داود الجبال والطير في المقدس.
وولد عيسى عليه السلام وتكلم في المهد في بيت المقدس.
وماتت مريم عليها السلام في بيت المقدس.
وصلى النبي «ص» زمانا الى بيت المقدس وأسري به الى بيت المقدس.
وتكون الهجرة في آخر الزمان الى بيت المقدس، والمحشر والمنشر الى بيت المقدس.
الموقع الرئيسي: